المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ذكر جملة من الفروق - المزهر في علوم اللغة وأنواعها - جـ ٢

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌معرفة الأشْباه والنظائر

- ‌ذكر أبنية الأسماء وحصرها

- ‌القول في جملة الأسماء

- ‌ألحق بها في الوزن ومُثُل مما ألحق

- ‌ذكر أبنية الأفعال

- ‌ذِكْر نوادرَ من التأليف

- ‌ذكر ضوابط واستثناءات في الأَبنية وغيرها

- ‌ فُعِل

- ‌أفعلاء

- ‌يفعول

- ‌‌‌مفعل

- ‌مفعل

- ‌مفعول

- ‌فعيل

- ‌ مُ‌‌فعول

- ‌فعول

- ‌فعلال

- ‌فعلال

- ‌‌‌‌‌فعلاء

- ‌‌‌فعلاء

- ‌فعلاء

- ‌‌‌فعلى

- ‌فعلى

- ‌أفعل

- ‌مفعل

- ‌‌‌أفعل

- ‌أفعل

- ‌أفعال

- ‌‌‌إفعلان

- ‌إفعلان

- ‌‌‌أفعلاء

- ‌أفعلاء

- ‌أفعلى

- ‌فاعال

- ‌أفنعل

- ‌فعاعيل

- ‌فعيل

- ‌‌‌فعلان

- ‌فعلان

- ‌فعلاء

- ‌فوعال

- ‌فعولاء

- ‌فعلن

- ‌تفعل

- ‌فيعل

- ‌ فعيل

- ‌فعليل

- ‌فعلل

- ‌فوعل

- ‌فعيل

- ‌فعلول

- ‌فعول

- ‌يفعيل

- ‌فعاويل

- ‌فيعلون

- ‌فعالوة

- ‌تعاقب النون والراء

- ‌اجتماع ثلاث واوات

- ‌فعل يفعل المضاعف

- ‌‌‌فعلة وفعل

- ‌فعلة وفعل

- ‌فعيل تجمع أفعال

- ‌‌‌‌‌فعلل

- ‌‌‌فعل

- ‌فعل

- ‌مصدر

- ‌‌‌‌‌‌‌فعلل

- ‌‌‌‌‌فعلل

- ‌‌‌فعلل

- ‌فعل

- ‌فعل)

- ‌فعلى

- ‌فعلل

- ‌‌‌‌‌فعلال

- ‌‌‌فعلال

- ‌فعل

- ‌فعلليل

- ‌يفتعول

- ‌فعلياء

- ‌ المقصور والممدود

- ‌فعالان

- ‌فعلوت

- ‌فعلوتى

- ‌فعلوة

- ‌فعلأوة

- ‌فعيل يأتي مؤنثه فعلاء

- ‌فعيل المضاعف جمعه فعلاء

- ‌فعال وفعيل

- ‌تعاقب الراء واللام

- ‌فعل واوي

- ‌تعاقب الباء والميم

- ‌فاعولاء

- ‌فاء الفعل وعينه واحد

- ‌تأنيث مفعيل

- ‌فعل المتعدي الصحيح

- ‌‌‌‌‌مفعل

- ‌‌‌مفعل

- ‌مفعل

- ‌فعل يفعل

- ‌مفعل

- ‌فعلى

- ‌فعال

- ‌فعول

- ‌المضاعف مكسور العين في المضارع

- ‌فعللى

- ‌فواعل جمع مذكر

- ‌فعال جمع فعلاء

- ‌فعلان

- ‌فاعلته مفاعلة

- ‌فعل فعلا

- ‌فعلت الشيء ففعل

- ‌أفعل فهو فاعل

- ‌تعاقب الواو والياء

- ‌مفعل

- ‌فعال من أفعل يفعل

- ‌فعيل من أفعل

- ‌الجمع على مثال فعول

- ‌فعل المضاعف

- ‌التصغير بالألف

- ‌تصغير جيرأن

- ‌الأل

- ‌الواو

- ‌فعال وجمعه فواعل

- ‌فعل ي‌‌فعل فعلا

- ‌فعل فعلا

- ‌أفعل

- ‌مصدر المرة

- ‌اجتماع ثلاثة أحرف من جنس واحد

- ‌أفعل فهو مفعل

- ‌مفعول

- ‌فعلول وفعلال

- ‌فعل ثلاثي العين فعل فعل وفعل

- ‌تفاعل

- ‌فعل فهو فاعل

- ‌أفعل الشيء وفعلته

- ‌أفعل فهو فاعل

- ‌أفعلة فهو مفعول

- ‌تفعلة

- ‌زيادات الاسم

- ‌رجل أفعل وفعل

- ‌مفعول على فعل

- ‌فعيل وفعال وفعال

- ‌جمع المقصور على أفعلة

- ‌اسم ممدود وجمعه ممدود

- ‌مصدر على عشرة ألفاظ

- ‌مصدر على تسعة ألفاظ

- ‌كلمات وردت مهموزة وغير مهموزة

- ‌فعلليل

- ‌مفعول

- ‌فعلاء صفة

- ‌فعلانة صفة

- ‌نفعال

- ‌تعدد الألفاظ ومعنى واحد

- ‌فعلة تجمع على فواعل

- ‌فعل وفعلة

- ‌فعلة ومابشبهها

- ‌‌‌فعلة من ذوات الواو والياء

- ‌فعل

- ‌فعلل

- ‌جمع‌‌ أفعلوفعلاء على فعل

- ‌ أفعل

- ‌جمع فعال على فعل

- ‌تخفيف المفتوح

- ‌فواعلة

- ‌ياء التصغير

- ‌لفظ المؤنث للمذكر

- ‌فعللان للمذكر

- ‌تثنية تشبه الجمع

- ‌اسم الفاعل من استفعل وأفعل

- ‌اسم مفعول على وزن فاعل

- ‌فعول جمعه فعول

- ‌قلب الجيم ياء

- ‌فعل وفعل

- ‌فاعل بمعنى مفعول

- ‌فعل وفعل

- ‌مادة زدر

- ‌جمع الجمع ست مرات

- ‌كنا نحو كذا

- ‌فعلول

- ‌فعلان

- ‌إتباع فعيل

- ‌الهمزة في الأصوات

- ‌فعال

- ‌الأسماء على وزن فعل محذوفة العين

- ‌بقم

- ‌إفعل

- ‌أوقف

- ‌فعل يفعل

- ‌تفعال

- ‌فعل

- ‌وجد يجد ويجد

- ‌مفيعل في غير التصغير

- ‌فعل

- ‌فعنل وتفعنل

- ‌الشاذ من تثنية المقصور

- ‌إبدال الضاد ذالا

- ‌فعل وفعل وفعل من المضاعف

- ‌الفعل الثلاثي الصحيح

- ‌مصادر الثلاثي

- ‌المصدر الميمي

- ‌الصفات الألوان

- ‌صفات على أفعل لا فعل لها

- ‌فعال

- ‌الصفات على وزن‌‌ فعلى

- ‌ فعلى

- ‌فعول فعول

- ‌ما آخره ال أوايل

- ‌فعل ثانيه واو

- ‌الفعيلى

- ‌النسب غير المشدد

- ‌‌‌فعل يفعل

- ‌فعل يفعل

- ‌إبدال الهمزة والواو

- ‌فعلى

- ‌فعلى

- ‌مواد مهملة

- ‌مفعل ومفعل

- ‌أفعال للمفرد

- ‌إفعال غير مصدر

- ‌الجمع ينقص عن واحده

- ‌فعالة

- ‌فعالى

- ‌تعاقب اللام والراء

- ‌‌‌‌‌فعلاء

- ‌‌‌فعلاء

- ‌فعلاء

- ‌فعال وفعال في الأصوات

- ‌فعول واوي اللام

- ‌فعل يفعل

- ‌فعال لأسماء الأدواء

- ‌فعيل لفعل

- ‌المضاعف المتعدي

- ‌فعل وفعل

- ‌جمع فعل على فعل

- ‌المعدول عن الرباعي

- ‌العدد

- ‌مفعل من المعتل

- ‌خليق به

- ‌فعلع

- ‌المضاعف اللازم والمتعدي

- ‌تصغير الفعل

- ‌نعت المذكر على فعلى

- ‌سيد وسادة وسري وسراة

- ‌مؤنث فعلة

- ‌مؤنث فعلان

- ‌أفعل

- ‌مفعول ومفعول

- ‌يفعول

- ‌تفعول وتفعول

- ‌فعلول وفعلول

- ‌فعل جمع فاعل

- ‌فاعل

- ‌فعلان ليس مصدارا

- ‌فعل ليس جمعا

- ‌ويح وما يشبهه

- ‌إضافة وحد

- ‌فعال جمعا لأفعل

- ‌فعلاء صفة للواحدة

- ‌جمع فعل على أفعل

- ‌أفعل غير جمع

- ‌فعلل

- ‌المقصور المنون

- ‌ فَعْلى

- ‌فاعلى

- ‌فعولى وفعنللى

- ‌فعلنى

- ‌‌‌مفعلي

- ‌مفعلي

- ‌فعللى

- ‌فعلنى

- ‌إفعلى

- ‌مفعلي

- ‌فعنلنى

- ‌فعلالاء

- ‌أفعلاء

- ‌فعللا

- ‌فعال

- ‌فعاللا

- ‌أفعلاء وأفعلاوى

- ‌فوعلاء

- ‌ذكر ما جاء في فُعالة

- ‌ذكر ما جاء على فَعَنْلَى

- ‌ذكر ما جاء على فُعَالَى

- ‌ذكر ما جاء على فَاعُول

- ‌ذكر ما جاء على أُفْعُول

- ‌ذكر ما جاء على أُفْعُولة

- ‌ذكر ما جاء على فَعُول

- ‌ذكر ما جاء على فعُولة

- ‌ذكر ما جاء على فَعَال - (بالفتح والتخفيف)

- ‌ذكر فَعالِ (المبني على الكسر)

- ‌ذكر فُعَلِل وفُعَالِل

- ‌ذكر ما جاء على فَعَوْعَل من المقصور

- ‌ذكر ما جاء على تفْعال

- ‌ذكر ما جاء على فَيْعَل

- ‌ذكر ما جاء على فَيْعال

- ‌ذكر ما جاء على فَوْعال

- ‌ذكر ما جاء على فَوْعَل)

- ‌ذكر فِعِّيل وفِعِّيلى

- ‌ذكر فُعلَاء (بالضم والمد

- ‌ذكر إفْعِيل

- ‌ذكر فَعْلَلِيل وَفَنْعَلِيلِ

- ‌ذكر فُعَل - المعدول

- ‌ذكر فُعاليَة - بالضم وتخفيف الياء

- ‌ذكر فَعالِية - بفتح الفاء وتخفيف الياء

- ‌ذكر ما جاء من المصادر على تَفْعِلة

- ‌ذكر يَفْعُول

- ‌ذكر تَفْعول

- ‌ذكر فُعَلة في الأسماء

- ‌ذكر فُعَلَة في النعت

- ‌ذكر فِعَلْنَة

- ‌ذكر ما جاء على فعْلَلُول

- ‌ذكر ما جاء على فَيْعَلُول

- ‌ذكر الألفاظ التي استعملت معرفة لا تدخلها الألف واللام وعكسه

- ‌ذكر الألفاظ التي لا تستعمل إلا في النفي

- ‌ذكر الأسماء التي لا يتصرف منها فعل

- ‌ذكر الألفاظ التي وردت مثناة

- ‌ذكر المثنى على التغليب

- ‌ذكر الألفاظ التي وردت بصيغة الجمع والمعني بهما واحد أو اثنان

- ‌ذكر المثنى الذي لا يعرف له واحد

- ‌ذكر الجموع التي لا يعرف لها واحد

- ‌ذكر الألفاظ التي معناها الجمع ولا واحد لها من لفظها

- ‌ذكر ما يفرد ويثنى ولا يجمع

- ‌ذكر ما يفرد ويجمع ولا يثنى

- ‌ذكر ما لا يثنى ولا يجمع

- ‌ذكر ما اشتهر جمعه وأشكل واحده

- ‌ذكر ما اشتهر واحده وأشكل جمعه

- ‌ذكر ما استوى واحده وجمعه

- ‌ذكر المجموع على التغليب

- ‌ذكر ما جاء بالهاء من صفات المذكر

- ‌ذكر ما جاء من صفات المؤنث من غير هاء

- ‌خاتمة

- ‌ذكر ما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث

- ‌ذكر إناث ما شهر منه الذكور

- ‌ذكر ذكور ما شهر منه الإناث

- ‌ذكر الأسماء المؤنثة التي لا علامة فيها للتأنيث

- ‌ذكر الأسماء التي تقع على المذكر والأنثى وفيها علامة التأنيث

- ‌ذكر ما يذكر ويؤنث

- ‌ذكر الأسماء التي جاء مفردها ممدودا وجمعها مقصورا

- ‌فعْلاء في الأسماء

- ‌فَعْلاءُ جمع فَعَلَة

- ‌فَعْلاء صفة لا أفْعل لها

- ‌ذكر الأفعال التي جاءت على لفظ ما لم يسم فاعله

- ‌خاتمة

- ‌ذكر الأفعال التي تتعدى ولا تتعدى

- ‌ذكر ما أتى على فاعل وتفاعل من جانب واحد

- ‌ذكر ألفاظ جاءت بلفظ المفرد ولفظ المثنى

- ‌ذكر ما اتفق في جمعه على فُعُول وفِعَال

- ‌ذكر الألفاظ التي أوائلها مفتوح وأوائل أضدادها مكسور

- ‌ذكر الألفاظ التي جاءت بوجهين في المعتل

- ‌ذكر الألفاظ المفردة التي جاءت على فِعَلة - بكسر الفاء وفتح العين

- ‌ذكر أبنية المبالغة

- ‌ذكر الألفاظ التي تقال للمجهول

- ‌ذكر الألفاظ التي سقط فاؤها وعوض منها الهاءُ أخيرا

- ‌ذكر الألفاظ التي جيء بها توكيدا مشتقة من اسم المؤكد

- ‌ذكر ما جاء على لفظ المنسوب

- ‌طرائف النسب

- ‌ذكر ما ترك فيه الهمز وأصله الهمز وعكسه

- ‌ذكر الألفاظ التي وردت على هيئة المصغر

- ‌ذكر الألفاظ التي زادوا في آخرها الميم

- ‌ذكر الألفاظ التي زادوا في آخرها اللام

- ‌ذكر الألفاظ التي زادوا في آخرها النون

- ‌ذكر ما يقال أفْعله فهو مفعول

- ‌ذكر أيمان العرب

- ‌باب ما يدعي به عليه

- ‌ذكر الألفاظ التي بمعنى جميعا

- ‌ذكر باب هيِّن وهيْن

- ‌ذكر الألفاظ التي اتفق مفردها وجمعها وغيِّر الجمع بحركة

- ‌ذكر ما يقال فيه قد فعل نفسه

- ‌ذكر باب مالَ ومالَة

- ‌ذكر المجموع بالواو النون من الشواذ

- ‌ذكر فاعل بمعنى ذي كذا

- ‌ذكر ألفاظ اختلف فيها لغة الحجاز ولغة تميم

- ‌حديث عيسى بن عمر الثقفي مع أبي عمرو بن العلاء في إعراب ليس الطيب إلا المسك

- ‌ذكر الأفعال التي جاءت لاماتها بالواو وبالياء

- ‌ذكر الفرق بين الضاد والظاء

- ‌ذكر جملة من الفروق

- ‌النوع الحادي والأربعون

- ‌معرفة آداب اللغوي

- ‌الكتابة العلوم

- ‌الرحلة في طلب العلم

- ‌حفظ الشعر وروايته

- ‌تفهم المعاني

- ‌التثبت في المعاني والرواية

- ‌الرفق بمن يؤخذ عنهم

- ‌رتبة الحافظ

- ‌وظائف الحافظ

- ‌ذكر من سئل من علماء العربية عن شيء فقال لا أدري

- ‌شكر العلم عزوه إلى قائله

- ‌ذكر من ظن شيئا ولم يقف فيه على الرواية فوقف عن الإقدام عليه

- ‌الرجوع عن الخطأ

- ‌ذكر من قال قولا ورجع عنه

- ‌مناقشة آراء العلماء

- ‌السكوت عن الجواب

- ‌التثبت في تفسير غريب القرآن

- ‌التثبت في تفسير غريب الحديث

- ‌ذكر من عجز لسانه عن الإنابة عن تفسير اللفظ فعدل إلى الإشارة والتمثيل

- ‌التنبيه على الرأي المخالف

- ‌التَّحَرِّي في الفتوى

- ‌تتمة وظائف الحافظ

- ‌ذكر التثبت إذا شك في اللفظة: هل من قول الشيخ أو رواها عن شيخه

- ‌ذكر التَّحَرِّي في الرواية والفرق بين مثله ونحوه

- ‌ذكر كيفية العمل عند اختلاف الرواة

- ‌ذكر التلفيق بين روايتين

- ‌ذكر من روى الشعر فحرفه ورواه على غير ما روت الرواة

- ‌من آداب الرواية

- ‌ذكر طرح الشيخ المسألة على أصحابه ليفيدهم

- ‌امتحان علم الوافدين

- ‌ذكر من سمع من شيخه شيئا فراجعه فيه أو راجع غيره ليتثبت أمره

- ‌النوع الثاني والأربعون

- ‌معرفة كتابة اللغة

- ‌باب القول على الخط العربي وأول من كتب به

- ‌النوع الثالث والأربعون

- ‌خاتمة

- ‌ذكر بعض ما أخذ على كتاب العين من التصحيف

- ‌ذكر ما أخذ على صاحب الصِّحاح من التصحيف

- ‌النوع الرابع والأربعون

- ‌معرفة الطبقات والحفاظ والثقات والضعفاء

- ‌النوع الخامس والأربعون

- ‌معرفة الأسماء والكُنى والألقاب والأنساب

- ‌الأول في معرفة اسم من اشتهر بكنيته أو لقبه أو نسبه

- ‌القسم الثاني فيما يتعلق بشعراء العرب الذين يحتج بهم في العربية

- ‌الفصل الثاني في معرفة كنية من اشتهر باسمه أو لقبه أو نسبه

- ‌الفصل الثالث في معرفة الألقاب وأسبابها

- ‌ذكر من لُقِّب ببيت شعر قاله

- ‌ذكر من تَعَدَّدَتْ أسماؤُه أو كناه أو ألقابه

- ‌الفصل الرابع في معرفة الأنساب

- ‌القسم الأول المنسوب إلى القبيلة صريحا

- ‌القسم الثاني المنسوب إلى القبيلة ولاء

- ‌القسم الثالث المنسوب إلى البلد والوطن

- ‌القسم الرابع المنسوب إلى جد له

- ‌القسم الخامس المنسوب إلى لباسه

- ‌القسم السادس من نُسِب إلى اسمه واسم أبيه

- ‌القسم السابع من نُسِب إلى مَن صَحِبه

- ‌القسم الثامن مَن نُسِب إلى مالك غير مُعْتِق

- ‌القسم التاسع من نسب إلى بعض أعضائه لكبره

- ‌القسم العاشر مَن نُسِب إلى أمه

- ‌النوع السادس والأربعون

- ‌معرفة المؤتلف والمختلف

- ‌الفصل الأول: أئمة اللغة والنحو

- ‌الفصل الثاني: فيما يتعلَّق بشُعَرَاء العرب

- ‌الفصل الثالث: فيما يتعلق بالقبائل

- ‌النوع السابع والأربعون

- ‌معرفة المُتفق والمفْترق

- ‌الفصل الأول: أئمة اللغة والنحو

- ‌فائدة

- ‌الفصل الثاني فيما يتعلَّق بشعراء العرب

- ‌الفصل الثالث فيما يعلق بالقبائل

- ‌النوع الثامن والأربعون

- ‌معرفة المواليد والوفيات

- ‌النوع التاسع والأربعون

- ‌معرفة الشعر والشعراء

- ‌بدايات الشعر

- ‌رحلة الشعر في القبائل

- ‌اختلاف العلماء في أولية الشعر

- ‌الشعراء المشهورون

- ‌الشعراء المقلون

- ‌الشعراء المغلبون

- ‌طبقات الشعراء

- ‌فائدة

- ‌النوع الخمسون

- ‌معرفة أغلاط العرب

- ‌فصل

- ‌أكاذيب العرب

- ‌خاتمة الكتاب

- ‌خطبة لأعرابي

- ‌اجتماع عامر بن الظَّرِب وحُمَمة بن رافع عند ملك من ملوك حمير وتساؤلهما عنده

- ‌استرفاد أعرابي

- ‌امتحان أب أولاده

- ‌وصف المطر لبعض الأعراب

- ‌حديث قَيْس بن رفاعة مع الحارث بن أبي شِمْر الغَسَّاني

- ‌حديث لأعرابي

- ‌وصف السنة المجدبة

- ‌وصف آخر للسنة المجدبة

- ‌أعرابي يصف فرسا

- ‌حديث لغلام

- ‌حديث الرواد

- ‌أحوال الهلال

- ‌أسجاع العرب في الأنواء

- ‌حديث أم زَرْع

- ‌حديث في وصف الخيل

- ‌حديث أم الهيثم

- ‌ابنة الخس. . وخير الأشياء

- ‌حديث لابنة الخُسّ

- ‌ضب ابنة الخُسّ

- ‌خير النساء وشرهن

- ‌صفات الإبل

- ‌أحسن شيء عند ابنة الخس

- ‌مخاض الناقة

- ‌مائة من المعز والإبل والضأن والجمال

- ‌أعمار الإبل وإلقاحها

- ‌حديث أم الهيثم

- ‌سؤال عن عُدّة الشتاء

- ‌نادرة

- ‌غلام يصف عنزا

- ‌أكرم الإبل

- ‌فتيات يصفن رواحل آبائهن

الفصل: ‌ذكر جملة من الفروق

(ونظيف والظرف والظلف الظاهر

ثم الفظيع والوعاظ)

(وعكاظ والظعن والمظ والحنظل

والقارظان والأوشاظ) /

(وظراب الظران والشظف الباهظ

والجعظري والجواظ)

(والظرابين والحناظب والعنظب

ثم الظيان والأرعاظ)

(والشناظي والدلظ والظأب والظبظاب

والعنظوان والجنعاظ)

(والشناظير والتعاظل والعظلم

والبَظْرُ بعدُ والإنْعَاظُ)

(هي هذي سوى النوادر فاحفظها

لتقفو آثاركَ الحفَّاظُ) /

(واقضِ فيما صَرفت منها كما تقضيه

في أصله كقَيْظٍ وقاظُوا)

‌ذكر جملة من الفروق

ولم أقصد إلى استيفائها أنَّ ذلك لا يكاد يحاط به، وقد ألف في هذا جماعة منهم.

قال القالي في أماليه: قرأت على أبي عمر المطرز، قال: حدثنا أحمد بن يحيى عن ابن الأعرابي قال: الوِرْث في الميراث، والإرْث في الحسب.

قال: وحكى بعض شيوخنا عن أبي عبيدة قال: السَّدى: ما كان في أول الليل، والنَّدَى: ما كان في آخره.

يقال: سَدِيت الأرض إذا نَدِيت.

وفي تهذيب التِّبريزي:

ص: 249

قال أبو عمرو: الرِّحلة: الارتحال، والرُّحلة: الوجه الذي تريده تقول أنتم رُحْلتي.

وفي المجمل: قال الخليل: الفرق بين الحث والحض أن الحث يكون في السير والسوق وكل شيء، والحض: لا يكون في سير ولا سوق.

وفي النوادر ليونس رواية محمد بن سلام الجمحي عنه - وهذا الكتاب لم أقف عليه إلا أني وقفت على منتقى منه بخط الشيخ تاج الدين ابن مكتوم النحوي وقال إنه كتاب كثير الفائدة قليل الوجود - قال يونس: في قوله تعالى: {وَيهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً} : الذي اختار المَرْفِق في الأمر والمِرفق في اليد.

وقال في قوله تعالى: فَرُهُنٌ مَقْبُوضَةٌ.

قال أبو عمر بن العلاء: الرُّهن والرِّهان عربيتان والرُّهن في الرَّهْن أكثر، والرِّهان في الخيل أكثر.

وقال أبو القاسم الزجاجي في أماليه: أخبرنا نفطويه، قال أخبرنا ثعلب عن سلمة عن الفراء قال: كل مستدير كِفّة، وكل مستطيل كُفّة.

وفي نوادر ابن الأعرابي: نِدّ كل شيء مثله، وضِدّه خلافه.

قال ابن دريد في الجمهرة: سألت أبا حاتم عن الغَطف فقال: هو ضد الوَطف فالغطف قلة شعر الحاجبين والوطَف كثرته.

وقال الزجاجي: قال ابن السكيت: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول: الكُور المبني من طين، والكِير الزِّق الذي ينفخ فيه.

ص: 250

وقال أبو عبيد في الغريب المصنف: أختار في حلَقة الدرع نصب اللام ويجوز الجزم، وأختار في حلْقة القوم القوم الجزم ويجوز النصب.

قال: ويقال سنَنْت الماء على وجهي إذا أرسله إرسالا، فأما شنَّ فهو أن يصبه صبا ويفرقه.

وقال أبو زيد: نَشَطْتُ الأُنْشوطة: عقدتها، وأنشطتها: حللتها.

وفي نوادر ابن الأعرابي: يقال رجل قُدُم يقدم في الحرب وقُثَم يتقدم في العطاء.

وفي نوادر اليزيدي: كان أبو عمرو يقرأ في هذه الآية {إلا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِه} ، ويقول ما كان باليد فهو غُرفة وما كان يغرف بإناء فهو غَرفة.

قال: ويقال: في الخير: مُطِرنا وأُمِطرنا - بألف وبغير ألف - ولا يجوز في العذاب إلا أُمِطروا بألف.

وفي نوادر أبي عمرو الشيباني: العَيْمان: الذي تأخذه عَيْمَة إلى اللبن، والغيمان - بالغين معجمة - العطشان غام يغيم.

والمرأة غَيْمى.

وفي شرح المقامات لسلامة الأنباري: التَّحَسُّس في الخير، والتَّجَسُّس في الشر.

والتَّحَسُس لغيرك، والتَّجَسُّس لنفسك.

والجاسوس: صاحب سر الشر، والناموس: صاحب سر الخير.

والتنجسس: أيضا البحث عن العورات، والتَّحَسُّس الاستماع.

وفيه: الفَرْجَة (بالفتح) لا تكون إلا في الأمر الشديد، وبالضم في الصف والحائط.

وفيه: اللِّثام: ما كان على الفم، واللفام ما كان على طرف الأنف.

وفيه الإدلاج (بالتخفيف) : سير أول الليل، والادلاج (بالتشديد) سير آخر الليل.

ص: 251

وقال ابن دَرَسْتِويه في شرح الفصيح: زعم الخليل أن الإدلاج (مخففا) سير الليل كله، وأن الادلاج (بالتشديد) سير آخر الليل.

وقال أبو جعفر النحاس: قال أبو زيد: الأسرى: من كان في وقت الحرب، والأسَارَى: من كان في الأيدي.

وقال أبو عمرو بن العلاء: الأسرى: الذين جاؤوا مُسْتَأسرين، والأسارى: الذين جاؤوا في الوثاق والسجن.

وفي نوادر النَّجَيْرَمِي بخطه.

قال الأصمعي: يقال رجل شَعْراني إذا كان طويل شعر الرأس ورجل أشْعر إذا كان كثير شعر البدن.

وفيها: قال أبو عمرو بن العلاء: كل شيء يضرب بذَنَبه فهو يَلْسع، مثل العقرب والزُّنبور وما أشبههما.

وكل شيء يفعل ذلك بفيه فهو يَلْدَغ كالحية وما أشبهها.

وفي الجمهرة لابن دُرَيد وتهذب التِّبريزي: يقال للرجل إذا مات له ابن أو ذهب له شيء يستعاض منه: أخلف الله عليك، وإذا هلك أبوه أو أخوه أو من لا يستعيض منه: خلف الله عليك أي كان الله خليفة عليك من مصابك.

وفي فصيح ثعلب: يقال في الدين والأمر عِوَج وفي العصا وغيرها عَوَج ابن خالويه في شرحه: يقال في كل ما لا يرى عِوَج (بالكسر) وفيما يرى عَوَج (بالفتح) مثل الشجرة والعصا.

قال: فإن قال قائل قد أجمع العلماء على ما ذكرته فما وجه قوله تعالى: {لَا تَرَى فِيهَا عِوَجاً} والأرض مما يرى فلم لم تفتح العين فالجواب: أن محمد بن

ص: 252

القاسم أخبرنا أنه سمع ثعلبا يقول: إن العَوج فيما يُرى ويحاط به، والعِوَج في الدين والأرض مما لا يحاط به وهذا حسن جدا فاعرفْه.

وفي الإصلاح لابن السِّكيت: يقال: قد غَلِط في كلامه، وقد غَلِت في حسابه الغلط في الكلام، والغَلَت في الحساب.

يقال في كل شيء: المُقَدّم والمُؤخّر إلا في العين، فإنه يقال مُؤْخِر والجمع مآخير.

وقال المرزوقي: لا تكاد العرب تستعمل في العين إلا مؤخِر (بكسر الخاء وتخفيفها) وكذلك مُقِدم (بكسر الدال وتخفيفها) على عادتهم في تخصيص المباني.

وفي شرح الفصيح للمرزوقي: حكى بعضهم أن أوْبَأت تختص بالإشارة إلى خَلْف، وأومأت تختص بالإشارة إلى قُدَّام وقيل: الإيماء هو الإشارة على أي وجه كانت، والإيباء يختص بها إذا كانت إلى خلف.

قال: وهذا من باب ما تقارب لفظه لتقارب معناه.

قال: وسمعت بعضهم يقول: الإيباء والإيماء واحد، فيكون من باب الإبدال وفيه أيضا: الذُّكْر (بالضم) يكون بالقلب (وبالكسر) يكون باللسان والتذكير بالقلب والمذاكرة لا تكون إلا باللسان.

وفيه أيضا: الفُلْفُل معروف، القُلْقُل أصغر حبا منه وهو من جنسه وقد روى قول امرىء القيس:[// من الطويل //]

(كأنه حب فُلفُل) بالفاء والقاف.

وفيه أيضا: وَسْط (بالسكون) اسم الشيء الذي ينفك عن المحيط به جوانبه، ووسَط (بالتحريك) اسم الشيء الذي لا ينفك عن المحيط به جوانبه تقول: وسْط رأسه دهن لأن الدهن ينفك عن رأسه، ووسَطه وسَط رأسه

ص: 253

صلب لأن الصلب لا ينفك عن الرأس.

وربما قالوا: إذا كان آخر الكلام هو الأول فاجعله وَسَطاً (بالتحريك) وإذا كان آخر الكلام غير الأول فاجعله وَسْطاً (بالسكون) .

وقال بعضهم: إذا كان وسط بعض ما أضيف إليه تحرك سينه، وإذا كان غير ما أضيف إليه تسكن ولا تحرك سينه.

فوسَط الرأس والدار يحرك لأنه بعضها، ووسْط القوم لا يحرك لأنه غيرهم.

وفي التهذيب للبريزي: الخَضْم: الأكل بجميع الفم، والقَضْم دون ذلك.

قال الأصمعي: أخبرني ابن أبي طرفة قال: قدم أعرابي على ابن عم له بمكة فقال: إن هذه بلاد مقضم ولسيت ببلاد مَخْضَم.

وفي شرح المقامات لسلامة الأنباري: ذكر الخليل أنه يقال لمن كان قائما: اقعد، ولمن كان نائما أو ساجدا: اجلس وعلله بعضهم بأن القعود هو الانتقال من علو إلى سفل، ولهذا قيل لمن أصيب برجله مُقْعَد وإن الجلوس هو الانتقال من سفل إلى علو ومنه سميت نجد جَلْساً لارتفاعها.

وقيل من أتاها جالس.

وفي شرح المقامات للأنباري: النسب إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم مَدَني، وإلى مدينة المنصور مَدِيني، وإلى مدينة كسرى مَدَايني.

وفيه: السَّداد (بالفتح) القصدُ في الدين، والسِّداد (بالكسر) ما يتبلغ به الإنسان، وكل شيء سددت به خللا فهو سِداد (بالكسر) .

وقال الإمام أبو محمد بن علي البصري الحريري صاحب المقامات: أخبرنا أبو علي التُّسْتَري عن القاضي أبي القاسم عن عبد العزيز بن محمد بن أبي أحمد الحسن ابن سعيد العَسْكري اللغوي عن أبيه عن إبراهيم بن صاعد عن محمد بن ناصح الأهوازي حدثني النَّضْر بن شُمَيْل.

قال كنت أدخل على المأمون في سمره، فدخلت ذات ليلة وعلي قميص مرقوع، فقال يا نضر، ما هذا التقشف حتى تدخل على أَمير المؤمنين في هذه الخُلْقان قلت: يا أمير المؤمنين أنا شيخ ضعيف وحَرُّ مَرْوَ شديد، فأتبرد بهذه الخُلْقان.

قال: لا، ولكنك قشف.

ثم أجرينا ذكر الحديث فأجرى هو ذكر النساء فقال: حدثنا هشيم عن الشعبي عن ابن عباس، قال: قال

ص: 254

رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا تزوج الرجل المرأة لدينها وجمالها كان فيها سَداد من عوز) فأورده بفتح السن، فقلت: صدق يا أمير المؤمنين هشيم، حدثنا عوف بن أبي جميلة عن الحسن عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا تزوج الرجل المرأة لدينها وجمالها كان فيها سداد من عوز) قال: وكان المأمون متكئا فاستوى جالسا، فقال: كيف قلت سِداد قلت: لإن السَّداد هنا لحن، قال: أو تلحنني قلت: إنما لحَنَ هشيم - وكان لحانا - فتبع أميرُ المؤمنين لفظه.

قال فما الفرق بينهما قلت: السَّداد (بالفتح) القَصْد في الدين والسبيل.

والسِّداد (بالكسر) البُلغة وكل ما سددت به شيئا فهو سِداد.

قال: أو تعرف العرب ذلك قلت: نعم هذا العرجي يقول: [// من الوافر //]

(أضاعوني وأي فتى أضاعوا

ليوم كريهة وسِداد ثغر) قال المأمون: قبح الله من لا أدب له.

وأطرق مليا، ثم قال: مالُك يا نضر قلت: أُريْضة لي بَمرْو أتَصابُّها وأتمززها، قال: أفلا نفيدك معها مالا قلت: إني إلى ذلك لمحتاج.

قال فأخذ القرطاس وأنا لا أدري ما يكتب ثم قال: كيف تقول إذا أمرت من يترب الكتاب قلت أَتْرِبه قال: فهو ماذا قلت مُتْرَب.

قال: فمن الطين قلت طِنْه، قال: فهو ماذا قلت: مَطين، فقال: هذه أحسن من الأولى، ثم قال: يا غلام، أتْرِبه وطِنْهُ ثم صلى بنا العشاء وقال لخادمه: تبلغ معه إلى الفضل بن سهل.

قال: فلما قرأ الكتاب قال: يا نضر، إن أمير المؤمنين قد أمر لك بخمسين ألف درهم فما كان السبب فيه فأخبرته ولم أكْذِبْه، فقال: أَلحنّت أمير المؤمنين فقلت: كلا وإنما لحن هشيم - وكان لحانة - فتبع أمير المؤمنين لفظه، وقد تُتبع ألفاظ الفقهاء ورواة الآثار، ثم أمر لي الفضل بثلاثين ألف درهم فأخذت ثمانين ألف درهم بحرف اسْتُفِيد مني.

وفي التهذيب للتِّبريزي:

ص: 255

القَبْص: أخذك الشيء بأطراف أصابعك والقَبْصة دون القبضة.

وفي الصِّحاح: المَصْمَصة مثل المضمضة، إلا أنه بطرف اللسان، والمَضْمَضة بالفم كله، وفرق ما بين القَبصة والقَبضة.

وفي شرح الفصيح لابن دَرَسْتويه: القَضْم: أكل الشيء اليابس وكسْره ببعض الأضراس كالبُرّ والشعير والسكر والجوز واللوز، والخَضْم: أكل الرطب بجميع الأضراس.

وفيه قال بعض العلماء: كل طعام وشراب تحدث فيه حلاوة أو مرارة فإنه يقال فيه قد حلا يحلو، وقد مرَّ يَمَرُّ، وكل ما كان من دهر أو عيش أو أمر يشتد ويلين ولا طعم له فإنه يقال فيه أحلى يُحْلى وأمر يُمِرّ.

وفي أمالي القالي: يقال: تَرِب الرجل إذا افتقر، وأتْرَب إذا استغنى.

وفي أمالي الزجاجي: الخَلَف (بفتح اللام) يستعمل في الخير والشر فأما الخلْف (بتسكين اللام) فلا يكون إلا في الذم.

وفي إصلاح المنطق لابن السكيت: الحَمْل: ما كان في بطن أو على رأس شجرة، والحِمْل ما حملت على ظهر أو رأس.

قال التِّبريزي في تهذيبه: ويضبط هذا بأن يقال كل متصل حَمْل وكل منفصل حِمْل.

وفي كتاب ليس لابن خالويه: جمع أم من الناس أمَّهات، ومن البهائم أمَّات.

ص: 256

وفي الصَّحاح: قال أبو زيد: الوَثَاجة: كثرة اللحم، والوَثارة: كثرة الشحم.

قال: وهو الضخم في الحرفين جميعا.

وفيه.

بَرْحى كلمة تقال عند الخطأ في الرمي، ومَرْحى عند الإصابة.

وفي أدب الكاتب لابن قتيبة: باب، الحرفان يتقاربان في اللفظ والمعنى ويلتبسان، فربما وضع الناس أحدهما موضع الآخر.

قالوا: عُظْم الشيء: أكثره، وعَظْمه: نفسه.

والجُهد: الطاقة والجَهْد: المشقة.

والكُرْه: المشقة.

والَكرْه: الإكراه.

وعُرْض الشيء: إحدى نواحيه.

وعَرْضه: خلاف طوله.

ورُبْض الشيء: وسطه.

وَرَبضه: نواحيه.

والمَيْل (بسكون الياء) ما كان فعلا، نحو: مال عن الحق ميلا.

والمَيَل (بفتح الياء) : ما كان خِلْقة يقال: في عنقه مَيَل، وفي الشجرة مَيَل.

والغَبْن (بسكون الباء) : في الشراء والبيع، والغَبَن (بفتح الباء) : في الرأي.

والحَمل (بفتح الحاء) : حمل كل أنثى وكل شجرة، والحِمْل (بالكسر) : ما كان على ظهر الإنسان.

وفلان قَرْن فلان (بفتح القاف) إذا كان مثله في السن وقِرْنه (بكسر القاف) إذا كان مثله في الشدة.

عَدْل الشيء (بفتح العين) : مثله.

وعِدْله (بالكسر) زنته.

والحرْق (بسكون الراء) : أثر النار في الثوب وغيره، والحَرَق (بفتح الراء) : النار نفسها.

وجئت في عُقْب الشهر إذا جئت بعدما ينقضي وجئت في عَقَبه إذا جئت وقد بقيت منه بقية.

والقُرح (بالضم) : وجع الجراحات، والقَرْح: الجراحات نفسها.

والضَّلْع: الميل والضَّلَع: الاعوجاج.

والسَّكْن: أهل الدار، والسَّكَنُ ما سكنت إليه.

والذَّبْح: مصدر ذبحت، والذِّبح.

المذبوح.

والرَّعْي: مصدر رعيت، والرِّعي: الكلأ.

والطَّحن: مصدر طَحَنت، والطِّحْن: الدقيق.

والقَسْم: مصدر قسمت، والقِسْم: النصيب.

والسَّقْي: مصدر سقيت، والسِّقْي: النصيب.

والسَّمْع: مصدر سمعت، والسِّمْع: الذِّكْر، ونحوٌ منه الصَّوت: صَوْت الإنسان، والصِّيت: الذِّكْر.

والغَسْل: مصدر غسلته، والغِسْل:

ص: 257

الخِطْميّ وكل ما غسل به الرأس، والغُسْل (بالضم) : الماء الذي يُغسل به.

السَّبْق: مصدر سبقت، والسَّبَق: الخطر.

والهدْم: مصدر هدمت، والهَدَم: ما انهدم من جوانب البئر فسقط فيها والهدم الشيء الخلق والوقض دق العنق والوَقَص قصر العنق والسَّب مصدر سببت، والسِّب: الذي يسابك.

والنَّكْس: مصدر نكست.

والنِّكْس من الرجال: الذي نُكس.

والقَدّ: مصدر قددت السير، والقِدّ: السير والضُّر: الهزال وسوء الحال والضَّر: ضد النفع.

والغَوْل: البعد، والغُول: ما اغتال الإنسان فأهلكه، والطُّعم: الطعام، والطَّعم: الشهوة، والطَّعم أيضا ما يؤديه الذوق.

والهُجْر: الإفْحاش في القول، والهَجر: الهذيان، والكُور: كور الحداد المبني من طين، والكِير: زِقّ الحداد والحِرْم: الحرام، والحُرْم: الإحرام.

والوَرِق: المال من الدراهم، والوَرَق: المال من الغنم والإبل.

والعِوَج.

في الدين والأرض، والعَوَج في غيره مما خالف الاستواء وكان قائما مثل الخشبة والحائط ونحوه.

والذِّل: ضد الصعوبة.

الذُّل: ضد العز.

واللِّقط: مصدر لقطت، واللَّقط: ما سقط من ثمر الشجرة فلُقِط.

النفْض: مصدر نفضت، والنَّفَض: ما سقط من الشيء تنفضه والخَبْط: مصدر خَبطت، والخبَط ما سقط عن الشيء الذي تخبطه.

والمِرْط: النتف، والمَرَط: ذهاب الشعر.

والأكْل: مصدر أكلت، والأُكْل: المأكول.

والعَذْق: النخلة نفسها.

والعِذْق: الكِبَاسة.

والمِرْوحة: التي يتروح بها، والمَرْوحة: الفلاة التي ينخرق فيها الريح.

والرُّحلة: السفرة، والرِّحلة: الارتحال.

وقال الكسائي: الدُّولة في المال يتداوله القوم بينهم، والدَّوْلة في الحرب.

وقال عيسى بن عمر: يكونان جميعا في المال والحرب سواء قال يونس: فأما أنا فوالله ما أدري فرق ما بينهما.

وقال يونس: غرفت غَرْفة واحدة، وفي الإناء غُرْفة ففرق بينهما، وكذلك قال في الحَسوة والحُسوة.

وقال الفراء: خطوت خَطْوة (بالفتح) والخُطوة ما بين القدمين.

والطَّفلة من النساء: الناعمة، والطِّفلة: الحديثة السن.

ص: 258

وقال الأصمعي: ما استدار فهو كِفة نحو: كِفّة الميزان، وكِفّة الصائد لأنه يديرها.

وما استطال فهو كُفة نحو: كُفة الثوب، وكُفّة الرمل.

والجَدُّ: الحظ، والجِدُّ: الاجتهاد والمبالغة.

واللَّحَن (بفتح الحاء) : الفطنة.

واللَّحْن: الخطأ في الكلام.

والغَرْب: الدلو العظيمة، والغَرَب: الماء الذي بين البئر والحوض.

والسَّرب: جماعة الإبل، والسِّرب: جماعة النساء والظباء.

والرَّق: ما يكتب فيه، والرِّق: الملك.

والهُون: الهوان، والهَوْن: الرفق.

والرَّوْع: الفزع، والرُّوع: النَّفْس.

والخَيْر: ضد الشر، والخِير: الكرم.

وقالوا: رجل مُبَطَّن إذا كان خميص البَطْن، وبَطِين إذا كان عظيم البطن، ومَبْطُون إذا كان عليل البطن، وبَطِن إذا كان منهوما، ومبْطان إذا ضخُم بطنه من كثرة ما أكل.

ورجل مُظَهَّر إذا كان شديد الظهر، وظَهر إذا اشتكى ظهره.

ومُصَدّر: شديد الصدر، ومصدور: يشتكي صدره.

ونَحِض: كثير اللحم ونَحِيض ذهب لحمه.

ورجل تَمْري: يحب أكل التَّمر، وتَمَّار: يبيعه ومُتْمر: عنده تَمْر كثير وليس بتاجر، وتامر يطعمه الناس.

وشَحِم لَحمٍ: يشتهي أكل اللَّحْم والشَّحْم، وشَحَّام لَحَّام: يبيعهما، وشاحِم لاحم: يطعمها الناس، وشحِيم لَحِيم: كَثُرا على جسمه.

وبعير عَاضِه: يأكل العِضَاه.

وعَضِه: يشتكي من أكل العضاه.

وامرأة مِتْئام: من عادتها أن تلد كل مرة توأمين فإذا أردْتَ أنها وضعت اثنين في بطن، قلت مئتم، وكذلك مِذْكار ومُذْكر، ومِئْناث ومُؤْنث، ومِحْمَاق ومُحْمق.

قالوا: وكل حرف على فُعَلة وهو وصف فهو للفاعل، نحو: هُزَأة، يهزأ بالناس، فإن سكنت العين فهو للمفعول نحو هزْأة يهزأ الناس به.

وقالوا: علوت في الجبل عُلُوّاً، وعَلِيتُ في المكارم عَلاء.

ولَهِيت عن كذا ألْهى: غفلت، ولهوت - من اللهو - ألهو.

وقَلَوْت اللحم، وقليت الرجل: أبغضته، وبَدُن الرجل: ضخم وبَدّن أسن.

ووزعت الناقة: عطفتها، ووزَعتها: كَفَفْتُها.

وقتل الرجل

ص: 259