الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ليسكي (1893 - 1954). Leschi، L
[ترجمته بقلم ديبوا، في المجلة الأفريقية، 98، 1954].
آثاره: اوجين البرتيني 1880 - 1941 (المجلة الأفريقية، 85، 1941) وجوزيف ديسبارمت ومصنفاته 1862 - 1943 (المجلة الأفريقية، 87، 1943).
ليون بيرشه (1889 - 1955). Bercher، L
ضابط وموظف ومدير معهد الدراسات العليا بتونس (1950).
[ترجمته بقلم بيريس، في المجلة الأفريقية، 99، 1955]
آثاره: في المجلة التونسية: قصر المنصور في بوجي (1922) والمقامة الخامسة والثلاثين للحريري (1922) والكفر والتجديف والمعصية في الإسلام (1923) وكتاب الورقات، بترجمة وتعليق (1930) وبمعاونة غيره: قانون العقوبات في الإسلام (المجلة الجزائرية 1927) وله في مجلة الدراسات الإسلامية: منهج جديد لجامعة الأزهر (1931) وترجمة كتاب الإسلام وأصول الحكم لعلي عبد الرازق (1933 - 34) وتحليل فتوى كبار علماء الأزهر في كتاب الإسلام وأصول الحكم (1935) وفي غيرها: حول أبي العلاء المعري (نشرة الدراسات العربية 1944) والرسالة لابن أبي زيد القيرواني، متناً وترجمة فرنسية، في 371 صفحة (الجزائر 1945) وابن حزم وكتابه طوق الحمامة (نشرة الدراسات العربية 1947) وحول نص طوق الحمامة لابن حزم، وقد ترجمه إلى الفرنسية (منوعات وليم مارسه 1950) وقواعد قراءة النصوص القديمة؛ ومقتطفات من كتاب إحياء علوم الدين للغزالي (هسبيريس 1953) والرقابة على الأخلاق لدى الغزالى (مجلة معهد الآداب العربية 1955) ومقتطفات من كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للغزالى، بترجمة فرنسية (المصدر السابق 1955).
وليم مارسه (1874 - 1956). Marcais، W
من ذوى الثقافات الواسعة والميل إلى فقه اللغات السامية ولاسيما العربية. وقد أشبعت فيه ميله ذاك حكومة الجزائر عنده ما اختارته مديراً لمدرسية تلمسان وأستاذاً فيها (1898) فاتصل بالفقهاء الذين كانوا يعلمون العلوم الإسلامية
والبيان والأدب. ووقف على أساليبهم وعلى ما ضمت مكتبة المدرسة من مصنفات في الإسلام والعرب. ولم يقتصر على الجزائريين بل طفق يتردد على التونسيين والمغاربة الذين لا ينقطعون عن الجزائر، ويقصد تونس والمغرب حباً في الاستزادة، ودراسة لهجات شمالي أفريقيا كأهل تلمسان وأولاد إبراهيم في قرب وهران والنصوص العربية في طنجه. فلما استدعته مدرسة الدراسات العليا ومعهد فرنسا في باريس أستاذاً فيهما - وقد عد في الدرجة الأولى بين المستشرقين الأوربيين - لم يقطع صلته بإفريقيا بل طفق يتردد على تونس أسابيع من كل سنة لإلقاء دروس بالعربية، وكان يتقنها كتابة وخطابة كخير أبنائها، فيتوافد عليها الفرنسيون والعرب من كل صوب. وقد مثل الدراسات العربية والعلوم الإسلامية في مجمع الكتابات والآداب خير تمثيل، وظل بعيداً عن معترك السياسية في حين كان من أعلم الناس بالعقيدة الإسلامية ومعتقدات الجماهير وميولها السياسية والاجتماعية في المغرب. وقد أهداه معهد الدراسات الإسلامية بجامعة باريس منوعات باسمه (باريس 1950).
آثاره: نشر كتاب التقريب والتيسير للنووي، متناً وترجمة وشرحاً (المجلة الآسيوية 1900) وصنف، بمساعدة أخيه جورج مارسه - المتخصص بتاريخ العرب والعمارة والنصوص القديمة - الأبنية العربية القديمة في تلمسان (1903) وترجم جامع الأحاديث البخاري في أربعة أجزاء، وقد عاونه في الجزءين الأولين هوداس (باريس 1902 - 14) وبمعاونة ديسبرمت: مجموعة عن شمالي أفريقيا (1913) وبمعاونة الأستاذ عبد الرحمن غيجا: نصوصاً عربية من تا كرونه، تشتمل على اثنتي عشرة قطعة بين حكاية وبين وصف ومحادثة، متناً وترجمة فرنسية، في 426 صفحة (باريس 1927) وله: أصول النثر العربي الفي (باريس 1927) وخلف كتاباً نفيساً بعنوان التعليق على لغة تاكرونه - والأمل معقود على ابنه فيليب مارسه النشره - ونشر، بمعاونة دبيل، الجزء الثالث - من التاريخ العام، الذي يشرف عليه جلوتز - بعنوان العالم الشرقي من 395 إلى 1081 (باريس 1936) وبمعاونة البرتيني، وايفر: شمالي أفريقيا الفرنسي في التاريخ (ليون - باريس 1937) وله تصحيحات على نشر كتاب الحيوان للجاحظ