الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَلكُل امْرِئ مَا اكْتسب من الاثم {وَسَيعْلَمُ الَّذين ظلمُوا أَي مُنْقَلب يَنْقَلِبُون}
ثمَّ تصرفوا فِيهِ بعد ذَلِك بِالزِّيَادَةِ وَبسط القَوْل
وعَلى هَذَا الأسلوب
كتب سُلَيْمَان بن عبد الْملك بن مَرْوَان أحد خلفاء بنى أُميَّة عَهده لعمر بن عبد الْعَزِيز ثمَّ يزِيد بن عبد الْملك بن مَرْوَان بعده
وَهَذِه نسخته
فِيمَا ذكره ابْن قُتَيْبَة فِي تَارِيخه
هَذَا مَا عهد عبد الله سُلَيْمَان بن عبد الْملك أَمِير الْمُؤمنِينَ وَخَلِيفَة الْمُسلمين عهد أَنه يشْهد لله عز وجل بالربوبية والوحدانية وَأَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله ص =