المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌عدد شهداء الأنصار وأسماؤهم - من معارك الإسلام الفاصلة = موسوعة الغزوات الكبرى - جـ ٢

[محمد بن أحمد باشميل]

فهرس الكتاب

- ‌ 2 -غَزْوَةُ أُحُد

- ‌المقدمة

- ‌قبس من نور الرسول القائد

- ‌كلمة المؤلف

- ‌أُحد

- ‌جبل عينين

- ‌الفْصَل الأوّل

- ‌مجمل الأحداث السياسية والعسكرية بين معركتي بدر وأحد

- ‌المعاهدة بين الرسول واليهود

- ‌ومن أهم بنود هذه المعاهدة:

- ‌سلسلة المتاعب الداخلية

- ‌اليهود ينقضون المعاهدة

- ‌فتنة يهود بني قينقاع

- ‌يتحدون النبي

- ‌الشرارة الأولى

- ‌الحصار ثم التسليم

- ‌رأس النفاق يتوسط

- ‌الجلاء عن المدينة

- ‌طاغية اليهود يتمرد

- ‌مصرع الطاغية

- ‌استكانة اليهود

- ‌النشاط العسكري قبل موقعة أحد

- ‌دوريات المسلمين

- ‌4 - غزوة السويق

- ‌5 - غزوة ذي أمر

- ‌محاولة اغتيال النبي

- ‌6 - غزوة بحران

- ‌7 - سرية زيد بن حارثة

- ‌استخبارات الرسول تكشف القافلة

- ‌مصادرة العير

- ‌الفصل الثاني

- ‌أسباب المعركة

- ‌الاستعداد المعركة

- ‌ميزانية الحملة

- ‌المتطوعون في الغزو

- ‌مبلغ قوة قريش الغازية

- ‌توزيع القيادة

- ‌نساء القادة في الجيش

- ‌التحريض على اغتيال حمزة

- ‌جيش مكة يتحرك نحو المدينة

- ‌نشاط الاستخبارات النبوية

- ‌استعداد المدينة للمعركة

- ‌حالة الطواريء في المدينة

- ‌محاولة نبش قبر والدة الرسول

- ‌المجلس العسكري الأعلى

- ‌الاختلاف في الرأي

- ‌النبي يترك رأيه للأغلبية

- ‌النبي يرفض الرجوع إلى رأيه الأول

- ‌الجيش يتحرك من المدينة

- ‌مبلغ قوة جيش المدينة

- ‌لا ننتصر بأهل الكفر

- ‌استعراض الجيش

- ‌المبيت بين أحد والمدينة

- ‌التمرد في جيش المدينة

- ‌هدف المنافقين من التمرد

- ‌محاولة نصح المتمردين

- ‌فشل مؤامرة التمرد

- ‌اختلاف جديد داخل الجيش

- ‌خلاصة الجيش بعد التمرد

- ‌إلى أحد

- ‌الدليل إلى أحد

- ‌أعمى القلب أعمى البصر

- ‌المعسكر النبوي في أحد

- ‌التعبئة للقتال

- ‌كتيبة الرماة في الجبل

- ‌أنضح الخيل عنا بالنبل

- ‌لا تبرحوا حتى أرسل إليكم

- ‌التهھيؤ للمعركة

- ‌من يأخذ هذا السيف بحقه

- ‌مشية يبغضها الله إلا في الحرب

- ‌العدو يتهيأ للقتال

- ‌القائد العام لجيش مكة

- ‌أبو سفيان يحرض حملة اللواء

- ‌المنازعات السياسية قبل المعركة

- ‌أبو عامر الراهب الخائن

- ‌مجهود نساء قريش في المعركة

- ‌ويهًا بني عبد الدار

- ‌الفصل الثالث

- ‌هجوم المشركين

- ‌أولى ثمرات الخطة الحكيمة

- ‌نقل المعركة حول لواء قريش

- ‌مصرع قائد حملة لواء مكة

- ‌حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌إبادة حملة المشركين

- ‌احتدام المعركة

- ‌الهزيمة تنزل بجيش مكة

- ‌انتصار المسلمين

- ‌مصرع الأسد

- ‌قاتل حمزة يروي القصة

- ‌رجل يعد بالآلاف

- ‌السيطرة على الموقف

- ‌الفارس ذو العصابة

- ‌كاد يقتل هند بنت عتبة

- ‌الفصل الرابع

- ‌الخوف من اقتحام الخيالة الجبل

- ‌قيام الرماة بواجبهم أول المعركة

- ‌غلطة الرماة الشنيعة

- ‌الرماة يتمردون على قائدهم

- ‌نزول الكارثة بالمسلمين

- ‌المسلمون بين نارين

- ‌المسلمون يقتلون بعضهم

- ‌كيف انقسم الجيش الإسلامي

- ‌إشاعة مقتل الرسول

- ‌تفكير بعض المسلمين بالاستسلام

- ‌إن رب محمد لم يقتل

- ‌الرسول ينقذ الموقف

- ‌تحسن الحالة بعد النكسة

- ‌الهجوم على النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌المعركة تحتدم حول الرسول صلى الله عليه وسلم

- ‌النبي الجريح

- ‌ليس لك من الأمر شيء

- ‌المشركون يديمون زخم الهجوم على النبي

- ‌الفصل الخامس

- ‌بطولة الأنصار

- ‌دور الرماة في الدفاع عن النبي

- ‌يرمي المشركين بألف سهم

- ‌بطولة نادرة

- ‌يستشهد يوم زفافه

- ‌يستأذن النبي في قتل أبيه

- ‌كاد يقتل القائد العام

- ‌غسيل الملائكة

- ‌هيه أيها الشباب المسلم

- ‌الإجازة الأبدية

- ‌الأب يركل جثة ابنه

- ‌منقذ أبي سفيان

- ‌دور المرأة في المعركة

- ‌المرأة التي قاتلت يوم أحد

- ‌متى يجب القتال على المرأة

- ‌ثناء الرسول على أم عمارة

- ‌لم تشترك امرأة غير نسيبة في القتال

- ‌نساء المدينة يقمن بالإسعاف

- ‌يفقد عينه في المعركة

- ‌الانسحاب المنظم

- ‌الرسول يشرع في الانسحاب نحو الجبل

- ‌نجاح الانسحاب وإشاعة مقتل النبي

- ‌انسحاب المسلمين ليس انسحاب المنهزم

- ‌ضراوة القتال أثناء الانسحاب

- ‌الشقي الذي قتله الرسول بيده

- ‌اعتصام المسلمين بالجبل

- ‌كاد المسلمون يقتلون النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌تأثير الجراح على قوة الرسول

- ‌تجمع المسلمين في الجبل

- ‌طلب الرسول للماء

- ‌آخر هجوم يقوم به المشركون

- ‌خسارة قريش في هجومها الفاشل الأخير

- ‌النبي يصلي قاعدًا من تأثير الجراح

- ‌إنهاء القتال

- ‌تشويه جثة سيد الشهداء

- ‌هند تفتخر شعرًا

- ‌ويحك اكتمها عني

- ‌الفصل السادس

- ‌أبو سفيان لا يعلم حقيقة مصير الرسول

- ‌أبو سفيان يقابل ابن الخطاب

- ‌أبو سفيان يعتذر للمسلمين عن المثلة

- ‌الجيش المكي ينسحب

- ‌مراقبة تحركات العدو

- ‌لماذا لم يهاجم أبو سفيان المدينة

- ‌السبب الحقيقي

- ‌النبي يتفقد القتلى والجرحى

- ‌سعد بن الربيع

- ‌هكذا تصنع العقائد الأبطال

- ‌أغيظ موقف يقفه الرسول في حياته

- ‌إني أخاف على عقلها

- ‌دفن الشهداء دونما غسل أو صلاة

- ‌دفن أكثر من شهيد في قبر واحد

- ‌النبي يأمر بإعادة القتلى من المدينة

- ‌الأرض لا تأكل جسد الشهيد في الله

- ‌دعاء الرسول بعد المعركة

- ‌الرسول يتحدث عن مقام الشهداء

- ‌مصير قتلى الوطنية المجردة

- ‌يهودي في صفوف المسلمين

- ‌شجاعة قزمان المنافق

- ‌القومي غير الديني

- ‌أشهد أنك رسول الله

- ‌مخيريق خير يهود

- ‌المفارقات العجيبة

- ‌الفصل السابع

- ‌عودة الجيش الإسلامي إلى المدينة

- ‌إن زوج المرأة لبمكان

- ‌أم سعد بن معاذ

- ‌جيش النبي يدخل المدينة

- ‌غسل السيوف من الدم

- ‌كيف تلقت المدينة نبأ الكارثة

- ‌منع النياحة على القتلى

- ‌حالة الطواريء في المدينة

- ‌حملة حمراء الأسد

- ‌نصر مزيف

- ‌جيش المدينة يطارد جيش مكة

- ‌جابر بن عبد الله

- ‌الحملة تتحرك

- ‌كبت المنافقين واليهود

- ‌مؤتمر الروحاء

- ‌المفاجأة المذهلة

- ‌حليف مشرك يخلص للمسلمين

- ‌ويحك ما تقول

- ‌حراجة موقف جيش مكة

- ‌أبو سفيان ينحني للعاصفة

- ‌مناورة أبي سفيان لتغطية انسحابه

- ‌رسالة التهديد

- ‌عودة الجيش الإسلامي إلى المدينة

- ‌الفصل الثامن

- ‌قتلى الفريقين في المعركة

- ‌عدد شهداء المهاجرين وأسماؤهم

- ‌عدد شهداء الأنصار وأسماؤهم

- ‌نسبة الشهداء بين الأوس والخزرج

- ‌الجرحى المسلمين

- ‌خسائر المشركين في المعركة

- ‌تنفيذ حكم الإعداد في جاسوس

- ‌القرآن يتحدث عن المعركة

- ‌الفصل التاسع

- ‌مقارنة بين بدر وأحد

- ‌استمرار الخلافات داخل الجيش

- ‌ولكن هل انتصر المشركون حقًّا

- ‌المشركون لم ينتصروا حقًّا

- ‌أدلة الانتصار الحقيقي

- ‌انسحاب أشباه بالفرار

- ‌نتائج المعارك لا تقاس بالخسائر

- ‌الصفحات الثلاث

- ‌جيش بلا عقيدة

- ‌رأي آخر لضابط عسكري عراقي

- ‌أسباب التماسك بعد الهزيمة

- ‌تعليق اللواء الركن خطاب

- ‌معسكر أشبه بقلعة

- ‌فائدة بقاء الرسول في مقر الرئاسة

- ‌المشاكل بعد المعركة

- ‌فوران النفاق بالمدينة

- ‌إهانة رأس النفاق في المسجد

- ‌استعداد قريش لغزو المدينة من جديد

- ‌كيف جابه الرسول الموقف

- ‌ملحق…واستدراك

الفصل: ‌عدد شهداء الأنصار وأسماؤهم

3 -

من عبد الدار ابن قصي .. مصعب بن عمير (1) قتله ابن قمئة الليثي.

4 -

من بني مخزوم

شماس بن عثمان (2).

‌عدد شهداء الأنصار وأسماؤهم

أما شهداء الأنصار فهم (كما قلنا) أربعة وستون، وهم:

أ - من بني عبد الأشهل (وهم بطن من الأوس) أربعة عشر رجلًا وهم:

1 -

عمرو بن معاذ بن النعمان (3).

2 -

الحارث بن أنس بن رافع (4).

2 -

عمارة بن زيد بن السكن (5).

4 -

سلمة بن ثابت بن وقيش (6).

(1) تقدمت ترجمته في كتابنا (غزوة بدر الكبرى).

(2)

هو شماس بن عثمان الشريد بن هرمي، كان من المهاجرين الأولين، شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان كما قال (الزبير بن بكار) أحسن الناس وجهًا، جرح عثمان هذا جراحات بليغة فنقل إلى المدينة فمات بها بعد يوم واحد من المعركة فدفن بالبقيع.

(3)

هو عمرو بن معاذ بن النعمان، أخو الصحابي الشهير -سعد بن معاذ- سيد الأوس-، شهد بدرًا، وقد قتله يوم أحد ضرار بن الخطاب أخو عمر بن الخطاب.

(4)

قال عبدان المروزي سمعت أحمد بن سيار يقول، الحارث بن رافع من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم استشهد بأحد لا يعرف له حديث.

(5)

هو عمارة بن زياد بن السكن، بطل قتل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يدافع عنه أثناء الانسحاب إلى الجبل.

(6)

سلمة هذا شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ص: 232

5 -

عمرو بن ثابت بن وقش (1).

6 -

أبوهما ثابت بن وقش (2).

7 -

حسيل بن جابر (3).

8 -

صيفي بن قيظي (4).

9 -

حباب بن قيظي (5).

10 -

عباد بن سهل (6).

11 -

الحارث بن أوس بن معاذ (7).

12 -

رفاعة بن وقش (8).

13 -

إياس بن أوس بن عتيك (9).

(1) عمرو بن ثابت هذا هو المسلم الوحيد الذي يدخل الجنة ولم يصل قط وذلك أنه كان يأبى الإسلام حتى كان يوم أحد أسلم وحمل سلاحه والتحق بالمسلمين فقتل شهيدًا في أول المعركة، وعمرو هذا، هو المسمى (بالأصيرم) وقد ذكرنا قصته مطولة في صلب الكتاب.

(2)

ثابت هذا كان شيخًا كبيرًا أعفاه الرسول من القتال، ولكنه لما رأى لهيب المعركة حمل سلاحه وقاتل حتى قتل وقد ذكرنا قصته في صلب الكتاب.

(3)

حسيل بن جابر هذا هو والد حذيفة الصحابي الشهير، وهو الذي قتله المسلمون خطأ ساعة الانتكاسة كما ذكرنا ذلك في صلب الكتاب.

(4)

هو صيفي بن قيظي، أمه الصفية بنت التيهان، قتله ضرار بن الخطاب.

(5)

حباب هذا أخو صيفي، شهد بدرًا مع رسول الله.

(6)

هو عباد بن سهل بن مخرمة، قتله صفوان بن أمية الجمحي.

(7)

هو الحارث بن أوس بن معاذ بن النعسان، ابن أخي سعد بن معاذ -سيد الأوس- شهد الحارث بدرًا، واستشهد يوم أحد وهو ابن ثمان وعشرين سنة.

(8)

رفاعة هذا أخو ثابت بن وقش، قتله خالد بن الوليد.

(9)

زعم البعض أن إياس هذا استشهد يوم الخندق والصحيح خلاف ذلك.

ص: 233

14 -

عبيد بن التيهان (1).

ب - ومن بني ظفر (وهو بطن من الأوس)، رجل واحد وهو:

1 -

يزيد بن خاطب بن أمية (2)

ج - ومن بني ضبيعة (وهم بطن الأوس) رجلان وهما:

1 -

أبو سفيان بن الحارث بن قيس بن زيد (3).

2 -

حنظلة بن أبي عامر (غسيل الملائكة)(4).

د - ومن بني عبيد (بضم العين)(وهم بطن من الأوس) رجل واحد وهو:

1 -

أنيس بن قتادة (5).

هـ - ومن بني ثعلبة بن عمرو بن عوف (بطن من الأوس رجلان، وهما:

1 -

أبو حية بن عمرو بن ثابت (6).

(1) كان عبيد هذا من الذين شهدوا بيعة العقبة وشهد بدرًا.

(2)

لم أطلع على تفصيل يذكر في ترجمته.

(3)

أبو سفيان هذا شهد بدرًا، كان يقال له أبو البنات، ولما انهزم المسلمون يوم أحد قال اللهم إني لا أريد أن أرجع إلى بناتي ولكن أريد أن أقتل في سبيلك فقتل فأثنى عليه النبي صلى الله عليه وسلم.

(4)

تقدمت ترجمته فيما مضى.

(5)

شهد أنيس هذا بدرًا، كان زوج خنساء بنت خذام فلما استشهد بأحد زوجها، أبوها رجلا من مزينة فكرهته فجاءت إلى رسول الله فرد نكاحه وزوجها أبا البابة.

(6)

قال أبو حاتم، اسمه عامر بن عبد عمرو بن عمير بن ثابت، شهد أبو حية بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذكره ابن إسحاق.

ص: 234

2 -

عبد الله بن جبير، وهو أمير فصيلة الرماة الذين وضعهم الرسول في الجبل لحماية مؤخرة المسلمين (1).

و- ومن بني السلم (بفتح السين مع التشديد وسكون اللام)(بطن من الأوس) رجل واحد:

1 -

خيثمة، أبو سعد بن خيثمة (2).

ز - ومن بني العجلان (بطن من الخزرج) رجل واحد:

1 -

عبد الله بن سلمة البلوي (3).

ح - ومن بني معاوية بن مالك بن عوف (بطن من الأوس) رجل واحد:

1 -

سبيع بن حاطب (4).

ط - ومن بني النجار بن ثعلبة (بطن من الخزرج) اثنا عشر شهيدًا:

1 -

عمرو بن قيس (5).

2 -

ابنه قيس بن عمرو (6).

(1) تقدمت ترجمته فيما مضى من هذا الكتاب

(2)

هو حيثمة بن الحارث بن مالك بن كعب، قتله هيبرة بن أبي وهب المخزومي القرشي.

(3)

هو عبد الله بن سلمة بن مالك بن الحارث البلوي الأنصارى (بالحلف) شهد بدرًا وكان شجاعًا مقدامًا، ولما قتل استأذنت أمه رسول الله صلى الله عليه وسلم نقل جثته لتأنس به فأذن لها فنقلته إلى المدينة (على ما رواه الطبري).

(4)

هو سبيع بن حاطب بن قيس بن هيشة، شهد بدرًا.

(5)

هو عمرو بن قيس بن زيد بن سواد ذكره الواقدي فيمن شهد بدرًا.

(6)

وهو ابن عمرو بن قيس بن زيد بن سواد اختلف في شهوده بدرًا.

ص: 235

3 -

ثابت بن عمرو بن زيد (1).

4 -

عامر بن مخلد (2).

5 -

أبو هبيرة بن الحارث بن علقمة (3).

6 -

عمرو بن مطرّف بن علقمة بن عمرو (4).

7 -

أوس بن ثابت بن المنذر (5).

8 -

أنس بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام (6).

9 -

قيس بن مخلد (7).

10 -

كيسان (عبد لهم)(8).

11 -

سليم بن الحارث (9).

12 -

نعمان بن عبد عمرو (10).

(1) هو ثابت بن عمرو بن زيد بن عدي بن سواد، شهد بدرًا، وقيل إنه ليس من بني النجار وإنما هو نجاري (بالحلف) وإنه من قبيلة أشجع.

(2)

هو عامر بن مخلد بن الحرث ذكره موسى بن عقبة فيمن شهد بدرًا.

(3)

هو أبو هبيرة بن الحارث بن علقمة بن عمرو بن كعب، قتله خالد بن الوليد بعد أن ذبح أحد المشركين كما تذبح الشاة وكان هبيرة شجاعًا يشبه السبع في المعارك.

(4)

هو عمرو بن مطرف بن عمرو من بني مبذول.

(5)

هو أوس بن ثابت أخو حسان بن ثابت الشاعر المشهور، كان أوس ممن شهد بيعة العقبة وشهد بدرًا.

(6)

تقدمت ترجمته فيما مضى.

(7)

هو قيس بن مخلد بن ثعلبة بن صخر بن ثعلبة شهد بدرًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(8)

كيسان، قال في الإصابة: من بني مازن بن النجار، استشهد يوم أحد، وقال أبو عمر، كيسان الأنصاري مولى لبني عدي بن النجار وذكر فيمن قتل بأحد شهيدًا، وقد قيل إنه من بني مازن بن النجار، وقيل مولاهم، قال ويحتمل أن يكون اثنين.

(9)

هو سليم بن الحارث بن ثعلبة بن كعب النجاري الأنصاري ذكره ابن إسحاق في البدريين.

(10)

هو نعمان بن عبد عمرو بن مسعود بن كعب الأشهلي النجاري الأنصاري الخزرجي كان فيمن شهد بدرًا.

ص: 236

ي - ومن بني الحارث (بطن من الخزرج) ثلاثة نفر، هم:

1 -

خارجة بن زيد بن أبي زهير (1).

2 -

سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير (2).

(دفن الاثنان في قبر واحد).

3 -

أوس بن الأرقم بن زيد (3).

ك - ومن بني الأبجر (بطن من الخزرج) ثلاثة نفر، وهم:

1 -

مالك بن سنان بن عبيد (4).

2 -

سعيد بن سويد بن قيس (5).

3 -

عتبة بن ربيع بن نافع (6).

ل - ومن بني ساعدة (بطن من الخزرج) رجلان وهم:

1 -

ثعلبة بن سعد بن مالك (7).

2 -

ثقف بن فروة بن البدي (8).

(1) تقدمت ترجمته في هذا الكتاب.

(2)

تقدمت ترجمته أيضًا.

(3)

قال ابن عبد البر (في الاستيعاب) أوس بن الأرقم بن زيد بن قيس بن النعمان الأنصاري من بني الحرث بن الخزرج قتل يوم أحد شهيدًا.

(4)

هو مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة الخدري (والد أبي سعيد الخدري) الصحابي الشهير، ومالك هذا هو الذي استقبل الرسول صلى الله عليه وسلم لما جرح في المعركة (في وجهه) فامتص الدم عنه، وكان ممن ثبت يوم أحد.

(5)

هو سعيد بن سويد بن قيس بن عامر بن عباد بن الأبجر، أخو سمرة بن جندب لأمه.

(6)

لم أجد له من الترجمة أكثر من أنه استشهد بأحد رضي الله عنه.

(7)

هو ثعلبة بن سعد بن مالك بن خالد بن حارثة، شهد بدرًا، ذكر ذلك الطبراني.

(8)

ثقف هذا يقال له (الأخرش) ولم أجد له في التراجم أكثر من ذكر استشهاده بأحد رضي الله عنه.

ص: 237

م - ومن بني طريف (بطن من الخزرج) رجلان وهما:

1 -

عبد الله بن عمرو بن وهب (1).

2 -

ضمرة (حليف لهم) من بني جهينة (2)

ن - ومن عوف بن الخزرج (بطن من الخزرج) خمسة نفر، وهم:

1 -

نوفل بن عبد الله (3).

2 -

عباس بن عبادة بن نضلة (4)

3 -

نعمان بن مالك بن ثعلبة (5).

4 -

المجذر بن زياد البلوى الأنصاري الخزرجي (بالحلف)(6).

5 -

عبادة بن الحسحاس (7).

(1) هو عبد الله بن عمرو بن وهب بن ثعلبة، من رهط سعد بن عبادة.

(2)

هو ضمرة بن عمرو بن كعب الجهني الخزرجي الأنصاري (بالحلف) من البدريين، وهو أخو بشير بن عمرو بن ثعلبة.

(3)

هكذا ذكره ابن إسحاق، وابن الأثير، وقال ابن عبد البر (في الاستيعاب) هو نوفل بن ثعلبة بن عبد الله بن نضلة، شهد نوفل بدرًا.

(4)

هو العباس بن عبادة بن نضلة بن مالك بن العجلان، كان من أصحاب بيعة العقبة، وهو الذي لفت نظر قومه الذين بايعوا الرسول بيعة العقبة إلى ما يترتب على هذه المبايعة من مسؤولية يجب عليهم الالتزام بها حيث قال .. يا معشر الخزرج هل تدرون علام تأخذون محمدًا، فإنكم تأخذونه على حرب الأحمر والأسود، فإن كنتم ترون إنكم إذا نهكتكم أسلمتموه فمن الآن فاتركوه وإن صبرتم على ذلك فخذوه، فقالوا بل أخذناه على ذلك، وقد أقام العباس هذا مع رسول الله في مكة بعد العقبة حتى هاجر فهاجر معه (فكان) أنصاريًا مهاجريًا.

(5)

تقدمت ترجمته فيما مضى من هذا الكتاب.

(6)

تقدمت ترجمته في كتابنا (غزوة بدر الكبرى).

(7)

هو عبادة بن الحسحاس وقال في الإصابة (ابن الخشخاش) بن عمرو بن عمارة =

ص: 238

ص - ومن بني الحبلي (بضم الحاء، بطن من الخزرج) رجل واحد:

1 -

رفاعة بن عمرو (1).

ع - ومن بني سلمة (بطن من الخزرج) أربعة نفر وهم:

1 -

عبد الله بن عمرو بن حرام (2).

2 -

عمرو بن الجموح بن زيد بن حرام (3).

3 -

خلاد بن عمرو بن الجموح (4).

4 -

أبو أيمن (5).

ف - ومن بني سواد بن غنم (بطن من الخزرج) ثلاثة نفر وهم:

1 -

سليم بن عمرو بن حديدة (6).

2 -

عنترة (مولى سليم بن عمرو)(7).

3 -

سهل بن قيس بن كعب (8).

= البلوي الأنصاري الخزرجي (بالحلف) دفن هو والمجذر بن زياد والنعمان بن مالك في قبر واحد، شهد بدرًا.

(1)

هو رفاعة بن عمرو بن نوفل بن عبد الله، شهد بدرًا.

(2)

تقدمت ترجمته في أول هذا الكتاب.

(3)

تقدمت ترجمته في أول هذا الكتاب

(4)

هو خلاد بن عمرو بن الجموح، استشهد مع أبيه في أحد وكان من البدريين، وهو الذي حملت أمه جثته مع أبيه لدفنهما في المدينة ثم ردتهما إلى مصارعهما كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(5)

أبو أيمن هذا هو مولى عمرو بن الجموح.

(6)

هو سليم بن عمرو قيل بن عامر، شهد بدرًا وكان ممن شهدوا بيعة العقبة.

(7)

لم أطلع على ترجمة له، إلا أن ابن إسحاق قال إنه مولى سليم بن عمرو.

(8)

هو سهل بن قيس بن كعب بن القين بن كعب، شهد بدرًا.

ص: 239

ص - ومن بني زريق بن عامر (بطن من الخزرج) رجلان وهما:

1 -

ذكوان بن قيس (1).

2 -

عبيد بن المعلى (2).

هؤلاء خمسة وستون شهيدًا من المهاجرين والأنصار ذكرهم ابن إسحاق، واستدرك عليه ابن هشام خمسة من الأنصار استشهدوا لم يذكرهم، وهم:

أ - من بني معاوية بن مالك (بطن من الأوس) رجل واحد وهو:

1 -

مالك بن نميلة المزني (حليف لهم)(3).

ب - ومن بني خطمة (بطن من الأوس) رجل واحد وهو:

(1) هو ذكوان بن قيس بن خلدة بن مخلد من السابقين في الإسلام، شهد بيعة العقبة، وكان هو وأسعد بن زرارة أتيا مكة قبل الهجرة فسمعا من النبي صلى الله عليه وسلم فأسلما فكانا أول من أدخل الإسلام إلى المدينة، وفي ذكوان هذا قال النبي صلى الله عليه وسلم (قبل أحد بيوم واحد):"من أحب أن ينظر إلى رجل يطأ بقدمه غدًا خضراء الجنة، فلينظر إلى هذا". وذكوان هذا هو الذي تولى حراسة الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة بات الجيش النبوي في منطقة الشيخين وهو في طريقه إلى أحد.

(2)

لم أعثر له على ترجمة فيما لدي من مراجع.

(3)

هو مالك بن نميلة الأنصاري، قال ابن حبان: له صحبة، ذكره ابن إسحاق فيمن شهد بدرًا، وفي رواية إبراهيم بن سعد عن ابن إسحاق أيضًا، أنه استشهد بأحد وكذلك ذكره ابن هشام.

ص: 240