الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{تنبيه} : ويجوز الكذب في ثلاثة أمور هي: الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها.
(حديث أم كلثوم بنت عقبة في الصحيحين) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليس الكذاب بالذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا.
زاد مسلم (ولم أسمعه يُرَخَّص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث: الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها)
جواز المعاريض:
(حديث عمران ابن حُصين في صحيح الأدب المفرد موقوفاً) قال إن في المعاريض لمندوحةٌ عن الكذب.
معنى مندوحة: سعة
التخلي عن الغناء والاحتراز منه:
قال تعالى: (وَمِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلّ عَن سَبِيلِ اللّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتّخِذَهَا هُزُواً أُوْلََئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مّهِينٌ)[لقمان / 6]
(حديث أبي أمامة في صحيحي الترمذي وابن ماجة) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تبيعوا القينات و لا تشتروهن و لا تعلموهن و لا خير في تجارة فيهن و ثمنهن حرام في مثل هذا أنزلت هذه الآية {و من الناس من يشتري لهو الحديث} الآية.
(حديث أبي مالك الأشعري في صحيح أبي داود) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف.
(حديث عمران ابن حُصَين في صحيح الترمذي) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: في هذه الأمة خسف و مسخ و قذف فقال رجلٌ من المسلمين: يا رسول الله ومتى ذلك؟ إذا ظهرت القيان و المعازف و شربت الخمور.
معنى القيان: أي المغنيات
التخلي والاحتراز من الشعر المحرم: