المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌40 - سورة المؤمن - الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري - جـ ٨

[أحمد بن إسماعيل الكوراني]

فهرس الكتاب

- ‌65 - كتاب التفسير

- ‌1 - باب مَا جَاءَ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ

- ‌2 - باب (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)

- ‌2 - سورة الْبَقَرَةِ

- ‌1 - باب قَوْلِ اللَّهِ (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا)

- ‌2 - باب

- ‌3 - باب قَوْلُهُ تَعَالَى (فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)

- ‌4 - باب وَقَوْلُهُ تَعَالَى (وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)

- ‌5 - باب (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ)

- ‌6 - باب قَوْلُهُ (مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نَنْسَأْهَا)

- ‌8 - باب وَ (قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ)

- ‌9 - باب قَوْلُهُ (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى)

- ‌10 - باب قَوْلُهُ تَعَالَى (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)

- ‌11 - باب (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا)

- ‌12 - باب (سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَاّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِى كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِى مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)

- ‌13 - باب قَوْلِهِ (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا)

- ‌14 - باب قَوْلِهِ (وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِى كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَاّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَاّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)

- ‌15 - باب قَوْلِهِ (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ) إِلَى (عَمَّا تَعْمَلُونَ)

- ‌16 - باب (وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ)

- ‌17 - باب (الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ) إِلَى قَوْلِهِ (مِنَ الْمُمْتَرِينَ)

- ‌19 - باب (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)

- ‌20 - باب (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُمَا كُنْتُمْ) إِلَى قَوْلِهِ (وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)

- ‌21 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ)

- ‌22 - باب قَوْلِهِ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا)

- ‌23 - باب (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ) إِلَى قَوْلِهِ (عَذَابٌ أَلِيمٌ)

- ‌24 - باب (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)

- ‌25 - باب قَوْلِهِ (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)

- ‌26 - باب (فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)

- ‌27 - باب (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ)

- ‌28 - باب قَوْلِهِ (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) إِلَى قَوْلِهِ (تَتَّقُونَ)

- ‌29 - باب قَوْلِهِ (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)

- ‌30 - باب قَوْلِهِ (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَاّ عَلَى الظَّالِمِينَ)

- ‌31 - باب قَوْلِهِ (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)

- ‌32 - باب قَوْلِهِ (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ)

- ‌33 - باب (فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ)

- ‌34 - باب (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ)

- ‌35 - باب (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ)

- ‌36 - باب (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)

- ‌37 - باب (وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ)

- ‌38 - باب (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ) إِلَى (قَرِيبٌ)

- ‌39 - باب (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لأَنْفُسِكُمْ) الآيَةَ

- ‌40 - باب (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ)

- ‌41 - باب (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا) إِلَى (بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)

- ‌42 - باب (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى)

- ‌43 - باب (وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) مُطِيعِينَ

- ‌44 - باب قَوْلِهِ عز وجل (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)

- ‌45 - باب (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا)

- ‌46 - باب (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِى كَيْفَ تُحْيِى الْمَوْتَى)

- ‌47 - باب قَوْلِهِ (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ) إِلَى قَوْلِهِ (تَتَفَكَّرُونَ)

- ‌48 - باب (لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا)

- ‌49 - باب (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)

- ‌50 - باب (يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا) يُذْهِبُهُ

- ‌51 - باب (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ) فَاعْلَمُوا

- ‌52 - باب (وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ) (وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)

- ‌53 - باب (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ)

- ‌55 - باب (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ)

- ‌3 - سورة آلِ عِمْرَانَ

- ‌1 - باب (مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ)

- ‌2 - باب (وَإِنِّى أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ)

- ‌3 - باب (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ) لَا خَيْرَ. (أَلِيمٌ) مُؤْلِمٌ مُوجِعٌ مِنَ الأَلَمِ، وَهْوَ فِي مَوْضِعِ مُفْعِلٍ

- ‌4 - باب (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَنْ لَا نَعْبُدَ إِلَاّ اللَّهَ) سَوَاءٌ قَصْدٌ

- ‌5 - باب (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) إِلَى (بِهِ عَلِيمٌ)

- ‌6 - باب (قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)

- ‌7 - باب (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ)

- ‌8 - باب (إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا)

- ‌9 - باب (لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَىْ

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ)

- ‌11 - باب قَوْلِهِ (أَمَنَةً نُعَاسًا)

- ‌12 - باب قَوْلِهِ (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ)

- ‌13 - باب (إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ) الآيَةَ

- ‌14 - باب (وَلَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ) الآيَةَ

- ‌15 - باب (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا)

- ‌16 - باب (لَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا)

- ‌17 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ) الآيَةَ

- ‌18 - باب (الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ

- ‌19 - باب (رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ)

- ‌20 - باب (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِى لِلإِيمَانِ) الآيَةَ

- ‌4 - سورة النِّسَاءِ

- ‌1 - باب (وَإِنْ خِفْتُمْ أَنْ لَا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى)

- ‌2 - باب (وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ) الآيَةَ

- ‌3 - باب (وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ) الآيَةَ

- ‌4 - باب (يُوصِيكُمُ اللَّهُ)

- ‌5 - باب (وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ)

- ‌6 - باب (لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا) الآيَةَ

- ‌7 - باب (وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِىَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ) الآيَةَ

- ‌8 - باب (إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ)

- ‌9 - باب (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا)

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ) (صَعِيدًا) وَجْهَ الأَرْضِ

- ‌11 - باب (أُولِى الأَمْرِ مِنْكُمْ) ذَوِى الأَمْرِ

- ‌12 - باب (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ)

- ‌13 - باب (فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ)

- ‌14 - باب قَوْلُهُ (وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) إِلَى (الظَّالِمِ أَهْلُهَا)

- ‌15 - باب (فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ)

- ‌22 - باب (وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ)

- ‌5 - سورة الْمَائِدَةِ

- ‌1 - بابُ

- ‌2 - بَابُ قَوْلِهِ: {اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة: 3]

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَا هُنَا قَاعِدُونَ)

- ‌5 - باب إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا) إِلَى قَوْلِهِ (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ)

- ‌7 - باب (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)

- ‌8 - باب قَوْلِهِ (لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ)

- ‌9 - باب (لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ)

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ)

- ‌11 - باب (لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا) إِلَى قَوْلِهِ (وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)

- ‌12 - باب قَوْلِهِ (لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)

- ‌13 - باب (مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ) (وَإِذْ قَالَ اللَّهُ) يَقُولُ قَالَ اللَّهُ. وَإِذْ هَا هُنَا صِلَةٌ

- ‌15 - باب قَوْلِهِ (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)

- ‌6 - سورة الأَنْعَامِ

- ‌1 - باب (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَاّ هُوَ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ) الآيَةَ

- ‌3 - باب (وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِى ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا) الآيَةَ

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ)

- ‌8 - بابٌ

- ‌9 - باب قَوْلِهِ (هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ)

- ‌10 - باب (لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا)

- ‌7 - سورة الأَعْرَافِ

- ‌1 - باب قَوْلِ اللَّهِ عز وجل (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّىَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ)

- ‌2 - باب (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِى أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِى وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِى فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ)

- ‌3 - باب الْمَنَّ وَالسَّلْوَى

- ‌4 - باب (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّى رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِى لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَاّ هُوَ يُحْيِى وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّىِّ الَّذِى يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِ

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَقُولُوا حِطَّةٌ)

- ‌6 - باب (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)

- ‌8 - سورة الأَنْفَالِ

- ‌1 - باب قَوْلُهُ (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ)

- ‌2 - باب (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ)

- ‌3 - باب (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ)

- ‌5 - باب (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)

- ‌6 - باب (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ)

- ‌7 - باب (يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ)

- ‌8 - باب (الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضُعْفًا) الآيَةَ إِلَى قَوْلِهِ (وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ)

- ‌9 - سورة بَرَاءَةَ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِى اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِى الْكَافِرِينَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِئٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِى اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ)

- ‌4 - باب (إِلَاّ الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)

- ‌5 - باب (فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ عز وجل (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ)

- ‌8 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ)

- ‌9 - باب قَوْلِهِ (ثَانِىَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ)

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ)

- ‌11 - باب قَوْلِهِ (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)

- ‌12 - باب قَوْلِهِ (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً)

- ‌13 - باب قَوْلِهِ (وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ)

- ‌14 - باب قَوْلِهِ (سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)

- ‌15 - باب قَوْلِهِ (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)

- ‌16 - باب قَوْلِهِ (مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ)

- ‌17 - باب قَوْلِهِ (لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)

- ‌18 - باب (وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَاّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)

- ‌19 - باب (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)

- ‌20 - باب قَوْلِهِ (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) مِنَ الرَّأْفَةِ

- ‌10 - سورة يُونُسَ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب (وَجَاوَزْنَا بِبَنِى إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَاّ الَّذِى آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

- ‌11 - سورة هُودٍ

- ‌1 - باب (أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ)

- ‌3 - باب (وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِىَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَىِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ)

- ‌12 - سورة يُوسُفَ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِى هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَاّتِى قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّى بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ * قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَى لِلَّهِ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ)

- ‌13 - سورة الرَّعْدِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ)

- ‌14 - سورة إِبْرَاهِيمَ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِى أُكْلَهَا كُلَّ حِينٍ)

- ‌2 - باب (يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ)

- ‌3 - باب (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا)

- ‌15 - سورة الْحِجْرِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (إِلَاّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِى وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)

- ‌16 - سورة النَّحْلِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ)

- ‌17 - سورة بَنِى إِسْرَائِيلَ

- ‌1 - باب (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ تَعَالَى (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِى آدَمَ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (إِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا) الآيَةَ

- ‌5 - باب (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا)

- ‌7 - باب (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلاً)

- ‌8 - باب قَوْلِهِ (أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمِ الْوَسِيلَةَ) الآيَةَ

- ‌9 - باب (وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِى أَرَيْنَاكَ إِلَاّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ)

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا)

- ‌11 - باب قَوْلِهِ (عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا)

- ‌12 - باب (وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)

- ‌13 - باب (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ)

- ‌14 - باب (وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا)

- ‌18 - سورة الْكَهْفِ

- ‌1 - باب (وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا)

- ‌2 - باب (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِىَ حُقُبًا)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً)

- ‌6 - باب (أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ) الآيَةَ

- ‌19 - مريم

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَاّ بِأَمْرِ رَبِّكَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (أَفَرَأَيْتَ الَّذِى كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لأُوتَيَنَّ مَالاً وَوَلَدًا)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا) قَالَ مَوْثِقًا

- ‌5 - باب (كَلَاّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ عز وجل (وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا)

- ‌20 - سورة طه

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِى)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِى فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى * فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ * وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى)

- ‌21 - سورة الأَنْبِيَاءِ

- ‌1 - باب (كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ)

- ‌22 - سورة الْحَجِّ

- ‌1 - باب (وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى)

- ‌2 - باب (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ) إِلَى قَوْلِهِ (ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ)

- ‌23 - سورة الْمُؤْمِنِينَ

- ‌24 - سُورَةُ النُّورِ

- ‌1 - بَابُ قَوْلِهِ عز وجل: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ، فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ} [النور: 6]

- ‌2 - باب (وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَالْخَامِسَةُ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسِبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِى تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ)

- ‌6 - باب (لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ) (قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ) (لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)

- ‌8 - باب (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسِبُونَهُ هَيِّنًا وَهْوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ)

- ‌9 - باب (وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ)

- ‌10 - باب (يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا)

- ‌11 - باب (وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)

- ‌12 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) وَقَوْلِهِ (وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِى الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)

- ‌13 - باب (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ)

- ‌25 - سورة الْفُرْقَانِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلاً)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِى حَرَّمَ اللَّهُ إِلَاّ بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا) الْعُقُوبَةَ

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا)

- ‌4 - باب (إِلَاّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)

- ‌5 - باب (فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا) هَلَكَةً

- ‌26 - سورة الشُّعَرَاءِ

- ‌1 - باب (وَلَا تُخْزِنِى يَوْمَ يُبْعَثُونَ)

- ‌2 - باب (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ * وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ) أَلِنْ جَانِبَكَ

- ‌27 - سورة النَّمْلِ

- ‌28 - سورة الْقَصَصِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (إِنَّكَ لَا تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِى مَنْ يَشَاءُ)

- ‌2 - باب (إِنَّ الَّذِى فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) الآيَةَ

- ‌29 - سورة الْعَنْكَبُوتِ

- ‌30 - سورة الرُّومِ

- ‌1 - باب (لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ) لِدِينِ اللَّهِ

- ‌31 - سورة لُقْمَانَ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ)

- ‌32 - سورة السَّجْدَةِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِىَ لَهُمْ)

- ‌33 - سورة الأَحْزَابِ

- ‌1 - باب (ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ)

- ‌2 - باب (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا)

- ‌5 - باب (وَتُخْفِى فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (تُرْجِئُ مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِى إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَاّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِى النَّبِىَّ فَيَسْتَحْيِى مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِى مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا)

- ‌9 - باب قَوْلِهِ (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

- ‌10 - باب قَوْلِهِ (لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى)

- ‌34 - سورة سَبَإٍ

- ‌1 - باب (حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِىُّ الْكَبِيرُ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (إِنْ هُوَ إِلَاّ نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَىْ عَذَابٍ شَدِيدٍ)

- ‌35 - الْمَلَائِكَةُ

- ‌36 - سورة (يس)

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَالشَّمْسُ تَجْرِى لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)

- ‌37 - سورة الصَّافَّاتِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ)

- ‌38 - سورة ص

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (هَبْ لِى مُلْكًا لَا يَنْبَغِى لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِى إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ)

- ‌39 - سورة الزُّمَرِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلَاّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ)

- ‌40 - سورة الْمُؤْمِنُ

- ‌41 - سورة حم السَّجْدَةِ

- ‌1 - باب (وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِى ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ)

- ‌42 - حم عسق

- ‌1 - باب (إِلَاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)

- ‌43 - سورة حم الزُّخْرُفِ

- ‌1 - باب (وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ) الآيَةَ

- ‌44 - سورة حم الدُّخَانِ

- ‌1 - باب (يَوْمَ تَأْتِى السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ)

- ‌2 - باب (يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ)

- ‌3 - باب (رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ)

- ‌4 - باب (أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ)

- ‌5 - باب (ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ)

- ‌6 - باب (يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ)

- ‌45 - سورة حم الْجَاثِيَةِ

- ‌1 - باب (وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَاّ الدَّهْرُ) الآيَةَ

- ‌46 - سورة حم الأَحْقَافِ

- ‌1 - باب (وَالَّذِى قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِى أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِى وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَاّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ)

- ‌2 - باب (فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ)

- ‌47 - سورة مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم

- ‌1 - باب (وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ)

- ‌48 - سورة الْفَتْحِ

- ‌1 - باب (إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا)

- ‌2 - باب (لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا)

- ‌3 - باب (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا)

- ‌4 - باب (هُوَ الَّذِى أَنْزَلَ السَّكِينَةَ)

- ‌5 - باب (إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ)

- ‌49 - سورة الْحُجُرَاتِ

- ‌1 - باب (لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ) الآيَةَ

- ‌2 - باب (إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ)

- ‌3 - باب (وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ)

- ‌50 - سورة ق

- ‌1 - باب (وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ)

- ‌2 - باب (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ)

- ‌51 - سورة وَالذَّارِيَاتِ

- ‌52 - سورة وَالطُّورِ

- ‌1 - باب

- ‌53 - سورة وَالنَّجْمِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب (فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى)

- ‌4 - باب (لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى)

- ‌5 - باب (أَفَرَأَيْتُمُ اللَاّتَ وَالْعُزَّى)

- ‌6 - باب (وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى)

- ‌7 - باب (فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا)

- ‌54 - سورة اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ

- ‌1 - باب (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا)

- ‌2 - باب (تَجْرِى بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ* وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)

- ‌3 - باب (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)

- ‌4 - باب (أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ * فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ)

- ‌5 - باب (فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ * وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)

- ‌6 - باب (وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ * فَذُوقُوا عَذَابِى وَنُذُرِ)

- ‌7 - باب (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)

- ‌8 - باب قَوْلِهِ (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ)

- ‌9 - باب قَوْلِهِ (بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ)

- ‌55 - سورة الرَّحْمَنِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ)

- ‌2 - باب (حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ)

- ‌56 - سورة الْوَاقِعَةِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ)

- ‌57 - الْحَدِيدُ

- ‌58 - الْمُجَادِلَةُ

- ‌59 - سورة الْحَشْرِ

- ‌1 - باب (مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ)

- ‌2 - باب قَوْلُهُ (مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ)

- ‌3 - باب (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ)

- ‌4 - باب (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ) الآيَةَ

- ‌60 - سورة الْمُمْتَحِنَةِ

- ‌1 - باب (لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّى وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ)

- ‌2 - باب (إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ)

- ‌3 - باب (إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ)

- ‌61 - سورة الصَّفِّ

- ‌1 - باب قَوْلُهُ تَعَالَى (مِنْ بَعْدِى اسْمُهُ أَحْمَدُ)

- ‌62 - سورة الْجُمُعَةِ

- ‌1 - باب قَوْلُهُ (وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ)

- ‌2 - باب (وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً)

- ‌63 - سورة الْمُنَافِقِينَ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ) إِلَى (لَكَاذِبُونَ)

- ‌2 - باب (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً) يَجْتَنُّونَ بِهَا

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ)

- ‌4 - باب (وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسِبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا) وَيَتَفَرَّقُوا (وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ)

- ‌8 - باب قَوْلِهِ (يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ)

- ‌64 - سورة التَّغَابُنِ

- ‌65 - سورة الطَّلَاقِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب (وَأُولَاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا)

- ‌66 - سورة التَّحْرِيمِ

- ‌1 - باب (يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِى مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)

- ‌2 - باب (تَبْتَغِى مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ) (قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ)

- ‌3 - باب (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِىُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِىَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا)

- ‌67 - سورة الْمُلْكِ

- ‌68 - سورة ن الْقَلَمِ

- ‌1 - باب (عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ)

- ‌2 - باب (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ)

- ‌69 - سورة الْحَاقَّةِ

- ‌70 - سورة سَأَلَ سَائِلٌ

- ‌71 - سورة نُوحٍ

- ‌1 - باب (وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ)

- ‌72 - سورة قُلْ أُوحِىَ إِلَىَّ

- ‌1 - باب

- ‌73 - سورة الْمُزَّمِّلِ

- ‌74 - سورة الْمُدَّثِّرِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلُهُ (قُمْ فَأَنْذِرْ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ)

- ‌4 - باب قَوْلِهِ (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ)

- ‌5 - باب قَوْلِهِ (وَالرِّجْزَ فَاهْجُرْ)

- ‌75 - سورة الْقِيَامَةِ

- ‌1 - باب وَقَوْلُهُ (لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ)

- ‌2 - باب (إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ)

- ‌76 - سورة هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ

- ‌77 - سورة وَالْمُرْسَلَاتِ

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (إِنَّهَا تَرْمِى بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ)

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (كَأَنَّهُ جِمَالَاتٌ صُفْرٌ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (هَذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُونَ)

- ‌78 - سورة عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ

- ‌1 - باب (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا) زُمَرًا

- ‌79 - سورة وَالنَّازِعَاتِ

- ‌1 - باب

- ‌80 - سورة عَبَسَ

- ‌81 - سورة إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ

- ‌82 - سورة إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ

- ‌83 - سورة وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ

- ‌1 - باب (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)

- ‌84 - سورة إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ

- ‌1 - باب (فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا)

- ‌2 - باب (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ)

- ‌85 - سورة الْبُرُوجِ

- ‌86 - سورة الطَّارِقِ

- ‌87 - سورة سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى

- ‌88 - سورة هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ

- ‌89 - سورة وَالْفَجْرِ

- ‌90 - سورة لَا أُقْسِمُ

- ‌91 - سورة وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

- ‌92 - سورة وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

- ‌1 - باب (وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى)

- ‌2 - باب (وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى)

- ‌3 - باب قَوْلُهُ (فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى)

- ‌4 - باب (وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى)

- ‌5 - باب (فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى)

- ‌6 - باب قَوْلِهِ (وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى)

- ‌7 - باب قَوْلِهِ (وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى)

- ‌8 - باب (فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى)

- ‌93 - سورة وَالضُّحَى

- ‌1 - بَابُ {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى}

- ‌2 - باب قَوْلُهُ (مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى)

- ‌94 - سورة أَلَمْ نَشْرَحْ

- ‌95 - سورة وَالتِّينِ

- ‌1 - باب

- ‌96 - سورة اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِى خَلَقَ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ)

- ‌4 - باب (الَّذِى عَلَّمَ بِالْقَلَمِ)

- ‌5 - باب (كَلَاّ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعَنْ بِالنَّاصِيَةِ * نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ)

- ‌97 - سورة الْقَدْرِ

- ‌98 - سورة لَمْ يَكُنْ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب

- ‌99 - سورة إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا

- ‌1 - باب قَوْلِهِ (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ)

- ‌2 - باب (وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ)

- ‌100 - سورة وَالْعَادِيَاتِ

- ‌101 - سورة الْقَارِعَةِ

- ‌102 - سورة أَلْهَاكُمُ

- ‌103 - سورة وَالْعَصْرِ

- ‌104 - سورة وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ

- ‌105 - أَلَمْ تَرَ

- ‌106 - سورة لإِيلَافِ قُرَيْشٍ

- ‌107 - سورة أَرَأَيْتَ

- ‌108 - سورة إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرِ

- ‌1 - باب

- ‌109 - سورة قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ

- ‌110 - سورة إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب

- ‌3 - باب (وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا)

- ‌4 - باب (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا)

- ‌111 - سورة تَبَّتْ يَدَا أَبِى لَهَبٍ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ)

- ‌3 - باب قَوْلِهِ (سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ)

- ‌4 - باب (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةُ الْحَطَبِ)

- ‌112 - قَوْلُهُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌1 - باب

- ‌2 - باب قَوْلِهِ (اللَّهُ الصَّمَدُ)

- ‌3 - باب {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)}

- ‌113 - سورة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

- ‌114 - سورة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ

- ‌66 - كتاب فضائل القرآن

- ‌1 - باب كَيْفَ نُزُولُ الْوَحْىِ وَأَوَّلُ مَا نَزَلَ

- ‌2 - باب نَزَلَ الْقُرْآنُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ وَالْعَرَبِ

- ‌3 - باب جَمْعِ الْقُرْآنِ

- ‌4 - باب كَاتِبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - باب أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ

- ‌6 - باب تَأْلِيفِ الْقُرْآنِ

- ‌7 - باب كَانَ جِبْرِيلُ يَعْرِضُ الْقُرْآنَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌8 - باب الْقُرَّاءِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌9 - باب {فَضْلِ} فَاتِحَةِ الْكِتَابِ

- ‌10 - باب فَضْلُ الْبَقَرَةِ

- ‌11 - باب فَضْلُ الْكَهْفِ

- ‌12 - باب فَضْلُ سُورَةِ الْفَتْحِ

- ‌13 - باب فَضْلِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌14 - باب فَضْلِ الْمُعَوِّذَاتِ

- ‌15 - باب نُزُولِ السَّكِينَةِ وَالْمَلَائِكَةِ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ

- ‌16 - باب مَنْ قَالَ لَمْ يَتْرُكِ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم إِلَاّ مَا بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ

- ‌17 - باب فَضْلِ الْقُرْآنِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ

- ‌18 - باب الْوَصَاةِ بِكِتَابِ اللَّهِ عز وجل

- ‌19 - باب مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ

- ‌20 - باب اغْتِبَاطِ صَاحِبِ الْقُرْآنِ

- ‌21 - باب خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ

- ‌22 - باب الْقِرَاءَةِ عَنْ ظَهْرِ الْقَلْبِ

- ‌23 - باب اسْتِذْكَارِ الْقُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ

- ‌24 - باب الْقِرَاءَةِ عَلَى الدَّابَّةِ

- ‌25 - باب تَعْلِيمِ الصِّبْيَانِ الْقُرْآنَ

- ‌26 - باب نِسْيَانِ الْقُرْآنِ وَهَلْ يَقُولُ نَسِيتُ آيَةَ كَذَا وَكَذَا. (26) وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى * إِلَاّ مَا شَاءَ اللَّهُ)

- ‌27 - باب مَنْ لَمْ يَرَ بَأْسًا أَنْ يَقُولَ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَسُورَةُ كَذَا وَكَذَا

- ‌28 - باب التَّرْتِيلِ فِي الْقِرَاءَةِ

- ‌29 - باب مَدِّ الْقِرَاءَةِ

- ‌30 - باب التَّرْجِيعِ

- ‌31 - باب حُسْنِ الصَّوْتِ بِالْقِرَاءَةِ

- ‌32 - باب مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَسْمَعَ الْقُرْآنَ مِنْ غَيْرِهِ

- ‌33 - باب قَوْلِ الْمُقْرِئِ لِلْقَارِئِ حَسْبُكَ

- ‌34 - باب فِي كَمْ يُقْرَأُ الْقُرْآنُ

- ‌35 - باب الْبُكَاءِ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ

- ‌36 - باب مَنْ رَايَا بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ أَوْ تَأَكَّلَ بِهِ أَوْ فَخَرَ بِهِ

- ‌37 - باب اقْرَءُوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ قُلُوبُكُمْ

- ‌67 - كتاب النكاح

- ‌1 - باب التَّرْغِيبُ فِي النِّكَاحِ

- ‌2 - باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، لأَنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ». وَهَلْ يَتَزَوَّجُ مَنْ لَا أَرَبَ لَهُ فِي النِّكَاحِ

- ‌3 - باب مَنْ لَمْ يَسْتَطِعِ الْبَاءَةَ فَلْيَصُمْ

- ‌4 - باب كَثْرَةِ النِّسَاءِ

- ‌5 - باب مَنْ هَاجَرَ أَوْ عَمِلَ خَيْرًا لِتَزْوِيجِ امْرَأَةٍ فَلَهُ مَا نَوَى

- ‌6 - باب تَزْوِيجِ الْمُعْسِرِ الَّذِى مَعَهُ الْقُرْآنُ وَالإِسْلَامُ

- ‌7 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لأَخِيهِ انْظُرْ أَىَّ زَوْجَتَىَّ شِئْتَ حَتَّى أَنْزِلَ لَكَ عَنْهَا

- ‌8 - باب مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّبَتُّلِ وَالْخِصَاءِ

- ‌9 - باب نِكَاحِ الأَبْكَارِ

- ‌10 - باب الثَّيِّبَاتِ

- ‌11 - باب تَزْوِيجِ الصِّغَارِ مِنَ الْكِبَارِ

- ‌12 - باب إِلَى مَنْ يَنْكِحُ وَأَىُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ، وَمَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَتَخَيَّرَ لِنُطَفِهِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍ

- ‌13 - باب اتِّخَاذِ السَّرَارِىِّ وَمَنْ أَعْتَقَ جَارِيَتَهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا

- ‌14 - باب مَنْ جَعَلَ عِتْقَ الأَمَةِ صَدَاقَهَا

- ‌15 - باب تَزْوِيجِ الْمُعْسِرِ

- ‌16 - باب الأَكْفَاءِ فِي الدِّينِ

- ‌17 - باب الأَكْفَاءِ فِي الْمَالِ، وَتَزْوِيجِ الْمُقِلِّ الْمُثْرِيَةَ

- ‌18 - باب مَا يُتَّقَى مِنْ شُؤْمِ الْمَرْأَةِ

- ‌19 - باب الْحُرَّةِ تَحْتَ الْعَبْدِ

- ‌20 - باب لَا يَتَزَوَّجُ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعٍ

- ‌21 - باب (وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَاّتِى أَرْضَعْنَكُمْ)

- ‌22 - باب مَنْ قَالَ لَا رَضَاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ

- ‌23 - باب لَبَنِ الْفَحْلِ

- ‌24 - باب شَهَادَةِ الْمُرْضِعَةِ

- ‌25 - باب مَا يَحِلُّ مِنَ النِّسَاءِ وَمَا يَحْرُمُ

- ‌26 - باب (وَرَبَائِبُكُمُ اللَاّتِى فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَاّتِى دَخَلْتُمْ بِهِنَّ)

- ‌27 - باب (وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلَاّ مَا قَدْ سَلَفَ)

- ‌28 - باب لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا

- ‌29 - باب الشِّغَارِ

- ‌30 - باب هَلْ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَهَبَ نَفْسَهَا لأَحَدٍ

- ‌31 - باب نِكَاحِ الْمُحْرِمِ

- ‌32 - باب نَهْىِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ آخِرًا

- ‌33 - باب عَرْضِ الْمَرْأَةِ نَفْسَهَا عَلَى الرَّجُلِ الصَّالِحِ

- ‌34 - باب عَرْضِ الإِنْسَانِ ابْنَتَهُ أَوْ أُخْتَهُ عَلَى أَهْلِ الْخَيْرِ

- ‌35 - باب قَوْلِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ (وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ) الآيَةَ إِلَى قَوْلِهِ (غَفُورٌ حَلِيمٌ). (35)

- ‌36 - باب النَّظَرِ إِلَى الْمَرْأَةِ قَبْلَ التَّزْوِيجِ

- ‌37 - باب مَنْ قَالَ لَا نِكَاحَ إِلَاّ بِوَلِىٍّ

- ‌38 - باب إِذَا كَانَ الْوَلِىُّ هُوَ الْخَاطِبَ

- ‌39 - باب إِنْكَاحِ الرَّجُلِ وَلَدَهُ الصِّغَارَ

- ‌40 - باب تَزْوِيجِ الأَبِ ابْنَتَهُ مِنَ الإِمَامِ

- ‌41 - باب السُّلْطَانُ وَلِىٌّ

- ‌42 - باب لَا يُنْكِحُ الأَبُ وَغَيْرُهُ الْبِكْرَ وَالثَّيِّبَ إِلَاّ بِرِضَاهَا

- ‌43 - باب إِذَا زَوَّجَ ابْنَتَهُ وَهْىَ كَارِهَةٌ فَنِكَاحُهُ مَرْدُودٌ

- ‌44 - باب تَزْوِيجِ الْيَتِيمَةِ

- ‌45 - باب إِذَا قَالَ الْخَاطِبُ لِلْوَلِىِّ زَوِّجْنِى فُلَانَةَ. فَقَالَ قَدْ زَوَّجْتُكَ بِكَذَا وَكَذَا. جَازَ النِّكَاحُ، وَإِنْ لَمْ يَقُلْ لِلزَّوْجِ أَرَضِيتَ أَوْ قَبِلْتَ

- ‌46 - باب لَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ، حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَدَعَ

- ‌47 - باب تَفْسِيرِ تَرْكِ الْخِطْبَةِ

- ‌48 - باب الْخُطْبَةِ

- ‌49 - باب ضَرْبِ الدُّفِّ فِي النِّكَاحِ وَالْوَلِيمَةِ

- ‌50 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً) وَكَثْرَةِ الْمَهْرِ، وَأَدْنَى مَا يَجُوزُ مِنَ الصَّدَاقِ

- ‌51 - باب التَّزْوِيجِ عَلَى الْقُرْآنِ وَبِغَيْرِ صَدَاقٍ

- ‌52 - باب الْمَهْرِ بِالْعُرُوضِ وَخَاتَمٍ مِنْ حَدِيدٍ

- ‌53 - باب الشُّرُوطِ فِي النِّكَاحِ

- ‌54 - باب الشُّرُوطِ الَّتِى لَا تَحِلُّ فِي النِّكَاحِ

- ‌55 - باب الصُّفْرَةِ لِلْمُتَزَوِّجِ

- ‌56 - بابٌ

- ‌57 - باب كَيْفَ يُدْعَى لِلْمُتَزَوِّجِ

- ‌58 - باب الدُّعَاءِ لِلنِّسَاءِ اللَاّتِى يَهْدِينَ الْعَرُوسَ، وَلِلْعَرُوسِ

- ‌59 - باب مَنْ أَحَبَّ الْبِنَاءَ قَبْلَ الْغَزْوِ

- ‌60 - باب مَنْ بَنَى بِامْرَأَةٍ وَهْىَ بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ

- ‌61 - باب الْبِنَاءِ فِي السَّفَرِ

- ‌62 - باب الْبِنَاءِ بِالنَّهَارِ بِغَيْرِ مَرْكَبٍ وَلَا نِيرَانٍ

- ‌63 - باب الأَنْمَاطِ وَنَحْوِهَا لِلنِّسَاءِ

- ‌64 - باب النِّسْوَةِ اللَاّتِى يَهْدِينَ الْمَرْأَةَ إِلَى زَوْجِهَا

- ‌65 - باب الْهَدِيَّةِ لِلْعَرُوسِ

- ‌66 - باب اسْتِعَارَةِ الثِّيَابِ لِلْعَرُوسِ وَغَيْرِهَا

- ‌67 - باب مَا يَقُولُ الرَّجُلُ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ

- ‌68 - باب الْوَلِيمَةُ حَقٌّ

- ‌69 - باب الْوَلِيمَةِ وَلَوْ بِشَاةٍ

- ‌70 - باب مَنْ أَوْلَمَ عَلَى بَعْضِ نِسَائِهِ أَكْثَرَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌71 - باب مَنْ أَوْلَمَ بِأَقَلَّ مِنْ شَاةٍ

- ‌72 - باب حَقِّ إِجَابَةِ الْوَلِيمَةِ وَالدَّعْوَةِ وَمَنْ أَوْلَمَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَنَحْوَهُ

- ‌73 - باب مَنْ تَرَكَ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ

- ‌74 - باب مَنْ أَجَابَ إِلَى كُرَاعٍ

- ‌75 - باب إِجَابَةِ الدَّاعِى فِي الْعُرْسِ وَغَيْرِهَا

- ‌76 - باب ذَهَابِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ إِلَى الْعُرْسِ

- ‌77 - باب هَلْ يَرْجِعُ إِذَا رَأَى مُنْكَرًا فِي الدَّعْوَةِ

- ‌78 - باب قِيَامِ الْمَرْأَةِ عَلَى الرِّجَالِ فِي الْعُرْسِ وَخِدْمَتِهِمْ بِالنَّفْسِ

- ‌79 - باب النَّقِيعِ وَالشَّرَابِ الَّذِى لَا يُسْكِرُ فِي الْعُرْسِ

- ‌80 - باب الْمُدَارَاةِ مَعَ النِّسَاءِ، وَقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «إِنَّمَا الْمَرْأَةُ كَالضِّلَعِ»

- ‌81 - باب الْوَصَاةِ بِالنِّسَاءِ

- ‌82 - باب (قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا)

- ‌83 - باب حُسْنِ الْمُعَاشَرَةِ مَعَ الأَهْلِ

- ‌84 - باب مَوْعِظَةِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ لِحَالِ زَوْجِهَا

- ‌85 - باب صَوْمِ الْمَرْأَةِ بِإِذْنِ زَوْجِهَا تَطَوُّعًا

- ‌86 - باب إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ مُهَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا

- ‌87 - باب لَا تَأْذَنُ الْمَرْأَةُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا لأَحَدٍ إِلَاّ بِإِذْنِهِ

- ‌88 - بابٌ

- ‌89 - باب كُفْرَانِ الْعَشِيرِ وَهْوَ الزَّوْجُ، وَهْوَ الْخَلِيطُ مِنَ الْمُعَاشَرَةِ

- ‌90 - باب لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقٌّ

- ‌91 - باب الْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا

- ‌92 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)

- ‌93 - باب هِجْرَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نِسَاءَهُ فِي غَيْرِ بُيُوتِهِنَّ

- ‌94 - باب مَا يُكْرَهُ مِنْ ضَرْبِ النِّسَاءِ

- ‌95 - باب لَا تُطِيعُ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا فِي مَعْصِيَةٍ

- ‌96 - باب (وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا)

- ‌97 - باب الْعَزْلِ

- ‌98 - باب الْقُرْعَةِ بَيْنَ النِّسَاءِ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا

- ‌99 - باب الْمَرْأَةِ تَهَبُ يَوْمَهَا مِنْ زَوْجِهَا لِضَرَّتِهَا وَكَيْفَ يُقْسِمُ ذَلِكَ

- ‌100 - باب الْعَدْلِ بَيْنَ النِّسَاءِ

- ‌101 - باب إِذَا تَزَوَّجَ الْبِكْرَ عَلَى الثَّيِّبِ

- ‌102 - باب إِذَا تَزَوَّجَ الثَّيِّبَ عَلَى الْبِكْرِ

- ‌103 - باب مَنْ طَافَ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ

- ‌104 - باب دُخُولِ الرَّجُلِ عَلَى نِسَائِهِ فِي الْيَوْمِ

- ‌105 - باب إِذَا اسْتَأْذَنَ الرَّجُلُ نِسَاءَهُ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِ بَعْضِهِنَّ، فَأَذِنَّ لَهُ

- ‌106 - باب حُبِّ الرَّجُلِ بَعْضَ نِسَائِهِ أَفْضَلَ مِنْ بَعْضٍ

- ‌107 - باب الْمُتَشَبِّعِ بِمَا لَمْ يَنَلْ، وَمَا يُنْهَى مِنِ افْتِخَارِ الضَّرَّةِ

- ‌108 - باب الْغَيْرَةِ

- ‌109 - باب غَيْرَةِ النِّسَاءِ وَوَجْدِهِنَّ

- ‌110 - باب ذَبِّ الرَّجُلِ عَنِ ابْنَتِهِ فِي الْغَيْرَةِ وَالإِنْصَافِ

- ‌111 - باب يَقِلُّ الرِّجَالُ وَيَكْثُرُ النِّسَاءُ

- ‌112 - باب لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلَاّ ذُو مَحْرَمٍ، وَالدُّخُولُ عَلَى الْمُغِيبَةِ

- ‌113 - باب مَا يَجُوزُ أَنْ يَخْلُوَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ عِنْدَ النَّاسِ

- ‌114 - باب مَا يُنْهَى مِنْ دُخُولِ الْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ عَلَى الْمَرْأَةِ

- ‌115 - باب نَظَرِ الْمَرْأَةِ إِلَى الْحَبَشِ وَنَحْوِهِمْ مِنْ غَيْرِ رِيبَةٍ

- ‌116 - باب خُرُوجِ النِّسَاءِ لِحَوَائِجِهِنَّ

- ‌117 - باب اسْتِئْذَانِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا فِي الْخُرُوجِ إِلَى الْمَسْجِدِ وَغَيْرِهِ

- ‌118 - باب مَا يَحِلُّ مِنَ الدُّخُولِ وَالنَّظَرِ إِلَى النِّسَاءِ فِي الرَّضَاعِ

- ‌119 - باب لَا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا

- ‌120 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى نِسَائِي

- ‌121 - باب لَا يَطْرُقْ أَهْلَهُ لَيْلاً إِذَا أَطَالَ الْغَيْبَةَ مَخَافَةَ، أَنْ يُخَوِّنَهُمْ أَوْ يَلْتَمِسَ عَثَرَاتِهِمْ

- ‌122 - باب طَلَبِ الْوَلَدِ

- ‌123 - باب تَسْتَحِدُّ الْمُغِيبَةُ وَتَمْتَشِطُ {الشَّعِثَةُ}

- ‌124 - باب (وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَاّ لِبُعُولَتِهِنَّ) إِلَى قَوْلِهِ (لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ)

- ‌125 - باب (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ)

- ‌126 - باب قَوْلِ الرَّجُلِ لِصَاحِبِهِ هَلْ أَعْرَسْتُمُ اللَّيْلَةَ؟ وَطَعْنِ الرَّجُلِ ابْنَتَهُ فِي الْخَاصِرَةِ عِنْدَ الْعِتَابِ

الفصل: ‌40 - سورة المؤمن

‌40 - سورة الْمُؤْمِنُ

قَالَ مُجَاهِدٌ مَجَازُهَا مَجَازُ أَوَائِلِ السُّوَرِ. وَيُقَالُ بَلْ هُوَ اسْمٌ لِقَوْلِ شُرَيْحِ بْنِ أَبِى أَوْفَى الْعَبْسِىِّ:

يُذَكِّرُنِى حَامِيمَ وَالرُّمْحُ شَاجِرٌ

فَهَلَاّ تَلَا حَامِيمَ قَبْلَ التَّقَدُّمِ

ــ

كتاب "البعث" لابن أبي الدنيا: "قيل: ما عجب الذنب يا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: إنه مثل خردلة"، ورواه أيضًا المنذري في "الترغيب والترهيب"، وكذا رواه الحاكم مرفوعًا، ورواية مسلم "أبدًا" ترد ما قاله بعضهم: إنه يبلى ولكن بعد سائر الأجزاء، وليت شعري إذا بلي كسائر الأجزاء فأي معنى لقوله:"منه يركَّب" وإنما فيه لأن بعض فيها.

فإن قلت: ما الحكمة في بقائه؟ قلت: الظاهر والله أعلم أن يصدق عليه اسم الإعادة إذ لو تلاشت الأجزاء كلها كان إنشاء آخر لا إعادة.

سورة حم المؤمن

(قال مجاهد: مجازها مجاز أوائل السور) -بالجيم- أراد به معناه اللغوي، أي: طريقها في وقوعها في أوائل السور طريق وقوع المقطعات مثل ألف لام ميم وغيرها، وللعلماء ثلاثة أقوال: الأول: أنها حروف مقطعة إيقاظًا لمن ينكر أنه من عند الله، الثاني: أن يكون مقدمة للإعجاز لصدورها ممن لم يمارس التلاوة، ففيه دلالة على أن ما يرد بعده معجز. الثالث: أنها أسماء السور، وعليه إطباق الأكثر، منهم سيبويه، واستدل البخاري على هذا القول بقول شُريح -بضم المعجمة مصغر شرح- العبسي -بالباء الموحدة-:

(يذكرني حاميم والرمح شاجر)

أي: مختلط.

(فهلا تلا حاميم قبل التقدم)

ص: 253

الطَّوْلُ التَّفَضُّلُ (دَاخِرِينَ) خَاضِعِينَ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ (إِلَى النَّجَاةِ) الإِيمَانِ (لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ) يَعْنِى الْوَثَنَ (يُسْجَرُونَ) تُوقَدُ بِهِمِ النَّارُ. (تَمْرَحُونَ) تَبْطَرُونَ. وَكَانَ الْعَلَاءُ بْنُ زِيَادٍ يُذَكِّرُ النَّارَ، فَقَالَ رَجُلٌ لِمَ تُقَنِّطُ النَّاسَ قَالَ وَأَنَا أَقْدِرُ أَنْ أُقَنِّطَ النَّاسَ وَاللَّهُ عز وجل يَقُولُ (يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) وَيَقُولُ (وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ) وَلَكِنَّكُمْ تُحِبُّونَ أَنْ تُبَشَّرُوا بِالْجَنَّةِ عَلَى مَسَاوِئِ أَعْمَالِكُمْ، وَإِنَّمَا بَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم مُبَشِّرًا بِالْجَنَّةِ لِمَنْ أَطَاعَهُ، وَمُنْذِرًا بِالنَّارِ مَنْ عَصَاهُ.

ــ

هذا قاتل محمد بن طلحة في وقعة الجمل، كان مع أبيه في عسكر أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وشريح في عسكر أمير المؤمنين علي بن أبى طالب، ووجه الدلالة أنه نصب حم على المفعولية، وهذا من خواص الاسم.

(وأنا أقدر أن أُقَنِّط الناس، والله يقول: {يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ} [الزمر: 53]، ويقول: {وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّار} [غافر: 43]).

قال بعض الشارحين: فإن قلت: الآية الثانية موجبة للقنوط لا لعدمه، قلت: غرضه أني لا أقدر على التقنيط، وقد قال تعالى لأهل النار:{لَا تَقْنَطُوا} . هذا كلامه، وهو خطأ فاحش، وهل يقول الله لمن كان أهل النار: لا تقنطوا، بل أخبر، قال من هما لم يرد بالارتداد عن الإسلام، بل التخلف عن الحقوق الواجبة، إذ لم يرتد أحد من الصحابة عن الإسلام، وقلده في ذلك غيره، وهذا ليس بشيء، فإن الارتداد إنما يكون بعد الإسلام، وأما قوله: لم يرتد أحد من الصحابة، فأي معنى لقوله: أصحابي، إذا لم يكونوا من الصحابة، وأما قوله: هؤلاء طائفة من جفاة الأعراب فسلمنا، ولكن الصحابي من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو نظرة.

خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في مواضع بأن لا يشتغل بمثلهم؛ لأنهم يخلقون للنار لا تجدي فيهم الآيات، والجواب عن الإشكال أن الآية الثانية إنما ذكرها تخويفًا وتحذيرًا للسامعين، فإنه تعالى وإن أخبر في هذه الآية وهي المسرف عن القنوط من رحمته، فقد أخبر في الآية الأخرى بضده، ذلك بأن المسرفين هم أصحاب النار، فعلى المسرف أن يبادر إلى التوبة، وأن لا يموت وهو مسرف، ألا ترى كيف أتبعه بقوله:(إنما بعث الله محمدًا مبشرًا بالجنة لمن أطاعه، ومنذرًا بالنار لمن عصاه).

ص: 254