الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تنقع من مائه أواماً. . . وتلقط الحب من حباب
وله في المشيب:
لما تراءت للمشيب بمرفقي. . . شهب أغرن على شبابي الأدهم
أبدى التجهم من أحب أمادري. . . أن الدياجي حسنها بالأنجم
وله في مدينة مكناس:
إن تفتخر فاس بما في طيها. . . وبأنها في زيها حسناء
يكفيك من مكناسة أرجاؤها. . . والأطيبان هواوها والماء
ولابن جابر المكناسي فيها:
لا تنكرن الحسن من مكناسة. . . فالحسن لم يبرح بها معروفاً
ولئن محت أيدي الزمان رسومها. . . فلربما أبقت هناك حروفا
ولابي العباس العزفي في صفة لليلة:
وكم ليلة نلت فيها المنى. . . وبات لي الحب فيها نجيا
إذا ظل لحظي في جنجها. . . هدت وجنتاه الصراط السويا
أراء فأسأل عن صبحها. . . فيرجع لي جنحها نم هنيا