الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[ركوب المستنجد للصيد]
وفيه ركب المستنجد باللَّه وراح إلى الصَّيد، ثُمَّ بعد أيّام خرج أيضا إلى الصَّيد [1] .
[الرخص ببغداد]
وكان الرخص كثيرا ببغداد، فأُبيع اللَّحْم أربعة أرطال بقيراط، والبيض كلّ مائة بقيراط [2] .
[مقتل الصالح طلائع بْن رُزّيك]
وفيها كان مقتل الملك الصّالح طلائع بْن رُزّيك، واستولى على مصر شَاوَر [3] .
[1] سيعاد هذا الخبر في السنة التالية، وهو في: العبر 4/ 159، وسير أعلام النبلاء 20/ 415.
[2]
المنتظم 10/ 200 (18/ 148) ، البداية والنهاية 12/ 245، الكواكب الدرّية 159.
[3]
انظر عن مقتل ابن رزّيك في: النكت العصرية في أخبار الوزارة المصرية، لعمارة اليمني 32، والكامل في التاريخ 11/ 274، وخريدة القصر (قسم مصر) 1/ 173- 185، ونزهة المقلتين 70- 72، 90، 122، وأخبار الدول المنقطعة 85، 108- 113، وكتاب الروضتين 1/ 311، 316، ووفيات الأعيان 2/ 526- 530، والإعتبار لأسامة بن منقذ 22، 23، 26، 34، والمختصر في أخبار البشر 3/ 38، 39، والنجوم الزاهرة في حلى حضرة القاهرة 217- 223، والمنازل والديار 154، 155، وبدائع البدائه لابن ظافر 185، 249، 250، 260، 392، ومرآة الزمان 8/ 146، ونهاية الأرب 28/ 324- 328، والدرّ المطلوب 16، ودول الإسلام 2/ 72، والعبر 4/ 160، وسير أعلام النبلاء 20/ 397- 399 رقم 272، والمشتبه في الرجال 1/ 337، وتاريخ ابن الوردي 2/ 63، والبداية والنهاية 12/ 397- 399 رقم 272، ومرآة الجنان 3/ 311، 312، والانتصار لواسطة عقد الأمصار لابن دقماق 1/ 56 و 2/ 45، والكواكب الدرية 159، والجوهر الثمين 1/ 265، 266، وتبصير المنتبه 2/ 243، والنجوم الزاهرة 5/ 345، 359، 360، وتحفة الأحباب 74، وحسن المحاضرة 2/ 205- 215، واتعاظ الحنفا 3/ 246، والمواعظ والاعتبار 2/ 293، وتاريخ ابن سباط 1/ 112 وشذرات الذهب 4/ 177، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 231.