‌أ- مصادر ترجمته: - تاريخ التراث العربي لسزكين - العلوم الشرعية - جـ ٤

‌

‌ب- آثاره:

1 -

توجد من كتبه نصوص فى كتاب الحيوان للجاحظ 2/ 90، 149، 165، 3/ 30 - 32 - 33 - ، 385 - 388 (- حديث مع أبى حكيم الكيميائى) 503، 4/ 225، 5/ 250 - 251، 364، 371 - 372، 373، 6/ 434، 489، وأيضا فى كتاب البيان والتبيين للجاحظ 1/ 105 - 107، 111، 115، 301 - 302، 2/ 317، وفى كتاب بغداد لابن أبى طاهر طيفور 22، 37 - 38، 39، 54، 55، 78 - 79، 118، 125، 139 - 140، وفى كتاب الانتصار للخياط 25، 66 - 67، 93، وفى مروج الذهب للمسعودى 5/ 81 - 82، 6/ 373 - 374، 7/ 10 وما بعدها، 53 وما بعدها.

وفى «كتاب التبصير» للإسفرايينى 74 - 76.

2 -

كتاب «الرد على أبى حنيفة» :

ولم يرد فيه على أبى حنيفة فقط، ولكنه تناول أسلافه أيضا، انظر: الدرجات الرفيعة لابن معصوم 26 - 27.

‌

‌5 - معمّر

هو معمر بن عباد السّلمى أبو معتمر أو عمرو، أصله من البصرة، عاش فى عصر هارون الرشيد فى بغداد، وجادل النظام، كان أحد مشاهير القدرية، وهو الذى قال بأن «قدرة الله لا تنصب على الأعراض» وبأن من الممكن أن تكون الأعراض «لازمة للإنسان بواسطة المعانى التى تكون لازمة لمعان أخرى وهكذا إلى مالا نهاية» (52). وأطلق على أتباعه (المعمّرية). توفى سنة 215 هـ/ 830 م.

‌

‌أ- مصادر ترجمته:

الفهرست لابن النديم (فك- لاهور) 62 - 63، الانتصار للخياط 22 - 23، انظر أيضا:(الفهرس)،