الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
هذا وقد اعتبر الكثيرون جهما من المعتزلة، وذلك لقوله بخلق القرآن (انظر:
المرجع السابق 125)، على الرغم من أن الجهمية لا يمكن أن تعتبر كالمعتزلة فرقة إسلامية قائمة برأسها. (انظر فيتستام فى مقدمته لتحقيق كتاب الرد على الجهمية ص (G.Vitestam 15 وقد قتل جهم بن صفوان سنة 127 هـ/ 745 م فى مرو على يد سالم ابن أهواز المازنى.
أ- مصادر ترجمته:
تاريخ الطبرى 2/ 1918 - 1919، الملل والنحل للشهرستانى بتحقيق Cureton ص 60، ميزان الاعتدال للذهبى 1/ 197، لسان الميزان لابن حجر 2/ 142،
S. Pines، Beitr ge Zur Islamischen Atomenlehre، Paris 1936، 124 - 133.
وات- فى دائرة المعارف الإسلامية- الطبعة الأوربية الثانية 2/ 388، وانظر كذلك فرنك
R. M. Frank، The Neoplatonism. of G? ahm Ibn s? afw n، in: Museon 78/ 1965/ 395 - 424
فيتستام G.Vitestam فى تحقيقه لكتاب الرد على الجهمية ص 14 وما بعدها، خالد العسلى «جهم بن صفوان ومكانته فى الفكر الإسلامى» ، بغداد 1965.
ب- آثاره:
توجد آراء جهم بن صفوان فى عدد من كتب علم الكلام والملل والنحل، كما نجدها فى الردود التالية المؤلفة عليها:
1 -
«الرد على الزنادقة والجهمية» لأحمد بن حنبل، طبع فى إستنبول سنة 1927.
2 -
«كتاب الاستقامة فى السنة والرد على أهل الأهواء» ، تأليف خشيش المتوفى سنة 253 هـ/ 867 م)، وصل إلينا فى التنبيه للملطى، بتحقيق ديدرنج ص 77، 21 إلخ.
3 -
«اختلاف اللفظ والرد على الجهميّة والمشبّهة» لابن قتيبة، حققه محمد زاهد الكوثرى، القاهرة 1348 هـ.
4 -
«كتاب الرد على الجهمية» لأبى سعيد الدّارمى (المتوفى 282 هـ/ 895 م)، حققه فيتستام Vitestam فى ليدن سنة 1960 م.