الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مؤلفاته:
1) الاستطلاعات الباريزية، طبع بالمطبعة الرسمية بتونس سنة 1309/ 1892، وحصر فيه موضوعات الكتاب كما يلي:
النظر الأول في الأصول السياسية والحكمية والبلدية.
النظر الثاني في اجتماعات الأهالي العمومية والزيارات الشخصية ومنافعهم الخيرية.
النظر الثالث في أحوال المعارف والمدارس والمكتبات والمتاحف والمجامع العلمية.
النظر الرابع في المعرض والمعروضات.
وهو عند ما يصف مظاهر الحياة الحضارية يقف مقارنا لها بما صنعته الحضارة الإسلامية في عهد ازدهارها جالبا للنماذج والشواهد داعيا قومه إلى الاقتداء والمحاكاة، وهو في هذه الناحية شبيه برفاعة الطهطاوي في كتابة «تخليص الإبريز في تلخيص باريز» .
2) تحفة الأخيار بمولد المختار، وهو في ذكرى المولد النبوي، ط بالمطبعة الرسمية سنة 1307/ 1890 «ولا يمتاز على المؤلفات المولدية إلا في كثرة الإرهاصات والخوارق والعجائب التي رفضها علماء الحديث ونقاد الآثار ولا يقبلها الإسلام الصحيح، والمقام النبوي أعظم من أن يكرّم بما يأباه الشرع ولا يقبله العقل» (محمد الصادق بسيس ص 163 - 64).
3) تفتيق الأكمام عن حقوق المرأة في الإسلام، ألف هذا الكتاب في سنة 1314/ 1897، ونشره مترجما إلى الفرنسية ابنه المحامي محيي الدين وابن أخته عبد القادر القبائلي، ونشر بالمجلة التونسية (الفرنسية اللسان) في عدد جويلية من عام 1314/ 1897.
4) الجنة الدانية الاقتطاف بمفاخر سلسلة السادة الإشراف، وهي قصيدة لامية في مدح المقام النبوي وآله ذكرها في خاتمة الجزء الأول من كتابه
«مسامرات الظريف» ثم طبعت على حدة بالمطبعة الرسمية سنة 1295/ 1878 محتوية على 59 بيتا.
5) خلاصة النازلة التونسية: وهي حركة الاحتجاج على القوانين البلدية التي سنها الاستعمار، ولم يقبلها سكان العاصمة بارتياح، وكان هو من زعماء هذه الحركة، ووقع نفيه إلى قابس، طبعت بتونس بالدار التونسية للنشر، تحقيق المرحوم الأستاذ الشيخ محمد الصادق بسيّس.
6) درة العروض منظومة من بحر الرجز في علم العروض والقوافي تحتوي على 271 بيتا، ووعد في آخرها بشرحها. ط. بالمطبعة الرسمية سنة 1297/ 1880.
7) ديوان خطب جمعية، خطب بها بجامع سيدي أبي سعيد الباجي.
8) ديوان شعر، وفي خاتمته مجموعة من رسائله إلى أدباء عصره من المشارقة، منه نسخة بخطه بدار الكتب التونسية رقم 16629.
9) تراجم مختصر خليل. ترجم فيه لشراح مختصر خليل وهم نحو سبعين شارحا مخطوطا بالمكتبة الوطنية.
10) الرحلة الحجازية في 3 أجزاء، حقق د. علي الشنوفي الجزء الأول، ط.
تونس 1976، والجزء الثالث سنة 1978.
11) الروض الزاهر في إسناد الحبس للإسلام الباهر رسالة كتبها سنة 1308/ 1891، ونشرها صهره على ابنته السيد محسن زكرياء بالمط التونسية 1348/ 1930.
12) الرياض الناضرة بمقالات الحاضرة. جمع فيه مقالاته المنشورة بجريدة الحاضرة.
13) غرر الفرائد بمحاسن الرائد. جمع فيه مقالاته المنشورة في الرائد التونسي، وهذه المقالات تحاول التوفيق بين الشريعة الإسلامية ومقتضيات الحضارة الحديثة، ط. بالمط الرسمية سنة 1296/ 1871.
14) شفاء النفوس السنية في مجمع الدواوين التونسية، ويعرف اختصارا بمجمع الدواوين. وقد جمع فيه ما أمكنه جمعه من أخبار ونتاج الأدباء ممن سبقه تأليفا ومن مصادره الخاصة. وتراجمه تربو على 80 أديبا شاعرا من عصر الدولة الحسينية، ابتدأ تأليفه من سنة 1287 إلى سنة 1292 هـ.
وطبع في حياته من هذا التأليف ديوان شيخه قابادو في جزءين مصدر بترجمة في المط الرسمية 1877 - 1294 - 59.وتاريخ طبعه يدل على أن مجمع الدواوين من أوائل مؤلفاته وأحال عليه كثيرا في مسامرات الظريف.
15) الفريدة في المخترعات الجديدة. وهي قصيدة في 116 بيتا أودعها في الجزء الأول من الرحلة الحجازية مع حل عقدها وشرح لغربيها، وذكرها صاحب «عنوان الأريب» ونشرتها صحيفة «الجنان» في بيروت، و «الأهرام» في مصر و «الرائد التونسي» واقترح عليه بعض المترجمين حل نظمها لتقع ترجمتها إلى الفرنسية فأجابه إلى ذلك. وسبب نظمها إنه عند ما كان في المدينة المنورة كان يحضر مجلس أديب الحجاز عبد الجليل برّادة، فذكر في مجلسه الكهرباء فقال له «إن أدباء العصر الحاضر عليهم دين للكهرباء لم يف به واحد منهم، وإلا فكيف يحسن بهم أن يقفوا عند حد تشبيه الغصن بالقد والورد بالخد، وبين أيديهم عجائب الاختراعات ما لم يره من سبقهم، ثم اقترح عليه نظم أبيات فنظم في طريق إيابه إلى تونس هذه القصيدة.
16) الكشكول في محاسن القول. ذكره الشيخ عبد الحي الكتاني في مقدمة كتابة التراتيب الإدارية 1/ 30.
17) كشف الغموض عن دائرة العروض. وهو شرح لمنظومته درة العروض ط. بالمط الرسمية 1297/ 1880.
18) كنش مخطوط بالمكتبة الوطنية رقم 6631 وبالرباط بالمغرب الأقصى وهو من أوائل مؤلفاته.
19) مسألة المجبي، وهي رسالة عن الضريبة الشخصية المسماة بالمجبي، ترجمها إلى الفرنسية عبد العزيز البكوش، ونشرت بالمجلة التونسية في جويلية 1896.
20) مسامرات الظريف بحسن التعريف، وهي في تراجم الأمراء والعلماء والأدباء في العصر الحسيني يقع في 2 جزءين، ط منه الجزء الأول بالمط الرسمية سنة 1309/ 1890، وهو الآن قيد الطبع بدار بوسلامة للنشر بتحقيق الأستاذ الشيخ محمد الشاذلي النيفر.
21) مطلع الدراري بتوجيه النظر الشرعي على القانون العقاري، قارن فيه بين أحكام الفقه الإسلامي والقانون المدني الفرنسي الخاص بالعقار «إلا أن كثيرا من مسائله التي رام تطبيقها على أحد المذهبين المالكي والحنفي انتقدت عليه، وفوقت، بسببه سهام الاعتراض عليه» (عنوان الأريب 2/ 156).
22) مجموع يحتوي على:
1) شفاء الظمئان بمديح الجواري والغلمان.
2) شفاء النفوس السرية بالملح الشعرية.
3) شفاء القلب الجريح بجيش التوشيح.
4) شفاء ذوي المحاسن والالتجاء.
5) لمح من الملح. وغالب ما فيها من الشعر لشعراء تونسيين في العصر الحسيني، وفي شفاء النفوس السرية وصف لكثير من بلدان تونس كسوسة ونابل وقربص والمرسى وتونس العاصمة. وهذا المجموع يوجد في مكتبة القاضي الفاضل الأستاذ محمد الطيب بسيّس.
23) المورد الأمين في ذكر الأربعين. ترجم فيه لأصحاب الشيخ أبي الحسن