المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

مطاع فأمره بنصرك على هذا الخارجي، فبعث إليه الأمير وأعلمه - تراجم المؤلفين التونسيين - جـ ٣

[محمد محفوظ]

فهرس الكتاب

- ‌حرف السين

- ‌230 - السبخي (265 - 342 هـ) (878 - 953 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌231 - ابن أبي ستة (1022 - 1088 هـ) (1614 - 1678)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌232 - سحنون (160 - 240 هـ) (777 - 854 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌تآليفه:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌234 - السدويكشي (كان حيا 1068 هـ) (1659 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌235 - السرقسطي (نحو 1021 - نحو 1091 هـ) (1613 - 1680 م)

- ‌المراجع:

- ‌236 - ابن سرور (…- 700 هـ) (…- 1301 م)

- ‌المصدر:

- ‌237 - سعادة (1088 - 1171 هـ) (1678 - 1758 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌تآليفه:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌239 - ابن سعيد الاندلسي (610 - 685 هـ) (1214 - 1286 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌240 - ابن سعيد (…- 671 هـ) (…- 1270 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌241 - ابن سعيدان (…- 1304 هـ) (…- 1881 م)

- ‌المرجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌243 - ابن السكّان (كان حيا سنة 689 هـ) (1290 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌244 - السكوني (حوالى 630 - 717 هـ) (1223 - 1317 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌245 - ابن سلام (حوالى 180 - 262 هـ) (796 - 875 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌246 - ابن سلاّم (124 - 200 هـ) (742 - 815 م)

- ‌مؤلّفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌247 - ابن سلامة (…- 1266 هـ) ( .... 1850 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌248 - ابن سلامة (…- 746 هـ) (…- 1356 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌249 - السنوسي (1318 - 1385 هـ) (1901 - 1965 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌250 - السنوسي (1199 - 1255 هـ) (1765 - 1839 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌251 - السنوسي (1267 - 1318 هـ) (1850 - 51 - 1900 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌253 - السوسي (…- في حدود 1169 هـ) (…- 1752 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌254 - السوسي (567 - 662 هـ) (1172 - 1263 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌255 - سويسي (1296 - 1360 هـ) (1878 - 1941 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌256 - السيالة (كان حيا بعد 1204 هـ) (1790 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌257 - السيالة (…- 1247 هـ) (…- 1332 م)

- ‌المصدر والمرجع:

- ‌258 - السيالة (كان حيا 1270 هـ) (1874 م)

- ‌أ - مؤلفاته في الطب:

- ‌ب - في الموسيقى:

- ‌ج - في التصوف:

- ‌د - في الأدب:

- ‌هـ - في العروض:

- ‌و - في المناقب:

- ‌ز - في سر الحرف والاوفاق:

- ‌ح - في الفلك:

- ‌ط - الرسائل:

- ‌259 - ابن سيد الناس (من رجال القرن 12 هـ) (18 م)

- ‌المرجع:

- ‌آثاره:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌261 - السبوري (…- 460 أو 462 هـ) (…- 1067 أو 1069 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌حرفالشين

- ‌262 - الشابي (835 تقريبا - نحو 887 هـ) (1443 - 1482 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌263 - الشابي (…- 1386 هـ) (…- 1966 م)

- ‌المرجع:

- ‌264 - الشابي (879 - 948 هـ) (1473 - 1542 م)

- ‌المراجع:

- ‌265 - الشابي (…- 1074 هـ) (…- 1663 م)

- ‌المرجع:

- ‌266 - الشابي (1324 - 1353 هـ) (1906 - 1934 م)

- ‌المراجع:

- ‌267 - الشابي (…- 1028 هـ) (…- 1618 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌268 - الشاطبي (…- 691 هـ) (…- 1292 م)

- ‌المرجع والمصدر:

- ‌269 - شاكر (1292 - 1383 هـ) (1875 - 1963 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المرجع:

- ‌270 - ابن الشبّاط (618 - 684 هـ) (1221 - 1282 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌273 - الشحمي (…- بعد 1190 هـ) (…- 1776 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌274 - ابن شداد (كان موجودا سنة 600 هـ) (1204 م)

- ‌تآليفه:

- ‌المراجع:

- ‌275 - بو شربية (1321 - 1372 هـ) (1903 - 1952 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌276 - ابن شرف (444 - 534 هـ) (1053 - 1139 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌277 - ابن شرف (390 - 460 هـ) (1000 - 1067 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌278 - الشرفي (…- كان حيا 1080 هـ) (…- 1669 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌279 - الشرفي (…- 1229 هـ) (…- 1814 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌280 - الشرفي (…- 1188 هـ) (…- 1774 م)

- ‌المراجع:

- ‌281 - الشرفي (كان حيا بعد 958 هـ) (1559 م)

- ‌المرجع:

- ‌282 - الشرفي (1072 - 1157 هـ) (1662 - 1744 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌283 - الشرياني (من رجال القرن الثامن هـ) (القرن 14 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌284 - الشريف (…- 1055 هـ) (…- 1645 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌285 - الشريف (…- 1092 هـ) (…- 1681 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌286 - الشريف (…- كان حيا سنة 1139 هـ) (1727 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌287 - الشريف (1284 - 1354 هـ) (1866 - 1934 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌288 - الشريف (1179 - 1234 هـ) (1759 - 1819 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌289 - الشريف (1354 - 1386 هـ) (1935 - 1966 م)

- ‌آثاره:

- ‌المرجع:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌291 - الشريف (1295 - 1362 هـ) (1878 - 1942 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المرجع:

- ‌292 - الشطي (1312 - 1364 هـ) (1894 - 1945 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌293 - ابن شعبان (1315 - 1383 هـ) (1897 - 1963 م)

- ‌المراجع:

- ‌294 - الشعبوني (…- كان حيا سنة 1285 هـ) (1868 م)

- ‌المراجع:

- ‌295 - الشقانصي (…- ما بين 1228 - 1235 هـ) (1813 - 1820 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌296 - الشقراطسي (…- 466 هـ) (…- 1073 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌ابن شقون - الرقادي298 -الشماع (…- 833 هـ) (…- 1430 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌299 - ابن الشماع (حوالى 873 هـ) (1459 م)

- ‌300 - شملة (…- كان حيا سنة 1295 هـ) (1878 م)

- ‌المرجع:

- ‌301 - الشنّوفي (1326 هـ) (1908 م)

- ‌المراجع:

- ‌302 - ابن الشيخ (نحو 1239 - 1329 هـ) (1826 - 1911 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌حرفالصاد

- ‌304 - ابن صالح (من رجال القرن الثاني عشر هـ) (18 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصدر:

- ‌305 - ابن صالح (نحو 1225 - 1308 هـ) (1810 - 1891 م)

- ‌تآليفه:

- ‌المراجع:

- ‌306 - ابن الصائغ (…- 486 هـ) (…- 1093 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌307 - الصباغ (كان حيا 751 هـ) (1358 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌308 - صدّام (…1101 هـ تقريبا) (…1690 م)

- ‌المصدر والمراجع:

- ‌309 - صدام (…- 1225 هـ) (…- 1820 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصدر:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المرجع:

- ‌311 - الصدغياني (القرن السابع هـ) (13 م)

- ‌المرجع:

- ‌312 - الصفائحي (1269 - 1337 هـ) (1853 - 1918 م)

- ‌المراجع:

- ‌313 - الصفّار (…- بعد 825 هـ) (…- 1414 م)

- ‌314 - صفر (1280 - 1335 هـ) (1864 - 1917 م)

- ‌المراجع:

- ‌315 - الصقلي (…- في حدود 820 هـ) (…- 1418 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌316 - الصقلي (…- 501 هـ) (…- 1107 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌317 - الصقلي (عاش حوالى 860 هـ) (1456 م)

- ‌المرجع:

- ‌318 - الصقلي (حوالى 820 هـ) (1418 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المرجع:

- ‌319 - ابن أبي الصلت (460 - 529 هـ) (1067 - 1135 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌320 - الصواف (204 - 291 هـ) (819 - 904 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌321 - الصيد (…- 1266 هـ) (…- 1850 م)

- ‌المرجع:

- ‌حرفالضاد

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌323 - ابن أبي الضياف (1217 - 1291 هـ) (1804 - 1874 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌حرفالطاء

- ‌324 - ابن طالب (210 - 275 هـ) (826 - 888 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌325 - ابن أبي طالب (من رجال القرن الخامس هـ) (الحادي عشر م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌326 - ابن أبي طالب (354 - 437 هـ) (966 - 1045 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌328 - طراد (…- 1370 هـ) (…- 1950 م)

- ‌المرجع:

- ‌329 - طريفة (1260 - 1327 هـ) (1844 - 1905 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌330 - ابن الطوّاح (كان حيا 714 هـ) (1314 م)

- ‌332 - الطولقي (1246 - 1309 هـ) (1830 - 1891 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌333 - الطويّر (1199 هـ) (1785 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌334 - ابن الطير (كان حيا بعد 675 هـ) (1276 م)

- ‌المصادر:

- ‌حرفالظاء

- ‌335 - الظريّف (787 هـ) (1395 م)

- ‌المرجع:

- ‌حرفالعين

- ‌336 - ابن العازار (نحو 363 هـ) (983 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌337 - ابن عاشور (…- 1265 هـ) (…- 1849 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌338 - ابن عاشور (1235 - 1284 هـ) (1815 - 1868 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌339 - ابن عاشور (1296 - 1394 هـ) 1879 - 1973 م)

- ‌مؤلفاته المطبوعة:

- ‌ومن تحقيقاته:

- ‌ومن مؤلفاته المخطوطة:

- ‌المراجع:

- ‌340 - ابن عاشور (1327 - 1390 هـ) (1909 - 1970 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌341 - ابن عاشور (…- 1325 هـ) (…- 1907 م)

- ‌المرجع:

- ‌342 - العامري (1325 - 1398 هـ) (1903 - 1978 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌345 - ابن عبد السيد (…- 731 هـ) (…- 1330 م)

- ‌المصدر:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌348 - عبد الوهاب (1301 - 1388 هـ) (1884 - 1968 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌349 - ابن عبد الوهاب (…- 1322 هـ) (…- 1904 م)

- ‌المراجع:

- ‌350 - ابن عبدوس (202 - 260 هـ) (817 - 874 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌351 - ابن عبدون (…- 299 هـ) (…- 912 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌352 - العبيدلي (…- 748 هـ) (…- 1348 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌353 - العبيدي (…- 1356 هـ) (…- 1937 م)

- ‌المرجع:

- ‌354 - العتقي (…- 385 هـ) (…- 995 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصدر والمرجع:

- ‌355 - بوعتور (1240 - 1325 هـ) (1825 - 1907 م)

- ‌المراجع:

- ‌356 - ابن عديس (551 - 596 هـ) (1156 - 1200 م)

- ‌المصدر:

- ‌357 - أبو العرب التميمي (ما بين 250 - 260 - 333 هـ) (864 - 879 - 945 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌359 - العروسي (كان حيا 1326 هـ) (1908 م)

- ‌المرجع:

- ‌360 - ابن عربها (600 - 659 هـ) (1203 - 1260 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌361 - ابن عزم (816 - 891 هـ) (1414 - 1486 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع

- ‌362 - ابن عزوز (- 1288 هـ) (- 1866 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌363 - ابن عزوز (1270 - 1334 هـ) (1854 - 1916 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌365 - العصفوري (…1199 هـ) (…1788 م)

- ‌ مؤلفاته

- ‌المراجع:

- ‌366 - العطار (…- نحو 430 هـ) (…- 1033 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌368 - عظوم (…- 960 هـ) (…- 1533 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌370 - ابن عقاب (…- 851 هـ) (…- 1447 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌371 - ابن العلا (من رجال القرن 9 هـ) (15 م)

- ‌المرجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المراجع:

- ‌373 - بو علاق (…- 1353 هـ) (…1934 م)

- ‌المرجع:

- ‌374 - ابن علوان (727 هـ) (1327 - 1385 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصدر والمرجع:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌376 - ابن علوان (…- 827 هـ) (…- 1424 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌377 - ابن عليم (585 - 655 هـ) (1189 - 1257 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌378 - علي باشا الأول (…- 1169 هـ) (…- 1756 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌379 - علي باشا الثالث (1233 - 1320 هـ) (1817 - 1902 م)

- ‌المراجع:

- ‌380 - ابن عمر (213 - 289 هـ) (828 - 902 م)

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌382 - العموري (…- 1391 هـ) (…- 1971 م)

- ‌المرجع:

- ‌383 - ابن عميرة (580 - 658 هـ) (1184 - 1258 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌384 - ابن عون (1256 - 1327 هـ) (1840 - 1909 م)

- ‌المرجع:

- ‌385 - العواني (…- 716 هـ) (…- 1316 م)

- ‌مؤلفاته

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌المراجع:

- ‌حرفالغين

- ‌387 - غازي (…- 1381) (…- 1961 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المرجع:

- ‌المصادر:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌390 - الغرناطي (…- 692 هـ) (…- 1293 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌389 - الغرياني (كان حيا 875 هـ) (1471 م)

- ‌المصدر والمرجع:

- ‌391 - الغرياني (…1195 هـ) (…1781 م)

- ‌تآليفه:

- ‌المصادر والمراجع:

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر:

- ‌393 - ابن الغمّاز (609 - 693 هـ) (1213 - 1293 م)

- ‌مؤلفاته:

- ‌المصادر والمراجع:

الفصل: مطاع فأمره بنصرك على هذا الخارجي، فبعث إليه الأمير وأعلمه

مطاع فأمره بنصرك على هذا الخارجي، فبعث إليه الأمير وأعلمه بالأمر، واستشاره في قتاله، وأن يعلم الناس بعرض ذلك عليهم. قال له سحنون:

غشك من دلّك على هذا، متى كانت القضاة تشاورها الملوك في صلاح سلطاتها؟ ونهض من عنده. وأخباره كثيرة وفضائله غزيرة، ومواقفه في نصرة الحق شهيرة، لا يخشى العزل، ولا يخاف أميرا. ولابي العرب التميمي فيه كتاب خاص اسمه «فضائل سحنون» ولما مات رثته الشعراء منهم عبد الملك الهذلي وعبد الملك بن قطن.

‌مؤلفاته:

(1)

المدونة وهي المختلطة، والمتداول منها تهذيب البراذعي، سمع أقوال مالك من أبي القاسم، وبعد ذلك هذبها وبوبها، وألحق فيها من خلاف كبار أصحاب مالك، وذيل أبوابها بالحديث والآثار إلا كتبا منها متفرقة بقيت على أصل اختلاطها في السماع (باختصار من ترتيب المدارك للقاضي عياض 3/ 472 في ترجمة أسد بن الفرات) وفي الموضع نفسه من المصدر السابق: عليكم بالمدونة فإنها كلام رجل صالح وروايته والمدونة من العلم بمنزلة أم القرآن من القرآن تجزي في الصلاة من غيرها ولا يجزي غيرها عنها. طبعت المدونة في 16 جزءا بالقاهرة سنة 1323 هـ.

(2)

مختصر في المناسك، مفقود.

‌المصادر والمراجع:

- الاعلام 4/ 125، ترتيب المدارك 3/ 585 - 626، البداية والنهاية لابن كثير 10/ 323، البيان المغرب 1/ 142، حياة الحيوان للدميري (مصر 2356) 2/ 17، الديباج 160 - 166، رياض النفوس للمالكي 1/ 249 - 280، الحلل السندسية 1 ق 1/ 285 - 288 (آخر ترجمة فيه) وأعاد ترجمته في 1 ق 769/ 807/3، طبقات علماء أفريقية للخشني (ط الجزائر 1914) 227 - 236، طبقات علماء أفريقية لأبي العرب التميمي (ط 2/) 184 - 187، طبقات الفقهاء للشيرازي، ص 155 - 156، شجرة النور الزكية 69 - 70، شذرات الذهب 2/ 94، العبر للذهبي 1/ 422 - 23، مرآة الجنان لليافعي 2/ 131 - 32،

ص: 17

المرقية العليا للنباهي 28 - 30، معجم المؤلفين 5/ 224، لسان الميزان 3/ 8، معالم الإيمان (ط 1/) 2/ 49 - 68، مجمل تاريخ الأدب التونسي 52 - 57، النجوم الزاهرة 2/ 303، وفيات الأعيان 2/ 352 - 354، الوفيات لابن قنفذ 26، الحقيقة التاريخية للتصوف الإسلامي لمحمد النهلي النيال (تونس 1384/ 1965) 143 - 149.

ص: 18

233 -

ابن سحنون (202 (1) - 256 هـ) (817 - 870 م)

محمد بن سحنون بن سعيد بن حبيب التنوخي القيرواني، المحدث الفقيه المناظر، الإمام.

تفقه بأبيه وكان يقول لمؤدبه: لا تؤدبه إلا بالكلام الطيب والمدح، فليس هو ممن يؤدب بالعنف والضرب، واتركه على بختي فإني أرجو أن يكون إمام وقته وفريد أهل زمانه.

وقال: ما غبنت في ابني محمد إلا أني أخاف أن يكون عمره قصيرا، وقال: ما أشبهه إلا بأشهب، وسمع من ابن أبي حسان، وموسى بن معاوية الصمادحي، وعبد العزيز بن يحيى المدني، وغيرهم. ورحل إلى المشرق فلقي بالمدينة أبا مصعب الزهري، وابن كاسب، وسمع من سلمة ابن شبيب.

قال الخشني: «وكان في مذهب مالك من الحفاظ المتقدمين، وفي غير ذلك من المذاهب من المناظرين المتصرفين. وكان كثير الوضع للكتب، غزير التأليف، يحكى أنه لما تصفح محمد بن عبد الحكم كتابه وكتاب ابن عبدوس قال في كتاب ابن عبدوس: هذا كتاب رجل أتى بعلم مالك على وجهه أو كما قال، وقال في كتاب ابن سحنون: هذا كتاب رجل سبح في العلم سبحا. وكان كريما في نفسه سمحا بما في يديه جوادا بماله وجاهه كان يصل من قصده بعشرات من الدنانير، وكان يكتب لمن يعنى به إلى الكور فيعطي الاموال الجسيمة. وهذا عنه مستفيض عند أهل القيروان، وكان

(1) قال الخشني، وكان مولده على رأس المائتين.

ص: 19

وجيها في العامة، مقدّما عند الملوك، حسن العناية، نهّاضا بالأثقال، واسع الحيلة جيد النظر عند الحوادث والملمات».

وقال ابن الجزار: «كان ابن سحنون إمام عصره في مذهب أهل المدينة بالمغرب، جامعا لخلال قلما اجتمعت في غيره من الفقه البارع، والعلم بالأثر والجدل والحديث، والذب عن مذهب أهل الحجاز سمحا بماله كريما في معاشرته، نفّاعا للناس، مطاعا، جوادا بماله وجاهه، وجيها عند الملوك والعامة، جيد النظر في الملمات» .

وكان قد عني بسليمان بن عمران حتى استكتبه أبوه، ثم ولاه قضاء باجة، فلما مات سحنون، وولي سليمان بن عمران قضاء القيروان مكانه، أساء صحبة محمد بن سحنون، وفسدت الحال بينهما إلى أن وجه إليه سليمان فأتاه في خلق من اتباعه فأغلظ سليمان في القول، ومن جملة ما قال له:«ما أحوجك إلى من يمضغك قطن قلنسوتك هذه» ولم يجسر عليه بمكروه وانصرف. وكان سليمان يلقيه ويؤذيه بالقول، ثم تفاقم الأمر بينه وبين سليمان بن عمران القاضي حتى توارى ابن سحنون خوفا على نفسه فكتب أثناء تواريه إلى الأمير محمد بن الأغلب ما كتب عثمان بن عفان إلى علي بن أبي طالب متمثلا ببيت شاس بن نهار:

فإن كنت مأكولا فكن أنت آكلي

وإلا تداركني ولمّا أمزّق

فقال الأمير بن الأغلب: ومن يمزقه مزّق الله جلده، ثم رفع يد سليمان عنه، وامّنه منه، فرد سليمان غضبه على أصحاب ابن سحنون، فأخذ فرات بن محمد العبدي فضربه بالسياط. وبينما محمد بن سحنون يمشي يوما لقيه صاحب الصلاة بالقيروان المعروف بابن أبي الحواجب - وكان من أعدائه - فأومأ إلى أذنه فأمكنه ابن سحنون منها، فقال له سرا:

يا زاني، يا ابن الزانية، فأجابه ابن سحنون جهرا: نقضي حاجتك إن شاء الله، وأوهم من حضره أنه سأله حاجة، وسار ابن أبي الحواجب فأخبر سليمان بن عمران بما كان من قوله وبما كان من جواب ابن سحنون، فقال

ص: 20

له: إن كان الأمر على ما وصفت فتحفّظ، وركب ابن سحنون من يومه إلى أحمد بن محمد الحضرمي فسأله أن يزيّن للأمير تولية ابن طالب التميمي على الصلاة، فأجابه الأمير إليه، فخرج الحضرمي بذلك إلى ابن سحنون فسأله كتم ذلك إلى وقت الخطبة من يوم الجمعة، وأرسل ابن سحنون في طلب ابن طالب فأعلمه بذلك وقال له: تهيأ فإذا رأيت ابن أبي الحواجب قد خرج من المقصورة فقم أنت بين يديه وأرق المنبر وأخطب، فلما كان يوم الجمعة هجّر ابن أبي الحواجب إلى الجامع فنزل في المقصورة وأتى ابن طالب فركع إلى جانب ابن سحنون، وسليمان بن عمران عند المنبر، فلما خرج ابن أبي الحواجب من المقصورة وهي حجرة قبلي الجامع، ورفع رجله إلى درجة المنبر صعد ابن طالب على المنبر وقد تقلّد السيف، ومدّ القيم يده إلى ثوب ابن أبي الحواجب فجذبه وكان سليمان بن عمران جالسا وقد نعس حينئذ فما راعه إلا صوت ابن طالب، فعلت سليمان بن عمران كآبة وتهلّل وجه ابن سحنون، واستمر ابن طالب في خطبته وتمت الصلاة، وانصرف سليمان إلى منزله وجمع شيوخ القيروان وأمرهم أن يسيروا إلى الأمير ليزكوا عنده ابن أبي الحواجب ويسألوه رده إلى الصلاة فبلغ الخبر ابن سحنون، فوجه إلى الحضرمي فأعلمه بالأمر، فلما أطل القوم على القصر أرسل إليهم الحضرمي أما تستحيون أن تسألوا الأمير أن يحط ابن عمه ومن أراد التنويه به وأن يشرّف صاحبكم انصرفوا فإنا لم نسألكم عن تزكية ولا عن جرحة، فانصرف القوم، فكانت تلك أول نكبة سليمان بن عمران، ثم لم تزل أمور ابن طالب تنمي وتزيد إلى أن عزل سليمان بن عمران، وولي ابن طالب قضاء أفريقية مكانه.

حج ابن سحنون سنة 235/ 946، ونزل في مصر على أبي رجاء ابن أشهب بن عبد العزيز، فقصده علماء مصر ووجوههم يسلمون عليه، وابن المزني أطال الجلوس معه ليخلو به فلما خرج أبو رجاء سأله عنه فقال:

لم أر - والله - أعلم منه ولا أحدّ ذهنا على حداثة سنه.

وذكر أن رجلا من أصحابه دخل حماما بمصر عليه رجل يهودي فتناظر

ص: 21

معه فغلبه اليهودي لقلة معرفته فلما حج محمد بن سحنون سبقه الرجل وأنشب المناظرة مع اليهودي حتى حانت الصلاة فصلى ابن سحنون الظهر، ثم رجع معه إلى المناظرة حتى كانت العصر فصلاها ثم كذلك المغرب ثم إلى العشاء، ثم إلى الفجر، وقد اجتمع الناس وشاع الخبر بمصر الفقيه المغربي يناظر اليهودي، فلما كانت صلاة الفجر انقطع اليهودي وتبين له الحق وأسلم، فكبّر الناس وعلت أصواتهم، فخرج ابن سحنون وهو يمسح العرق عن وجهه وقال لصاحبه: لا جزاك الله خيرا كادت تجري على يديك فتنة عظيمة تناظر يهوديا وأنت بضعف، فإن ظهر عليك اليهودي لضعفك افتتن من قدّر الله فتنته أو كما قال.

مذهبه في الايمان.

كان لا يستثني في مسألة الايمان أي لا يقول: أنا مؤمن إن شاء الله، وكان يقول: أنا مؤمن عند الله، وغالب ابن عبدوس وغيره، وكان ابن عبدوس وأصحابه وأهل مصر ينكرون ذلك عليه وعلى من يقوله وينسبون قائله إلى الارجاء. وكان ابن سحنون يقول: المرء يعلم اعتقاده فكيف يعتقد الايمان ثم يشك فيه؟ وبقي هو وأصحابه بعده بينهم وبين أصحاب ابن عبدوس وغيرهم في المسألة تنازع ومجادلات وكانوا يسمون من خالفهم الشكوكية لاستثنائهم. قال القاضي عياض: والمسألة قد كثر الخوض فيها وكلام الائمة عليها، والحقيقة فيها أنه خلاف في الألفاظ لا حقيقة، فمن التفت إلى مغيّب الحال والخاتمة وما سبق به القدر قال بالاستثناء ومن التفت إلى حال نفسه وصحة معتقده في وقته لم يقل به.

توفي بالساحل ونقل جثمانه إلى القيروان، وصلّى عليه الأمير ابراهيم ابن أحمد بن أحمد بن الأغلب وضرب على قبره قبة، وضربت الأقبية حول قبره وأقام الناس فيها شهورا كثيرة حتى قامت الأسواق والبيع والشراء حول

ص: 22