الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2-
الفعل الرباعي: ماضيه، وأمره، ومصدره:
أقبلَ، أقبِل، إقبال.
أخرجَ، أخْرِج، إخراج
أمتعَ، أمتع، إمتاع.
3-
أول الأسماء، ما عدا:
أ- أول مصادر الأفعال الخماسية.
ب- أول مصادر الأفعال السداسية.
جـ- عشرة أسماء سمعت عن العرب "تحفظ ولا يقاس عليها"، وهي: اسم، است، ابن، ابنة، امرؤ، امرأة، اثنان، اثنتان، ايمن"1.
1 انظر: عبد العزيز بن محمد الفنتوخ: الخلاصة في قواعد الإملاء وعلامات الترقيم، مطابع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض 1415هـ-1994، ص10.
2ـ
علامات الترقيم
تعريفها: هي رموز تدل على معاني مصاحبة للكتابة وليست عوضًا عن كلمات، وهي ضرورة للقراءة والكتابة لأنها تساعد على القراءة الصحيحة سواء أكانت القراءة صامتة أم مسموعة، ثم الفهم الصحيح.
1-
النقطتان: علامة التفريع وتكتب في المواضع الآتية:
أ- بين القول ومشتقاته والمقول، مثل:
قال تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} ، قال صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة
…
".
ب- بين الشيء وأقسامه، مثل:
الكلام: اسم وفعل وحرف. الدين: اعتقاد وعمل.
جـ- بين اللفظ وما يفسر حقيقته بلفظ واحد أو أكثر، مثل:
الكلأ: العشب "مشروحًا بلفظ واحد".
اسم الفاعل: اسم مشتق للدلالة على من فعل الفعل أو اتصف به "مشروحًا بجملة".
د- بعد كلمة نحو، ومثل، أو ما شابهها "أعني، أقصد.."، مثل: البلاد الصحراوية هواؤها جافّ إذا بعدت عن البحر، مثل: الرياض.
هـ- بين اسم المؤلف وعنوان الكتاب في الحاشية، مثل:
الجاحظ: البيان والتبيين.
2 علامتا التنصيص: "الاقتباس، علامة الحصر، القوسين الصغيران.." ["
…
"] :
وتستخدم في الحالات التالية:
أ- لحصر اقتباس نص بلفظه لتميزه عن نص الكاتب، والقوس الأخير عوض عن"أ. هـ""انتهي"، مثل:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "البر حسن الخلق
…
".
ب- لحصر عناوين الكتب والأبحاث في سياق الكتابة، مثل:
قرأت كتاب "البلاغة تطور وتاريخ" لشوقي ضيف.
جـ- لحصر كلمة يراد التأكيد على لفظها في سياق شرح أو مناقشة، مثل:
مواضع كسر همزة "إن".
د- الشعر لا يكتب داخل أقواس الاقتباس؛ لتميزه بشكله عن النثر، إلا في حالتين:
1-
إذا كان الشعر تضمينًا، مثل:
"اقرأ تعالى الله قائلها"
…
فإذا الصخور الصم تبتهل1.
2-
إذا كان فيه نص، أو كلمة يراد إبراز لفظها، مثل:
ما قال"لا" قطُّ إلا في تشهده
…
لولا التشهد كانت لاؤه نعم
3-
القوسان الكبيران (.......) علامة الشرح:
ويستخدمان في الأحوال التالية:
أ- لتحديد معنى عام، أو شرح معني غامض، أو تمثيل لمجمل سابق، مثل:
1-
معنى عام: الدول الإسلامية المحاربة (البوسنة والهرسك) تحارب دفاعًا عن عقيدتها، وطلبًا للنصر أو الشهادة.
2-
معنى غامض: هذا سفر (كتاب ضخم) أعجبني.
1 د. صابر عبد الدايم: المرايا وزهرة النار، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1988م، ص68 "قصيدة "الجبل".
3-
تمثيل لمجمل سابق: حروف الجواب (لا، نعم، بلى
…
) .
ب- لحصر الأعداد خشية الالتباس: تخرج صابر في العام الجامعي (1413هـ) .
ج- لحصر تصرفات الشخصية في كتابة المسرحية، في توجيه يكون للمخرج غالبًا، مثل.
- ليلى (من وراء حجاب)
…
- قيس (بانفعال)
…
د- لحصر علامة الاستفهام بعد كلمة، أو رقم، أو جملة، أو فقرة، للدلالة على الشك فيها، مثل:
عدد سكان مصر سبعة عشر مليونًا (؟)
4-
علامة الإضافة [....]، أو القوسان المركنان:
تستخدم لاحتواء الإضافة في نص محقق، أو منقول، مثل:
"وكان [علي بن الجهم] صديقًا للمتوكل ولكنه حينما غضب عليه سجنه وصلبه".
5-
علامة الحذف"
…
":
وتستعمل في الدلالة على إسقاط لفظة أو أكثر، سواء في نص الكاتب أم في نص منقول، وتأتي في ثلاث حالات:
1-
الاقتصار على ذكر المهم.
2-
لشيء مستقبح ذكره.
3-
لشيء لم يعثر عليه المحقق.
6-
الشرطة " - ":
وتكتب في الحالات الآتية:
1-
بدلًا من أسماء المتحاورين في القصة القصيرة، والرواية، وتكتب في أول السطر.
2-
بين العدد ومعدوده لفظًا، أو حرفًا، أو رقمًا:
أولًا -، أ-، 1-
3-
تربط بين اللفظين ليكوّنا لفظًا واحدًا، مثل:
أفرو-آسيوي "الأفريقي - الآسيوي".
4-
بين رقمين داخل قوسين فتكون بمعني "حتى"، مثل:
حضر الطلاب ما بين "60-70" طالبًا.
7-
الشرطتان "ـ
…
ـ":
علامة الاعتراض، وتكتب لتحصر الاعتراض "هو ما عرض قبل تمام الجملة مستقلا عن معناها" وقد يكون استدراكًا أو دعاء، أو نداء، مثل:
استدراكًا: حضر محمد -لكني لم أحضر- الحفل.
دعاء: سمع محمد -حفظه الله- الأذان.
8-
الفاصلة الرقمية أو الفارزة الرقمية ر:
تكتب في حالتين:
1-
بين العدد الصحيح والكسر العشري.
2-
لفصل الأرقام الكبيرة.
9-
الفاصل المائل"/":
يفيد التقسيم ويكتب في الحالات التالية:
1-
للفصل في التاريخ بين اليوم، والشهر، والسنة، أرقامًا، مثل: نحن اليوم في / / 1413هـ.
2-
لإلغاء الخطأ: الدول العر/بية الإسلامية تعدادها الآن يزيد عن مليار.
3-
للفصل بين رقم الجزء ورقم الصفحة عند الإحالة إلى الكتاب متعدد الأجزاء، مثل: زهر الآداب 2/ 113.
10-
الفاصلة "،":
علامة العطف للتوقف في جمل متصلة، ومواضعها هي:
1-
بين الجمل القصيرة المعطوفة داخل الفقرة: ذهب علي إلى الكلية، وعاد بعد الظهر إلى بيته.
2-
بين المفردات في سياق التمثيل: نجح الأولاد: محمد، عمر، سعود.
3-
بين المنادي وجملة النداء: قال الأب: يا رجل، اتق الله.
4-
بعد حروف الجواب مباشرة: "نعم، لا، كلا، بلى،...." مثل: نعم، حضرت إلى الكلية هذا اليوم.
بلى، فهمت الدرس.
5-
بين القسم وجملة الجواب، مثل: والله، لينجحن المجتهد.
ملاحظة: الفاصلة لا تكتب في آخر الفقرة، أو أول السطر.
11-
النقطة ".":
وهي علامة الوقف، وتأتي في الحالات التالية:
1-
بعد انتهاء الجملة التامة، وليس بعدها ما يرتبط بها مثل:
ذاكر محمد بجد، ونجح في الامتحان.
2-
بعد انتهاء الفقرة.
3-
بعد حرف يختصر كلمة ما لم يأت وراءه رقم مثل:
قرأت كتاب"زهر الآداب" للحصري، د. ت "دون تاريخ".
12-
الفاصلة المنقوطة "؛":
وتأتي في موضعين:
1-
بين جملتين بينهما علاقة في المعنى، مثل:
نجح إبراهيم في الامتحان بتفوق؛ فقد ذاكر وجدَّ واجتهد.
2-
بين جملتين تامتين تربط بينهما فاء السببية، فتكون ما قبلها سببًا لما بعدها:
نجح سليمان؛ فدخل الجامعة.
13-
علامة الاستفهام "؟ ":
من مواضعها:
1-
نهاية الاستفهام الحقيقي وليس التعجبي مثل:
كم شهرًا في السنة؟
2-
توضع بين قوسين للدلالة على الشك في الكلمة السابقة أو الرقم، أو الجملة:
عدد سكان جمهورية مصر العربية "20" عشرون مليونًا "؟ ".
14-
علامة التعجب "! ":
ومن مواضعها:
1-
بعد صيغ التعجب الصياغية والسماعية:
الصياغية: ما أجمل الفضيلة!
السماعية: لله دره فارسًا!
2-
في نهاية المدح أو الذم مثل:
حبذا الكريم!
بئس اللئيم!
3-
لنقل تعجب الكاتب من فكرة ما:
كقول الشاعر الإنجليزي ت. س. إليوت: إبريل أقسى شهور العام!
4-
بعد فكرة خاطئة ينوي الكاتب مناقشتها.
5-
بعد علامة الاستفهام الاستنكاري: