الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ج: ورد في النوازل عند نزول النوازل، إذا نزل بالمسلمين عدو، كان النبي صلى الله عليه وسلم يقنت بعد الركوع الأخير في الفجر، وقنت في الصلوات الأخرى، يدعو على الكفار، أما القنوت الدائم في الفجر فلا، هذا ليس بصحيح، ليس بمشروع.
99 -
بيان محل القنوت من الصلاة
س: بالنسبة للقنوت لصلاة الفجر، أين موقعه من الصلاة (1)؟
ج: بعد الركوع، هذا هو الأفضل، بعد الركوع، وإن قنت قبل الركوع فلا بأس، لكن الأفضل والغالب لفعل النبي صلى الله عليه وسلم أنه يكون بعد الركوع، وهكذا قنوت الوتر بعد الركوع.
(1) السؤال التاسع عشر من الشريط رقم (291).
س: إذا قنتنا في رباعية، ففي أي وقت يكون وبعد أي ركوع (1)؟
ج: في الركوع الأخير من كل صلاة، في الركوع الأخير بعد الركوع في الركعة الأخيرة.
(1) السؤال الأربعون من الشريط رقم (320).