الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَيِّزَاتُ الْجَامِعِ الصَّحِيحِ لِلسُّنَنِ وَالْمَسَانِيد
(1)
فيه صحيح البخاري ومسلم ، وجميع ما صح من الأحاديث في صحيح ابن خزيمة وابن حبان ، والسنن الأربعة ، ومسند الإمام أحمد.
(2)
فيه جميع ما حكم عليه الألباني بالصحة في كتبه المطبوعة المتداولة.
(3)
بين يدينا كتاب تم جمعه من دراسة أكثر من مائة ألف حديث ، وحُذِفَ الضعيف والمكرُّرُ منها ، ورُتِّبَت رواياتها ، وعُرضَت في خمسة عشر ألف حديث صحيح.
(4)
القراءة من هذا الكتاب تساعدك على فهم الصورة الكاملة لمعنى الحديث ، لأن الكتاب جمع لك كل الألفاظ الصحيحة للرواية ، وساقها لك كأنها رواية واحدة.
(5)
ميزة صحيحي البخاري ومسلم على غيرهما من الكتب هي: الصحة ، لكن البخاري ومسلم لم يجمعا كل الصحيح ، وهذا الكتاب جمع لك بين الأمرين معا: الصحة ، والاستيعاب في عملية الجمع.
(6)
الاطلاع على أحاديث هذا الكتاب تجعل عقل القارئ نظيفا من الأحاديث الضعيفة والموضوعة ، وتجعل عند القارئ مَلَكة يُميِّز بها بين الصحيح والضعيف ، فبمجرد أن تسمع بحديث لم تقرأه في هذا الكتاب ، يتبادر إلى ذهنك أن هذا الحديث يحتاج إلى بحث وتحقيق.
(7)
الكتاب يراعي الترتيب الموضوعي للباب ، بحيث أن كل أحاديث الباب الواحد أصبحت مجتمعة في مكان واحد ، مع مراعاة تكرار الحديث في أبواب أخرى بحسب ما يقتضيه من مَعانٍ.
ويتناسب هذا الترتيب مع حاجة المسلم في حياته اليومية ، ويلبي رغبة كافة العلماء في شتى التخصصات.
(8)
تخريج كل فقرة من ألفاظ الحديث ، وبيان حكم الألباني والأرناؤوط عليها.
(9)
شرح غريب الحديث ، وتبيين معاني ألفاظه.
(10)
فيه آلاف التعليقات الفقهية والحديثية للحافظ ابن حجر ، والنووي ، والألباني ، وأئمة شروح الحديث.
ومما يجدر ذكره أنه لولا عون الله سبحانه ، ثم ما يسَّرَهُ الله من البرامج الإسلامية التي تختص بعلم الحديث درايةً وروايةً ، كبرنامج مكتبة الألباني (لمجرد إنسان) ، والموسوعة الذهبية الإصدار الثاني (للتراث) ، وموسوعة الحديث الشريف (صخر) ، والموسوعة الشاملة ، وجامع الفقه الإسلامي ، وملتقى أهل الحديث.
فلولا جُهد هؤلاء الناس ، ما كان بإمكاني أقوم بهذا العمل ..
فهو عمل لَا بُدَّ فيه من تَكاتُفِ الجُهود.