الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْغَائِط
قَالَ تَعَالَى: {وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ} (1)
(ت س)، وَعَنْ صَفْوَانَ بْنَ عَسَّالٍ رضي الله عنه قَالَ:(" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَأمُرُنَا وفي رواية: (رَخَّصَ لَنَا)(2) إِذَا كُنَّا مُسَافِرِينَ أَنْ لَا نَنْزِعَ خِفَافَنَا) (3)(مِنْ غَائِطٍ وَبَوْلٍ وَنَوْمٍ)(4)(ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ ، إِلَّا مِنْ جَنَابَةٍ ")(5)
(1)[المائدة/6]
(2)
(س) 126
(3)
(ت) 3535
(4)
(س) 127
(5)
(ت) 3535 ، (س) 127 ، (جة) 478 ، (حم) 18120 ، حسنه الألباني في الإرواء: 104، وقال: ومن فوائد هذه الزيادة أنها تدل على أن النوم مطلقا ناقض للوضوء كالغائط والبول ، وهو مذهب جماعة من العلماء منهم الحنابلة كما ذكره المؤلف (ص 34) وهو الصواب. أ. هـ