الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من اسمه خالد
1595 -
خت خد ق: خالد بن أسلم القرشي العدوي المدني (1) ، أخو زيد بْن أسلم مولى عُمَر بْن الخطاب.
رَوَى عَن: عَبد الله بْن عُمَر بْن الخطاب (خت خد ق) .
رَوَى عَنه: أخوه زيد بْن أسلم. وسفيان بْن عاصم بْن عبد العزيز الأُمَوِي، وعَبْد اللَّهِ بْن سلمة الهذلي، ومحمد بْن مسلم بْن شهاب الزُّهْرِيّ.
(خت خد ق) .
ذكره أَبُو حاتم بْن حبان فِي كتاب "الثقات"(2) .
(1) طبقات ابن سعد: 9 / الورقة 216، وتاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 470، وتاريخه الصغير: 1 / 137، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 1437، وثقان ابن حبان: الورقة 109 (في التابعين)، وأسماء الدَّارَقُطنِيّ: الترجمة 268، وجمهرة ابن حزم: 157، ورجال البخاري للباجي: الورقة 52، والجمع لابن القيسراني: 1 / 122، والتبيين لابن قدامة: 371، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة 186، ورجال ابن ماجة: الورقة 14، والكاشف: 1 / 266، وإكمال مغلطاي: 1 / الورقة 309، ونهاية السول: الورقة 81، وتهذيب التهذيب: 3 / 80، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1739.
(2)
الورقة 109، وَقَال مغلطاي: ذكره ابن خلفون في جملة الثقات، وفي كتاب التجريح والتعديل عن الدَّارَقُطنِيّ: ثقة، له حديثًان، وليس بالمكثر، وَقَال الباجي: يكنى أبا ثور. وأخرج البخاري في الزكاة عن الزُّهْرِيّ عنه حديثًا موقوفا في تفسير قوله تعالى: والذين يكنزون الذهب والفضة) وَقَال أبو نصر الحميدي: ليس فيه غيره". وَقَال الذهبي في "الكاشف": وثق"وَقَال ابن حجر: صدوق.
روى به الْبُخَارِيّ تعليقا، وأَبُو دَاوُد فِي "الناسخ والمنسوخ"وابن مَاجَهْ.
1956 -
ت ق: خالد بن إلياس (1)، ويُقال: إياس، ابن صخر بْن أَبي الجهم، واسمه عُبَيد بْن حذيفة بْن غانم بْن عامر بْن عَبد اللَّهِ بْن عُبَيد بْن عويج بْن عدي بْن كعب بْن لؤي بْن غالب القرشي العدوي، أَبُو الهيثم المدني، إمام مسجد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم.
رَوَى عَن: أبان بْن صالح، وإبراهيم بْن عُبَيد بْن رفاعة الزرقي الأَنْصارِيّ، وإسماعيل بْن عَمْرو بْن سَعِيد بْن العاص الأُمَوِي (ق) ، وربيعة بْن أَبي عَبْد الرَّحْمَنِ (ق) ، وسَعِيد المقبري، وسلم بْن يسار مولى ابْن أَبي ذباب، وصالح بْن أَبي حسان (ت) ، وصالح بْن مُحَمَّد بْن زائدة بْن أَبي واقد الليثي الصغير، وصالح بن نبهان مولى التوأمة (ت) ، وعامر بْن سعد بْن أَبي وقاص، وأبي الزناد عَبد الله بْن ذكوان، ومحمد بْن عَبد اللَّهِ بْنِ عَمْرو بْن عثمان بْن عفان المعروف بالديباج،
(1) طبقات ابن سعد: 9 / الورقة 247، وتاريخ يحيى برواية الدوري: 2 / 142، وتاريخ الدارمي: رقم 299، وتاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 472، وتاريخه الصغير: 2 / 141، والضعفاء الصغير: الترجمة 101، وأبو زُرْعَة الرازي: 477، 613، والمعرفة ليعقوب: 3 / 44، 408، وجامع التِّرْمِذِيّ: 2 / 80، وضعفاء النَّسَائي: الترجمة 172، والكنى للدولابي: 2 / 156، وضعفاء العقيلي: الورقة 58، وتاريخ الطبري: 5 / 346، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 1440، والمجروحين لابن حبان: 1 / 279، والكامل لابن عدي: 1 / 303، والضعفاء للدار قطني: الترجمة 197، وضعفاء ابن الجوزي: الورقة 47، وميزان الاعتدال: 1 / الترجمة 2408، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة 186، والكاشف: 1 / 266، والمغني: 1 / الترجمة 1831، وديوان الضعفاء: الترجمة 1205، وإكمال مغلطاي: 1 / الورقة 309، ونهاية السول: الورقة 81، وتهذيب التهذيب: 3 / 80، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1740.
ومحمد بْن المنكدر، ومساور بْن عبد الرحمن بْن الغرق، ومسلم بْن يسار المكي، ومنصور بْن عبد الرحمن الحجبي، والمهاجر بْن مسمار (ت) ، وهشام بْن سعد، وهشام بن عروة، ويحيى بن سَعِيد الأَنْصارِيّ، ويحيى بْن عَبْدِ الرحمن بن حاطب (ق) ، وأبي بكر بن سُلَيْمان بْن أَبي خيثمة.
وأبي بكر بن عَبد اللَّهِ بن أَبي الجهم، وأبي سَلَمَة بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن عوف.
رَوَى عَنه: أَحْمَد بْن عَبد اللَّهِ بْن يونس، وإسحاق بن عيسى ابن الطباع، وإسماعيل بْنُ جَعْفَرٍ، وأَبُو أسامة حماد بْن أسامة. وسُلَيْمان بْن مسلم بْن جماز الزُّهْرِيّ، وعبد الله بْن مسلمة القعنبي، وعبد الله بْن نَافِع الصائغ، وعبد الحميد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ الحماني، وعبد العزيز بْن أبان القرشي، وعبد الملك بْن عَمْرو أَبُو عامر العقدي (ت) ، وعُبَيد اللَّه بْن موسى، وعلي بْن قادم، وعيسى بْن يونس (ق) ، وأبو نعيم الفضل بْن دكين، وأبو معاوية مُحَمَّد بْن خازم الضرير (ت ق) ، وأَبُو أحمد مُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ بْن الزبير الزبيري، ومحمد بْن عُمَر الواقدي، والمعافى بْن عِمْران الموصلي، ومعاوية بْن هشام القصار، والمغيرة بْن عبد الرحمن المخزومي (ق) .
قال البخاري: عَن أحمد بْن حنبل: منكر الحديث (1) .
وَقَال أَبُو طالب (2)، عَنْ أحمد: متروك الحديث
(1) تاريخه الصغير: 2 / 141.
(2)
الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 1440.
وَقَال عَباس الدُّورِيُّ، عَن يحيى بْن مَعِين: ليس بشيءٍ ولا يكتب حديثه (1) .
وَقَال معاوية بْن صالح (2)، عن يَحْيَى: ضعيف.
وَقَال عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبي حَاتِم (3)، عَن أبيه: ضعيف الحديث، منكر الحديث، قيل (4) : يكتب حديثه؟ قال: زحفا.
قال: وسئل أَبُو زُرْعَة عنه، فقَالَ: ضعيف، ليس بقوي (5)، سمعت أبا نعيم يقول: لا يسوى حديثه، وسكت، وذكر بعد لا يسوى حديثه: فليسين (6) .
وقَال البُخارِيُّ: منكر الحديث، ليس بشيءٍ (7) .
(1) تاريخه: 2 / 142، وليس فيه: ولا يكتب حديثه"وما أظن الدوري رواها، بدلالة ما نقله عنه ابن أَبي حاتم في "الجرح والتعديل" (3 / الترجمة 1440) وابن حبان في المجروحين (1 / 279) وابن عدي في "الكامل (1 / الورقة 303) فإنهم لم يذكروا غير: ليس بشيءٍ"وهو قول الدارمي عن يحيى أيضا (تاريخه، رقم 299) ويظهر لي أن المؤلف رحمه الله قد التبس عليه هذا القول بما نقله ابن عدي من قول ابْن أَبي مريم عن يَحْيَى، قال ابن عدي: حَدَّثَنَا علان، حَدَّثَنَا ابن أَبي مريم: سمعت يحيى بن مَعِين يقول: خالد بن إلياس بن صخر ليس بشيءٍ ولا يكتب حديثه"ثم قال ابن عدي: حَدَّثَنَا ابن حماد وابن أَبي بكر، قالا: حَدَّثَنَا عباس: سمعت يحيى يقول: خالد بن إلياس ليس بشيءٍ" (الكامل: 2 / الورقة 303) فتأمل ذلك.
(2)
الكامل: 2 / الورقة 303.
(3)
الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 1440.
(4)
في الجرح والتعديل: قلت:.
(5)
أضاف محقق الجرح والتعديل بعد هذا: ضعيف"من نسخة أخرى، وما هو بجيد، بدلالة هذا النقل.
(6)
جودها المؤلف بصيغة التصغير، وفي المطبوع من الجرح والتعديل: فلسين.
(7)
من كامل ابن عدي. وفي تاريخه الصغير: منكر الحديث"، وفي تاريخه الكبير، والضعفاء الصغير: ليس بشيءٍ".
وَقَال أَبُو دَاوُد: كان يؤم بمسجد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم نحوا من ثلاثين سنة.
وَقَال النَّسَائي: متروك الحديث: (1) .
وَقَال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه (2) .
وَقَال أبو أَحْمَد بْن عدي (3) : أحاديثه كلها غرائب وأفراد (4) عن من يحدث عنهم، ومع ضعفه يكتب حديثه (5) .
(1) الضعفاء والمتروكون: الترجمة 172.
(2)
وجاء في حاشية النسخة وليس من قول المؤلف: وَقَال في الكنى: مدني ضعيف". وهو قول نقله أيضا الحافظان مغلطاي وابن حجر في الزيادات.
(3)
الكامل: 1 / الورقة 304.
(4)
في نسخة أحمد الثالث من الكامل: كأنها غرائب وأفرادات.
(5)
وَقَال التِّرْمِذِيّ في "الجامع"ضعيف عند أهل الحديث (2 / 80) وذكره يعقوب بن سفيان الفسوي في باب"من يرغب عن الرواية عنهم وكنت أسمع أصحابنا يضعفونهم". وَقَال: كتبنا حديثه فلم يقرأه علينا أبو نعيم" (وفي المطبوع: أضاف المحقق حرف الواو من عنده أمام أبي نعيم، فصار أبا نعيم ضعيفا، وَقَال في الهامش: أما عبد الرحمن بن هانئ النخعي أو ضرار بن صرد التَّيْمِيّ، فكلاهما كوفيان ضعيفان يكنيان بابي نعيم"وما فعله ليس بجيد، وما أثبتناه هو الصواب، ويعضده نقل مغلطاي من المعرفة ليعقوب) ، (المعرفة: 3 / 44) وَقَال ابن حبان في "المجروحين": يروي الموضوعات عن الثقات حتى يسبق إلى القلب أنه الواضع لها، لا يحل أن يكتب حديثه إلا على جهة التعجب"وَقَال أيضا: وهو الذي روى عن عامر بن سعد بن أَبي وقاص، عَن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: إنا لله عزوجل طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة، كريم يحب الكرم.
جواد يحب الجود، فنظفوا بيوتكم، ولا تشبهوا باليهود التي تجمع الاكناف في دورها" (1 / 279) ، وذكره العقيلي، والدَّارَقُطنِيّ، وابن الجوزي، والذهبي في الضعفاء. وَقَال مغلطاي: وَقَال الحاكم وأبو سَعِيد النقاش: روى عن محمد بن المنكدر والمقبري وهشام أحاديث موضوعة.. وَقَال أبو أحمد الحكم: ليس بالقوي عندهم. وَقَال ابن حزم: ساقط منكر الحديث.
وَقَال أبو علي الطوسي في أحكامه: ضعيف عند أهل الحديث
…
ولما ذكره ابن شاهين في جملة الضعفاء قال: =