الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأن من إحسان الله إلينا، وإساءتك إلى نفسك، أنا صفحنا عما أمكننا، وتناولت ما أعجزك، فله الحمد كما هو أهله».
(العقد الفريد 2: 197، والأوراق للصولى 2: 36)
15 - كتابه إلى منصور بن المهدى
وفصل منه إلى المنصور بن المهدى:
(الأوراق للصولى 2: 35)
16 - كتابه إلى العباس بن موسى
17 - فصل له
«لم يبق لنا بعد هذا الجنس شىء نمدّ أعيننا إليه، إلا الله الذى هو الرجاء، قبله ومعه وبعده» . (الأوراق للصولى 2: 63)
18 - فصل له
(أمّا الصّبر، فمصير كل ذى مصيبة، غير أن الحازم يقدّم ذلك عند اللّوعة طلبا للمثوبة، والعاجز يؤخّر ذلك إلى السّلوة، فيكون مغبونا نصيب الصابرين، ولو أن (2 - جمهرة رسائل العرب- رابع)