المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

ووقّع إلى عامل تظلّم منه: «وما كنت متّخذ المضلّين عضدا». وفى - جمهرة رسائل العرب في عصور العربية - جـ ٤

[أحمد زكي صفوت]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الرابع

- ‌مقدمة

- ‌الباب الخامس [فى العصر العباسى الأول أيضا]

- ‌الرّسائل فى العصر العباسى الأول أيضا

- ‌1 - كتاب المعتصم إلى عبد الله بن طاهر

- ‌2 - كتاب المعتصم إلى عبد الله بن طاهر

- ‌3 - كتاب المعتصم إلى الآفاق عند القبض على بابك الخرمى

- ‌4 - كتاب المعتصم إلى ملك الروم

- ‌5 - كتاب إبراهيم بن المهدى إلى المعتصم

- ‌6 - كتابه إلى إسحق بن إبراهيم الموصلى

- ‌7 - رواية أخرى

- ‌8 - كتابه إلى صديق له

- ‌9 - كتاب له

- ‌10 - كتاب له

- ‌11 - كتاب له فى التشوق

- ‌12 - كتاب له

- ‌13 - كتاب له

- ‌14 - كتاب له

- ‌15 - كتابه إلى منصور بن المهدى

- ‌16 - كتابه إلى العباس بن موسى

- ‌17 - فصل له

- ‌18 - فصل له

- ‌19 - كتاب يعقوب الكندى إلى بعض إخوانه

- ‌20 - بين عبد الله بن الحسن الأصبهانى وابن الزيات

- ‌21 - كتاب الحسن بن وهب إلى ابن الزيات

- ‌22 - كتاب الحسن بن وهب إلى ابن الزيات

- ‌23 - رد ابن الزيات عليه

- ‌24 - كتاب ابن الزيات إلى الحسن بن وهب

- ‌25 - رد الحسن بن وهب على ابن الزيات

- ‌26 - كتاب ابن الزيات إلى الحسن بن وهب

- ‌27 - كتاب الحسن بن وهب إلى ابن الحسن بن سهل

- ‌28 - كتاب الحسن بن وهب إلى القاسم بن الحسن بن سهل

- ‌29 - كتاب الحسن بن وهب إلى محمد بن إسحق

- ‌30 - كتابه إلى إسحق بن يحيى

- ‌31 - كتابه إلى محمد بن عبد الله بن طاهر

- ‌32 - جواب تعزية له

- ‌33 - تعزية له

- ‌34 - كتابه إلى إسحق بن إبراهيم

- ‌35 - كتابه إلى عبد الرحمن بن خاقان

- ‌36 - كتاب تعزية له

- ‌37 - كتاب له فى الشكر

- ‌38 - كتاب فى الشكر

- ‌39 - كتاب الحسن بن وهب إلى إبراهيم بن العباس

- ‌40 - كتابه إلى أبى تمام الطائى

- ‌41 - كتاب له

- ‌43 - كتاب ميمون بن إبراهيم إلى الحسن بن وهب

- ‌43 - كتاب الحسين بن الحسن بن سهل إلى صديق له

- ‌44 - رد صديقه عليه

- ‌45 - كتاب عبد الرحمن بن أحمد الحرانى إلى محمد بن سهل

- ‌46 - كتاب ابن الزيات بالعهد للواثق على مكة

- ‌47 - كتاب إبراهيم بن العباس إلى الواثق

- ‌48 - كتاب إبراهيم بن العباس إلى ابن الزيات

- ‌49 - كتاب إبراهيم بن العباس إلى ابن الزيات

- ‌50 - كتابه إلى عمر بن فرج

- ‌51 - كتابه إلى ابن الزيات

- ‌52 - كتابه إلى ابن الزيات

- ‌53 - كتابه إلى ابن الزيات

- ‌54 - كتاب ابن الزيات عن الخليفة إلى أحد عماله

- ‌55 - فصول لابن الزيات

- ‌56 - كتاب لابن الزيات

- ‌57 - كتاب رجل إلى ابن الزيات

- ‌58 - كتاب الجاحظ إلى محمد بن عبد الملك الزيات

- ‌59 - كتاب الجاحظ إلى أحمد بن أبى دواد

- ‌60 - كتاب له فى الاستعطاف

- ‌61 - كتابه إلى بعض إخوانه فى ذم الزمان

- ‌62 - كتاب الجاحظ فى استنجاز وعده

- ‌63 - كتاب آخر

- ‌64 - كتاب آخر

- ‌65 - كتاب له فى الاستمناح

- ‌66 - كتابه إلى أبى حاتم السجستانى

- ‌67 - كتابه إلى قليب المغربى

- ‌68 - فصول للجاحظ

- ‌69 - رسالة الجاحظ فى بنى أمية

- ‌71 - رسالة ابن التوءم إلى الثقفى

- ‌72 - كتاب عمرو بن عثمان القينى إلى محمد بن عبيد الله العتبى

- ‌73 - كتاب المتوكل فى الإعلان بلقبه

- ‌74 - كتاب المتوكل إلى عماله فى النصارى وأهل الذمة

- ‌75 - كتاب المتوكل بولاية العهد لبنيه

- ‌76 - كتاب عبيد الله بن يحيى بن خاقان إلى الحسن بن عثمان

- ‌77 - كتاب أبى العيناء إلى عبيد الله بن يحيى بن خاقان

- ‌78 - كتاب عبد الله بن خاقان إلى أبى الجهم

- ‌79 - كتاب أبى العيناء إلى أبى نوح

- ‌80 - كتاب أبى على البصير إلى عبيد الله بن يحيى بن خاقان

- ‌81 - كتابه إلى عبيد الله بن يحيى بن خاقان

- ‌82 - كتاب أبى على البصير إلى أبى العيناء

- ‌83 - كتاب لأبى على البصير فى الاعتذار

- ‌84 - كتاب آخر

- ‌85 - كتاب آخر

- ‌86 - كتابه إلى على بن يحيى

- ‌87 - كتاب آخر

- ‌88 - فصول لأبى على البصير

- ‌89 - كتاب لغسان بن عمرو الباهلى فى الذم

- ‌90 - كتاب آخر له فى الذم

- ‌91 - كتاب آخر له

- ‌92 - كتاب محمد بن عبد الله بن طاهر إلى المتوكل

- ‌93 - تحميد لإبراهيم بن العباس صدر رسالة الخميس

- ‌94 - تحميد لابراهيم بن العباس فى فتح إسحق بن إسماعيل

- ‌95 - ومن رسالة له فى قتل إسحاق بن إسماعيل

- ‌96 - تحميد له

- ‌97 - تحميد له فى فتح

- ‌98 - تحميد آخر له

- ‌99 - تحميد له

- ‌100 - تحميد له فى فتح

- ‌101 - تحميد له فى آخر كتاب فتح

- ‌102 - كتابه إلى بعض إخوانه فى شفاعة

- ‌103 - كتابه عن المتوكل إلى أهل حمص

- ‌104 - كتابه عن المنتصر إلى طاهر بن عبد الله

- ‌105 - كتابه عن المعتز ولى العهد إلى طاهر بن عبد الله

- ‌106 - كتابه عن المؤيد وهو ولى عهد إلى طاهر بن عبد الله

- ‌107 - كتابه إلى طاهر بن عبد الله

- ‌108 - كتابه إلى طاهر بن عبد الله

- ‌109 - كتابه إلى طاهر

- ‌110 - كتابه إلى طاهر

- ‌111 - كتابه إلى عبد الرحمن بن خاقان

- ‌112 - كتابه إلى الحسن بن رجاء

- ‌113 - كتابه إلى محمد بن الحسن بن الفياض

- ‌114 - كتابه إلى عامل له

- ‌115 - كتاب له فى السلامة

- ‌116 - كتاب له فى السلامة

- ‌117 - كتاب آخر

- ‌118 - ومن فصوله

- ‌119 - ومن كلامه

- ‌120 - كتاب الفضل بن حباب إلى إبراهيم بن العباس

- ‌121 - كتاب رجل إلى المتوكل

- ‌122 - كتاب رجل إلى مالك بن طوق

- ‌123 - كتاب الحسن بن وهب إلى مالك بن طوق

- ‌124 - كتاب أحد الكتاب إلى إبراهيم وأحمد ابنى المدبر

- ‌125 - كتاب عمر بن أيوب إلى أحمد بن المدبر

- ‌126 - كتاب أبى العباس المبرد إلى إبراهيم بن المدبر

- ‌127 - كتاب إبراهيم بن المدبر إلى أبى عبد الله بن حمدون

- ‌128 - كتابه إلى عريب

- ‌129 - كتاب لابن المدبر

- ‌130 - الرسالة العذراء لإبراهيم بن المدبر

- ‌131 - كتاب محمد بن مكرم إلى إبراهيم بن المدبر

- ‌132 - كتابه إلى أحمد بن المدبر

- ‌133 - كتابه إلى أحمد بن دينار

- ‌134 - كتابه إلى أحمد بن دينار

- ‌135 - كتابه إلى نصرانىّ أسلم

- ‌136 - كتابه إلى حاجّ

- ‌137 - كتابه إلى بعض الرؤساء

- ‌138 - كتابه إلى سليمان بن وهب

- ‌139 - كتاب محمد بن مكرم إلى أبى العيناء

- ‌140 - فصول لابن مكرم

- ‌141 - كتاب سعيد بن موسى إلى أبى شراعة

- ‌142 - ردّ أبى شراعة على سعيد بن موسى

- ‌143 - كتاب البيعة للمنتصر بالله

- ‌144 - كتاب المنتصر إلى محمد بن عبد الله بن طاهر

- ‌145 - رقعة المعتز والمؤيد فى خلع أنفسهما من البيعة

- ‌146 - كتاب المنتصر بخلع المعتز والمؤيد

- ‌147 - كتاب البيعة للمعتز بالله

- ‌148 - كتاب عن محمد بن عبد الله بن طاهر إلى أهل بغداد (كتبه سعيد بن حميد)

- ‌149 - كتاب سعيد بن حميد إلى بعض أهل السلطان

- ‌150 - كتاب سعيد بن حميد إلى صديق له

- ‌151 - كتاب سعيد بن حميد إلى أبى العباس بن ثوابة

- ‌152 - كتاب سعيد بن حميد إلى فضل الشاعرة

- ‌153 - كتابه إلى فضل الشاعرة

- ‌154 - كتابه إلى فضل الشاعرة

- ‌155 - كتابه إلى أبى هفان

- ‌156 - كتابه إلى بعض إخوانه

- ‌157 - كتابه إلى بعض إخوانه

- ‌158 - كتابه إلى بعض إخوانه

- ‌159 - كتابه إلى بعض إخوانه

- ‌160 - كتاب له فى السلامة

- ‌161 - كتاب له فى الشوق

- ‌162 - كتاب آخر

- ‌163 - كتاب آخر

- ‌164 - كتاب له فى توصية

- ‌165 - كتاب له فى الاعتذار

- ‌166 - كتاب تعزية له

- ‌167 - كتاب تعزية له إلى محمد بن عبد الله بن طاهر

- ‌168 - تعزية له فى مثله

- ‌169 - كتاب له

- ‌170 - تحميد له فى فتح

- ‌171 - فصول لسعيد بن حميد فى المودة

- ‌172 - كتاب سعيد بن عبد الملك إلى سعيد بن حميد

- ‌173 - رد سعيد بن حميد عليه

- ‌174 - كتاب لسعيد بن عبد الملك فى السلامة

- ‌175 - كتاب له فى سلامة الفطر

- ‌176 - كتاب له فى الاعتذار

- ‌177 - تعزية لسعيد بن عبد الملك

- ‌178 - تعزية له

- ‌179 - كتاب له فى توصية

- ‌180 - كتاب آخر

- ‌181 - كتاب له فى إطلاق محبوس

- ‌182 - كتاب له

- ‌183 - ومن فصوله

- ‌184 - كتاب محمد بن عبد الله بن طاهر إلى المعتز

- ‌185 - كتاب محمد بن عبد الله بن طاهر إلى عمال النواحى

- ‌186 - رد الأتراك على كتاب ابن طاهر

- ‌187 - كتاب محمد بن عباد إلى جعفر بن محمود الإسكافى

- ‌188 - رد جعفر على محمد بن عباد

- ‌189 - كتاب ابن طاهر إلى عماله

- ‌190 - رقعة المعتز بخلع نفسه

- ‌191 - كتاب الموالى بالكرخ والدور إلى المهتدى

- ‌192 - رد المهتدى عليهم

- ‌193 - كتاب الموالى بالكرخ والدور إلى المهتدى

- ‌194 - كتاب المهتدى إليهم

- ‌195 - كتابهم إلى المهتدى

- ‌196 - كتابهم إلى القواد

- ‌197 - كتاب المهتدى إليهم

- ‌198 - كتاب القواد إليهم

- ‌199 - كتاب على بن يحيى إلى سليمان بن وهب

- ‌200 - رد ابن وهب عليه

- ‌201 - كتاب ابن وهب إلى سليمان بن عبد الله بن طاهر

- ‌202 - كتاب رجل إلى سليمان بن وهب

- ‌203 - رده عليه

- ‌204 - كتاب اعتذار لسليمان بن وهب

- ‌205 - كتاب أبى العيناء إلى أبى الصقر إسمعيل بن بلبل

- ‌206 - كتاب أبى العيناء إلى بعض الرؤساء

- ‌207 - كتاب أبى العباس بن ثوابة إلى إسماعيل بن بلبل

- ‌208 - كتاب عبيد الله بن عبد الله بن طاهر إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌209 - كتاب سعيد بن عبد الملك إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌210 - كتاب أبى العيناء إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌211 - رد عبيد الله عليه

- ‌212 - كتاب أبى العيناء إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌213 - جواب لأحمد بن سليمان بن وهب

- ‌214 - كتابه إلى ابن أبى الأصبغ

- ‌215 - كتابه إلى أخيه عبيد الله بن سليمان

- ‌216 - كتابه إلى صديق له

- ‌217 - كتاب أبى العباس بن ثوابة إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌218 - كتاب له

- ‌219 - كتاب ابن ثوابة إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌220 - جواب عن تعزية لابن ثوابة

- ‌221 - تعزية له إلى ابنى عمر

- ‌222 - عهد من الموفق إلى أحد الولاة كتبه ابن ثوابة

- ‌223 - كتاب جعفر بن ثوابة إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌224 - كتاب أحمد بن أبى طاهر إلى على بن يحيى

- ‌225 - كتابه إلى على بن يحيى

- ‌226 - كتابه فى ذم ابن ثوابة

- ‌227 - كتاب ابن أبى طاهر إلى أبى على البصير

- ‌228 - كتاب عبد الله بن المعتز إلى عبيد الله بن سليمان

- ‌229 - كتابه إلى عبيد الله بن سليمان يهنئه بقدومه

- ‌230 - كتابه إلى عبيد الله بن سليمان يعزيه عن ابنه

- ‌231 - وله فصل من تعزية بولد

- ‌232 - وله تعزية

- ‌233 - وله تعزية أخرى

- ‌324 - وله تهنئة بمولود

- ‌235 - وله فصل فى قبول عذر

- ‌236 - وله فصل فى حاجة

- ‌237 - وله فصل

- ‌238 - وله فصل

- ‌239 - وله فصل

- ‌240 - وله فصل

- ‌241 - وله فصل فى الشوق

- ‌242 - وله شفاعة فى شغل

- ‌243 - وله فصل فى فراق

- ‌244 - وله فصل

- ‌245 - وله فصل

- ‌246 - وله فصل

- ‌247 - وله فى وصف البيان

- ‌248 - وله فى وصف الكتاب والقلم

- ‌249 - كتاب أحمد بن إسمعيل إلى بعض الكتاب

- ‌250 - كتاب أحمد بن إسمعيل إلى صديق له

- ‌251 - كتاب أحمد بن يحيى الأسدى إلى الحسين بن سعد

- ‌252 - كتاب أحمد بن على المازرانى إلى ابن بشر المرثدى

- ‌253 - فصل لعبد الله بن أحمد فى الشكر

- ‌254 - كتاب ابن عبد كان عن أحمد بن طولون إلى ابنه العباس

- ‌255 - كتاب بمذهب القرامطة

- ‌256 - من كتاب عن المعتضد إلى خمارويه بن أحمد ابن طولون

- ‌257 - كتاب عن المعتضد بلعن معاوية بن أبى سفيان

- ‌258 - كتاب أم الشريف إلى ابن أخيها محمد ابن أحمد بن عيسى

- ‌259 - كتاب أم الشريف إلى المعتضد

- ‌260 - كتاب صاحب الشامة إلى بعض عماله

- ‌261 - كتاب بعض عماله إليه

- ‌262 - كتاب محمد بن سليمان الكاتب إلى القاسم بن عبيد الله

- ‌263 - كتاب ابن المعتز إلى القاسم بن عبيد الله

- ‌264 - كتاب ابن المعتز إلى القاسم

- ‌265 - كتابه إلى بعض الرؤساء

- ‌266 - كتابه إلى عليل

- ‌267 - كتاب ابن المعتز إلى بعض الوزراء

- ‌268 - رده عليه

- ‌269 - كتاب قينة إلى ابن المعتز

- ‌270 - رده عليها

- ‌271 - كتاب ابن المعتز إلى بعض إخوانه يصف سرّ من رأى

- ‌272 - كتاب ابن المعتز إلى أحمد بن سعيد الدمشقى

- ‌273 - كتاب آخر إليه

- ‌274 - كتاب إلى عبد الله بن شبيب من صديق له

- ‌275 - كتابه إلى محمد بن طيفور من بعض إخوانه

- ‌276 - كتاب إلى محمد بن طيفور من بعض خاصته

- ‌277 - رده عليه

- ‌278 - كتاب صاحب البريد بالدينور

- ‌279 - كتاب على بن الفرات عن المقتدر فى المواريث

- ‌280 - كتاب الوزير بن مقلة إلى القواد والعمال

- ‌281 - كتاب أحمد بن الضحاك إلى صديق له يصف شعب بوّان

- ‌282 - كتاب عن الإخشيد إلى أرمانوس ملك الروم

- ‌283 - كتاب أبى الطيب المتنبى إلى أحد إخوانه

- ‌284 - كتاب الراضى إلى المتقى

- ‌التوقيعات فى العصر العباسى الأول السفاح

- ‌المنصور

- ‌المهدى

- ‌الهادى

- ‌هرون الرشيد

- ‌المامون

- ‌الواثق

- ‌أبو مسلم الخراسانى

- ‌عمرو بن عبيد

- ‌أبو عبيد الله

- ‌الفيض بن أبى صالح

- ‌يحيى بن خالد البرمكى

- ‌جعفر بن يحيى البرمكى

- ‌الفضل بن يحيى

- ‌الفضل بن سهل

- ‌الحسن بن سهل

- ‌طاهر بن الحسين

- ‌عبد الله بن طاهر

- ‌يوسف بن القاسم

- ‌أحمد بن يوسف

- ‌عمرو بن مسعدة

- ‌محمد بن يزداد

- ‌عبد الله بن محمد بن يزداد

- ‌إبراهيم بن العباس

- ‌محمد بن عبد الله بن طاهر

- ‌عبيد الله بن سليمان بن وهب

- ‌عبد الله بن المعتز

- ‌على بن عيسى

- ‌استدراك

- ‌رسالة الإمام مالك فى السّنن والمواعظ والآداب

- ‌فهرس الجزء الرابع من جمهرة رسائل العرب

- ‌فهرس الرسائل

- ‌فهرس أعلام الكتاب مرتب بترتيب الحروف الهجائية مع إتباع اسم كلّ كاتب بأرقام الصفحات التى وردت فيها رسائله

- ‌فهرس بعض ما ورد فى الهامش من الفوائد التى قد يحتاج القارئ إلى مراجعتها

- ‌فهرس الأمثال التى ورد شرحها فى الهامش

الفصل: ووقّع إلى عامل تظلّم منه: «وما كنت متّخذ المضلّين عضدا». وفى

ووقّع إلى عامل تظلّم منه: «وما كنت متّخذ المضلّين عضدا» .

وفى قوم شكوا غرق (1) ضياعهم فى ناحية الكوفة:

«وقيل بعدا للقوم الظّالمين» .

ووقع إلى أبى سلمة الخلّال (2)، وقد كتب إليه يستأذنه فى تولية قوم من الحاشية والشّيعة:

«يا أبا سلمة، ما أقبح بنا أن تكون لنا الدنيا، وأولياؤنا خالون من حسن آثارنا» !

ووقّع إلى ساع: «تقرّبت إلينا بما باعدك عن الله، ولا ثواب لمن خالف الله» .

ووقع إلى أخيه فى بعض الجناة: «إذا كان الحلم مفسدة، كان العفو معجزة» .

‌المنصور

ووقّع المنصور فى كتابه إلى عبد الله بن على عمّه (3):

«لا تجمل للأيّام فىّ وفيك نصيبا من حوادثها» .

ووقّع إليه أيضا:

«ادفع بالّتى هى أحسن فإذا الّذى بينك وبينه عداوة كأنّه ولىّ حميم، وما يلقّاها إلّا الّذين صبروا وما يلقّاها إلّا ذو حظّ عظيم» فاجعل الحظّ لك دونى، يكن لك كلّه».

(1) فى الأصل «حرق» وأراه محرفا.

(2)

هو أبو سلمة حفص بن سليمان الخلال، أول وزير وزر لأول خليفة عباسى، وقد فوض السفاح إليه الأمور، وسلم إليه الدواوين، وكان يقال له وزير آل محمد (كما كان يقال لأبى مسلم أمين آل محمد) ثم اتهم بانحرافه عن بنى العباس، فتنكر له السفاح، وكتب مع أخيه المنصور إلى أبى مسلم بخراسان، يعلمه بما عزم عليه أبو سلمة من نقل الدولة عنهم، وما يتخوف منه، فبعث أبو مسلم قوما من أهل خراسان قتلوه وقالوا قتله الخوارج- انظر تاريخ الطبرى 9: 140 والفخرى ص 136.

(3)

انظر ص 18 من الجزء الثالث.

ص: 368

ووقّع إلى عبد الحميد صاحب خراسان:

«شكوت فأشكيناك (1)، وعتبت فأعتبناك (2)، ثم خرجت عن العامّة، فتأهّب لفراق السلامة» .

ووقع إلى أهل الكوفة- وشكوا عاملهم-:

«كما تكونوا يؤمّر عليكم (3)» .

وإلى قوم تظلّموا من عاملهم: «لا ينال عهدى الظّالمين» .

وفى قصة رجل شكا عيلة (4): «سل الله من رزقه» .

وفى قصة رجل سأله أن يبنى بقرية مسجدا: «فإن الصلاة على بعد ذلك، أعظم لثوابك» .

وفى رواية أخرى:

ورفع رجل من العامّة إليه رقعة فى بناء مسجد فى محلّته، فوقع:

(1) أشكاه: أزال شكايته (وأشكاه أيضا: زاده أذى وشكاية، ضد).

(2)

أعتبه: أرضاه.

(3)

أخذه من قوله صلى الله عليه وسلم: «عمالكم كأعمالكم، وكما تكونوا يولى عليكم» - انظر نهاية الأرب 3: 3 - ذكروا أن بعض النحويين أعمل ما المصدرية حملا على أن المصدرية، وخرج عليه هذا الحديث، وقيل: لا حاجة إلى جعل «ما» هنا ناصبة، بل الفعل بعدها مرفوع، ونون الرفع محذوفة للتخفيف، وقد سمع حذفها نثرا ونظما» جاء فى الحديث:«والذى نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا» وقال الشاعر:

أبيت أسرى وتبيتى تدلكى

وجهك بالعنبر والمسك الذكى

وقيل: الكاف مختصرة من كى، فهى الناصبة وما زائدة.

(انظر حاشية الصبان 3: 187 باب إعراب الفعل، وحاشية الخضرى على ابن عقيل 7: 100) وجاء فى حاشية يس على التصريح 2: 232: «فى فتاوى الجلال السيوطى: مسألة: هل ورد فى الحديث «كما تكونون يول عليكم» ؟ الجواب: نعم، رواه ابن جميع فى مجمعه من حديث الحسن ابن أبى بكرة، وفيها بعد ذلك: أنه سئل عن لفظ حديث «كما تكونوا يولى عليكم» حذفت النون من تكونوا دون ناصب وجازم، فأجاب: بأن هذا الحديث رواه البيهقى فى شعب الإيمان بلفظ كما تكونوا بلا نون، وقد خرج على ثلاثة أوجه: أحدها أنه على لغة من يحذف النون دون ناصب وجازم، الثانى:

وهو رأى الكوفيين والمبرد أنه منصوب أوردوه شاهدا على مذهبهم أن «ما» تنصب، الثالث: أنه من تغييرات الرواة».

(4)

العيلة: الفقر.

(24 - جمهرة رسائل العرب- رابع)

ص: 369

«إن من أشراط (1) الساعة أن تكثر المساجد، فزد فى خطاك يزد فى أجرك» .

وفى قصة رجل قطعت عنه أرزاقه:

«ما يفتح الله للنّاس من رحمة فلا ممسك لها، وما يمسك فلا مرسل له من بعده، وهو العزيز الحكيم» .

وفى قصة رجل شكا الدّين:

«إن كان دينك فى مرضاة الله قضاه» .

وإلى صرورة (2) سأله أن يحجّ:

«ولله على النّاس حجّ البيت من استطاع إليه سبيلا» .

وإلى صاحب مصر حين كتب يذكر نقصان النيل:

«طهّر عسكرك من الفساد، يعطك النيل القياد» .

وإلى عامله على حمص- وجاء منه كتاب فيه خطأ-:

«استبدل بكاتبك، وإلّا استبدل بك» .

وإلى صاحب أرمينية:

«إن لى فى قفاك عينا، وبين عينيك عينا، ولهما أربع آذان» .

وإلى رجل استوصله (3): «لا مانع لما أعطاه الله» .

وفى كتاب أتاه من صاحب الهند، يخبره أن الجند شغبوا (4) عليه، وكسروا أقفال بيت المال، فأخذوا أرزاقهم منه:

(1) أشراط: جمع شرط كسبب، وهو العلامة، والساعة: القيامة، ورواية الطبرى:«من أشراط الساعة كثرة المساجد، فزد فى خطاك تزدد من الثواب» .

(2)

رجل صرور وصرورة: أى لم يحج.

(3)

أى طلب صلته.

(4)

شغبهم وبهم وعليهم كمنع وفرح: هيج الشر عليهم.

ص: 370

«لو عدلت لم يشغبوا، ولو وفيت لم ينتهبوا» .

وشكا إليه رجل من بعض عماله، فوقّع فى قصته إلى العامل:

«اكفنى أمره، وإلّا كفيته أمرك» .

وكتب سوّار (1) بن عبد الله القاضى إليه: «إن عندنا رجلا شديد الترفّض (2) يدعى السيد الحميرىّ (3)» فوقع فى كتابه:

«إنا بعثناك قاضيا لا ساعيا» .

ووقع فى كتاب بليغ استماحه (4):

«إن البلاغة والغنى إذا اجتمعا فى رجل أطغياه وقد رزقت إحداهما، فاكتف بها، واقتصر عليها» .

وكتب إليه عبد الله بن زياد بن الحارث رقعة بليغة يستمنحه فيها، فكتب عليها:

«إن الغنى والبلاغة إذا اجتمعا فى بلد أبطراه، وأمير المؤمنين مشفق عليك، فاكتف بالبلاغة (5)» .

(1) ولاه المنصور قضاء البصرة منذ سنة 138 وتوفى سنة 157 - انظر تاريخ الطبرى ج 9:

171 حوادث سنة 138 وما بعدها.

(2)

أى القول بالرفض، والرافضة: فرقة من الشيعة، وكان زيد بن على قد بايعه على إمامته خمسة عشر ألف رجل من أهل الكوفة، وخرج بهم على والى العراق يوسف بن عمر الثقفى عامل هشام بن عبد الملك على العراقين، فلما استحر القتال بينه وبين يوسف، قالوا له: إنا ننصرك على أعدائك بعد أن تخبرنا برأيك فى أبى بكر وعمر اللذين ظلما جدك على بن أبى طالب. فقال زيد: إنى لا أقول فيهما إلا خيرا وما سمعت أبى يقول فيهما إلا خيرا، وإنما خرجت على بنى أمية الذين قتلوا جدى الحسين، وأغاروا على على المدينة يوم الحرة، ثم رموا بيت الله بحجر المنجنيق والنار. ففارقوه عند ذلك، حتى قال لهم:

رفضتمونى، ومن يومئذ سموا رافضة- انظر الفرق بين الفرق ص 25، ومقدمة ابن خلدون ص 219.

(3)

كان السيد الحميرى من شيعة محمد بن الحنفية، وكان يعتقد أن ابن الحنفية لم يمت، وأنه فى جبل رضوى (جبل بالحجاز) بين أسد ونمر يحفظانه، وعنده عينان نضاختان تجريان بماء وعسل، ويعود بعد الغيبة فيملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا، انظر الملل والنحل 1:155.

(4)

استماحه: سأله العطاء.

(5)

كان المنصور يرمى بالبخل، وكان يلقب أبا الدوانق (والدانق بكسر النون وفتحها والداناق:

سدس الدرهم) لقب بذلك لأنه لما بنى بغداد كان ينظر فى العمارة بنفسه، فيحاسب الصناع والأجراء، فيقول لهذا: أنت نمت القائلة، ولهذا: أنت لم تبكر إلى عملك، ولهذا: أنت انصرفت لم تكمل اليوم.

ص: 371