الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(بَاب لَا بَأْس بِقِرَاءَة الْمُصَلِّي شَيْئا مَكْتُوبًا بَين يَدَيْهِ، وقلب أوراقه)
1665 -
عَن ابْن أبي مليكَة: " أَن عَائِشَة رضي الله عنها كَانَ يؤمها غلامها ذكْوَان فِي الْمُصحف فِي رَمَضَان " رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ بِإِسْنَاد صَحِيح.
(بَاب بَيَان أَن الذّكر، وَالدُّعَاء، والتعوذ لَا يبطل الصَّلَاة)
فِيهِ أَحَادِيث كَثِيرَة سبقت مِنْهَا:
1666 -
حَدِيث مُعَاوِيَة بن الحكم فِي بَاب " كَلَام النَّاسِي ".
1667 -
وَحَدِيث حُذَيْفَة السَّابِق فِي " جَامع صفة الصَّلَاة ".
1668 -
وَحَدِيث عَوْف بن مَالك نَحوه. وَغير ذَلِك [68 / ب] .
1669 -
وَعَن سهل بن سعد قَالَ: " خرج النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ يصلح بَين بني عَمْرو بن عَوْف، وحانت الصَّلَاة، فجَاء بِلَال أَبَا بكر فَقَالَ: تؤم النَّاس؟ قَالَ: نعم، إِن شِئْتُم. فَأَقَامَ بِلَال الصَّلَاة، فَتقدم أَبُو بكر فَصَلى، فجَاء النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ يمشي فِي الصُّفُوف يشقها شقا، حَتَّى قَامَ فِي الصَّفّ الأول فَأخذ النَّاس فِي التصفيح، قَالَ سهل: أَتَدْرُونَ مَا التصفيح؟ هُوَ التصفيق، وَكَانَ أَبُو بكر لَا يلْتَفت فِي صلَاته،