الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من أبي تَمِيم يرْكَع رَكْعَتَيْنِ قبل صَلَاة الْمغرب. فَقَالَ عقبَة: إِنَّا كُنَّا نفعله عَلَى عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ. قلت فَمَا يمنعك الْآن؟ قَالَ: الشّغل " رَوَاهُ البُخَارِيّ.
1833 -
وَأما الحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ أَبُو دَاوُد عَن ابْن عمر أَنه قَالَ: " مَا رَأَيْت أحدا يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قبل الْمغرب عَلَى عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ " فإسناده حسن. وَأجَاب الْعلمَاء عَنهُ بِأَنَّهُ نفي فَيجب تَقْدِيم رِوَايَة المثبتين لهَذِهِ الصَّلَاة لكثرتهم، وَلما مَعَهم من علم مَا لم يُعلمهُ ابْن عمر [75 / أ] .
(بَاب سنة الْعشَاء)
سبق فِيهِ:
1834 -
حَدِيث أم حَبِيبَة.
1835 -
وَابْن عمر.
1836 -
وَابْن مُغفل.
(فصل فِي ضَعِيف الْبَابَيْنِ)
1837 -
مِنْهُ: عَن عَائِشَة مَرْفُوع: " من صَلَّى بَين الْمغرب وَالْعشَاء [65 / أ]