الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1781 -
قَالَ التِّرْمِذِيّ: " حسن صَحِيح ".
1782 -
وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ هَكَذَا، لكنه قَالَ:" وَرَكْعَتَيْنِ قبل الْعَصْر " بدل " رَكْعَتَيْنِ بعد الْعشَاء ".
1783 -
وَعَن ابْن عمر رضي الله عنهما قَالَ: " صليت مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ رَكْعَتَيْنِ قبل الظّهْر، وَرَكْعَتَيْنِ بعْدهَا، وَرَكْعَتَيْنِ بعد الْجُمُعَة، وَرَكْعَتَيْنِ بعد الْمغرب، وَرَكْعَتَيْنِ بعد الْعشَاء " مُتَّفق عَلَيْهِ.
1784 -
وَعَن عبد الله بن مُغفل رضي الله عنه، قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ:" بَين كل أذانين صَلَاة، بَين كل أذانين صَلَاة. قَالَ فِي الثَّالِثَة: لمن شَاءَ " مُتَّفق عَلَيْهِ. وَالْمرَاد بالأذانين: الْأَذَان، وَالْإِقَامَة.
(بَاب تَأْكِيد رَكْعَتي سنة الصُّبْح)
1785 -
عَن عَائِشَة رضي الله عنها: " لم يكن النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ عَلَى شَيْء من النَّوَافِل
أَشد تعاهدا مِنْهُ عَلَى رَكْعَتي الْفجْر " مُتَّفق عَلَيْهِ [73 / ب] .
1786 -
وعنها: " كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ لَا يدع أَرْبعا قبل الظّهْر، وَرَكْعَتَيْنِ قبل الْغَدَاة " رَوَاهُ البُخَارِيّ.
1787 -
وعنها، عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ [63 / أ] قَالَ:" رَكعَتَا الْفجْر خير من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا " رَوَاهُ مُسلم.
1788 -
وَفِي رِوَايَة لَهُ: " لَهما أحب إِلَيّ من الدُّنْيَا جَمِيعًا ".
1789 -
وعنها: " مَا رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ فِي شَيْء من النَّوَافِل أسْرع مِنْهُ إِلَى الرَّكْعَتَيْنِ قبل الْفجْر " رَوَاهُ مُسلم.
1790 -
وَعَن بِلَال رضي الله عنه أَنه أَتَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ ليؤذنه بِصَلَاة الْغَدَاة، فشغلت عَائِشَة بِلَالًا بِأَمْر سَأَلته عَنهُ حَتَّى أصبح جدا، فَقَامَ بِلَال فآذنه بِالصَّلَاةِ، وتابع أَذَانه، فَلم يخرج رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ فَلَمَّا خرج صَلَّى بِالنَّاسِ، فَأخْبرهُ أَن عَائِشَة شغلته بِأَمْر سَأَلته عَنهُ حَتَّى أصبح جدا، وَأَنه أَبْطَأَ عَلَيْهِ بِالْخرُوجِ فَقَالَ: - يَعْنِي النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -: " إِنِّي كنت ركعت رَكْعَتي الْفجْر " فَقَالَ: يَا رَسُول الله، إِنَّك أَصبَحت جدا!