الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1849 -
وَفِي رِوَايَة: " إِذا صليتم بعد الْجُمُعَة فصلوا أَرْبعا ".
1850 -
وَفِي رِوَايَة لَهُ: " من كَانَ مِنْكُم مُصَليا بعد الْجُمُعَة فَليصل أَرْبعا ".
(فصل فِي ضعيفه)
1851 -
مِنْهُ، عَن ابْن عَبَّاس:" كَانَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ يُصَلِّي قبل الْجُمُعَة أَرْبعا لَا يفصل بَينهُنَّ " رَوَاهُ ابْن ماجة بِإِسْنَاد ضَعِيف جدا.
(بَاب الْحَث عَلَى الْوتر وَبَيَان أَنه سنة متأكدة لَيْسَ بِوَاجِب)
أما الْحَث عَلَيْهِ فللأحاديث الصَّحِيحَة الْمَشْهُورَة أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ كَانَ يُوتر، وَأمر بِهِ، وفعلته الصَّحَابَة فَمن بعدهمْ [75 / ب] .
1852 -
وَعَن عَلّي رضي الله عنه، قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ: " يَا أهل الْقُرْآن أوتروا،
فَإِن الله وتر يحب الْوتر " رَوَاهُ الثَّلَاثَة،
1853 -
قَالَ التِّرْمِذِيّ: " حسن ".
1854 -
وَفِي رِوَايَة عَن عَلّي قَالَ: " الْوتر لَيْسَ بحتم كَصَلَاة الْمَكْتُوبَة، وَلَكِن سنّ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ، قَالَ: إِن الله وتر يحب الْوتر فأوتروا يَا أهل الْقُرْآن ".
1855 -
قَالَ التِّرْمِذِيّ: " حسن ".
1856 -
وَعَن [65 / ب] أبي أَيُّوب رضي الله عنه، قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ:" الْوتر حق عَلَى كل مُسلم فَمن أحب أَن يُوتر بِخمْس فَلْيفْعَل، وَمن أحب أَن يُوتر بِثَلَاث فَلْيفْعَل، وَمن أحب أَن يُوتر بِوَاحِدَة فَلْيفْعَل " رَوَاهُ أَبُو دَاوُد، وَالنَّسَائِيّ بِإِسْنَاد صَحِيح.
1857 -
قَالَ الْحَاكِم: " صَحِيح عَلَى شَرط البُخَارِيّ وَمُسلم ". وَأما بَيَان أَنه لَيْسَ بِوَاجِب فَفِيهِ:
1858 -
حَدِيث طَلْحَة بن عبيد الله السَّابِق فِي أول كتاب الصَّلَاة: " خمس صلوَات. قَالَ: هَل عَلّي غَيرهَا؟ قَالَ: لَا، إِلَّا أَن تطوع " مُتَّفق عَلَيْهِ.
1859 -
وَعَن عبد الله بن محيريز: أَن رجلا من بني كنَانَة يُدعَى المخدجي