الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
القرآن؛ لأنّه حقّ لا يمكن تبديله بما يناقضه؛ لأنه من عند حكيم لا يخفى عليه شيء من الأمور كلها.
والكلمات كما قال قتادة: هي القرآن لا مبدّل له، لا يزيد فيه المفترون ولا ينقصون.
ضلالات المشركين والمنع من أكل ذبائحهم
الإعراب:
{أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ} {مَنْ} في موضع نصب بفعل مقدر دلّ عليه {أَعْلَمُ} وتقديره: يعلم من يضل عن سبيله. ولا يجوز أن يكون في موضع جر؛ لأنه يستحيل المعنى، ويصير التقدير: إن ربك هو أعلم بالضالين؛ لأن أفعل إنما تضاف إلى ما هو بعض له، وذلك كفر محال. مثل قوله