الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الثاني:
(هل لك)؛ أي: كلامٌ في شأن معاوية حيث أوتَر بركعةٍ واحدةٍ.
* * *
3766 -
حَدَّثَنِي عَمرُو بْنُ عَبَّاسٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفرٍ، حَدَّثَنَا شُعبةُ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، قَالَ: سَمِعْتُ حُمرَانَ بْنَ أَبَانَ، عَنْ مُعَاوِيَة رضي الله عنه، قَالَ: إِنَّكمْ لتُصَلُّونَ صَلَاةً لَقَد صَحِبْنَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَمَا رَأَيْنَاهُ يُصَلِّيها، وَلَقَدْ نهى عَنْهُمَا، يَعْنِي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ.
الثالث:
سبق في (كتاب الصلاة).
* * *
29 - بابُ مَنَاقِبُ فَاطِمَةَ عليها السلام
وَقَالَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: "فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ".
(باب مناقب فاطمة رضي الله عنها
هي أصغر بنات النبي صلى الله عليه وسلم سنًّا، أنكحها عليًّا وهي بنت خمس عشرة سنة، بعد أُحد، ماتت في رمضان سنة إحدى عشرة، وغسلها عليٌّ، ودفنها ليلًا بوصيتها.