الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
روى عَنْهُ: أبو المُعَمَّر الأنصاريّ، وغيره.
وتُوُفّي في المحرّم.
-
حرف الراء
-
179-
رابعة بِنْت محمود بْن عَبْد الواحد [1] .
أمّ الغيث الإصبهانيّة.
سَمِعْتُ: سَعِيد بْن أبي سَعِيد العيّار، وأبا بَكْر الباطِرْقاني.
وحدَّثت ببغداد لمّا حجّت.
روى عنها: عُمَر بْن ظَفَر.
180-
رضوان ابن سلطان دمشق تُتُش بْن ألْب رسلان السّلْجُوقيّ [2] .
وُلّي سلطنة حلب بعد أَبِيهِ إلى أن مات بها في هذه السّنة.
وولي بعده ابنه ألْب رسلان الأخرس، وله ستّ عشرة وكان رضوان لمّا مات أَبُوهُ بالرَّيّ في القتال.
أقيمت السّكّة والخطبة بدمشق أيّامًا لرضوان، ثمّ استقرّ عَلَى إمرة حلب ونواحيها. ومنه أخذت الفرنج أنطاكيّة سنة اثنتين وتسعين.
وقد ذكر مِن سيرته المذمومة في الحوادث.
[1] لم أجدها.
[2]
انظر عن (رضوان بن تتش) في: تاريخ حلب للعظيميّ (بتحقيق زعرور) 366، و (تحقيق سويم) 31، وتاريخ الفارقيّ 278، وذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي 170، 202، والكامل في التاريخ 10 (252) و 246 و 247 و 258 و 269 و 270 و 393 و 405 و 406 و 409 و 410 و 426 و 428 و 429 و 463 و 465 و 482 و 485 و 499، وتاريخ الزمان لابن العبري 129- 130، 134، وزبدة الحلب 2/ 117- 164، وبغية الطلب (القسم الخاص بتراجم السلاجقة) 138- 151، والتاريخ الباهر 15، 17، ووفيات الأعيان 1/ 296، والمختصر في أخبار البشر 2/ 227، والعبر 4/ 13، ودول الإسلام 2/ 38، وسير أعلام النبلاء 19/ 315، 316 رقم 201، وتاريخ ابن الوردي 2/ 22، والدرّة المضيّة 477، وعيون التواريخ 12/ 41، ومرآة الزمان ج 8 ق 1/ 46، 47، وأمراء دمشق 33 رقم 108، والوافي بالوفيات 14/ 129، 130 رقم 166، ومآثر الإنافة 2/ 19، 20، وصبح الأعشى 4/ 170، والنجوم الزاهرة 5/ 205، وتاريخ الخلفاء 430، وشذرات الذهب 4/ 16، وتهذيب تاريخ دمشق 5/ 322.