الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من اسمه جندرة وجندل وجنيد
976 بخ: جندرة (1) بن خيشنة (2) الكناني أَبُو قرصافة (3) الشامي من بني عَمْرو بْن الحارث بْن مالك بْن كنانة، له صحبة.
رَوَى عَن: النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.
رَوَى عَنه: شداد أَبُو عمار، والريان بْن الجعد الفلسطيني، وزياد بْن سيار الكناني، وعطية بْن سَعِيد الكناني، ومولاه علي بْن
(1) تاريخ البخاري الكبير: 2 / الترجمة: 2358، والمعرفة ليعقوب: 2 / 101، 3 / 28، 168، وطبقات الأَسماء المفردة للبرديجي، الورقة: 3، والكنى للدولابي 1 / 49، والجرح والتعديل: 2 / الترجمة 2267، ثقات ابن حبان، الورقة: 71، والمعجم الكبير للطبراني: 3 / 1، ومعجم الصحابة لابن قانع، الورقة: 26، وجمهرة ابن حزم: 189، والاستيعاب لابن عَبد الْبَرِّ: 1 / 274، وتلقيح فهوم أهل الاثر: 176، 379، وأسد الغابة: 1 / 307، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة 111، وتجريد أسماء الصحابة، الترجمة 861، وتاريخ الاسلام 3 / 3، 3 / 223، المشتبه: 278، وإكمال مغلطاي: 2 / الورقة 90، وبغية الاريب، الورقة: 73، وتهذيب ابن حجر: 2 / 119، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1092.
(2)
بفتح الخاء المعجمة وسكون الياء آخر الحروف وفتح الشين المعجمة، قيده ابن الاثير في "أسد الغابة"والذهبي في "المشتبه"وابن ناصر الدين في "توضيح المشتبه"، وابن حجر في "تبصير المنتبه"و"التقريب.
ووقع في بعض المطبوعات: خشينة"مصحف.
(3)
بكسر القاف وسكون الراء المهملة.
أبي أمية، ويحيى بْن حسان الفلسطيني (بخ) ، وبنت ابنه عزة بنت عياض بْن أَبي قرصافة.
قال أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ: بلغني (1) أن ابنا لأبي قرصافة أسرته الروم وكَانَ أَبُو قرصافة يناديه من سور عسقلان في كل صلاة يا فلان الصلاة، فيسمعه فيجيبه، وبينهما عرض البحر (2) .
روى له البخاري في كتاب الأدب.
977 بخ: جندل بن والق بن هجرس التغلبي (3) أَبُو علي الكوفي.
رَوَى عَن: بكير بْن عثمان العبدي، وكانت أمه مولاة لأبي إسحاق السبيعي، وعن حاتم بْن إِسْمَاعِيلَ، وزياد بْن عَبد اللَّهِ البكائي، وأبي الأَحوص سلام بْن سليم، وشَرِيك بْن عَبد الله
(1) كذا نقل المؤلف، وهو من تصرفه، وإلا فإن الطَّبَرَانِيُّ قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الخزر الطبراني، قال: حَدَّثَنَا أيوب بن علي بن الهيصم، قال: حَدَّثَنَا زياد بن سيار، قال: حدثتني عزة بنت عياض بْن أَبي قرصافة، قالت: أسرت الروم ابنا لابي قرصافة..الخبر" (3 / 4 حديث رقم 2523) .
(2)
وَقَال البرديجي في "الأَسماء المفردة": حيدرة ويُقال: جندرة بن خيشنة"، وَقَال ابن حبان في "الثقات": وقبره بناحية بالقرب من عسقلان". وذكره الذهبي في الطبقة السابعة (70 61) من تاريخ الاسلام، ثم عاد فترجمه بكنيته في الطبقة الثامنة (80 71) منه، ولم يشر إلى تقدمه في كتابه، فكأنه تكرر عليه. وتوهم الحافظ ابن حجر فأحال ترجمته إلى الكنى من الاصابة رقم (1232) ثم أحال في الكنى إلى الأَسماء (رقم 929 من الكنى) ولم يترجم له في الموضعين.
(3)
تاريخ البخاري الكبير: 2 / الترجمة 2345، والكنى لمسلم، الورقة: 73، وثقات العجلي، الورقة 8، والضعفاء لابي زرعة الرازي: 2 / 370 369، والجرح والتعديل: 2 / الترجمة 2225، وثقات ابن حبان، الورقة: 71، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة: 112 111، وتاريخ الاسلام، الورقة: 191 (أيا صوفيا 3007)، وإكمال مغلطاي: 2 / الورقة: 90، والوافي بالوفيات: 11 / 196، وبغية الاريب، الورقة: 73، والنجوم الزاهرة: 2 / 248، وتهذيب ابن حجر: 2 / 119 120، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1093.
النخعي الْقَاضِي، وشعيب بْن إِسْحَاقَ الدمشقي، وشعيب بْن أَبي راشد، وعبد الرحيم بْن سُلَيْمان، وعُبَيد اللَّه بْن عَمْرو الرَّقِّيّ، وعَمْرو بْن أوس الأَنْصارِيّ، وعَمْرو بْن شمر الجعفي، وعيسى بْن يونس، ومحمد بْن حبيب العجلي، ومحمد بْن عُمَر المازني، ومحمد بْن الفضل بْن عطية، ومندل بْن عَلِيٍّ، وموهب بْن عَبْدِ اللَّهِ القرشي الكوفي، وهشيم بْن بشير، ويحيى بْن يَعْلَى الأَسلميّ، وأبي مالك الواسطي، وأبي المليح الرَّقِّيّ.
رَوَى عَنه: البخاري في كتاب الأدب، وإبراهيم بْن عَبْدِ اللَّهِ بْن الجنيد الختلي، وأَحْمَد بْن إسحاق بْن صالح الوزان، وأحمد بْن علي الخزاز، وأحمد بْن ملاعب بْن حيان الْبَغْدَادِيّ الْحَافِظ، والحسين بْن جعفر القتات الكوفي، وأبو أسامة عَبد الله بْن أسامة الكلبي، وأَبُو زُرْعَة عُبَيد اللَّهِ بْن عبد الكريم الرازي، وعلي بْن الحسن بْن بشر والد الحكيم التِّرْمِذِيّ، وأَبُو أمية محمد ابن إِبْرَاهِيم الطرسوسي، وأبو حاتم مُحَمَّد بْن إدريس الرازي، ومحمد بْن إِسْحَاقَ البكائي الكوفي، ومحمد بْن الحسين البرجلاني، وأَبُو حصين (1) مُحَمَّد بن الحسين الوادعي، ومحمد ابن عَبد اللَّهِ بْن سُلَيْمان الحضرمي مطين، ومحمد بْن عثمان بْن أَبي شَيْبَة، ومحمد بْن عصمة.
قال أَبُو حاتم الرازي، صدوق.
وذكره أبو حاتم بْن حبان في كتاب "الثقات".
(1) بفتح الحاء المهملة وكسر الصادا المهملة (المشتبه: 240) .
وَقَال سَعِيد بْنُ عَمْرو الْبَرْذَعِيُّ، سَمِعْتُ أَبَا زُرْعَةَ يَقُولُ: كَانَ جَنْدَلُ بْنُ والِقٍ يُحَدِّثُ عَنْ عُبَيد اللَّه بْنِ عَمْرو، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ، عَن نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَر (1) أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجَمَ يَهُودِيًّا ويَهُودِيَّةً، حَيْثَ بَدَأَ حَمَدَ اللَّه (2)، قال أَبُو زُرْعَة: وكَانُوا يَسْتَغْرِبُونَ هَذَا الْحَرْفَ، فَلَمَّا قَدِمْتُ الرَّقَّةَ كَتَبْتُهُ عَنْ جَمَاعَةٍ: حَيْثُ تَحَاكَمُوا إِلَيْهِ"فَعَلِمْتُ أَنَّهُ صَحَّفَ.
قال مطين: مات سنة ست وعشرين ومئتين وكَانَ يخضب (3) .
978 س: جنيد الحجام (4) ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، ويُقال: جنيد
(1) قال محقق الضعفاء لابي زرعة معلقا: وابن عُمَر سقطت من النص الذي ذكره المزي: انظر تهذيب التهذيب: ج 2 / 119". قال بشار: هكذا قال، ولا أدري كيف قال ذلك، فهي مثبتة في كتاب المزي كما تشاهد، وفي كتاب ابن حجر الذي أحال إليه المحقق!
(2)
في المطبوع من الضعفاء لابي زرعة: حيث تراحمه الله"وهو تصحيف قبيح للتصحيف، وقد زاد الطين بلة محققه السيد الدكتور سعدي الهاشمي وهو من الفضلاء حينما علق في الحاشية بقوله: ورد بالاصل (حيث تراحمه الله) وفي تهذيب التهذيب ج 2 / 119 (حيث بدأ أحمد رحمه الله والتصحيف وقع في (تحاكموا إليه) فصحفت إلى (تراحمه الله) . فيقول أفقر العباد أبو محمد بشار بن عواد: إن المحقق أساء قراءة نص أبي زرعة الذي رواه البرذعي، وهو كما نقل المزي (حيث بدأ حمد الله) فاشتبهت عليه الباء الموحدة بالتاء ثالث الحروف والدال المهملة بالراء المهملة، واشتبهت عليه دال"حمد"فظنها الهاء، فقرأها كما قرأها. أما نقله من تهذيب ابن حجر: حيث بدأ أحمد رحمه الله"فلا أدري من أين جاء به، فالذي ذكره ابن حجر هو هو الذي ذكره المزي"حيث بدأ حمدالله"، ولم ينتبه بعد كل ذلك أن التصحيف لا بد أن يكون لا معنى، فما معنى"حيث تراحمه الله"؟ ، فالصحيح ما أثبتنا وهو الذي قاله أبو زُرْعَة. والحديث بوجهه الصحيح حديث صحيح أخرجه الشيخان وغيرهما.
(3)
وَقَال مسلم في كتاب"الكنى": متروك الحديث. وَقَال البزار: ليس بالقوي. وَقَال الحافظ ابن حجر في "التقريب": صدوق يغلط ويصحف. قال بشار: والعجيب ان الذهبي لم يذكره في "الميزان"فيستدرك عليه، إذ قد ذكر من هو أوثق منه.
(4)
تاريخ البخاري الكبير: 2 / الترجمة 2304، والكنى لمسلم، الورقة: 63، والجرح والتعديل: 2 / الترجمة 2194، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة: 112، والكاشف: 1 / 189، وميزان الاعتدال: 1 / 425، وتاريخ الاسلام، الورقة: 63 (أيا صوفيا 3006) ، والورقة 16 (أيا صوفيا =
ابن عَبد اللَّهِ أَبُو مُحَمَّد، الكوفي.
رَوَى عَن: أستاذه زيد أبي أسامة الحجام، عن عكرمة، عن ابن عباس حديث: لا يزني الزاني وهو مؤمن"، وعن أستاذه، قال: أخذت من لحية عَبد اللَّهِ بْن الحسن فكنت أردد الجلم (1) ها هنا وها هنا مقدمها ومؤخرها، ولا ينهاني عن ذلك"، وعن أستاذه، قال: كنت أحلق قفا الحكم"، وعن المختار بْن منيح الثقفي، عَن أَبِي جعفر، قال: كَانَ بمنى وأنزله في حجره، فنادى حجاما، وَقَال: ابلغ به إلى هاهنا، وأشار إلى العظمين. وَقَال: ربما نزل إلي مسعر ومعه رغيف فيقول: تأخذ شعري بهذا، فأقول: نعم.
رَوَى عَنه: الحسن بْن علي بن عضات العامري، وسَعِيد ابن سُلَيْمان الواسطي، وأبو سَعِيد عَبد الله بْن سَعِيد الأشج، وأبو بَكْر عَبد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن أَبي شَيْبَة، وعلى بْن مُحَمَّد الطنافسي، وأَبُو نعيم الفضل بْن دكين، وقتيبة بْن سَعِيد (ق) ، وهارون بْن إِسْحَاقَ الهمداني.
قال أبو زُرْعَة: ثقة.
وَقَال النَّسَائي: ليس بِهِ بأس (2) ، وروى له حديثًا واحدًا،
= 3007) ، إكمال مغلطاي: 2 / الورقة: 91، وبغية الاريب، الورقة 73، ونهاية السول، الورقة: 53، وتهذيب ابن حجر: 2 / 120، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 1077. ووقع رقمه في تهذيب ابن حجر وتقريبه"دس"وهو من غلط الطبع بلا ريب فإن أبا داود لم يرو له.
(1)
الجلم: الذي يجز به الشعر والصوف، كما في النهاية: 1 / 290.
(2)
وَقَال مغلطاي: قال الساجي: ضعيف، وَقَال أبو الفتح الأزدي: لا يقوم حديثه، وَقَال ابن =