الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[2946] يحيى بن أبي حسن المازني
هو يحيى بن أبي حسن المازني.
روى عن عبد الله بن زيد بن عاصم، وأبي سعيد الخدري.
روى عنه ابنه عمرو.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
(2946) التاريخ الكبير (8/295) ، الجرح والتعديل (9/175) ، الثقات (5/522) ، ذكر أسماء التابعين (1/400) ، الجمع بين رجال الصحيحين (رقم2/29564) تهذيب الكمال (1513) ، تهذيب التهذيب (11/259) .
[2947] يحيى بن راشد
هو يحيى بن راشد الدمشقي.
سمع ابن عمر.
روى عنه عُمَارة بن غَزِيّة، حديثه في الحدود (1) .
عُمَارة: بضم العين.
وغَزِيَّة: بفتح الغين المعجمة، وكسر الزاي، وتشديد الياء تحتها نقطتان.
(1) انظر الحديث رقم (1928) .
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
(2947) تهذيب الكمال (3/1496) ، تهذيب التهذيب (11/256) ، تقريب التهذيب (2/247) ، خلاصة تهذيب الكمال (3/1047) ، الكاشف (3/254) ، الجرح والتعديل (9/602) ، ميزان الاعتدال (4/373) ، الثقات (5/526) ، تاريخ الإِسلام (5/179) .
[2948] يحيى بن أبي زكريا
هو أبو مروان، يحيى بن أبي زكريا الغسَّاني.
سمع عبدَ اللهِ بن عثمان بن خُثَيم، وهشام بن عُروة، وعبَّاد بن سعيد، وخالد بن مَعْدان، له ذِكْر في حديث حسَّان بن عَطِيَّة في كتاب الفتن (1) .
خُثَيْم: بضم الخاء المعجمة، وفتح الثاء المثلثة، وسكون الياء.
وعَبَّاد: بتشديد الباء الموحدة (2) .
(1) انظر الحديث رقم (7479) .
(2)
في خ الأسماء حسب الترتيب الآتي: يحيى بن سعيد، يحيى بن سعيد القطان، يحيى بن سعيد الأنصاري، يحيى بن سعدون، والمثبت من م الموافقة الفهرس الهجائي.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
(2948) تهذيب الكمال (3/1497) ، تهذيب التهذيب (11/211 (351) ، تقريب التهذيب (2/347) خلاصة تهذيب الكمال (3/148) ، الكاشف (3/255) ، تاريخ البخاري الكبير (8/274) ، الجرح والتعديل (9/614، 822) ، ميزان الاعتدال (4/376) ، لسان الميزان (7/431) ، مقدمة الفتح (451) ، رجال الصحيحين (2209) ، المغني (1966، 7065) ، المجروحين (3/126) ، ديوان الضعفاء (4628) .
[2949] يحيى بن سعدون
هو شيخُنا صائنُ الدّينِ أبو بكر، يحيى بن سَعدون بن تمّام الأزدي القُرطبي رحمه الله شيخُ وقته، وهو إمام حافظ مشهور، وعالم مذكور صاحب علم القراءات في زمانِه حِفْظاً، ومعرفة، ورواية، ودراية، وهو ذو فنون كثيرة
⦗ص: 1005⦘
في النحو، واللغة، والتفسير، والحديث، وغير ذلك، طاف البلاد، وسمع بها، ولقي المشايخ، وكان له من الأسانيد العالية ما لم يجتمعْ لغيره، ورد الموصل واستوطنها سنين كثيرة، وسمعنا عليه بها، وكان ثقة حافظاً ثَبْتاً دَيِّناً ورعاً زاهداً عابداً أحسنَ الناس صحبة وخُلُقاً.
مات بالموصل، سنة سبع وستين وخمسمائة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
(2949) سير أعلام النبلاء (20/546) ، شذرات الذهب (6/372) .