المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

8821 - لِلهَا كَـ"ثُمَّتْ" حَيْثُ قَاسَهُ عَلَى … "لَاتَ" فَعَنْهُ - البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية - جـ ٢

[بدر الدين الغزي]

فهرس الكتاب

- ‌بَابٌ يُشَارُ فِيهِ إِلَى التَّوَابِعِ وَيُبَيَّنُ فِيهِ أَوَّلُهَا وَهُوَ النَّعْت

- ‌الثَّانِي مِنَ التَّوَابِعِ وَهُوَ التَّوْكِيد

- ‌الثَّانِي مِنَ التَّوَابِعِ العَطْف

- ‌فَائِدَة

- ‌القِسْمُ الثَّانِي مِنْ قِسْمَيِ العَطْفِ عَطْفُ النَّسَق

- ‌فَصْل

- ‌الرَّابِعُ مِنَ التَّوَابِعِ البَدَل

- ‌فَصْل

- ‌بَابٌ نُبَيِّنُ فِيهِ النِّدَاء

- ‌فَصْلٌ فِي أَحْكَامِ تَابِعِ المُنَادَى

- ‌فَصْلٌ يُذْكَرُ فِيهِ المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّم

- ‌فَصْلٌ يُذْكَرُ فِيهِ أَسْمَاءٌ لَازَمِتِ النِّدَاء

- ‌فَصْلٌ نُبَيِّنُ فِيهِ الِاسْتِغَاثَة

- ‌فَصْلٌ يُبَيَّنُ فِيهِ النُّدْبَة

- ‌فَصْلٌ نُبَيِّنُ فِيهِ التَّرْخِيم

- ‌فَصْلٌ نُبَيِّنُ فِيهِ الِاخْتِصَاص

- ‌فَصْلٌ نُبَيِّنُ فِيهِ التَّحْذِيرَ وَالإِغْرَاء

- ‌بَابٌ نُبَيِّنُ فِيهِ أَسْمَاءَ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَات

- ‌فَصْلٌ يُذْكَرُ فِيهِ نُونَا التَّوْكِيد

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ مَا لَا يَنْصَرِف

- ‌بَابٌ يُذْكَرُ فِيهِ إِعْرَابُ الفِعْل

- ‌فَصْلٌ يُبَيَّنُ فِيهِ عَوَامِلُ الجَزْم

- ‌فَصْلُ "لَو

- ‌فَصْلٌ يُذْكَرُ فِيهِ "أَمَّا" وَ"لَوْلَا" وَ"لَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ"الذِي" وَفُرُوعِهِ وَالأَلِفِ وَاللَّامِ المَوْصُولَة

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ العَدَد

- ‌فَرْع

- ‌فَصْلٌ يُذْكَرُ فِيهِ "كَمْ" وَ"كَأَيِّنْ" وَ"كَذَا

- ‌بَابٌ تُحْكَى فِيهِ الحِكَايَة

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ التَّأْنِيث

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ المَقْصُورُ وَالمَمْدُود

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِوَتَصْحِيحِهِمَا وَجَمْعِهِمَا

- ‌بَابٌ يُذْكَرُ فِيهِ جَمْعُ التَّكْسِير

- ‌تَتِمَّة

- ‌بَابٌ يُذْكَرُ فِيهِ التَّصْغِير

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ النَّسَب

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ الوَقْف

- ‌فَصْل

- ‌فَصْل

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ الإِمَالَة

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ التَّصْرِيف

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزَةِ الوَصْل

- ‌بَابٌ يُبَيَّنُ فِيهِ الإِبْدَال

- ‌فَصْلٌ فِي نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ الإِبْدَال

- ‌فَصْلٌ فِي أَنْوَاعٍ مِنَ الإِبْدَال

- ‌فَصْلٌ فِي النَّقْل

- ‌فَصْلٌ فِي أَنْوَاعِ الإِبْدَال

- ‌فَصْلٌ فِي الحَذْف

- ‌بَابٌ يُذْكَرُ فِيهِ الإِدْغَام

- ‌الخَاتِمَة

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 8821 - لِلهَا كَـ"ثُمَّتْ" حَيْثُ قَاسَهُ عَلَى … "لَاتَ" فَعَنْهُ

8821 -

لِلهَا كَـ"ثُمَّتْ" حَيْثُ قَاسَهُ عَلَى

"لَاتَ" فَعَنْهُ "لَاهِ"

(1)

وَقْفًا نُقِلَا

8822 - ثمَّ الذِي ذَكَرَهُ فِي الجَمْعِ قَدْ

قَلَّ وَفِي سِوَاهُ فَاشٍ قَدْ وَرَدْ

8823 - كَمَا بِقَوْلِهِ لَهُ قَدْ بَيَّنَا

وَقَلَّ ذَا أَيْ جَعْلُكَ التَاءَ هُنَا

8824 - هَاءً إِذَا فِي جَمْعِ تَصْحِيحٍ لِمَا

أُنِّثَ نَحْوُ "المَكْرَمَاهِ"

(2)

جَا وَمَا

8825 - ضَاهَاهُ أَيْ شَابَهَهُ كَـ"هَيْهَاهْ"

وَ"عَرَفَاهِ"

(3)

مَعْ "أُولَاهِ"

(4)

، "هِنْدَاهْ"

8826 - وَغَيْرُ ذَيْنِ هُوَ بِالعَكْسِ انْتَمَى

فَقَلَّ فِيهِ التَّا وَمِنْهُ نُظِمَا

8827 - وَاللهُ أَنْجَاكَ بِكَفَّيْ مُسْلِمَتْ

مِنْ بَعْدِ مَا وَبَعْدِ مَا وَبَعْدِ مَتْ

8828 - كَادَتْ نُفُوسُ القَوْمِ عِنْدَ الغَلْمَصَتْ

وَكَادَتِ الحُرَّةُ أَنْ تُدْعَى أَمَتْ

(5)

8829 - وَبَعْضُ مَنْ يَقُولُ هَذَا بِالأَلِفْ

عَلَى الذِي نُوِّنَ فِي النِّصْفِ تَقِفْ

8830 - عَقِبَ تَاءٍ أُنِّثَتْ وَثَبَتَا

"يَا حُسْنَ شَمْلَةِ النِّسَاءِ شَمْلَتَا"

(6)

‌فَصْل

8831 - وَقِفْ بِهَا السَّكْتِ عَلَى الفِعْلِ المُعَلّْ

بِحَذْفِ آخِرٍ سَوَاءٌ أَحَصَلْ

(1)

بسكون الهاء وحركها ضرورة.

(2)

إشارة إلى قول العرب: "دفن البناه من المكرماه" الهاء بالإسكان وكسرها الشارح ضرورة. انظر: توضيح المقاصد والمسالك 3\ 1483 والتصريح 2\ 630 وهمع الهوامع 3\ 438.

(3)

بسكون الهاء وحركها ضرورة.

(4)

بسكون الهاء وحركها ضرورة.

(5)

الرجز لأبي النجم، الشاهد فيه عدم إبدال تاء التأنيث في الوقف هاء. انظر: سر صناعة الإعراب 2\ 215 وشرح الكافية الشافية 1\ 312 وشرح الأشموني 4\ 14 والتصريح 2\ 631.

(6)

إشارة إلى قوله من المتقارب:

إذا اغتزلت من بقام الفرير

فيا حسن شملتها شملتا

الشاهد فيه إبدال التنوين الذي على تاء التأنيث ألفًا. انظر: سر صناعة الإعراب 1\ 179 ولسان العرب 11\ 368 وهمع الهوامع 3\ 426 والمقاصد الشافية 8\ 80.

ص: 237

8832 -

ذَا الحَذْفُ لِلبِنَا كَـ"أَعْطِ مَنْ سَأَلْ"

أَوْ كَانَ لِلجَزْمِ كَـ"لَمْ يُعْطَ" فَقُلْ

8833 - "أَعْطِهْ" وَ"لَمْ يُعْطِهْ" لِوَقْفٍ ثُمَّا

ذَلِكَ جَائِزٌ وَلَيْسَ حَتْمَا

8834 - فِي كُلِّ مَوْضِعٍ سِوَى مَا قَدْ بَقِي

حَرْفًا مِنَ الفِعْلِ كَـ"عِ" وَ" فِ" وَ"قِ"

8835 - أَوْ مَا بَقِي حَرْفَانِ وَالوَاحِدُ قَدْ

زِيدَ وَذَا كَـ"يَعِ" حَيْثُمَا وَرَدْ

8836 - مَجْزُومًا أَيْ فَفِيهِمَا قَدْ حُتِمَا

فَرَاعِ مَا رَعَوْا تَقُولُ فِيهِمَا

8837 - "عِهْ"، "لَمْ يَعِهْ" وَابْنُ هِشَامٍ وَافَقَا

نَاظِمَهَا فِي شَرْحِ قَطْرٍ

(1)

مُطْلَقَا

8838 - لَكِنَّهُ رَدَّ بِتَوْضِيحٍ

(2)

لِمَا

كَـ"يَعِ" قَالَ لَيْسَ ذَا مُحَتَّمَا

8839 - إِذْ أَجْمَعُوا بِأَنَّ ذِي الهَا تَنْحَذِفْ

فِي نَحْوِ "لَمْ أَكُ بَغِيًّا"

(3)

إِنْ تَقِفْ

8840 - وَ"مَا" فِي الِاسْتِفْهَامِ إِنْ جُرَّتْ حُذِفْ

أَلِفُهَا سِيَّانِ فِيهَا إِنْ تُضِفْ

8841 - أَوْ تَأْتِ بِالحَرْفِ وَأَوْلِهَا الهَا

لِسَكْتٍ انْ تَقِفْ وَجَاءَ مِنْهَا

8842 - يَا أَسَدِيًّا لِمْ أَكَلْتَهُ لِمَهْ

فَمَا أَكَلْتَ لَحْمَهُ وَلَا دَمَهْ

(4)

8843 - وَذَاكَ جَائِزٌ وَلَكِنْ يُرْتَضَى

وَلَيْسَ حَتْمًا فِي سِوَى مَا انْخَفَضَا

8844 - بِاسْمٍ كَقَوْلِكِ "اقْتِضَاءَ مَ اقْتَضَى؟ "

"مَجِيءَ مَ جِئْتَ؟ " فَفِي الوَقْفِ اقْتَضَى

8845 - إِثْبَاتَهَا حَتْمًا فَقُلْ "مَجِيءَ مَهْ؟ "

وَقُلْ عَلَى مِثَالِهِ "اقْتِضَاءَ مَهْ؟ "

/167 ب/

8846 - وَاخْرِجْ بِالِاسْتِفْهَامِ لِلشَّرْطِيَّه

وَذَاتِ وَصْلٍ ثُمَّ مَصْدَرِيَّه

(1)

انظر: شرح قطر الندى 139.

(2)

انظر: أوضح المسالك 4\ 349.

(3)

مريم 20.

(4)

الرجز لسالم بن دارة، الشاهد فيه "لمه" حيث جاء مع "ما" الاستفهامية بهاء السكت وقفًا. انظر: الأضداد 138 والزاهر 2\ 370 والإبانة 4\ 184 والإنصاف 1\ 243 وشرح التسهيل 1\ 141 والمقاصد النحوية 4\ 2074.

ص: 238

8847 -

وَذَاتُ الِاسْتِفْهَامِ أَيْضًا سُلِبَتْ

حَذْفًا وَهًا إِنْ رُفِعَتْ أَوْ نُصِبَتْ

8848 - وَوَصْلَ ذِي الهَاءِ أَجِزْ بِكُلِّ مَا

حُرِّكَ تَحْرِيكَ بِنَاءٍ لَزِمَا

8849 - لَمْ يُشْبِهِ المُعْرَبَ كَـ"هْيَ" مَعْ "هِيَهْ"

"ثُمَّ" وَ"ثُمَّهْ"، "مَالِيَهْ"

(1)

، "سُلْطَانِيَهْ"

(2)

8850 - فَاخْرِجْ لِمَا تَحْرِيكُهُ إِعْرَابَا

كَـ"زْيدٍ" اوْ مَا يُشْبِهُ الإِعْرَابَا

8851 - كَـ"قَامَ" أَوْ بِنَاؤُهُ مَا لَزِمَا

كَـ"قَبْلُ" أَوْ "يَا زَيْدُ" أَوْ "لَا نَدَمَا"

8852 - وَوَصْلُهَا بِغَيْرِ تَحْرِيكِ بِنَا

أُدِيمَ شَذَّ مِنْهُ أَنْشَدُوا هُنَا

8853 - يَا رُبَّ يَوْمٍ لِيَ لَا أُظَلِّلُهْ

أَرْمَضُ مِنْ تَحْتُ وَأَضْحَى مِنْ عَلُهْ

(3)

8854 - فَـ"عَلُ" مِثْلُ "قَبْلُ" فِي الإِضَافَه

سَبَقَ مَا قَدْ يَقْتَضِي خِلَافَهْ

8855 - وَقَوْلُهُ وَفِي المُدَامِ اسْتُحْسِنَا

أَيِ الذِي أُدِيمَ جَا مُبَيِّنَا

8856 - لِأَحْسَنِيَّةِ اتِّصَالِهِ فَلَا

يُعَدُّ مَعْ بَيْتٍ تَرَاهُ أَوَّلَا

8857 - تَكَرُّرًا فَإِنَّ ذَاكَ بَيَّنَا

وُقُوعَهُ لَا كَوْنَهُ مُسْتَحْسَنَا

8858 - لَكِنَّ هَذَا البَيْتَ يُغْنَى عَنْهُ

فَإِنَّ الِاسْتِحْسَانَ يَلْزَمْ مِنْهُ

8859 - وُقُوعَهُ لِأَجْلِ ذَلِكَ انْتَسَخْ

إِثْبَاتُهُ فِي غَالِبٍ مِنَ النُّسَخْ

8860 - وَرُبَّما أُعْطِيَ لَفْظُ الوَصْلِ مَا

لِلوَقْفِ مِنْ حُكْمٍ لَهُ نَثْرًا كَمَا

8861 - يَلْحَقُهُ الهَاءُ وَغَيْرُهُ وَذَا

كَـ"بِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ"

(4)

قُلْ وَكَذَا

(1)

الحاقة 28.

(2)

الحاقة 29.

(3)

الرجز لأبي ثروان، الشاهد فيه قوله "عله" حيث لحقت "عل" هاء السكت وقفًا وهي مبنية بناء عارضًا وهو شاذ. انظر: شواهد التوضيح والتصحيح 166 وتوضيح المقاصد والمسالك 3\ 1489 ومغني اللبيب 205 والفصول المفيدة 265 والتصريح 2\ 636.

(4)

الأنعام 90.

ص: 239

8862 -

"مَحْيَايَ"

(1)

بِالإِسْكَانِ مِثْلَ "مِنْ سَبَأْ"

(2)

بِوَصْلِ ذَيْنِ أَوْ "مَمَاتِي"

(3)

أو "نَبَأْ"

(4)

8863 - وَمِنْهُ قَلْبُ أَلِفٍ وَاوًا لَدَى

وَصْلٍ لِبَعْضِ طَيِّئٍ

(5)

قَدْ أُسْنِدَا

8864 - يَقُالُ "حُبْلَوْ يَا فَتَى" فِي "حُبْلَى"

وَقَدْ فَشَا مُنْتَظِمًا وَقَلَّا

8865 - نَحْوُ "عُيُونَهْ سَيْلُ وَادٍ"

(6)

وبِهَا

سَاكِنَةً وَقْفًا كَوَقْفَةٍ بِهَا

8866 - وَمِثْلُهَا فِي غَيْرِ هَاءٍ نَظْمَا

ضَخْمٌ يُحِبُّ الخُلُقَ الأَضْخَمَّا

(7)

8867 - لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أَرَى جَدَبَّا

مِثْلَ الحَرِيقِ وَافَقَ القَصَبَّا

(8)

8868 - فَضَعَّفَ البَاءَ أَوِ المِيمَ عَلَى

نِيَّةِ وَقْفِهِ وَبَعْدُ وَصَلَا

8869 - أَلِفَ الِاطْلَاقِ بِهَا فَأَلْحَقَا

وَصْلًا بِوَقْفٍ حَيْثُ مَعْهَ أَطْلَقَا

(1)

الأنعام 162. وبإسكان الياء وصلًا قراءة نافع. انظر: الدر المصون 5\ 238 والمحتسب 1\ 123 والإنصاف 2\ 536 وشرح المفصل.

(2)

النمل 22. وإسكان الهزة وصلًا قراءة ابن كثير وقنبل والنبال وشبل والقواس. انظر: الدر المصون 8\ 594 والبحر المحيط 7\ 63 والتصريح 2\ 637 والمقاصد الشافية 8\ 116.

(3)

ذكرها ليبين أن ما قبلها "محياي" موصول بها فهي على الوصل.

(4)

ذكرها ليبين أن ما قبلها "سبأ" موصول بها فهي على الوصل.

(5)

انظر: شرح المفصل 5\ 222 وتوضيح المقاصد والمسالك 3\ 1490 وتمهيد القواعد 10\ 5300 والمحتسب 1\ 76.

(6)

إشارة إلى قول دريد بن الصمة من البسيط:

وأشرب الماء ما بي نحوه عطش

إلا لأن عيونه سيل واديها

الشاهد فيه "عيونه" حيث سكن هاء الضمير وصلًا. انظر: سر صناعة الإعراب 2\ 358 وهمع الهوامع 1\ 231 وشرح التسهيل 1\ 133 والاقتراح 115 وخزانة الأدب 5\ 270 وتمهيد القواعد 1\ 479 والتذييل والتكميل 2\ 169 والمقاصد الشافية 8\ 17.

(7)

الرجز لرؤبة، الشاهد فيه "الأضخما" حيث شدد الميم في الوصل إجراء له مجرى الوقف. انظر: الكتاب 1\ 29 والأصول 3\ 453 واللباب 2\ 106 وشرح المكودي 360 وشرح السيرافي 5\ 42 والبديع 2\ 663 والمقاصد الشافية 8\ 125.

(8)

الرجز لرؤبة، الشاهد فيه "جدبا" حيث ضعف الباء في الوصل ومثلها "القصبا" وهو إجراء للوصل مجرى الوقف. انظر: المقاصد الشافية 8\ 125 والمسائل العسكريات 107 وشرح ابن الناظم 577 والمقاصد النحوية 4\ 2067 وارتشاف الضرب 5\ 2382.

ص: 240