الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
القهستاني الكاتب (1).
3034 - قوام الدين أبو الفضل الحسن بن نجم الدين حسين بن محمد بن
صدقة الخفاجي البغدادي الفقيه الحنفي المنجم
.
3035 - قوام الدين أبو طاهر الحسن بن طاهر بن المظفر بن نظام الملك
الملك الطوسي الوزير
(2).
[قال ابن فندق في تأريخ بيهق عند ذكر أسرة نظام الملك: أما قوام الدين ابن ناصر الدين الذي تزينت به وزارة السلطان سليمان والسلطان محمود خان فكان مقيما ببيهق من سنة 553 هـ إلى يومنا هذا].
3036 -
[قوام الدين (3) أبو علي الحسن بن يوسف بن الحسن بن علي ابن
المحوّلي المحدث].
(1) تقدم ذكر والده في موضعه.
(2)
تاريخ بيهق لعلي بن زيد المتوفى سنة 565، ص 75.وترجمته إلى العربية. وتقدمت ترجمة جدّه فخر الملك المظفر. و (هذه نهاية الأسماء الضائعة تراجمها ويليها مما وجد من الكتاب «الحسين» مع أن «الحسن» لم يتم على التحقيق، فمما ضاع ترجمته «قوام الدين نظام الملك أبي علي الحسن بن علي بن اسحاق الطوسي الوزير» المشهور وأخباره متعارفة جدا، ونظن مما ضاع أيضا ترجمة «قوام الدين الحسن بن محمد بن جعفر المعروف بابن الطراح» أخي فخر الدين المظفر بن الطراح المترجم سابقا في الرقم «2487»، ولقوام الدين الحسن ترجمة في فوات الوفيات «ج 1 ص 266» من الطبعة الجديدة) ويستدرك أيضا قوام الدين الحسن بن عقيل المذكور في ترجمة أبيه عضد الدين.
(3)
(تاريخ ابن الدبيثي وتكملة المنذري وتاريخ الذهبي 128: 119 ومختصر ابن الدبيثي ص 170).
ذكره الحافظ أبو عبد الله محمد بن سعيد في تاريخه وقال: سمع بافادة أخيه علي ابن يوسف من أبي محمد عبد الله بن علي المقرئ سبط الخياط، قال: وأجاز لنا وكانت وفاته في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وستمائة.
3037 -
[قوام الدولة أبو اسماعيل الحسين (1) بن علي بن محمد بن عبد الصمد
الأصبهاني المنشئ الطغرائي الوزير الشاعر].
ذكره العماد الكاتب وقال: كان يتولى الطغراء للسلطان محمد بن ملكشاه ثم ولاّه الاشراف على المملكة وعزله. ولما تولى أمر (كذا) السلطان مسعود سنة ثلاث عشرة وخمسمائة قصده الطغرائي فولاه وزارته ولقبه «قوام الدولة» وسار معه الى همذان لقتال محمود، ولما تصافّا أسر الطغرائي وحمل الى محمود فقتله.
وذكره محب الدين ابن النجار وقال: أقام ببغداد وروى بها شيئا من أشعاره، روى عنه الشريف أبو السعادات هبة الله بن الشجري.
(1)(ترجمه ياقوت في «معجم الأدباء» وسبط ابن الجوزي في المرآة وابن خلكان في الوفيات وذكره ابن الأثير في الكامل في حوادث سنة «514 هـ» وهي السنة التي قتل فيها صبرا. وفي معجم الأدباء أنه قتل سنة «515 هـ» وقد ذكر ابن خلكان القول الأول وسنة «513 هـ» وسنة «518 هـ» والأخير لا يلتفت اليه البتة. وذكره العماد في تاريخ بني سلجوق «النصرة» وله ذكر في تواريخ أخرى لأدبه الرائق وشعره الفائق ولكنه خدم سلطانا ظالما فقتل مظلوما). وانظر الأنساب واللباب: المنشي، والعبر، ومرآة الجنان سنة 514، والغيث المسجم وابن العديم وإنباء الامراء، ومختصر تاريخ ابن النجّار ص 112، وسير أعلام النبلاء 454/ 19: 262، وتاريخ الاسلام، وتتمّة المختصر 49/ 2، والوافي 431/ 12، وتذكرة المتبحّرين 260، وقال عنه: فاضل عالم، صحيح المذهب، شاعر أديب، قتل ظلما وقد جاوز الستين، وشعره في غاية الحسن
…
وللاستاذ علي جواد الطاهر كتاب عنه صدر ببغداد سنة 1963.