الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لا "يقيم" الرجل الرجل فيجلس فيه، واستثنى منه ما إذا ألف من المسجد موضعًا فيه للافتاء ونحوه فلم يكن لغيره القعود فيه مع حضوره، وفي معناه من سبق على موضع من الشوارع ومقاعد السوق لمعاملة، وكون ابن عمر إذا قام له رجل من مجلسه لم يجلس فيه ورع منه، وإلا فبالرضا ارتفع الحرمة، لكن توهم أنه قام استحياء من غير طيب نفسه، ولأن الإيثار بالقرب مكروه فاحترز عنه لئلا يفعل مثله أحد. ط: قل: أمنت بالله - ثم "استقم"، الاستقامة فروع الأعمال، و
قيل:
هي داخلة في الإيمان، والاستقامة: الثبات عليها، وينصر للثاني قوله تعالى "إنما المؤمنون الذين أمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا" فإن لم يرتابوا - تفسير لاستقاموان وقول البيانيين: إن "ثم" للتراخي الرتبى لا الزماني، إذ هو على الأول زماني، ولأن الاستقامة لغة الثبات. وح:"استقيموا" ولن تحصوا - مر في حصى. وح: لا "تقوم" الساعة حتى لا يقال: الله - مر في اله.
قو
[قوى]
"ذي "قوة"". ش: حيث يهبط من السماء إلى الأرض أسرع من الطرف "مطاع" يطيعه أهل السماء.
[قيأ]
غير: "قاء" صلى الله عليه وسلم فأفطر، أي استقاء، إذ القيء لا يفطر بل الاستقاء.
[قيض]
فيه: إلا "قيض" له من يكرمه، أي يجازيه بمثله بأن يقدر له عمرًا يبلغ به إلى الشيخوخة، ويقدر له من يكرمه، يدل عليه الحصر.
[قيل] فيه:"قيلوا" فإن الشياطين لا تقيل. حاتر: هو الاستراحة وإن لم يكن نوم، قال يقيل قيلا بالفتح. ش ح: أن "تقيلني"- بضم تاء، أي تتجاوز عن ذنوبي، أن تجيرني - بضم تاءن وبقدرتك متعلق بالفعلين على التنازع.
[قين]
فيه: "القينة": الأمة، وقيل: الأمة المغنية.