الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأن لا تعتدوا مفعوله. وما "اختصنا" دون الناس - يجيء في نزو ومر في أمر.
[خصف]
فضل 10.: فيه: إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، فاستشرفنا فقال: لا ولكن "خاصف" النعل، وكان صلى الله عليه وسلم أعطى عليًا فعلًا يخصفه، وخصف النعل إطباق طاق على طاق.
[خصل]
فيه: "خصلتان" معلقان في أعناق المؤذنين: صيامهم وقيامهم، معلقان صفة خصلتان، وللمسلمين خبره، وصيامهم بيان لها.
[خصم]
ما: فيه: "الخصم" المتعوص، هو من يقصد بخصومته مذاقعة الحق، وأشده الخصومة في أصول الدين بالإعراض عن طرق الكتاب والسنة إلى طرق مبتدعة على اصطلاح سوفسطائية أو مناقشات لفظية تورد الشكوك إلى غير ذلك.
[خصي]
فيه: رد صلى الله عليه وسلم على عثمان التبتل ولو أذن له "لاختصينا". فتح: الظاهر أن يقول: ولو أذن له لتبتلنا، لكنه أراد المبالغة أي لبالغنا في التبتل حتى يفضي بنا إلى الاختصاء.
خض
[خضر]
كساه الله من "خضر" الجنة. ط: هو من إقامة الصفة مقام الموصوف أي ثيابها الخضر. ما: "الخضر" عليه السلام بفتح فكسر على الأكثر، وقيل: كان ملكًا من الملائكة، الأكثر أنه ولى ويموت في آخر الزمان حين يرفع القرآن.
[خضع]
تو: في ح استراق الجن: "خضعانا" لقوله، أي يغلب على قلوبهم الخوف حتى تضطرب جوارحهم وترجف فؤادهم كما يعتري من يستمع صوتًا خارجًا من الاعتياد، وجعله البخاري صفة لكلام الله. فتح: قوله: مثل صلصلة الجرس- قاله الخطابين ولعله ورد له بالصاد، أو أراد أن التشبيه في الموضعين بمعنى واحد.