الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ط: فقال: هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه بيده مضلًا للمؤمنين بل جعله ليزدادوا إيمانًا ويلزم الحجة على الكافرين والمنافقين. زر: هو أهون من أن يملكه معايش أبدانهم فيعظم فتنتهم بل يبقى عليه ذل العبودية باحواجه إلى معالجة المعاش. ط: ما أغبط أحدًا "بهون" موت، هو بفتح هاء، أي ما أفرح بسهولة موت أحد وما أتمناها، بل أتمنى شدته ليكثر ثوابي.
[هوه]
نه: في ح ابن العاص: كنت "الهوهاة"، هو الأحمق، الجوهري: رجل هوهة - بالضم، أي جبان. وفي عذاب القبر:"هاه هاه"! هي كلمة يقال في الإبعاد وفي حكاية الضحك. وقل للتوجع، فيكون الهاء الأولى مبدلة من همزة آه، وهو أليق هنا، يقال: تأوه وتهوه أهة وهاهة. ن: فيقال "ها" هنا إذا، أي قف هنا حتى تشهد عليك جوارحك إذ قد صرحت منكرًا.
[هوا]
نه: فيه: كأنما "يهوى" من صبب، أي ينحط، وذلك مشية القوى من الرجال، هوى يهوى هويًا - بالفتح - إذا هبط، وهوى يهوى هويًا - بالضم - إذا صعد. وقيل بعكسه، وهوى يهوى هُويا أيضًا - إذا أسرع في السير. ومنه ح البراق: ثم انطلق "يهوى"، أي يسرع. وفيه: كنت أسمعه "الهوى" من الليل، هو بالفتح: الزمان الطويل، وقيل مختص بالليل. ط: منه: اضطجع "هويا". وح: يقول: سبحان رب العالمين "الهوى". نه: وفيه: إذا عرستم فاجتنبوا "هُوى" الأرضن هي جمع هُوة: الحفرة والمطمئن من الأرض، ويقال لها: المهواة - أيضًا. وحديث عائشة في أبيها: وامتاح من "المهواة"، أرادت البئر العميقة أي أنه تحمل ما لم يتحمله غيره. وفيه:"فأهوى" بيده إليه، أي مدها نحوه وأمالها إليه، يقال: أهوى يده وبيده إلى الشيء ليأخذه. وفي ح بيع الخيار: يأخذ كل واحد من البيع ما "هوى"، أي أحب، من هوى- بالكسر - يهوى هوى. ك: ومنه ح: أي زوجتي "هويت"، وهو بلفظ
مثنى مضاف، أي أيتهما أردت نكاحها نزلت لك أي طلقتها، وحلت أي انقضت عدتها. ن: وح: "فهوى" رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال، أي أحبه ولم يهو ما قلته - بفتح واو، وروي: ولم تهوى، وهو لغية. ك: وفيه: "يهوى" بالتكبير، بفتح أوله وضمه وكسر ثالثه، أي ينحط أو يهبط المصلى. وفيه ثم يكبر حين "يهوى" - بفتح أوله وكسر ثالثه، أي يسقط ساجدًا. وفيه: فجعلت المرأة "تهوى" بيده إلى حلقها، بضم أوله من الرباعي وبفتحها. وفي أخرى و"يهوين" إلى أذانهنن من افهواء: القصد إلى الأذن ليتصدق بقرطها، وإلى الحلق ليتصدق ما عليه. وح: حتى "هويت" إلى الأرض- بفتح واو، أي سقطت. وح: لا "أهوى" بها في مكان إلا طار إليها، هو من الإهواء والهوى وهو السقوط والامتداد والارتفاع، وطيران السرقة لقوة يرزقها الله على التمكن من الجنة حيث شاء. ط: أي لا أريد الميل بها إلى مكان في الجنة إلا كانت مطيرة بي ومبلغة إياي إلى تلك المنزلة فكأنها لي مثل جناح الطير للطائر. ك: "أهويت" لأناولهم، أي ملت. وح:"والمؤتفكة "أهوى""، أي ألقاه في هوى أي مكان عميقن الكشاف: رفعها إلى السماء على جناح جبرئيل ثم أهواها إلى الأرض. ط: "أو "تهوى" به الريح" أي عصفت حتى هوت به في بعض المطارح البعيدة وهو استشهاد مجرد لطرح روحه لا بيان حاله لأنه تشبيه حال المشرك وطرحه في أودية الضلالة. وح: ألقاه في "مهواه"، أي مهواه عميق، فكنى عن العمق بأربعين وهو صفة من مهواة. ش: من "مهاوي" التشبيه، جمع مهواة. ج: و"هوى" حتى أناخ، من هوى - إذا سقط من علو، وأراد أنه نزل من بعيره سريعًا. وح: ثم "يهوى" سبعين، من هوى إذا نزل إلى أسفل. وح: وهل "أهويت" إلى الحجر، أي مددت إليه يدي، يعني لو فعله صار ركازًا لأنه يكون قد أخذه بشيء من فعله فيجب فيه الخمس، وإنما جعله في حكم اللقطة لما لم يباشر الحجر. وح:"فأهويت" نحو الصوت، من أهويت إليه: