الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من فوائد حديث المعراج
1 -
أن للسماء أبواباً حقيقية، وحفَظَة موكلين بها.
2 -
وفيه إثبات الإستئذان، وأنه ينبغي لمن يستأذن أن يقول أنا فلان، ولا يقتصر على (أنا) لأنه ينافي مطلوب الإستفهام.
3 -
أن المار يسلم على القاعد، وإن كان المار أفضل من القاعد.
4 -
وفيه استحباب تلقي أهل الفضل بالبشر والترحيب والثناء والدعاء.
5 -
جواز مدح الإِنسان المأمون عليه الإفتتان في وجهه.
6 -
جواز الإستناد إلى القبلة بالظهر وغيره مأخوذ من استناد إبراهيم إلى البيت المعمور وهو كالكعبة في أنه قبلة من كل جهة.
7 -
وفيه جواز نسخ الحكم قبل وقوع الفعل (تخفيف الصلاة من خمسين إلى خمس).
8 -
فضل السير بالليل على السير بالنهار، لما وقع أن الإِسراء وقع بالليل، ولذلك كانت عبادته صلى الله عليه وسلم بالليل، وكان أكثر سفره بالليل، وقال صلى الله عليه وسلم:
(عليكم بالدُلجة، فإن الأرضَ تُطوى بالليل). "صحيح رواه أبو داود"
9 -
وفيه أن التجربة أقوى من تحصيل المطلوب من المعرفة الكثيرة: يستفاد ذلك من قول موسى عليه السلام للنبي صلى الله عليه وسلم أنه عالج الناس قبله وجربهم.
10 -
ويستفاد من تحكيم العادة، والتنبيه بالأعلى على الأدنى، لأن من سلف من الأمم كانوا أقوى أبداناً من هذه الأمة، وقد قال موسى: إنه عالجهم على أقل من ذلك فما وافقوه.
11 -
وفيه أن الجنة والنار قد خُلقتا، لقوله في بعض طرقه التي بينتها:
(عُرضتْ علَيَّ الجنة والنار).
12 -
فيه استحباب الِإكثار من سؤال الله تعالى، وتكثير الشفاعة عنده، لما وقع منه صلى الله عليه وسلم في إجابته مشورة موسى في سؤال التخفيف.
13 -
وفي فضيلة الاستحياء، وبذل النصيحة لمن يحتاج إليها وإن لم يستشير الناصح في ذلك. "انظر فتح الباري ج 7/ 217"
14 -
الرضا والتسليم بعد المراجعة من الرسول صلى الله عليه وسلم.
15 -
تخفيف الصلوات من خمسين إلى خمس صلوات، وهي التي فرضها الله على عباده، والأجر خمسون صلاة، وهذا فضل من الله على عباده بشفاعة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
16 -
الَهمُّ بالحسنة بدون عمل تكتب حسنة، بعكس السيئة فلا تكتب.
17 -
مضاعفة العمل بالحسنة إلى عشر حسنات، والعمل بالسيئة لا يضاعف، بل تكتب واحدة.