الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
75 - باب الامْتِشَاطِ
(قلتُ: أسند فيه حديث سهل الآتي في "79 - الاستئذان / 11 - باب").
76 - باب تَرْجيلِ الحَائِضِ زَوْجَها
77 - باب التَّرْجيلِ
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم برقم / 108 ج1).
78 - باب ماَ يُذْكَرُ في المِسْكِ
(قلت: فيه حديث أبي هريرة المتقدم برقم 887/ ج1).
79 - باب مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الطِّيبَ
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث عائشة المتقدم برقم 734/ ج1)
80 - باب مَنْ لَمْ يَرُدَّ الطِّيبَ
2293 -
عن ثمامة بن عبد الله عن أَنسٍ رضي الله عنه:
أَنَّهُ كانَ لا يَردُّ الطِّيبَ، وَزَعَمَ أَنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم كانَ لا يَرُدُّ الطِّيبَ.
81 - باب الذَّريرةِ
(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث عائشة المشار إليه آنفاً).
82 - باب المُتَفَلِّجَاتِ للحُسْنِ
(قلت: أسند فيه حديث عبد الله بن مسعود المتقدم برقم 1983/ ج 3).
83 - باب وَصْلِ الشَّعَرِ
2294 -
عَنْ حُمَيْدِ بن عبد الرحمن بن عَوْفٍ أَنَّهُ سَمعَ مُعاوِيَةَ بنَ أبي سُفيان عامَ حَجَّ وَهُوَ على المِنْبَرِ وَهْوَ يَقولُ -وتناوَلَ قُصَّةً مِنْ شَعَرٍ كانَتْ بِيَدِ
حَرَسِىٍّ (32) -: [يا أهل المدينة 4/ 149] أَينَ عُلَماؤُكُمْ؟ سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَنْهى عن مِثْلِ هَذِهِ، ويَقُولُ:
"إِنَّما هَلَكَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حينَ اتَّخَذَ هذِهِ نِساؤُهُمْ".
(ومن طريق سعيد بن المُسَيَّبِ قالَ: قَدِمَ مُعاوِيَةُ [بن أبي سفيان 4/ 153] المَدِينَةَ آخِرَ قَدْمَةٍ قَدِمَها، فَخَطَبَنا، فَأَخْرَجَ كُبَّةً مِنْ شَعَرٍ، قالَ: ما كُنْتُ أَرَى [أن] أَحَداً يَفْعَلُ هذا غَيْرَ الَيَهودِ، إِنَّ النبيّ صلى الله عليه وسلم سَمَّاهُ: (الزُّورَ). يَعْنِي الواصِلَةَ (وفي روايةٍ: الوصال) في الشَّعَرِ).
723 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ:
"لَعَنَ اللهُ الوَاصِلَةَ والمُسْتَوْصِلَةَ، والوَاشِمَةَ والمُسْتَوشِمَةَ"
2295 -
عن أَسْماءَ بِنْتِ أَبي بَكْرٍ رضي الله عنهما؛ أَنَّ امرأَةً جاءَتْ إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فقالتْ: إِنِّي أَنْكَحْتُ ابْنَتِي، ثُمَّ أَصابَها شَكْوَى (33) (وفي روايةٍ:
(32) والحارس جمعه: حرس وحراس، مثل: خادم وخدم وخدام، وحرس السلطان: أعوانه، جعل علماً على الجمع، ولا يستعمل له واحد من لفظه، ولذا نسب إلى الجمع، فقيل: حرسي. انظر "المصباح".
723 -
هذا في الكتاب صورته صورة المعلق، فإنه قال: "وقال ابن أبي شيبة
…
"، وقد أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في "المصنف" و"المسند" بإسناده في الكتاب، ووصله أبو نعيم في "المستخرج" من طريقه، وأخرجه الإسماعيلي من طريق عثمان بن أبي شيبة بإسناد الكتاب أيضاً، وعثمان هذا أخو أبي بكر، وكلاهما من شيوخ المصنف، فالله أعلم أيهما أراد، وقد تابعهما الإمام أحمد في "المسند" (2/ 339)، وفي إسناده فليح، وهو ابن سليمان، وفي حفظه ضعف، لكن له طريق آخر عن أبي هريرة في الوشم يأتي برقم (2297)، ومضى له فيه طريق ثالث "76 - الطب/ 36 - باب".
(33)
قوله: (ثم أصابها شكوى) أي: مرض.