الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
28 - باب مَنِ ادَّعَى أَخًا أَوِ ابْنَ أَخٍ
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم برقم 967/ ج 2).
29 - باب مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ
2567 -
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ عَنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ:
"لا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكمْ، فَمَنْ رَغَبِ عَنْ أَبِيهِ فَهْوَ كُفْرٌ".
30 - باب إذَا ادَّعَتِ المرْأَةُ ابْناً
(قلتُ: أسند فيه حديث أبي هريرة المتقدم برقم 1450/ ج 2).
31 - باب القَائِفِ
2568 -
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالتْ:
إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيَّ مَسْرُوراً، تَبْرُقُ أسَاريرُ وَجْهِهِ، فقالَ:
"أَلمْ تَرَيْ (وفي روايةٍ: ألم تسمعي ما قال المدْلجي لزيد وأسامة؟ 4/ 166) أنَّ مُجَزِّزاً (6) [المدلجي دخل عليَّ فـ] نَظَرَ آنِفاً إلَى زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ وَأُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ [مضطجعان 4/ 213]، [وعليهما قطيفةً قد غَطَّيا رؤوسَهما، وَبَدَتْ أقدامُهما]، فقالَ: إنَّ هَذِهِ الأقْدَامِ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ".
…
(6) قوله: (إن مجزّزاً) هو ابن الأعور بن جعدة المدلجي، سمي به لأنه كان يجزّ ناصية الأسير في الجاهلية. أفاده الشارح.