الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفيما يلي
الأبيات المتعلقة بما سبق:
ِإيمَانُنَا يَزِيدُ بِالطَّاعَاتِ
…
وَنَقْصُهُ يَكُونُ بِالزَّلَّاتِ
وَأَهْلُهُ فِيهِ عَلَى تَفَاضُلِ
…
هَلْ أَنْتَ كَالْأَمْلَاكِ أَوْ كَالرُّسُلِ
وَالْفَاسِقُ الْمِلِّيُّ ذُو الْعِصْيَانِ
…
لَمْ يُنْفَ عَنْهُ مُطْلَقُ الْإِيمَانِ
لَكِنْ بِقَدْرِ الْفِسْقِ وَالْمَعَاصِي
…
إِيمَانُهُ مَا زَالَ فِي انْتِقَاصِ
وَلَا نَقُولُ إِنَّهُ فِي النَّارِ
…
مُخَلَّدٌ، بَلْ أَمْرُهُ لِلْبَارِي
تحت مشيءة الْإِلَهِ النَّافِذَهْ
…
إِنْ شَا عَفَا عَنْهُ وَإِنْ شَاء آخَذَهْ
بِقَدْرِ ذَنْبِهِ، وَإِلَى الْجِنَانِ
…
يُخْرَجُ إِنْ مَاتَ عَلَى الْإِيمَانِ
وَالْعَرْضُ تَيْسِيرُ الْحِسَابِ فِي النَّبَا (1)
…
وَمَنْ يُنَاقَشِ الْحِسَابَ عُذِّبَا
وَلَا نُكَفِّرْ بِالْمَعَاصِي مُؤْمِنَا
…
إِلَا مَعَ اسْتِحْلَالِهِ لِمَا جَنَى
وَتُقْبَلُ التَّوْبَةُ قَبْلَ الْغَرْغَرَهْ
…
كَمَا أَتَى فِي الشِّرْعَةِ الْمُطَهَّرَهْ
•
أسئلة:
1-
ما قول أهل السنة في زيادة الإيمان ونقصانه مع الأدلة؟
2-
اذكر دليلاً من الكتاب وآخر من السنة على تفاضل أهل الإيمان فيه.
3-
ما المراد بالاستثناء في الإيمان، وما حكمه؟
4-
اذكر مذهب كل من: أهل السنة والخوارج والمعتزلة والمرجئة في حكم عصاة الموحدين في الدنيا ومصيرهم في الآخرة مع بيان الأدلة على صحة مذهب أهل السنة في ذلك.
5-
بم ترد على احتجاج المرجئة بقوله صلى الله عليه وسلم: "لَا يَجْتَمِعُ كَافِرٌ وقاتله في النار أبدًا" على أنه لا يضر مع الإيمان ذنب؟
6-
اذكر شروط التوبة من جهة كيفيتها، ومن جهة زمنها.
(1) أي كما ورد في الخبر، وقد سبق ذكر الحديث في الكلام على العرض والحساب ص 243.