الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
5708 -
علقوا السوط حيث يراه أهل البيت؛ فإنه أدب لهم (1).
(حسن)(عب طب) عن ابن عباس. (الصحيحة 1447)
باب ما جاء في النرد
5709 -
من لعب بالنردشير (2) فكأنما غمس يده في لحم الخنزير ودمه.
(صحيح)(حم م د هـ) عن بريدة. (الإرواء 2657)
5710 -
من لعب بالنرد فقد عصى اللَّه ورسوله.
(حسن)(حم د هـ ك) عن أبي موسى. (الإرواء 2657)
باب ما جاء في الدخول على المعذبين
5711 -
لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين إلا أن تكونوا باكين، فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم لا يصيبكم ما أصابهم.
(صحيح)(حم ق) عن ابن عمر. (الصحيحة 19)
باب ما جاء في السمر بعد العشاء
5712 -
لا سمر إلا لمصل أو مسافر.
(صحيح)(حم) عن ابن مسعود. (الصحيحة 2435)
باب الثناء الحسن
5713 -
إذا أتى الرجل القوم فقالوا له: مرحبًا فمرحبًا به يوم القيامة يوم يلقى ربه، وإذا أتى الرجل القوم فقالوا له: قَحْطًا (3) فقحطًا له يوم القيامة.
(صحيح)(طب ك) عن الضحاك بن قيس. (الصحيحة: 1189)
(1) أي: هو باعث لهم على التأدب والتخلق بالأخلاق الفاضلة.
(2)
أي النرد.
(3)
أي: صادفت قحطًا أي: شدة وحبس غيث.
5714 -
إذا أثنى عليك جيرانك أنك محسن فأنت محسن، وإذا أثنى عليك جيرانك أنك مسيء فأنت مسيء.
(صحيح)(ابن عساكر) عن ابن مسعود. (المشكاة: 4988)
5715 -
إذا سمعت جيرانك يقولون: قد أحسنت فقد أحسنت، وإذا سمعتهم يقولون: قد أسأت فقد أسأت.
(صحيح)(حم هـ طب) عن ابن مسعود (هـ) عن كلثوم الخزاعي. (الصحيحة 1327)
5716 -
أهل الجنة من ملأ اللَّه تعالى أذنيه من ثناء الناس خيرًا وهو يسمع، وأهل النار من ملأ اللَّه تعالى أذنيه من ثناء الناس شرًا وهو يسمع.
(صحيح)(هـ) عن ابن عباس. (الصحيحة 1740)
5717 -
ما من عبد إلا وله صيت في السماء، فإن كان صيته في السماء حسنًا وضع في الأرض، وإن كان صيته في السماء سيئًا وضع في الأرض.
(صحيح)(البزار) عن أبي هريرة. (الصحيحة 2275)
5718 -
ما من مسلم يشهد له ثلاثة إلا وجبت له الجنة، قيل: واثنان؟ قال: واثنان.
(صحيح)(ت) عن عمر. (الجنائز ص 45)
5719 -
من أثنيتم عليه خيرًا وجبت له الجنة، ومن أثنيتم عليه شرًا وجبت له النار، أنتم شهداء اللَّه في الأرض (1).
(صحيح)(حم ق ن) عن أنس. (الجنائز 42)
5720 -
وجبت أنتم شهداء في الأرض.
(صحيح)(ت هـ حب) عن أنس (حم هـ حب) عن أبي هريرة. (الجنائز 44)
(1) قال المناوي: قال بعض الشراح: والمراد شهادة الصحابة وغيرهم ممن كان بصفتهم لا شهادة الفسقة؛ لأنهم قد يثنون على من هو مثلهم ولا شهادة من بينه وبين الميت عداوة؛ لأن شهادة العدوّ لا تقبل.