الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
4595 -
قريش والأنصار وجهينة ومزينة وأسلم وأشجع وغفار مَوَالِيَّ ليس لهم مولى دون اللَّه ورسوله (1).
(صحيح)(ق) عن أبي هريرة. (المشكاة 5976)
4596 -
من أهان قريشًا أهانه اللَّه.
(صحيح)(حم ك) عن عثمان. (الصحيحة 1178)
4597 -
من يرد هوان قريش أهانه اللَّه.
(صحيح)(حم ن ك) عن سعد. (الصحيحة 1178)
4598 -
الناس تبع لقريش في الخير والشر (2).
(صحيح)(حم م) عن جابر. (الصحيحة 1006)
4599 -
الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم، وكافرهم تبع لكافرهم، تجدون من خير الناس أشد الناس كراهية لهذا الشأن حتى يقع فيه.
(صحيح)(ق) عن أبي هريرة. (الصحيحة 3996)
4600 -
وايم اللَّه لا أقبل بعد يومي هذا من أحد هدية إلا أن يكون مهاجرًا قرشيًا أو أنصاريًا أو دوسيًا أو ثقفيًا.
(صحيح)(د) عن أبي هريرة. (الصحيحة 1684)
باب فضائل أهل اليمن
4601 -
أتاكم أهل اليمن هم أرق أفئدة، وألين قلوبًا، الإيمان يمانٍ، والحكمة يمانية، والفخر والخيلاء في أصحاب الإبل، والسكينة والوقار في أهل الغنم.
(صحيح)(ق) عن أبي هريرة. (المشكاة 6258)
(1) قال ابن حجر: هذه سبع قبائل كانت في الجاهلية في القوة والمكانة دون بني عامر بن صعصعة وبني تميم وغيرهما من القبائل، فلما جاء الإسلام كانوا أسرع دخولًا فيه من أولئك فانقلب الشرف إليهم.
(2)
أي: في الإسلام والجاهلية.
4602 -
أتاكم أهل اليمن، هم أضعف قلوبًا (1)، وأرق أفئدة، الفقه يمانٍ، والحكمة يمانية.
(صحيح)(ق ت) عن أبي هريرة. (الروض 1034)
4603 -
أهل اليمن أرق قلوبًا، وألين أفئدة، وأسمع طاعة.
(حسن)(طب) عن عقبة بن عامر. (الصحيحة 1775)
4604 -
الإيمان يمانٍ (2).
(صحيح)(ق) عن أبي مسعود. (الصحيحة 3126)
4605 -
الإيمان يمان، ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين (3) عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر.
(صحيح)(حم ق) عن أبي مسعود. (الصحيحة 3597)
4606 -
الإيمان يمان، والفتنة هاهنا، وهاهنا يطلع قرن الشيطان.
(حسن)(ج) عن أبي هريرة. (الصحيحة 3597)
4607 -
الفقه يمان، والحكمة يمانية.
(صحيح)(ابن منيع) عن ابن مسعود. (الصحيحة 3369)
(1) أعطفها وأشفقها.
(2)
المراد الموجودين حينئذٍ لا كل أهل اليمن في كل زمن.
(3)
قال السيوطي في الديباج: "جمع فداد من الفديد وهو الصوت الشديد وهم المكثرون من الإبل لأنهم تعلو أصواتهم عند سوقهم لها ولهذا قال عند أصول أذناب الإبل فعند متعلقة بالفدادين أي الصياحين عندها حيث يطلع قرنا الشيطان أي جانبا رأسه وقيل جمعاه اللذان يغريهما بإضلال الناس وقيل شعبتاه من الكفار والمراد اختصاص أهل المشرق بمزيد من تسلط الشيطان".