الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
6336 -
وصب المؤمن كفارة لخطاياه.
(صحيح)(ك هب) عن أبي هريرة. (الصحيحة 2410)
6337 -
لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها إلا رفعه اللَّه بها درجة، وحط عنه بها خطيئة.
(صحيح)(ت حب) عن عائشة. (صحيح الترمذي 965)
6338 -
يا أم العلاء! أبشري فإن مرض المسلم يذهب اللَّه به خطاياه كما تذهب النار خبث الذهب والفضة.
(صحيح)(د) عن أم العلاء. (الصحيحة 714)
6339 -
يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقاريض.
(حسن)(ت) عن جابر. (الصحيحة 2206)
باب الطاعون شهادة
6340 -
أتاني جبريل بالحمى والطاعون، فأمسكت الحمى في المدينة، وأرسلت الطاعون إلى الشام، فالطاعون شهادة لأمتي ورحمة لهم، ورجس على الكافرين.
(صحيح)(حم ابن سعد) عن أبي عسيب. (الصحيحة: 760)
6341 -
إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوا عليه، وإذا وقع وأنتم بأرض فلا تخرجوا فرارا منه.
(صحيح)(حم ق ن) عن أسامة بن زيد (حم ق) عن عبد الرحمن بن عوف (د) عن ابن عباس. (الصحيحة 2931)
6342 -
إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوا عليه، وإذا وقع وأنتم بأرض فلا تخرجوا منها فرارًا منه.
(صحيح)(حم ق ن) عن أسامة بن زيد. (الصحيحة 2931)
6343 -
الفار من الطاعون كالفار من الزحف، والصابر فيه كالصابر في الزحف.
(صحيح)(حم عبد بن حميد) عن جابر. (الصحيحة 1292)
6344 -
الفار من الطاعون كالفار من الزحف، ومن صبر فيه كان له أجر شهيد.
(صحيح)(حم) عن جابر. (الصحيحة 1292)
6345 -
الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف.
(صحيح)(ابن سعد) عن عائشة. (الصحيحة 1292)
6346 -
إن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب عذب به قوم، فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فرارًا منه، وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تدخلوها.
(صحيح)(حم م) عن أسامة بن زيد وسعد وخزيمة بن ثابت. (الصحيحة 2931)
6347 -
إن هذا الوباء رجز أهلك اللَّه به الأمم قبلكم، وقد بقي منه في الأرض شيء يجيء أحيانًا ويذهب أحيانًا، فإذا وقع بأرض فلا تخرجوا منها فرارًا، وإذا سمعتم به في أرض فلا تأتوها.
(صحيح)(حم ق ن) عن أسامة بن زيد. (الصحيحة 2931)
6348 -
يختصم الشهداء والمتوفون على فرشهم إلى ربنا في الذين يتوفون من الطاعون، فيقول الشهداء: إخواننا قتلوا كما قتلنا. ويقول المتوفون على فرشهم: إخواننا ماتوا على فرشهم كما متنا. فيقضي اللَّه بينهم فيقول ربنا: انظروا إلى جراحهم فإن أشبهت جراحهم جراح المقتولين فإنهم منهم ومعهم، فينظرون إلى جراح المطعونين فإذا جراحهم قد أشبهت جراح الشهداء فيلحقون بهم.
(حسن)(حم ن) عن العرباض بن سارية. (الجنائز 37)