المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

27. وَانْفَعْ بِهَا اللَّهُمَّ نَفْعًا جَمَّا … يَا مَنْ وَسِعْتَ - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 27. وَانْفَعْ بِهَا اللَّهُمَّ نَفْعًا جَمَّا … يَا مَنْ وَسِعْتَ

27.

وَانْفَعْ بِهَا اللَّهُمَّ نَفْعًا جَمَّا

يَا مَنْ وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمَا

‌الخُطْبَةُ

28.

قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ مَالِكِ

العَالِمُ الأَنْدَلُسِي مِنْ سَالِكِي

(1)

29.

رَأْيِ الإِمَامِ الشَّافِعيِّ النَّاسِكِ

(2)

أَحْمَدُ رَبِّي اللهَ خَيْرَ مَالِكِ

\2 ب\

وَصَحْبِهِ ذَوِي العُهُودِ وَالوَفَا

30. مُصَلِّيًا عَلَى الرَّسُولِ

(3)

المُصْطَفَى

31.

وَأَهْلِ بَيْتِهِ الكِرَامِ الحُنَفَا

وَآلِهِ المُسْتَكْمِلِينَ الشَّرَفَا

32.

وَأَسْتَعِينُ اللهَ فِي أَلْفِيَّهْ

بِحِفْظِهَا وَفَهْمِهَا حَفِيَّهْ

33.

تَنْفَعُ قَارِيهَا بِحُسْنِ نِيَّهْ

مَقَاصِدُ النَّحْوِ بِهَا مَحْوِيَّهْ

34.

تُقَرِّبُ الأَقْصَى بِلَفْظٍ مُوجَزِ

لِحُسْنِ سَبْكٍ مَعْ وُضُوحٍ مُحْرَزِ

35.

تُغْنِي عَنِ المُطَوَّلَاتِ المُجْتَزِي

وَتَبْسُطُ البَذْلَ بِوَعْدٍ مُنْجَزِ

36.

وَتَقْتَضِي رِضًى بِغَيْرِ سُخْطِ

بَلْ بِدَوَامِ رَغْبَةٍ وَبَسْطِ

37.

لِمَا حَوَتْهُ مِنْ كَمَالِ الضَّبْطِ

فَائِقَةً أَلْفِيَّةَ ابْنِ مُعْطِ

38.

وَهْوَ بِسَبْقٍ حَائِزٌ تَفْضِيلَا

عَلَيَّ إِذْ أَوْضَحَ لِي السَّبِيلَا

39.

فَهْوِ بِفِعْلٍ اقْتَضَى التَّسْهِيلَا

مُسْتَوْجِبٌ ثَنَائِيَ الجَمِيلَا

40.

وَاللهُ يَقْضِي بِهِبَاتٍ وَافِرَهْ

وَبِالنَّعِيمِ وَالرِّضَى وَالمَغْفِرَهْ

41.

وَجَعْلِ خَيْرِ العُمْرِ نَفْعًا آخِرَه

لِي وَلَهُ فِي دَرَجَاتِ الآخِرَهْ

(1)

في النسخ الثلاث "سالك"، ولعل الصواب ما أثبتناه.

(2)

انظر: الوافي بالوفيات 3\ 285 وطبقات الشافعية الكبرى 8\ 67 وبغية الوعاة 1\ 130 ونفح الطيب 2\ 228.

(3)

في "م": "النبي"، وكذلك اختلفت شروح الألفية ما بين راوٍ "الرسول" وراوٍ "النبي".

ص: 57