الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
27.
وَانْفَعْ بِهَا اللَّهُمَّ نَفْعًا جَمَّا
…
يَا مَنْ وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمَا
الخُطْبَةُ
28.
قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ مَالِكِ
…
العَالِمُ الأَنْدَلُسِي مِنْ سَالِكِي
(1)
…
29.
رَأْيِ الإِمَامِ الشَّافِعيِّ النَّاسِكِ
(2)
…
أَحْمَدُ رَبِّي اللهَ خَيْرَ مَالِكِ
…
\2 ب\
…
وَصَحْبِهِ ذَوِي العُهُودِ وَالوَفَا
…
30. مُصَلِّيًا عَلَى الرَّسُولِ
(3)
المُصْطَفَى
…
31.
وَأَهْلِ بَيْتِهِ الكِرَامِ الحُنَفَا
…
وَآلِهِ المُسْتَكْمِلِينَ الشَّرَفَا
…
32.
وَأَسْتَعِينُ اللهَ فِي أَلْفِيَّهْ
…
بِحِفْظِهَا وَفَهْمِهَا حَفِيَّهْ
…
33.
تَنْفَعُ قَارِيهَا بِحُسْنِ نِيَّهْ
…
مَقَاصِدُ النَّحْوِ بِهَا مَحْوِيَّهْ
…
34.
تُقَرِّبُ الأَقْصَى بِلَفْظٍ مُوجَزِ
…
لِحُسْنِ سَبْكٍ مَعْ وُضُوحٍ مُحْرَزِ
…
35.
تُغْنِي عَنِ المُطَوَّلَاتِ المُجْتَزِي
…
وَتَبْسُطُ البَذْلَ بِوَعْدٍ مُنْجَزِ
…
36.
وَتَقْتَضِي رِضًى بِغَيْرِ سُخْطِ
…
بَلْ بِدَوَامِ رَغْبَةٍ وَبَسْطِ
…
37.
لِمَا حَوَتْهُ مِنْ كَمَالِ الضَّبْطِ
…
فَائِقَةً أَلْفِيَّةَ ابْنِ مُعْطِ
…
38.
وَهْوَ بِسَبْقٍ حَائِزٌ تَفْضِيلَا
…
عَلَيَّ إِذْ أَوْضَحَ لِي السَّبِيلَا
…
39.
فَهْوِ بِفِعْلٍ اقْتَضَى التَّسْهِيلَا
…
مُسْتَوْجِبٌ ثَنَائِيَ الجَمِيلَا
…
40.
وَاللهُ يَقْضِي بِهِبَاتٍ وَافِرَهْ
…
وَبِالنَّعِيمِ وَالرِّضَى وَالمَغْفِرَهْ
…
41.
وَجَعْلِ خَيْرِ العُمْرِ نَفْعًا آخِرَه
…
لِي وَلَهُ فِي دَرَجَاتِ الآخِرَهْ
(1)
في النسخ الثلاث "سالك"، ولعل الصواب ما أثبتناه.
(2)
انظر: الوافي بالوفيات 3\ 285 وطبقات الشافعية الكبرى 8\ 67 وبغية الوعاة 1\ 130 ونفح الطيب 2\ 228.
(3)
في "م": "النبي"، وكذلك اختلفت شروح الألفية ما بين راوٍ "الرسول" وراوٍ "النبي".