المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

345. وَاخْتِيرَ فِي مَعْمُولِهِ إِذْ مِثْلَ (مَا … بِي أَنْتَ - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 345. وَاخْتِيرَ فِي مَعْمُولِهِ إِذْ مِثْلَ (مَا … بِي أَنْتَ

345.

وَاخْتِيرَ فِي مَعْمُولِهِ إِذْ مِثْلَ (مَا

بِي أَنْتَ مَعْنِيًّا) أَجَازَ العُلَمَا

346.

وَرَفْعَ مَعْطُوفٍ بِـ (لَكِنْ) أَوْ بِـ (بَلْ)

بِجَعْلِهِ مَعْ مُبْتَدًا مِنَ الجُمَلْ

347.

لِكَوْنِ نَفْيِ (مَا) بِذَا العَطْفِ بَطَلْ

مِنْ بَعْدِ مَنْصُوبٍ بِـ (مَا) الْزَمْ حَيْثُ حَلّْ

348.

وَبَعْدَ (مَا، وَلَيْسَ) جَرَّ البَا الخَبَرْ

وَلَيْسَ إِعْمَالُكَ (مَا) بِمُعْتَبَرْ

349.

أَوْ كَوْنُهَا كَـ (لَيْسَ) ثَمَّ ذَا اشْتَهَرْ

وَبَعْدَ (لَا) وَنَفْيِ (كَانَ) قَدْ يُجَرّْ

\13 ب\

مَعَ بَقَا النَّفْيِ وَتَرْتِيبٍ جَلَا

350. فِي النَّكِرَاتِ أُعْمِلَتْ كَـ (لَيْسَ) (لَا)

351.

وَجَاءَ فِي مَعْرِفَةٍ مُقَلَّلَا

(1)

وَقَدْ تَلِي (لَاتَ، وَإِنْ) ذَا العَمَلَا

352.

وَمَا لِـ (لَاتَ) فِي سِوَى حِينٍ عَمَلْ

أَيْ فِي سِوَى الأَزْمَانِ وَالتَّنْكِيرُ ظَلّْ

353.

شَرْطًا وَحَذْفُ وَاحِدٍ حَتْمًا حَصَلْ

(2)

وَحَذْفُ ذِي الرَّفْعِ فَشَا وَالعَكْسُ قَلّْ

‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

354.

كَـ (كَانَ): (كَادَ، وَعَسَى) لَكِنْ نَدَرْ

أَنْ تَجِدَ اسْمًا مُفْرَدًا هُنَا الخَبَرْ

355.

كَجُمْلَةِ المَاضي وَالِاسْمِ فَلْتَذَرْ

غَيْرَ مُضَارِعٍ لِهَذَيْنِ خَبَرْ

356.

وَكَوْنُهُ بِدُونِ (أَنْ) بَعْدَ (عَسَى)

قَلَّ وَرَفْعُهُ الضَّمِيرَ أُنِسَا

357.

وَرَفْعُهُ لِسَبَبِيٍّ يُؤْتَسَى

نَزْرٌ

(3)

وَ (كَادَ) الأَمْرُ فِيهِ عُكِسَا

358.

وَكَـ (عَسَى)(حَرَى) وَلَكِنْ جُعِلَا

تَشْبِيهُهُ فِي عَمَلٍ قَدْ عَمِلَا

(1)

اعتبار كونه قليلًا خلاف لما ذُكر من أنه شاذ، وعليه روى ابن الشجري بيت النابغة الجعدي:

وحلَّتْ سوادَ القلبِ لا أنا باغيًا

سواها ولا في حُبّها متراخيَا

انظر: أمالي ابن الشجري 1\ 433 وشرح التسهيل 1\ 377.

(2)

وعلى هذا ورد بقراءتين قوله تعالى: "ولاتَ حين مناص"، بنصب "حين" ورفعها. انظر: البحر المحيط 7\ 383 والمحرر 12\ 419.

(3)

نزر خبر رفعه وجملة يؤتسى أي يتبع حال وأل في الأمر عهدية للحكم الأول انتهى. اهـ حاشية الأصل.

ص: 82

359.

وَفِي الرَّجَا لَا مُطْلَقًا إِذْ نُقِلَا

خَبَرُهَا حَتْمًا بِـ (أَنْ) مُتَّصِلَا

360.

وَأَلْزَمُوا (اخْلَوْلَقَ)(أَنْ) مِثْلَ (حَرَى)

كَـ (اخْلَوْلَقَتْ -أَيِ السَّمَا- أَنْ تُمْطِرَا)

361.

وَلَمْ يَجِئْ (تُمْطِرُ) فِي مَا ذُكِرَا

وَبَعْدَ (أَوْشَكَ) انْتِفَا (أَنْ) نَزُرَا

362.

وَمِثْلُ (كَادَ) فِي الأَصَحِّ (كَرَبَا)

بِكَسْرِ رًا وَالفَتْحُ مِمَّا انْتُخِبَا

363.

كَـ (كَرَبَ

(1)

القَلْبُ جَوًى أَنْ يَذْهَبَا)

وَتَرْكُ (أَنْ) مَعْ ذِي الشُّرُوعِ وَجَبَا

\14 أ\

وَعَدَّ، هَبَّ

(2)

وَكَذَا (قَامَ) يَحِقّْ

364. كَـ (أَنْشَأَ السَّائِقُ يَحْدُو) وَ (طَفِقْ،

365.

كَـ (قَامَ بَكْرٌ يُنْشِدُ الذِي سُرِقْ)

كَذَا (أَخَذْتُ، وَجَعَلْتُ، وَعَلِقْ)

366.

وَاسْتَعْمَلُوا مُضَارِعًا لِـ (أَوْشَكَا)

أَكْثَرُ مِنْ مَاضٍ وَالَاخْفَشُ حَكَى

(3)

367.

(يَطْفَقُ) فَاجْعَلْهُ لَهُ مُشَارِكَا

وَ (كَادَ) لَا غَيْرُ وَزَادُوا (مُوشِكَا)

368.

بَعْدَ (عَسَى، اخْلَوْلَقَ، أَوْشَكْ) قَدْ يَرِدْ

مَا يَقْتَضِي تَمَامَهَا إِنْ لَمْ تَجِدْ

369.

مَرْفُوعًا

(4)

اثْرَهَا وَذَا بِأَنْ قُصِدْ

غِنًى بِـ (أَنْ يَفْعَلَ) عَنْ ثَانٍ فُقِدْ

370.

وَجَرِّدَنْ (عَسَى) أَوِ ارْفَعْ مُضْمَرَا

بِهَا وَكُنْ بَيْنَهُمَا مُخَيَّرَا

371.

فِي (أَوْشَكَ، اخْلَوْلَقَ) فَافْعَلْ

(5)

مَا تَرَى

بِهَا إِذَا اسْمٌ قَبْلَهَا قَدْ ذُكِرَا

372.

وَالفَتْحَ وَالكَسْرَ أَجِزْ فِي السِّينِ مِنْ

(عَسَى) إِذَا نُونُ ضَمِيرٍ يَقْتَرِنْ

(6)

373.

بِهَا أَوِ التَّا وَمِثَالَهَا أَبِنْ

نَحْوَ (عَسِيتُ) وَانْتِقَا الفَتْحِ زُكِنْ

(1)

تمثيل للقليل. اهـ حاشية الأصل.

(2)

ذكره وما بعده ابن مالك في التسهيل وهو بالتخفيف (هَبْ). انظر: التسهيل 71.

(3)

انظر: معاني القرآن للأخفش 1\ 323.

(4)

في النسخ الثلاث بالرفع.

(5)

في "م": وافعل".

(6)

في "م": "يقترن".

ص: 83