الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
55.
عِنْ وَسْمِ مَاضٍ وَمُضَارِعٍ يُقَلْ
…
فِيهِ هُوَ اسْمٌ نَحْوُ (صَهْ، وَحَيَّهَلْ)
(1)
…
المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ
56.
وَالِاسْمُ مِنْهُ مُعْرَبٌ وَمَبْنِي
…
لِكَوْنِهِ أُضِيفَ لِاسْمٍ مَعْنِي
…
57.
بِغَيْرِ مُعْرَبٍ وَمِنْهُ المَبْنِي
…
لِشَبَهٍ مِنَ الحُرُوفِ مُدْنِي
…
\3 ب\
…
وَكَوْنُ ثَانِ اثْنَيْنِ حَرْفًا لَيِّنَا
…
58. كَالشَّبَهِ الوَضْعِيِّ فِي اسْمَيْ (جِئْتَنَا)
…
59.
شَرْطٌ رَآهُ الشَّاطِبِيُّ بَيِّنَا
(2)
…
وَالمَعْنَوِيِّ فِي (مَتَى) وَفِي (هُنَا)
…
60.
وَكَنِيَابَةٍ عَنِ الفِعْلِ بِلَا
…
قَبُولِ تَأْثِيرٍ وَكَاسْمٍ أُهْمِلَا
…
61.
إِذْ جَاءَ غَيْرَ عَامِلٍ وَهْوَ بِلَا
…
تَأَثُّرٍ وَكَافْتِقَارٍ أُصِّلَا
…
62.
وَمُعْرَبُ الأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا
…
مِنْ مُقْتَضَى البِنَا عَلَى مَا قُدِّمَا
…
63.
مِنَ الإِضَافَةِ وَمِمَّا عُلِمَا
…
مِنْ شَبَهِ الحَرْفِ كَـ (أَرْضٍ، وَسُمَا)
…
64.
وَفِعْلُ أَمْرٍ وَمُضِيٍّ بُنِيَا
…
كَمَا هُوَ الأَصْلُ وَخُلْفٌ قَوِيَا
…
65.
فِي الأَمْرِ
(3)
فَالإِعْرَابُ فِيهِ حُكِيَا
…
وَأَعْرَبُوا مُضَارِعًا إِنْ عَرِيَا
…
66.
مِنْ نُونِ تَوْكِيدٍ مُبَاشِرٍ وَمِنْ
…
أَمْثِلَةٍ شَهِيرَةٍ لَهُ زُكِنْ
…
67.
إِعْرَابُ مَا يُفْصَلُ تَقْدِيرًا وَمِنْ
…
نُونِ إِنَاثٍ كَـ (يَرُعْنَ مَنْ فُتِنْ)
…
68.
وَكُلُّ حَرْفٍ مُسْتَحِقٌّ لِلبِنَا
…
وَوُفِّيَ الحَقَّ الذِي لَهُ هُنَا
…
69.
إِذْ كَانَ عَنْ أَنْ يُعْرِبُوهُ فِي غِنَى
…
وَالأَصْلُ فِي المَبْنِيِّ أَنْ يُسَكَّنَا
…
(1)
انظر مزيد تفصيل عن الأفعال وتقسيمها: التذييل والتكميل 1\ 67 وتمهيد القواعد 1\ 170 وهمع الهوامع 1\ 34.
(2)
انظر: المقاصد الشافية 1\ 74.
(3)
مسألة خلافية بين أهل الفن: الأمر مبني أو معرب؟ ذهب إلى الأول البصريون وإلى الثاني الكوفيون. انظر تفصيل المسألة في: الكتاب 3\ 8 ومعاني القرآن للأخفش 1\ 82 والإنصاف 2\ 427.
70.
وَمِنْهُ ذُو فَتْحٍ وَذُو كَسْرٍ وَضَمّْ
…
أَيْ مِنْهُ ذُو ضَمٍّ وَذَا وَالكَسْرُ تَمّْ
…
71.
فِي اسْمٍ وَفِي سِوَاهُ فَقْدُهُ انْحَتَمْ
…
كَـ (أَيْنَ، أَمْسِ، حَيْثُ) وَالسَّاكِنُ (كَمْ)
…
72.
وَالرَّفْعَ وَالنَّصْبَ اجْعَلَنْ إِعْرَابَا
…
لِكُلِّ مُعْرَبٍ تَنَلْ صَوَابَا
…
\4 أ\
…
لِاسْمٍ وَفِعْلٍ نَحْوُ (لَنْ أَهَابَا)
…
73. كَـ (إِنَّ زَيْدًا) اجْعَلِ انْتِصَابَا
…
74.
وَالِاسْمُ قَدْ خُصِّصَ بِالجَرِّ كَمَا
…
خِفَّتُهُ اقْتَضَتْ وَأَيْضًا عَدِمَا
…
75.
عَامِلُهُ أَنْ يَسْتَقِلَّ مِثْلَما
…
قَدْ خُصِّصَ الفِعْلُ بِأَنْ يَنْجَزِمَا
…
76.
فَارْفَعْ بِضَمٍّ وَانْصِبَنْ فَتْحًا وَجُرّْ
…
كَسْرًا فَمِنْ حَيْثُ الخُصُوصُ لَمْ يَضُرّْ
…
77.
فِي كَوْنِهَا الإِعْرَابَ
(1)
وَاجْعَلْ مَا تَجُرّْ
…
كَسْرًا كَـ (ذِكْرُ اللهِ عَبْدَهُ يَسُرّْ)
…
78.
وَاجْزِمْ بِتَسْكِينٍ وَغَيْرُ مَا ذُكِرْ
…
مِنْ حَذْفٍ اوْ فَتْحٍ وَكَسْرِ مُنْكَسِرْ
…
79.
وَأَلِفٍ وَاوٍ وَيًا نُونٍ
(2)
أَقِرّْ
…
يَنُوبُ نَحْوُ (جَا أَخُو بَنِي نَمِرْ)
…
80.
وَارْفَعْ
(3)
بِوَاوٍ وَانْصِبَنَّ بِالأَلِفْ
…
نِيَابَةً عَنْ ضَمٍّ اوْ فَتْحٍ أُلِفْ
…
81.
وَاليَا عَنِ الجَرِّ بِقَوْلِهِ عُرِفْ
…
وَاجْرُرْ بِيَاءٍ مَا مِنَ الأَسْمَا أَصِفْ
…
82.
مِنْ ذَاكَ (ذُو) إِنْ صُحْبَةً أَبَانَا
…
وَ (ذَوَيٌ)
(4)
فِي أَصْلِهِ أَتَانَا
…
83.
وَقِيلَ (ذَوٌّ)
(5)
مُسْكَنًا إِسْكَانَا
…
وَالفَمُ حَيْثُ المِيمُ مِنْهُ بَانَا
…
84.
(أَبٌ، أَخٌ، حَمٌ) كَذَاكَ وَ (هَنُ)
…
وَمَنْعُهُ الإِتْمَامَ فِيهِ وَهَنُ
(6)
…
(1)
هذا مبني على خلافهم: الإعراب معنوي أو لفظي؟ الأول ظاهر كلام سيبويه واختيار الأعلم، والثاني مذهب ابن خروف والشلوبين وابن مالك وغيره. انظر: التذييل والتكميل 1\ 116 وهمع الهوامع 1\ 59.
(2)
معطوف بإسقاط العاطف. اهـ حاشية الأصل.
(3)
كذا في "ظ"، وفي "م":"فارفع"، وفي الأصل عليها طمس ويظهر منها "رفع".
(4)
مذهب سيبويه. انظر: التذييل والتكميل 1\ 161.
(5)
مذهب الخليل. انظر: التذييل والتكميل 1\ 163.
(6)
مذهب الفراء، وقد نقل سيبويه فيه الإتمام، ومن حفظ حجة على من لم يحفظ. انظر: التذييل والتكميل 1\ 163.
85.
وَهْوَ كِنَايَةٌ لِمَا لَا يَحْسُنُ
(1)
…
وَالنَّقْصُ فِي هَذَا الأَخِيرِ أَحْسَنُ
…
86.
وَفِي (أَبٍ) وَتَالِيَيْهِ يَنْدُرُ
…
وَفِي (أَبٍ) تَشْدِيدُ عَيْنٍ أَنْدَرُ
…
87.
كَذَا (أَخٌ) وَفِيهِ (أَخْوٌ) يُذْكَرُ
…
وَقَصْرُهَا مِنْ نَقْصِهِنَّ أَشْهَرُ
…
\4 ب\
…
لِليَا بِتَكْبِيرٍ وَإِفْرَادٍ جَلَا
…
88. وَشَرْطُ ذَا الإِعْرَابِ أَنْ يُضَفْنَ لَا
…
89.
وَأَغْنِ (ذُو) عَنْ شَرْطِ أَنْ يُضَافَ لَا
…
لِليَا كَـ (جَا أَخُو أَبِيكَ ذَا اعْتِلَا)
…
90.
بِالأَلِفِ ارْفَعِ المُثَنَّى وَ (كِلَا)
…
فَإِنَّهُ عَلَى المُثَنَّى حُمِلَا
…
91.
لِكَوْنِهِ لِلَفْظِهِ مُشَاكِلَا
…
إِذَا بِمُضْمَرٍ مُضَافًا وُصِلَا
…
92.
(كِلْتَا) كَذَاكَ (اثْنَانِ، وَاثْنَتَانِ)
…
مُشَابِهَاهُ لَا مُثَنَّيَانِ
…
93.
إِذْ لَهُمَا مَا جَاءَ مُفْرَدَانِ
…
كَـ (ابْنَيْنِ، وَابْنَتَيْنِ) يَجْرِيَانِ
…
94.
وَتَخْلُفُ اليَا فِي جَمِيعِهَا الأَلِفْ
…
فِي غَيْرِ رَفْعٍ تِلْوَ فَتْحٍ قَدْ عُرِفْ
…
95.
وَجَاءَ مَقْصُورًا بِإِبْقَاءِ الأَلِفْ
(2)
…
جَرًّا وَنَصْبًا بَعْدَ فَتْحٍ قَدْ أُلِفْ
…
96.
وَارْفَعْ بِوَاوٍ وَبِيَا اجْرُرْ وَانْصِبِ
…
جَمْعًا لِعَاقِلٍ مُذَكَّرٍ أُبِي
…
97.
عَنْ تًا وَفِي الوَصْفِ القَبُولَ تُصِبِ
…
سَالِمَ جَمْعِ عَامِرٍ وَمُذْنِبِ
…
98.
وَشِبْهِ ذَيْنِ وَبِهِ عِشْرُونَا
…
وَهْوَ اسْمُ جَمْعٍ رُدَّ أَنْ يَكُونَا
…
99.
وَاحِدُهُ عَشَرَةً يَقِينَا
…
وَبَابُهُ أُلْحِقَ وَالأَهْلُونَا
…
100.
أُولُو وَعَالَمُونَ عِلِّيُّونَا
…
وَشِبْهُهُ كَقَوْلِكَ الزَّيْدُونَا
…
101.
فِيمَنْ بِهِ سُمِّيَ يُلْحِقُونَا
…
وَأَرَضُونَ شَذَّ وَالسِّنُونَا
…
(1)
انظر: العين 3\ 354 وتهذيب اللغة 5\ 243 والنهاية 5\ 278.
(2)
ومنه ورد على أحد التخريجات قوله تعالى: "إنَّ هذان لساحران"، وقوله:
إِنَّ أَبَاهَا وَأَبَا أَبَاهَا
…
قَدْ بَلَغَا فِي المَجْدِ غَايَتَاهَا
فالأصل أن يقول: "قد بلغا في المجد غايتَيْها". انظر: الجمل 238 والحجة في القراءات السبع 242 و 2\ 339 وشرح المفصل 2\ 355.
102.
وَبَابُهُ وَمِثْلَ حِينٍ قَدْ يَرِدْ
…
مَا اسْمًا أَتَى وَذَا كَثِيرٌ مُطَّرِدْ
…
\5 أ\
…
ذَا البَابُ وَهْوَ عِنْدَ قَوْمٍ يَطَّرِدْ
…
103. وَفِي سِنِينَ ذَا وَبِالنَّقْلِ وُجِدْ
…
104.
وَنُونَ مَجْمُوعٍ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ
…
فِي حُكْمِهِ مِمَّا بَيَانُهُ سَبَقْ
…
105.
فَفَتْحُهُ لِخِفَّةِ اللَّفْظِ أَحَقّْ
…
فَافْتَحْ وَقَلَّ مَنْ بِكَسْرِهِ نَطَقْ
…
106.
وَنُونُ مَا ثُنِّيَ وَالمُلْحَقِ بِهْ
…
فَاكْسِرْ وَفَتْحٌ بَعْدَ يًا لَا يَشْتَبِهْ
…
107.
وَأَلِفٌ قَلَّ فَمَنْ يَقُولُ بِهْ
…
بِعَكْسِ ذَاكَ اسْتَعْمَلُوهُ فَانْتَبِهْ
(1)
…
108.
وَمَا بِتًا وَأَلِفٍ قَدْ جُمِعَا
…
بِأَنْ يُزَادَ
(2)
فِيهِ كَيْفَ وَقَعَا
…
109.
وَلَوْ بِتَغْيِيرِ بِنَاءٍ وُضِعَا
(3)
…
يُكْسَرُ فِي الجَرِّ وَفِي النَّصْبِ مَعَا
…
110.
كَذَا (أُولَاتُ) وَالذِي اسْمًا قَدْ جُعِلْ
…
تَمْنَعُهُ تَنْوِينًا اوْ صَرْفًا شَمِلْ
(4)
…
111.
وَجَاءَ مِثْلَ أَصْلِهِ فَمَا نُقِلْ
(5)
…
-كَأَذْرِعَاتٍ- فِيهِ ذَا أَيْضًا قُبِلْ
…
112.
وَجُرَّ بِالفَتْحَةِ مَا لَا يَنْصَرِفْ
…
وَهْوَ الذِي بِالعِلَّتَيْنِ يَتَّصِفْ
…
(1)
من الغريب أن ابن مالك نظم هذه المسألة في الخلاصة في بيتين، بينما في الكافية الشافية -وهي أمُّ الألفية والألفية اختصارها- نظمها في بيت واحد، قال في الكافية الشافية:
وَالنُّونُ فِي جَمْعٍ لَهُ الفَتْحُ وَفِي
…
تَثْنِيَةٍ كَسْرٌ وَعَكْسٌ قَدْ يَفِي
وقال في الألفية:
وَنُونَ مَجْمُوعٍ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ
…
فَافْتَحْ وَقَلَّ مَنْ بِكَسْرِهِ نَطَقْ
…
وَنُونُ مَا ثُنِّيَ وَالمُلْحَقِ بِهْ
…
بِعَكْسِ ذَاكَ اسْتَعْمَلُوهُ فَانْتَبِهْ
انظر: ألفية ابن مالك ص 74 البيت 39 و 40، وشرح الكافية الشافية 1\ 191.
(2)
في الأصل: "يزادا".
(3)
كأرض وأرَضات.
(4)
أي شمل التنوين والجر انتهى. اهـ حاشية الأصل.
(5)
في"ظ": "وجاء أيضًا مثله فما نقل".
113.
أَوْ عِلَّةٍ تَقُومُ
(1)
ثُمَّ ذَا أُلِفْ
…
مَا لَمْ يُضَفْ أَوْ يَكُ بَعْدَ أَلْ رَدِفْ
…
114.
وَاجْعَلْ
(2)
لِنَحْوِ (يَفْعَلَانِ) النُّونَا
…
وَلَوْ بِتَاءٍ بَدْءَهُ يَأْتُونَا
…
115.
فِي غَيْبَةٍ أَوْ مَا يُخَاطِبُونَا
…
رَفْعًا وَ (تَدْعِينَ، وَتَسْأَلُونَا)
…
116.
وَحَذْفُهَا لِلجَزْمِ وَالنَّصْبِ سِمَهْ
…
وَقِيلَ بِالتَّقْدِيرِ وَهْيَ مُلْزِمَهْ
…
117.
عِنْدَهُمَا
(3)
حَذْفًا
(4)
بِفَرْقٍ مُعْلِمهْ
…
كَـ (لَمْ تَكُونِي لِتَرُومِي مَظْلَمَهْ)
…
\5 ب\
…
بِأَلِفٍ آخِرُهُ قَدْ لَزِمَا
…
118. وَسَمِّ مُعْتَلًّا مِنَ الأَسْمَاءِ مَا
…
119.
أَوْ يًا تَلِي كَسْرًا لُزُومًا تُمِّمَا
…
كَالمُصْطَفَى وَالمُرْتَقِي مَكَارِمَا
…
120.
فَالأَوَّلُ الإِعْرَابُ فِيهِ قُدِّرَا
…
فِي أَلِفٍ آخِرُهُ تَعَذُّرَا
…
121.
لِأَنَّ ذَاتَهَا أَبَتْ أَنْ يَظْهَرَا
(5)
…
جَمِيعُهُ وَهْوَ الذِي قَدْ قُصِرَا
…
122.
وَالثَّانِ مَنْقُوصٌ وَنَصْبُهُ ظَهَرْ
…
لِخِفَّةِ الفَتْحَةِ مِنْ ثَمَّ تَقَرّْ
…
123.
وَبَعْضُهُمْ يَحْذِفُهَا إِنِ اضْطَرَرْ
(6)
…
وَرَفْعُهُ يُنْوَى كَذَا أَيْضًا يُجَرّْ
…
124.
وَأَيُّ فِعْلٍ آخِرٌ مِنْهُ أَلِفْ
…
فِي الحَالِ لَا فِي أَصْلِهِ
(7)
إِذْ مَا اخْتُلِفْ
…
125.
فِي أَنَّهُ فِي الفِعْلِ بِالقَلْبِ وُصِفْ
…
أَوْ وَاوٌ اوْ يَاءٌ فَمُعْتَلًّا عُرِفْ
…
(1)
سيأتي موضع منفرد يتحدث عن الممنوع من الصرف عند البيت 1324.
(2)
في الأصل: "وَجْعَلْ".
(3)
في "م": غيرهما".
(4)
حذف حروف العلة بالجازم أم عند الجازم؟ التحقيق الثاني. انظر: التذييل والتكميل 1\ 202 وشرح المرادي 1\ 350 والتصريح 1\ 87.
(5)
في "م": "يظهرا"، والتعذر ما لو تكلف المتكلم في نطقك لم يستطع.
(6)
في "م": "إن اضطرر"، ويقصد الشارح به قوله:
وَلَوْ أَنَّ وَاشٍ بِاليَمَامَةِ دَارُهُ
…
وَدَارِي بِأَعْلَى حَضْرَمَوْتَ اهْتَدَى لِيَا
انظر: سفر السعادة 2\ 713 وشرح الشافية 3\ 183 والتذييل والتكميل 1\ 213.
(7)
في "م": "أصلها".