المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

642. وَمَا يُرَى ظَرْفًا وَغَيْرَ ظَرْفِ … كَـ (اليَوْمِ) وَالمَكَانُ - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 642. وَمَا يُرَى ظَرْفًا وَغَيْرَ ظَرْفِ … كَـ (اليَوْمِ) وَالمَكَانُ

642.

وَمَا يُرَى ظَرْفًا وَغَيْرَ ظَرْفِ

كَـ (اليَوْمِ) وَالمَكَانُ حَيْثُمَا يَفِي

643.

بِرَفْعٍ اوْ جَرٍّ بِغَيْرِ الحَرْفِ

فَذَاكَ ذُو تَصَرُّفٍ فِي العُرْفِ

644.

وَغَيْرُ ذِي التَّصَرُّفِ الذِي لَزِمْ

نَصْبًا عَلَى قَصْدِكَ (فِي) وَقَدْ يُلِمْ

645.

بِحَرْفِ جَرٍّ فَهُمَا مَا يَلْتَزِمْ

ظَرْفِيَّةً أَوْ شِبْهَهَا مِنَ الكَلِمْ

646.

وَقَدْ يَنُوبُ عَنْ مَكَانٍ مَصْدَرُ

نَحْوُ (جَلَسْتُ قُرْبَهُ) وَيَنْدُرُ

647.

لِذَا القَيَاسُ فِيهِ مِمَّا يُحْظَرُ

(1)

وَذَاكَ فِي ظَرْفِ الزَّمَانِ يَكْثُرُ

‌المَفْعُولُ مَعَهُ

648.

يُنْصَبُ تَالِي الوَاوِ مَفْعُولًا مَعَهْ

إِنْ تُعْطِ مَعْنَى (مَعْ) وَتُلْفَى مُتْبَعَهْ

649.

بِالِاسْمِ فَضْلَةً كَمَا قَدْ أَوْقَعَهْ

فِي نَحْوِ (سِيرِي وَالطَّرِيقَ مُسْرِعَهْ)

650.

بِمَا مِنَ الفِعْلِ وَشِبْهِهِ سَبَقْ

وُجُوبًا الوَاوُ عَلَيْهِ مُتَّفَقْ

\24 أ\

ذَا النَّصْبُ لَا بِالوَاوِ فِي القَوْلِ الأَحَقّْ

651. كَسَبْقِ مَا صُوحِبَ فِي رَأْيٍ يُحَقّْ

652.

وَبَعْدَ (مَا) اسْتِفْهَامٍ اوْ (كَيْفَ) نَصَبْ

لَا بَعْدَ (هَذَا لَكَ) فِي مَا يُنْتَخَبْ

653.

اِسْمَ الذِي بِغَيْرِهِ قَدِ اصْطَحَبْ

بِفِعْلِ كَوْنٍ مُضْمَرٍ بَعْضُ العَرَبْ

654.

وَالعَطْفُ إِنْ يُمْكِنْ بِلَا ضَعْفٍ أَحَقّْ

مِنْ نَصْبِ مَا جَوَازَ نَصْبٍ اسْتَحَقّْ

655.

وَوَاجِبٌ إِنْ فَقْدُ شَرْطِهِ اتَّفَقْ

وَالنَّصْبُ مُخْتَارٌ لَدَى ضَعْفِ

(2)

النَّسَقْ

656.

وَالنَّصْبُ إِنْ لَمْ يَجُزِ العَطْفُ يَجِبْ

إِنْ جَازَ أَمَّا مَا لِمَنْعٍ يَنْتَسِبْ

657.

فَأَوِّلِ المَذْكُورَ فِيهِ إِنْ تُحِبّْ

أَوِ اعْتَقِدْ إِضْمَارَ عَامِلٍ تُصِبْ

(1)

قال المرادي: "وكثرته تقتضي القياس عليه". انظر: شرح المرادي 2\ 662.

(2)

في "م": "عطف".

ص: 104