المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

793. وَدُونَ عَاطِفٍ أَقَلُّ مِنْ بِـ (بَلْ) … وَالفَا وَبَعْدَ - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 793. وَدُونَ عَاطِفٍ أَقَلُّ مِنْ بِـ (بَلْ) … وَالفَا وَبَعْدَ

793.

وَدُونَ عَاطِفٍ أَقَلُّ مِنْ بِـ (بَلْ)

وَالفَا وَبَعْدَ الوَاوِ شَاعَ ذَا العَمَلْ

794.

وَقَدْ يُجَرُّ بِسِوَى (رُبَّ) لَدَى

حَذْفٍ وَبَعْضُ ذَاكَ لَنْ يَطَّرِدَا

795.

فَاقْصُرْ عَلَى السَّمَاعِ جَرًّا إِنْ بَدَا

حَذْفٌ وَبَعْضُهُ يُرَى مُطَّرِدَا

‌الإِضَافَةُ

\29 أ\

وَلَوْ مُقَدَّرًا بِأَنْ يَكُونَا

796. نُونًا تَلِي الإِعْرَابَ أَوْ تَنْوِينَا

797.

مَدْخُولُهُ اسْمًا لَمْ يَنَلْ تَمْكِينَا

(1)

مِمَّا تُضِيفُ احْذِفْ كَـ (طُورِ سِينَا)

798.

وَالثَّانِيَ

(2)

اجْرُرْ وَانْوِ (مِنْ، أَوْ فِي) إِذَا

كُلًّا يُرَى مِنْهُ المُضَافُ اتُّخِذَا

(3)

799.

أَوْ ظَرْفَهُ

(4)

فَإِنَّهُ وَالحَالُ ذَا

لَمْ يَصْلُحِ الَّا ذَاكَ وَاللَّامَ خُذَا

800.

لِمَا سِوَى ذَيْنِكَ وَاخْصُصْ أَوَّلَا

بِالثَّانِ إِنْ تَنْكِيرُهُ قَدْ حَصَلَا

801.

وَلَيْسَ فِي التَّقْدِيرِ عَنْهُ انْفَصَلَا

أَوْ أَعْطِهِ التَّعْرِيفَ بِالذِي تَلَا

802.

وَإِنْ يُشَابِهِ المُضَافُ (يَفْعَلُ)

مَعْنًى بِأَنْ يَكُونَ مِمَّا اسْتَعْمَلُوا

803.

فِي الحَالِ أَوْ فِي زَمَنٍ يُسْتَقْبَلُ

وَصْفًا فَعَنْ تَنْكِيرِهِ لَا يُعْزَلُ

804.

كَـ (رُبَّ رَاجِينَا، عَظِيمِ الأَمَلِ

ثَانِيَ عِطْفِهِ)

(5)

وَذَا حَالًا

(6)

تُلِي

(1)

كما تقول في (دراهم): "هذه دراهمك"، فكلمة (دراهم) ممنوعة من الصرف من التنوين. انظر: شرح الكافية الشافية 2\ 899 وشرح ابن الناظم 272.

(2)

في "م": "والباقي".

(3)

في "م": "اتحدا"، وقوله:"اتخذا" أي على معنى الحرف (من).

(4)

أي على معنى الحرف (في).

(5)

الحج 9.

(6)

في النسخ الثلاث: "جالا".

ص: 114

805.

وَ (بَالِغَ الكَعْبَةِ)(هَدْيًا)

(1)

قَدْ وَلِي

(مُرَوَّعِ القَلْبِ، قَلِيلِ الحِيَلِ)

806.

وَذِي الإِضَافَةُ اسْمُهَا لَفْظِيَّهْ

عُلْقَتُهَا مَعْنًى تُرَى مَنْفِيَّهْ

807.

وَبِالمَجَازِيَّةِ ذِي مَسْمِيَّهْ

وَتِلْكَ مَحْضَةٌ وَمَعْنَوِيَّهْ

808.

وَوَصْلُ (أَلْ) بِذَا المُضَافِ مُغْتَفَرْ

إِنْ عُرِّفَ الثَّانِي كَمَا الفَرَّا

(2)

ذَكَرْ

809.

وَكُلُّهُمْ جَوَازَ وَصْلِهَا نَصَرْ

إِنْ وُصِلَتْ بِالثَّانِ كَـ (الجَعْدِ الشَّعَرْ)

810.

أَوْ بِالذِي لَهُ أُضِيفَ الثَّانِي

أَوْ بِمُفَسِّرِهِمَا وَذَانِ

\29 ب\

كَـ (زَيْدٌ الضَّارِبُ رَأْسِ الجَانِي)

811. عَلَى الصَّحِيحِ وَمِثَالُ الثَّانِي

812.

وَكَوْنُهَا فِي الوَصْفِ كَافٍ إِنْ وَقَعْ

كَـ (الضَّارِبَيْ وَالضَّارِبِي مَنِ ارْتَدَعْ)

813.

وَضَبَطُوا هَذَا بِكَوْنِهِ يَقَعْ

مُثَنًّى اوْ جَمْعًا سَبِيلَهُ اتَّبَعْ

814.

وَرُبَّمَا أَكْسَبَ ثَانٍ أَوَّلَا

تَصْدِيرًا

(3)

اوْ بِنَاءً

(4)

اوْ نَصْبًا عَلَى

815.

ظَرْفٍ

(5)

وَتَذْكِيرًا

(6)

وَأَيْضًا حَصَّلَا

تَأْنِيثًا

(7)

انْ كَانَ لِحَذْفٍ مُوهَلَا

(1)

المائدة 95.

(2)

انظر: معاني القرآن للفراء 2\ 225 - 226.

(3)

كقولك: "غلامَ مَنْ تضربْ أضرب".

(4)

كقول النابغة:

على حينَ عاتَبتُ المشيبَ على الصِّبا

وقلتُ ألَمَّا أصْحُ والشيبُ وازعُ

انظر: الكتاب 2\ 330 وشرح المفصل 2\ 288.

(5)

نحو قوله تعالى: "تؤتي أكلها كل حين" إبراهيم 25.

(6)

كنحو قوله:

إنارةُ العقلِ مكسوفٌ بطوْع هوى

وعقلُ عاصي الهوى يَزْدادُ تنويرَا

انظر: شرح التسهيل 3\ 238 ومغني اللبيب 665 والتصريح 1\ 688.

(7)

كقول العجاج:

طولُ اللَّيالي أسرعتْ في نقضي

أخذنَ بعضي وتركنَ بعضي

انظر: الكتاب 1\ 53 والمقتضب 4\ 199.

ص: 115

816.

وَلَا يُضَافُ اسْمٌ لِمَا بِهِ اتَّحَدْ

مَا صَدَقَا إِذْ ذَاكَ فِي اللَّفْظِ فَقَدْ

817.

فَائِدَةً كَمَا بِذَاكَ لَمْ يُفَدْ

مَعْنًى وَأَوِّلْ مُوهِمًا إِذَا وَرَدْ

818.

وَبَعْضُ الَاسْمَاءِ يُضَافُ أَبَدَا

أَوْ لَا يُضَافُ أَبَدًا وَالمُبْتَدَا

819.

لِظَاهِرٍ وَمُضْمَرٍ مِثْلَ (لَدَى)

وَبَعْضُ ذَا قَدْ يَأْتِ لَفْظًا مُفْرَدَا

820.

وَبَعْضُ مَا يُضَافُ حَتْمًا امْتَنَعْ

فِي اللَّفْظِ قَطْعُهُ فَلَيْسَ يُقْتَطَعْ

821.

وَمِنْهُ فِي الفَصِيحِ مَا لَيْسَ يَقَعْ

(1)

إِيلَاؤُهُ اسْمًا ظَاهِرًا حَيْثُ وَقَعْ

(2)

822.

كَـ (وَحْدَ، لَبَّيْ، وَدَوَالَيْ، سَعْدَيْ)

وَكَـ (حَنَانَيْ) وَكَذَا (هَذَاذَيْ)

823.

وَغَيْرُ (وَحْدَ) خُصَّ بِالمُخَاطَبَيْ

وَشَذَّ إِيْلَاءُ (يَدَيْ) لِـ (لَبَّيْ)

(3)

824.

وَأَلْزَمُوا إِضَافَةً إِلَى الجُمَلْ

بَعْضًا مِنَ الأَلْفَاظِ لَكِنْ ذَاكَ قَلّْ

825.

وَمِنْهُ وَهْوَ مُطْلَقًا بِهَا اتَّصَلْ

(حَيْثُ، وَإِذْ) وَإِنْ يُنَوَّنْ يُحْتَمَلْ

\30 أ\

حُكْمًا كَذَا مَا كَانَ ذَا لَهُ أُخِذْ

826. إِفْرَادُ (إِذْ) وَمَا كَـ (إِذْ) مَعْنًى كَـ (إِذْ)

827.

حُكْمُ (إِذَا، أَوْ إِذْ) وَلَكِنْ حِينَئِذْ

أَضِفْ جَوَازًا نَحْوُ (حِينَ جَا نُبِذْ)

828.

وَابْنِ أَوَ اعْرِبْ مَا كَـ (إِذْ) قَدْ أُجْرِيَا

أَوْ كَـ (إِذَا) حَمْلًا إِذَا مَا بُنِيَا

829.

وَعَمَلًا بِالأَصْلِ حَيْثُ أُبْقِيَا

وَاخْتَرْ بِنَا مَتْلُوِّ فِعْلٍ بُنِيَا

830.

وَقَبْلَ فِعْلٍ مُعْرَبٍ أَوْ مُبْتَدَا

مَعْ خَبَرٍ بَنَوْا بِثَبْتٍ وَرَدَا

(4)

(1)

في "م": "كان امتنع".

(2)

في "م": "يقع".

(3)

يشير إلى قول بعض بني أسد:

دَعَوْتُ لِما نابَنْى مِسْوَرًا

فَلَبَّى فَلبَّىْ يَدَي مِسْوَرِ

انظر: الكتاب 1\ 352 والمحتسب 1\ 78 واللباب 1\ 465.

(4)

إشارة إلى قول موبال بن جهم المدحجي:

ألم تعلمى يا عمرك اللَّه أننى

كريم عَلَى حينَ الكرام قليل

انظر: أمالي القالي 1\ 39 وشرح التسهيل 3\ 256.

ص: 116

831.

فَاقْبَلْهُ لَكِنْ إِنْ أَرَدْتَ الأَجْوَدَا

أَعْرِبْ وَمَنْ بَنَا فَلَنْ يُفَنَّدَا

832.

وَأَلْزَمُوا (إِذَا) إِضَافَةً إِلَى

جَمْلَةِ فِعْلٍ وَكَذَا (لَمَّا) عَلَى

833.

قَوْلٍ بِظَرْفِيَّتِهَا

(1)

وَمَثِّلَا

جُمَلَ الَافْعَالِ كَـ (هُنْ إِذَا اعْتَلَى)

834.

لِمُفْهِمِ اثْنَيْنِ مُعَرَّفٍ بِلَا

خِلَافٍ اوْ مُنَكَّرٍ قَدْ وُصِلَا

835.

بِمَا يُخَصِّصْهُ بِخُلْفٍ حِيْثُ لَا

تَفَرُّقٌ أُضِيفَ (كِلْتَا، وَكِلَا)

836.

وَلَا تُضِفْ لِمُفْرَدٍ مُعَرَّفِ

(أَيًّا) مَتَى التَّكْرَارُ عَنْهَا مُنْتَفِي

837.

وَنِيَّةُ الأَجْزَا بِلَفْظٍ يَقْتَفِي

(أَيًّا) وَإِنْ كَرَّرْتَهَا فَأَضِفِ

838.

أَوْ تَنْوِ الَاجْزَا وَاخْصُصَنْ بِالمَعْرِفَهْ

غَيْرَ التِي مَضَتْ وَتِلْكَ مَعْرِفَهْ

839.

لَيْسَتْ بِإِفْرَادٍ تُرَى مُتَّصِفَهْ

مَوْصُولَةً (أَيًّا) وَبِالعَكْسِ الصِّفَهْ

840.

وَإِنْ تَكُنْ شَرْطًا أَوِ اسْتِفْهَامَا

أَوْ وُصِلَتْ فَقَطْعُهَا اسْتَقَامَا

\30 ب\

فَمُطْلَقًا كَمِّلْ بِهَا الكَلَامَا

841. لَفْظًا وَإِنْ تُفِدْهُمَا إِفْهَامَا

842.

وَأَلْزَمُوا إِضَافَةً (لَدُنْ) فَجَرّْ

مَا بَعْدَهُ وَلَوْ مَحَلًّا ذَا اسْتَقَرّْ

843.

مَبْنِيَّةً وَفَضْلَةً بِمِنْ تُجَرّْ

وَنَصْبُ (غُدْوَةٍ) بِهَا عَنْهُمْ نَدَرْ

844.

وَ (مَعَ)(مَعْ) فِيهَا قَلِيلٌ وَنُقِلْ

فِي لُغَةٍ

(2)

هَذَا السُّكُونُ فَقُبِلْ

845.

وَلَيْسَ حَرْفًا وَعَلَيْهِمَا حُمِلْ

فَتْحٌ وَكَسْرٌ لِسُكُونٍ يَتَّصِلْ

846.

وَاضْمُمْ بِنَاءً (غَيْرًا)

(3)

انْ عَدِمْتَ مَا

أَضَفْتَهَا إِلَيْهِ لَفْظًا حَيْثُمَا

847.

قَدَّمْتَ (لَا، أَوْ لَيْسَ) مَعْ عِلْمِكَ مَا

لَهُ أُضِيفَ نَاوِيًا مَا عُدِمَا

848.

(قَبْلُ) كَـ (غَيْرُ)، (بَعْدُ، حَسْبُ، أَوَّلُ)

وَشَرْطُ سَبْقِ (لَا، وَلَيْسَ) مُهْمَلُ

(1)

وهو مذهب أبي علي الفارسي. انظر: الجنى الداني 594.

(2)

وهي لغة ربيعة. انظر: الكتاب 3\ 287 وشرح التسهيل 2\ 241.

(3)

في "م": "غير".

ص: 117