المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

747. إِذَا أُضِيفَ وَاجْعَلَنَّ الأَوَّلَا … مُفَضِّلًا كَـ (أَنْتَ أَعْلَى - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 747. إِذَا أُضِيفَ وَاجْعَلَنَّ الأَوَّلَا … مُفَضِّلًا كَـ (أَنْتَ أَعْلَى

747.

إِذَا أُضِيفَ وَاجْعَلَنَّ الأَوَّلَا

مُفَضِّلًا كَـ (أَنْتَ أَعْلَى مَنْزِلَا)

748.

وَبَعْدَ كُلِّ مَا اقْتَضَى تَعَجُّبَا

أَوِ اقْتَضَى التَّفْضِيلَ فِي مَا يُجْتَبَى

749.

وَكُلِّ فِعْلٍ أَجْمَلُوهُ نِسَبَا

مَيِّزْ كَـ (أَكْرِمْ بِأَبِي بَكْرٍ أَبَا)

750.

وَاجْرُرْ بِـ (مِنْ) إِنْ شِئْتَ غَيْرَ ذِي العَدَدْ

وَمَا يُرَى فِي الأَصْلِ مَفْعُولًا وَرَدْ

751.

أَوْ فَاعِلًا وَذَا بِقَوْلِهِ قَصَدْ

وَالفَاعِلِ المَعْنَى كَـ (طِبْ نَفْسًا تُفَدْ)

752.

وَعَامِلَ التَّمْيِيزِ قَدِّمْ مُطْلَقَا

حَتْمًا فَفِي الجَامِدِ هَذَا اتُّفِقَا

\27 ب\

وَالفِعْلُ ذُو التَّصْرِيفِ نَزْرًا سُبِقَا

(1)

753.

عَلَيْهِ بَلْ بِهِ (كَفَى) قَدْ أُلْحِقَا

‌حُرُوفُ الجَرِّ

(2)

754.

هَاكَ حُرُوفَ الجَرِّ وَهْيَ (مِنْ، إِلَى)

كَذَاكَ (مَعْ، وَبَيْدَ) فِي مَا نُقِلَا

755.

وَ (لَاتَ) مِنْهَا وَكَذَاكَ (لَوْلَا

حَتَّى، خَلَا، حَاشَا، عَدَا، فِي، عَنْ، عَلَى-

756.

مُذْ، مُنْذُ، رُبَّ، اللَّامُ، كَيْ، وَاوٌ، وَتَا

وَهَا، وَهَمْزَةٌ) وَ (أَيْمُنٌ) أَتَى

757.

وَ (مُ، وَمُنْ) فِي قَسَمٍ ثُلِّثَتَا

وَالكَافُ وَالبَا وَ (لَعَلَّ، وَمَتَى)

758.

بِالظَّاهِرِ اخْصُصْ (مُذْ، وَمُنْذُ، حَتَّى

حَاشَا، خَلَا، كَيْ، وَلَعَلَّ) وَأَتَى

759.

ذَا فِي (مَتَى) وَ (لَاتَ) جَرَّ الوَقْتَا

وَالكَافَ وَالوَاوَ وَ (رُبَّ) وَالتَّا

760.

وَاخْصُصْ بِـ (مُذْ، وَمُنْذُ) وَقْتًا وَبِـ (رُبّْ)

نَكِرَةً وَالوَقْتُ فِيهِمَا وَجَبْ

(1)

فذهب سيبويه والفراء وأكثر البصريين والكوفيين إلى منع تقديمه عليه، وذهب الكسائي والجرمي والمبرد إلى جوازه، ووافقهم ابن مالك لورود السماع به.

(2)

لكثرة المعاني التي ذكرها ابن مالك والشارح لحروف الجر فإننا نحيلك إلى المراجع التي ذكرت أمثلة لكل معنى من هذه المعاني. انظر: شرح الرماني 663 وشرح التسهيل 3\ 130 والتذييل والتكميل 11\ 114 وشرح المرادي 2\ 738 وأوضح المسالك 3\ 3 وانظر أيضًا: الجنى الداني ورصف المباني والقسم الأول من مغني اللبيب.

ص: 111

761.

أَلَّا يُرَى مُسْتَقْبَلًا وَلَمْ يُعَبْ

مُنَكَّرًا وَالتَّاءُ لـ (اللهِ، وَرَبّْ)

762.

وَمَا رَوَوْا مِنْ نَحْوِ (رُبَّهُ فَتَى)

(1)

نَكِّرْ ضَمِيرَهُ وَفِي مَنْ أَثْبَتَا

763.

تَعْرِيفَهُ فَذَاكَ حَيْثُ ثَبَتَا

نَزْرٌ كَذَا (كَهَا)

(2)

وَنَحْوُهُ أَتَى

764.

بَعِّضْ وَبَيِّنْ وَابْتَدِئْ فِي الأَمْكِنَهْ

عَلِّلْ وَمَعْنَى (عِنْدَ) كُنْ مُبَيِّنَهْ

765.

وَ (عَنْ، عَلَى، وَفِي) جَمِيعًا بَيَّنَهْ

بِـ (مِنْ) وَقَدْ تَأْتِي لِبَدْءِ الأَزْمِنَهْ

766.

وَزِيدَ فِي نَفْيٍ وَشِبْهِهِ فَجَرّْ

مَا كَانَ مَفْعُولًا بِه فِي الأَصْلِ مَرّْ

\28 أ\

نَكِرَةً

(3)

كَـ (مَا لِبَاغٍ مِنْ مَفَرّْ)

767. أَوْ مُبْتَدًا أَوْ فَاعِلًا إِنِ اسْتَقَرّْ

768.

لِلِانْتِهَا (حَتَّى، وَلَامٌ، وَإِلَى)

وَبِـ (إِلَى) التَّبْيِينُ وَالظَّرْفُ انْجَلَى

769.

وَمِثْلَ (مَعْ، وَمِنْ، وَعِنْدَ) نُقِلَا

وَ (مِنْ) وَبَاءٌ يُفْهِمَانِ بَدَلَا

770.

وَاللَّامُ لِلمِلْكِ وَشِبْهِهِ وَفِي

ضَرُورَةٍ وَنَسَبٍ وَمِثْلَ (فِي-

771.

وَمِنْ، عَلَى، مَعْ، عِنْدَ، بَعْدَ، عَنْ) وَفِي

تَعْدِيَةٍ أَيْضًا وَتَعْلِيلٍ قُفِي

772.

وَزِيدَ وَالظَّرْفِيَّةَ اسْتَبِنْ بِبَا

وَقَسَمًا وَلِانْتِهَاءٍ نُسِبَا

773.

وَلِزِيَادَةٍ كَثِيرًا غَلَبَا

وَ (فِي) وَقَدْ يُبَيِّنَانِ السَّبَبَا

774.

بِالبَا اسْتَعِنْ وَعَدِّ عَوِّضْ أَلْصِقِ

وَذَا لِبَاءٍ لَيْسَ بِالمُفَارِقِ

775.

عَلِّلْ بِهَا كَذَا لِلِاسْتِعَلَا ارْتُقِي

وَمِثْلَ (مَعْ، وَعَنْ، وَمِنْ) بِهَا انْطِقِ

(1)

إشارة إلى قوله من الخفيف:

رُبّه فتيةً دعوْت إلى ما

يُورِثُ المجدَ دائبًا فأجابوا

انظر: شرح التسهيل 3\ 184 وأوضح المسالك 3\ 16 والمقاصد النحوية 3\ 1206.

(2)

إشارة إلى ما رواه سيبويه من قول العجاج:

نَحَّى الذباباتِ شمالًا كثبَا

وأمَّ أوعالٍ كَهَا أو أقربَا

انظر: الكتاب 2\ 384 والأصول 2\ 123 والمسائل العسكريات 77.

(3)

في "م": "منكرًا".

ص: 112

776.

(عَلَى) لِلِاسْتِعْلَا وَمَعْنَى (فِي، وَعَنْ

وَمِنْ، وَمَعْ، وَالبَا) وَلِلتَّعْلِيلِ عَنّْ

777.

وَزِيدَ وَالإِضْرَابُ فِيهَا قَدْ يُظَنّْ

بِـ (عَنْ) تَجَاوُزًا عَنَى مَنْ قَدْ فَطَنْ

778.

وَقَدْ تَجِي مَوْضِعَ (بَعْدَ، وَعَلَى

وَفِي، وَمِنْ، وَالبَا) وَتُعْطِي البَدَلَا

779.

وَجَاءَ فِي مَوْضِعِ لَامٍ عَلَّلَا

(1)

كَمَا (عَلَى) مَوْضِعَ (عَنْ) قَدْ جُعِلَا

780.

شَبِّهْ بِكَافٍ وَبِهَا التَّعْلِيلُ قَدْ

أُثْبِتَ وَالأَكْثَرُ نَفْيَهُ اعْتَقَدْ

781.

وَكَـ (عَلَى) أَوْ مِثْلَ بًا وَذَا يُرَدّْ

يُعْنَى وَزَائِدًا لِتَوْكِيدٍ وَرَدْ

\28 ب\

كَمَا (عَلَى)

(2)

فِعْلًا أَتَى مُسْتَعْمَلَا

782. وَاسْتُعْمِلَ اسْمًا وَكَذَا (عَنْ، وَعَلَى)

783.

وَاسْمَيْنِ جَانِبًا وَفَوْقًا مَا تَلَا

مِنْ أَجْلِ ذَا عَلَيْهِمَا (مِنْ) دَخَلَا

784.

وَ (مُذْ، وَمُنْذُ) اسْمَانِ حَيْثُ رَفَعَا

خَبَرًا اوْ بِالِابْتِدَاءِ رُفِعَا

785.

أَوْ أُولِيَا مَا صَدْرُهُ اسْمًا وَقَعَا

أَوْ أُولِيَا الفِعْلَ كَـ (جِئْتُ مُذْ دَعَا)

786.

وَإِنْ يَجُرَّا فِي مُضِيٍّ فَكَـ (مِنْ)

مَعْنًى إِنِ المَاضِي بِتَعْرِيفٍ قُرِنْ

787.

وَإِنْ يُنَكَّرْ رَادِفَا (إِلَى، وَمِنْ)

هُمَا وَفِي الحُضُورِ مَعْنَى (فِي) اسْتَبِنْ

788.

وَبَعْدَ (مِنْ، وَعَنْ، وَبَاءٍ) زِيدَ (مَا)

وَالجَرُّ بَاقٍ غَالِبًا وَرُبَّمَا

789.

تَكُفُّ (مِنْ) وَالبَا خِلَافَ (عَنْ بِمَا)

فَلَمْ يَعُقْ

(3)

عَنْ عَمَلٍ قَدْ عُلِمَا

790.

وَزِيدَ بَعْدَ (رُبَّ) وَالكَافِ فَكَفّْ

فَيَدْخُلَانِ جُمْلَةً وَذَا اتَّصَفْ

791.

بِكَثْرَةٍ كَمَا بِقَوْلِهِ وَصَفْ

وَقَدْ تَلِيهِمَا وَجَرٌّ لَمْ يُكَفْ

792.

وَحُذِفَتْ (رُبَّ) فَجَرَّتْ بَعْدَ (بَلْ)

كَقَوْلِهِ "بَلْ بَلَدٍ"

(4)

وَذَاكَ قَلّْ

(1)

ضبطت في "م": "عُلِّلَا".

(2)

يكتب حينئذ بالألف القائمة "علا".

(3)

في "م": "تعق".

(4)

إشارة إلى قول رؤبة:

بل بلدٍ ملء الفجاج قتمُه

لا يُشترى كتّانه وجَهْرَمُهْ

انظر: المسائل البصريات 1\ 697 وأمالي ابن الشجري 1\ 218 وشرح المفصل 5\ 27.

ص: 113