المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

1685. فَبِإِزَالَتِهِمَا لِلجَمْعِ صِلْ … إِذْ بِبِنَا الجَمْعِ بَقَاهُمَا مُخِلّْ - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 1685. فَبِإِزَالَتِهِمَا لِلجَمْعِ صِلْ … إِذْ بِبِنَا الجَمْعِ بَقَاهُمَا مُخِلّْ

1685.

فَبِإِزَالَتِهِمَا لِلجَمْعِ صِلْ

إِذْ بِبِنَا الجَمْعِ بَقَاهُمَا مُخِلّْ

1686.

وَالمِيمُ أَوْلَى مِنْ سِوَاهُ بِالبَقَا

فَفَضْلُهُ عَلَى السَّوَا تَحَقَّقَا

1687.

إِذْ خُصَّ بِالأَسْمَاءِ وَالصَّدْرَ ارْتَقَى

وَالهَمْزُ وَاليَا مِثْلُهُ إِنْ سَبَقَا

1688.

وَاليَاءَ لَا الوَاوَ احْذِفِ انْ جَمَعْتَ مَا

أَغْنَاكَ فِيهِ حَذْفُهَا وَعُدِمْا

1689.

إِغْنَاكَ حَذْفُ الوَاوِ وَالمِثَالُ مَا

كَـ (حَيْزَبُونٍ) فَهْوُ حُكْمٌ حُتِمَا

1690.

وَخَيَّرُوا فِي زَائِدَيْ (سَرَنْدَى)

فَإِنْ حَذَفْتَ النُّونَ يَاءً رُدَّا

1691.

أَلِفَهَ وَفِيهِ هَذَا يُبْدَى

وَكُلِّ مَا ضَاهَاهُ كَـ (العَلَنْدَى)

‌التَّصْغِيرُ

1692.

(فُعَيْلًا) اجْعَلِ الثُلَاثِيَّ إِذَا

أَلْفَيْتَهُ اسْمًا مُعْرَبًا مَا نُبِذَا

\60 أ\

صَغَّرْتَهُ نَحْوُ (قُذَيٍّ) فِي (قَذَى)

1693. تَحْقِيرُهُ فَإِنْ تَجِدْهُ هَكَذَا

1694.

(فُعَيْعِلٌ) مَعَ (فُعَيْعِيلٍ)

(1)

لِمَا

فَوْقَ الثُلَاثِيِّ وَزِدْ عَلَيْهِمَا

1695.

وَزْنَ (أُفَيْعَالٍ) فَذَا أَيْضًا لِمَا

فَاقَ كَجَعْلِ (دِرْهَمٍ)(دُرَيْهِمَا)

1696.

وَمَا بِهِ لِمُنْتَهَى الجَمْعِ وُصِلْ

مَنْ حَذْفِ أَصْلِيٍّ وَزَائِدٍ جُعِلْ

1697.

حَتْمًا أَوِ التَّخْيِيرُ فِيهِ قَدْ قُبِلْ

بِهِ إِلَى أَمْثِلَةِ التَّصْغِيرِ صِلْ

1698.

وَجَائِزٌ تَعْوِيضُ يًا قَبْلَ الطَّرَفْ

فِي غَيْرِ مُسْتَحِقِّهَا عَمَّا اتَّصَفْ

1699.

بِالحَذْفِ مِثْلَ مَا بِقَوْلِهِ وَصَفْ

إِنْ كَانَ بَعْضُ الِاسْمِ فِيهِمَا انْحَذَفْ

1700.

وَحَائِدٌ عَنِ القِيَاسِ كُلُّ مَا

مِثْلُ (أَعَارِيضَ، أَكَارِعَ) انْتَمَى

1701.

وَهَكَذَا (رُوَيْجِلٌ) إِذْ شَذَّ مَا

خَالَفَ فِي البَابَيْنِ حُكْمًا رُسِمَا

1702.

لِتِلْوِ يَا التَّصْغِيرِ مِنْ قَبْلِ عَلَمْ

تَأْنِيثٍ اوْ جُزْءٍ لِمَزْجِيٍّ خَتَمْ

1703.

مُنَزَّلٌ عِنْدَهُمُ مِثْلَ عَلَمْ

تَأْنِيثٍ اوْ مَدَّتِهِ الفَتْحُ انْحَتَمْ

(1)

في "م": "فعيعل".

ص: 171

1704.

كَذَاكَ مَا مَدَّةَ (أَفْعَالٍ) سَبَقْ

جَمْعًا أَتَى وَمُفْرَدًا كَيْفَ اتَّفَقْ

1705.

وَبَعْضُهُمْ بِالجَمْعِ قَيْدًا قَدْ نَطَقْ

أَوْ مَدَّ (سَكْرَانَ) وَمَا بِهِ الْتَحَقْ

1706.

وَأَلِفُ التَّأْنِيثِ حَيْثُ مُدَّا

فِي حَذْفِ مَدٍّ ثَالِثٍ اُعْتُدَّا

1707.

بِهَا وَفِي سِوَاهُ إِنْ تَوَدَّا

وَتَاؤُهُ مُنْفَصِلَيْنِ عُدَّا

\60 ب\

كَـ (عَبْقَرِيٍّ) نِسْبَةً فِي العَجَبِ

1708. كَذَا المَزِيدُ آخِرًا لِلنَّسَبِ

1709.

لِعَبْقَرِ الجِنِّ بِزَعْمِ العَرَبِ

وَعَجُزُ المُضَافِ وَالمُرَكَّبِ

1710.

وَهَكَذَا زِيَادَتَا (فَعْلَانَا)

نَحْوُ (عَبَوْثَرَانَ، أَوْ سَكْرَانَا)

1711.

مِمَّا الزِّيَادَتَانِ فِيهِ بَانَا

مِنْ بَعْدِ أَرْبَعٍ كَـ (زَعْفَرَانَا)

1712.

وَقَدِّرِ انْفِصَالَ مَا دَلَّ عَلَى

تَعَدُّدٍ فِي مَا لِفَرْدٍ نُقِلَا

1713.

مَعْ فَقْدِ مَدِّ تِلْوِ ثَانٍ أَوْ عَلَى

تَثْنِيَةٍ أَوْ جَمْعِ تَصْحِيحٍ جَلَا

1714.

وَأَلِفُ التَّأْنِيثِ ذُو القَصْرِ مَتَى

تَجِدْهُ رَابِعًا وُجُوبًا ثَبَتَا

1715.

لِخِفَّةٍ لَا أَنْ يُجَاوِزْ فَمَتَى

زَادَ عَلَى أَرْبَعَةٍ لَنْ يَثْبُتَا

1716.

وَعِنْدَ تَصْغِيرِ (حُبَارَى) خَيِّرِ

بَيْنَ انْحِذَافِ مَدَّةٍ وَآخِرِ

1717.

فَذَلِكَ التَّخْيِيرُ فِي المُصَغَّرِ

بَيْنَ (الحُبَيْرَى) فَادْرِ وَ (الحُبَيِّرِ)

1718.

وَارْدُدْ لِأَصْلٍ ثَانِيًا لَيْنًا قُلِبْ

عَنْ غَيْرِ هَمْزٍ تِلْوَ هَمْزٍ فَاجْتَنِبْ

1719.

رَدًّا

(1)

هُنَا إِذَا عَلِمْتَ مَا يَجِبْ

فَـ (قِيمَةً) صَيِّرْ (قُوَيْمَةً) تُصِبْ

1720.

وَشَذَّ فِي (عِيدٍ)(عُيَيْدٌ) وَحُتِمْ

إِبْقَاءُ غَيْرِ اللَّيْنِ حَسْبَمَا فُهِمْ

1721.

وَذَا عَلَى القَوْلِ الصَّحِيحِ وَلَزِمْ

لِلجَمْعِ مِنْ ذَا مَا لِتَصْغِيرٍ عُلِمْ

1722.

وَالأَلِفُ الثَّانِي المَزِيدُ يُجْعَلُ

وَاوًا وَفِي الجَمْعِ كَذَا مَا أَبْدَلُوا

\61 أ\ 1723. عَنْ هَمْزَةٍ بِتِلْوِ هَمْزٍ جَعَلُوا

... وَاوًا كَذَا مَا الأَصْلُ فِيهِ يُجْهَلُ

(1)

في "م": "وذا".

ص: 172