المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌التنازع في العمل - الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

[المواهبي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ومولده

- ‌أخلاقه

- ‌علمه وعبارات العلماء فيه

- ‌شيوخه

- ‌مؤلفاته

- ‌شعره

- ‌وفاته

- ‌نماذج من المخطوط

- ‌شفاء الغليل فى ترجمة الشيخ الجليل

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌التعريف بكتاب "الكتاب المنير

- ‌توثيق نسبته واسمه

- ‌محتواه ومنهجه

- ‌النسخ المخطوطة

- ‌صور من المخطوطات

- ‌الخُطْبَةُ

- ‌الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الِابْتِدَاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌(مَا وَلَا وَلَاتَ وَإِنِ) المُشَبَّهَاتُ بِـ (لَيْسَ)

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لَا التِي لِنَفْيِ الجِنْسِ

- ‌ظَنَّ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌ أَعْلَمَ وَأَرَى

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌اشْتِغَالُ العَامِلِ عَنِ المَعْمُولِ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الِاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌ النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ فِي تَابِعِ المُنَادَى

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌أَسْمَاءٌ لَازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الِاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الِاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لَا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌أَمَّا وَلَوْلَا وَلَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ (الذِي) وَالأَلِفِ وَاللَّامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبُ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزِ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌فَصْلٌ فِي اعْتِلَالِ لَامِ فُعْلَى

- ‌فَصْلٌ فِي اجْتِمَاعِ الوَاوِ وَاليَاءِ وَقَلْبِهِمَا أَلِفًاوَإِبْدَالِ النُّونِ مِيمًا

- ‌فَصْلٌ فِي نَقْلِ حَرَكَةِ الوَاوِ وَاليَاءِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهُمَا

- ‌فَصْلٌ فِي إِبْدَالِ فَاءِ الِافْتِعَالِ تَاءً وَإِبْدَالِ تَائِهِ طَاءً

- ‌فَصْلٌ فِي الإِعْلَالِ بِالحَذْفِ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌الخَاتِمَةُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: ‌التنازع في العمل

569.

فَلَازِمٌ إِنْ كَانَ قَدْ تَعَدَّى

لِوَاحِدٍ كَـ (مَدَّهُ فَامْتَدَّا)

570.

وَعَدِّ لَازِمًا بِحَرْفِ جَرِّ

وَالهَمْزِ وَالتَّضْعِيفِ نَقْلًا فَادْرِ

571.

وَفِي الثُّلَاثِيِّ هُمَا بِالقَصْرِ

وَإِنْ حُذِفْ فَالنَّصْبُ لِلمُنْجَرِّ

572.

نَقْلًا وَفِي (أَنَّ، وَأَنْ) يَطَّرِدُ

وَ (كَيْ) وَفِي المَحَلِّ بَعْدُ الأَجْوَدُ

573.

نَصْبٌ

(1)

وَقِيلَ الجَرُّ

(2)

وَهْوَ يَرِدُ

مَعْ أَمْنِ لَبْسٍ كَـ (عَجِبْتُ أَنْ يَدُوا)

574.

وَالأَصْلُ سَبْقُ فَاعِلٍ مَعْنًى كَمَنْ

يَأْتِي بِفَاعِلٍ صَرِيحًا حَيْثُ عَنّْ

575.

تَقْدِيمُهُ أَصْلًا فَفِي المَعْنَى كَـ (مَنْ)

مِنْ (أَلْبِسُنْ مَنْ زَارَكُمْ نَسْجَ اليَمَنْ)

576.

وَيَلْزَمُ الأَصْلُ لِمُوجِبٍ عَرَى

كَكَوْنِهِ مُلْتَبِسًا أَوْ حُصِرَا

577.

أَوْ ظَاهِرًا

(3)

وَالثَّانِ مِمَّا أُضْمِرَا

وَتَرْكُ ذَاكَ الأَصْلِ حَتْمًا قَدْ يُرَى

578.

وَحَذْفَ فَضْلَةٍ أَجِزْ إِنْ لَمْ يَضِرّْ

لِغَرَضٍ كَكَوْنِهَا مِمَّا احْتُقِرْ

579.

وَكَاخْتِصَارٍ وَامْنَعَنْهُ فِي المُضِرّْ

كَحَذْفِ مَا سِيقَ جَوَابًا أَوْ حُصِرْ

580.

وَيُحْذَفُ النَّاصِبُهَا إِنْ عُلِمَا

فَقَدْ يَكُونُ حَذْفُهُ مَا الْتُزِمَا

\21 ب\

وَقَدْ يَكُونُ حَذْفُهُ مُلْتَزَمَا

581.

كَوَاقِعٍ بَعْدَ سُؤَالٍ قُدِّمَا

‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

582.

إِنْ عَامِلَانِ اقْتَضَيَا فِي اسْمٍ عَمَلْ

مَتَّفِقًا أَوْ لَا وَكُلٌّ اشْتَمَلْ

583.

عَلَى تَصَرُّفٍ وَكَانَ قَدْ حَصَلْ

قَبْلُ فَلِلوَاحِدِ مِنْهُمَا العَمَلْ

(1)

مذهب سيبويه والفراء. انظر: الكتاب 3\ 128 و 1\ 419.

(2)

مذهب الخليل ونقل عن الكسائي وارتضاه الأخفش. انظر: الكتاب 1\ 126 و 1\ 464 والدر المصون 1\ 212 وشرح ابن عقيل 2\ 152.

(3)

في "م": "ظاهر".

ص: 99

584.

وَالثَّانِ أَوْلَى عِنْدَ أَهْلِ البَصْرَهْ

(1)

لِقُرْبِهِ مِنْهُ فَحَقِّقْ نَصْرَهْ

585.

وَالعَكْسُ لِلسَّبْقِ يُجِيزُوا أَمْرَهْ

وَاخْتَارَ عَكْسًا

(2)

غَيْرُهُمْ ذَا أُسْرَهْ

586.

وَأَعْمِلِ المُهْمَلَ فِي ضَمِيرِ مَا

أَعْمَلْتَ فِيهِ عُمْدَةً أَوْ لَا كَمَا

587.

أَطْلَقَهُ فَمَرْجِعُ الضَّمِيرِ مَا

تَنَازَعَاهُ وَالْتَزِمْ مَا الْتُزِمَا

588.

كَـ (يُحْسِنَانِ وَيُسِيءُ ابْنَاكَا)

بِمُضْمَرٍ فِي سَابِقٍ أَتَاكَا

589.

فِيهِ عَنِ الكُوفِيِّ مَنْعُ ذَاكَا

(3)

وَ (قَدْ بَغَى وَاعْتَدَيَا عَبْدَاكَا)

590.

وَلَا تَجِئْ مَعْ أَوَّلٍ قَدْ أُهْمِلَا

إِلَّا بِمَرْفُوعٍ بِخُلْفٍ انْجَلَى

591.

فَلَا تَجِئْ فِي مَا عَنِ اللَّبْسِ خَلَا

بِمُضْمَرٍ لِغَيْرِ رَفْعٍ أُوهِلَا

(4)

592.

بَلْ حَذْفَهُ الْزَمْ إِنْ يَكُنْ غَيْرَ خَبَرْ

فِي الأَصْلِ إِذْ لَيْسَ بِحَذْفِهِ ضَرَرْ

593.

فَأَيُّ دَاعٍ لِضَمِيرٍ انْحَظَرْ

وَأَخِّرَنْهُ إِنْ يَكُنْ هُوَ الخَبَرْ

594.

وَأَظْهِرِ انْ يَكُنْ ضَمِيرٌ

(5)

خَبَرَا

لِمَنْعِ حَذْفِ عُمْدَةٍ بِلَا مِرَا

\22 أ\

لِغَيْرِ مَا يُطَابِقُ المُفَسِّرَا

595. وَمَنْعِ أَنْ يُؤْتَى بِمَا قَدْ أُضْمِرَا

596.

نَحْوُ (أَظُنُّ وَيَظُنَّانِي أَخَا

-وَهْوَ الذِي أَظْهَرْتَهُ يَا ذَا الإِخَا

597.

وَلـ (ِأَظُنُّ) نَصْبُ مَا يَتْلُو الأَخَا-

زَيْدًا

(6)

وَعَمْرًا أَخَوَيْنِ فِي الرَّخَا)

(1)

انظر: الكتاب 1\ 76.

(2)

الخلاف في الأولى بالإعمال هي المسألة الثالثة عشرة من مسائل أبي البركات. انظر: الإنصاف 1\ 71.

(3)

انظر: شرح الكافية الشافية 2\ 645.

(4)

في "م": "لغير رفع بضمير أوهلا".

(5)

في "م": "ضميرًا"، وفي الأصل:"ضميرًا" أي بالوجهين.

(6)

بدل من ما. اهـ حاشية الأصل.

ص: 100