المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌علي بن الحسين بن محمد بن عدنان - أعيان العصر وأعوان النصر - جـ ٣

[الصفدي]

فهرس الكتاب

- ‌عبد الله بن يوسف بن أحمد بن هشام

- ‌عبد الله بن أبي الوليد محمد

- ‌عبد الله الفاتولة

- ‌عبد الله الحاجب

- ‌عبد الأحد بن أبي القاسم

- ‌عبد الأحد بن سعد الله

- ‌عبد الأحد بن يوسف بن الرزيز

- ‌عبد الباري بن أبي علي الحسين

- ‌عبد الباقي بن عبد الحميد

- ‌عبد الحافظ بن عبد المنعم

- ‌عبد الحافظ بن بدران

- ‌عبد الحق بن محمد

- ‌عبد الحق بن أبي علي

- ‌عبد الحميد بن منصور

- ‌عبد الحميد بن عبد الرحيم

- ‌عبد الخالق بن عبد السلام

- ‌عبد الخالق بن أبي علي

- ‌عبد الرحمن بن إبراهيم

- ‌عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عبد الرحمن بن أيوب

- ‌‌‌عبد الرحمن بن أبي بكر

- ‌عبد الرحمن بن أبي بكر

- ‌عبد الرحمن بن الحسن

- ‌عبد الرحمن بن رواحة

- ‌عبد الرحمن بن عبد الرحيم

- ‌عبد الرحمن بن عبد اللطيف

- ‌عبد الرحمن بن عبد المحسن

- ‌عبد الرحمن بن عبد المحسن بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن عبد المولى بن إبراهيم

- ‌عبد الرحمن بن عبد العزيز

- ‌عبد الرحمن بن عبد الوهاب

- ‌عبد الرحمن بن علي

- ‌عبد الرحمن بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن علي

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن صومع الدير قانوني

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن الحسن

- ‌‌‌عبد الرحمن بن محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن عسكر

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن

- ‌‌‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن أبي محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن إسماعيل

- ‌عبد الرحمن بن محمود

- ‌عبد الرحمن بن مخلوف

- ‌عبد الرحمن بن مسعود بن أحمد

- ‌عبد الرحمن بن موسى

- ‌عبد الرحمن بن موسى بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن نصر

- ‌عبد الرحمن بن يوسف

- ‌عبد الرحيم بن إبراهيم

- ‌عبد الرحيم بن إبراهيم بن هبة الله

- ‌عبد الرحيم بن أبي بكر

- ‌عبد الرحيم بن عبد الرحمن

- ‌عبد الرحيم بن عبد العليم

- ‌عبد الرحيم بن عبد المنعم

- ‌عبد الرحيم بن علي

- ‌عبد الرحيم بن علي بن الحسن

- ‌عبد الرحيم بن محمد

- ‌عبد الرحيم بن محمد بن عبد الرحيم

- ‌عبد الرحيم بن محمد بن عبد الرحمن

- ‌عبد الرحيم بن علي

- ‌عبد الرحيم بن يحيى

- ‌عبد الرزاق بن أحمد

- ‌عبد الرزاق بن أحمد بن عبد الله

- ‌عبد الرزاق بن علي

- ‌عبد السلام بن محمد

- ‌‌‌الألقاب والنسب

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبد السيد بن إسحاق بن يحيى

- ‌عبد الصمد بن عبد اللطيف

- ‌عبد العزيز بن أحمد

- ‌عبد العزيز بن أحمد بن شيخ السلامية

- ‌عبد العزيز بن إدريس

- ‌عبد العزيز بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن سرايا

- ‌عبد العزيز بن عبد الجليل

- ‌عبد العزيز بن عبد الغني

- ‌عبد العزيز بن عبد القادر

- ‌عبد العزيز بن أبي القاسم

- ‌عبد العزيز بن محمد

- ‌‌‌عبد العزيز بن محمد بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن محمد بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن محمد بن أحمد

- ‌عبد العزيز بن محمد بن علي الطوسي

- ‌عبد العزيز بن منصور

- ‌‌‌عبد العزيزبن يحيى بن محمد

- ‌عبد العزيز

- ‌عبد العظيم بن عبد المؤمن

- ‌عبد الغالب بن محمد

- ‌عبد الغفار بن محمد

- ‌عبد الغفار بن أحمد

- ‌عبد الغفار

- ‌عبد الغني بن يحيى

- ‌عبد الغني بن محمد بن عبد الواحد

- ‌عبد الغني بن منصور

- ‌عبد الغني بن عروة

- ‌عبد القادر بن عبد العزيز

- ‌عبد القادر بن محمد

- ‌عبد القادر بن محمد بن تميم

- ‌عبد القادر بن أبي القاسم

- ‌عبد القادر بن بركات

- ‌عبد القادر بن يوسف

- ‌عبد القادر بن أحمد

- ‌عبد القادر بن مهذب

- ‌عبد القاهر بن محمد

- ‌عبد القوي بن عبد الكريم

- ‌عبد القوي بن محمد

- ‌عبد الكافي بن عثمان

- ‌عبد الكافي بن علي

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبد الكريم بن حسن

- ‌عبد الكريم بن يحيى

- ‌عبد الكريم بن عبد الرحمن

- ‌عبد الكريم بن عبد النور

- ‌عبد الكريم بن علي الشهرزوري

- ‌عبد الكريم بن علي بن عمر

- ‌عبد الكريم بن أبي الفرج

- ‌عبد الكريم بن محمد

- ‌عبد الكريم بن هبة الله

- ‌عبد اللطيف بن بلبان

- ‌عبد اللطيف بن خليفة

- ‌عبد اللطيف بن ممد بن سند

- ‌عبد اللطيف بن أحمد

- ‌‌‌عبد اللطيف بن عبد العزيز

- ‌عبد اللطيف بن عبد العزيز

- ‌عبد اللطيف بن محمد

- ‌‌‌عبد اللطيف

- ‌عبد اللطيف

- ‌عبد اللطيف بن نصر

- ‌عبد المحسن بن حسن

- ‌عبد المحسن بن أحمد

- ‌عبد المحسن بن عبد اللطيف

- ‌عبد المحمود بن عبد الرحمن

- ‌عبد المحمود بن عبد السلام

- ‌عبد الملك بن أحمد

- ‌عبد الملك بن الأعز

- ‌عبد الملك بن عبد الرحمن

- ‌عبد المؤمن بن خلف

- ‌عبد المؤمن بن عبد الحق

- ‌عبد المؤمن بن عبد الرحمن

- ‌عبد المؤمن

- ‌عبد الواحد بن منصور

- ‌عبد الواحد بن عبد الحميد

- ‌عبد الواحد بن علي

- ‌عبد الواحد القيرواني

- ‌‌‌عبد الوهاب بن عمر

- ‌عبد الوهاب بن عمر

- ‌عبد الوهاب بن فضل الله

- ‌عبد الوهاب بن فضل الله

- ‌عبد الوهاب بن محمد

- ‌عبد الوهاب بن أحمد

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبيد الله بن محمد

- ‌عبيد الله بن علم الدين

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عتيق بن عبد الرحمن

- ‌عتيق بن محمد

- ‌‌‌عثمان بن إبراهيم

- ‌عثمان بن إبراهيم

- ‌عثمان بن أحمد

- ‌عثمان بن أحمد بن عمر

- ‌عثمان بن أحمد بن عثمان

- ‌عثمان بن إدريس

- ‌عثمان بن إسماعيل

- ‌‌‌عثمان بن أيوب

- ‌عثمان بن أيوب

- ‌عثمان بن أبي بكر

- ‌عثمان بن بلبان

- ‌عثمان بن عبد الصمد

- ‌عثمان بن علي

- ‌عثمان بن علي بن إسماعيل

- ‌عثمان بن عمرو

- ‌عثمان بن محمد

- ‌عثمان بن محمد بن عثمان

- ‌عثمان بن محمد

- ‌عثمان بن محمد بن علي

- ‌عثمان بن محمد بن عبد الملك

- ‌عثمان بن محمد لؤلؤ

- ‌عثمان بن يعقوب

- ‌عثمان بن يوسف

- ‌عثمان أبو عمرو

- ‌عثمان بن أبي النوق

- ‌عثمانالمعروف بالدكاليبضم الدال المهملة، وكاف بعدها ألف، ولام، الصوفي، من فقراء الشميساطية

- ‌عثمان المعروف بابن علم

- ‌عثمان المعروف بالقريري

- ‌الألقاب والأنساب

- ‌عدنان بن جعفر

- ‌الأنساب والألقاب

- ‌عضد

- ‌عطاء الله بن علي

- ‌‌‌الألقاب

- ‌الألقاب

- ‌علي بن إبراهيم

- ‌ابن عطاء السكندري

- ‌ابن عطايا

- ‌الشريف عطوف محمد بن علي.ابن عطية‌‌عطية بن إسماعيل

- ‌عطية بن إسماعيل

- ‌علي بن إبراهيم بن داود

- ‌علي بن إبراهيم التجاني البجلي

- ‌علي بن إبراهيم بن عبد المحسن

- ‌علي بن إبراهيم بن علي

- ‌علي بن إبراهيم بن عبد الكريم

- ‌علي بن إبراهيم بن خالد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الدائم

- ‌علي بن أحمد بن عبد المحسن

- ‌علي بن أحمد بن جعفر

- ‌علي بن أحمد بن الحسين

- ‌علي بن أحمد بن يوسف بن الخضر

- ‌علي بن أحمد بن سعيد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الواحد

- ‌علي بن أحمد بن زفر

- ‌علي بن أحمد بن محمد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الرحمن

- ‌علي بن أحمد بن محمد الأمير

- ‌علي بن أحمد بن أسد

- ‌علي بن أرقطاي

- ‌علي بن إسحاق

- ‌علي بن إسماعيل بن إبراهيم

- ‌علي بن إسماعيل بن أبي العلاء

- ‌علي بن إسماعيل بن يوسف

- ‌علي بن إسماعيل بن إبراهيم

- ‌علي بن إسماعيل

- ‌علي بن إسماعيل بن جعفر

- ‌علي بن أسمح

- ‌علي بن أغرلو

- ‌علي بن ألدمر

- ‌علي بن أيبك

- ‌علي بن أيوب بن منصور

- ‌علي بن شاه بن أبي بكر

- ‌‌‌علي بن أبي بكر

- ‌علي بن أبي بكر

- ‌علي بن بكتمر

- ‌علي بن بلبان

- ‌علي بن بلبان

- ‌علي بن بهادر آص

- ‌علي بن بيبرس

- ‌علي بن تنكز

- ‌علي بن جابر بن علي بن موسى

- ‌‌‌علي بن الحسن

- ‌علي بن الحسن

- ‌علي بن الحسن بن علي بن أبي نصر

- ‌علي بن حسن

- ‌علي بن حسن

- ‌علي بن الحسن بن علي

- ‌علي بن حسن بن أبي الفضل

- ‌علي بن حسن بن صبح

- ‌علي بن الحسن بن محمد بن الحسين

- ‌علي بن الحسين بن قاسم بن منصور بن علي

- ‌علي بن الحسين بن علي بن بشارة

- ‌علي بن الحسين بن محمد بن عدنان

- ‌علي بن داود

- ‌علي بن رزق الله بن منصور

- ‌علي بن سالم بن عبد الناصر

- ‌علي بن سعيد بن سالم

- ‌علي بن سليم بن ربيعة

- ‌علي بن سليمان بن أحمد

- ‌علي بن سنجر

- ‌علي بن طرنطاي

- ‌علي بن طغريل

- ‌علي بن طيدمر ككز

- ‌علي بن طنبغا قوين باشي

- ‌علي بن عثمان

- ‌عبد الله ووليه

- ‌علي بن عبد الله بن ريان

- ‌علي بن عبد الله بن عمر

- ‌علي بن عبد الله بن عمر

- ‌علي بن عبد الله بن أبي الحسن

- ‌علي بن عبد الله بن عبد القوي

- ‌علي بن عبد الله بن مالك

- ‌علي بن عبد الحميد بن محمد بن وفاء

- ‌‌‌علي بن عبد الرحمن

- ‌علي بن عبد الرحمن

- ‌علي بن عبد الرحمن بن أبي بكر الواني

- ‌علي بن عبد الرحيم

- ‌علي بن عبد الرحيم بن مراجل

- ‌علي بن عبد العزيز

- ‌علي بن عبد الغني

- ‌علي بن عبد الكافي

- ‌علي بن عبد الكريم

- ‌علي بن عبد الكريم بن أبي العدائر

- ‌علي بن عبد الملك

- ‌علي بن عبد المؤمن بن عبد العزيز

- ‌علي بن عبد النصير

- ‌علي بن عبد الواحد بن الخضر

- ‌علي بن عبد الوهاب

- ‌علي بن عتيق

- ‌‌‌علي بن عثمان

- ‌علي بن عثمان

- ‌علي بن عثمان بن عبد الواحد

- ‌علي بن عثمان بن محاسن

- ‌علي بن عثمان بن إبراهيم

- ‌علي بن عثمان بن أحمد

- ‌‌‌علي بن علي

- ‌علي بن علي

- ‌علي بن عمر بن أبي بكر

- ‌علي بن عمر بن أحمد بن عمر

- ‌علي بن عمر بن عبد الله

- ‌علي بن عيسى

- ‌علي بن عيسى بن المظفر

- ‌علي بن عيسى بن داود

- ‌علي بن أبي القاسم

- ‌علي بن قراسنقر

- ‌علي بن قيران

- ‌علي بن محمد بن إبراهيم

- ‌علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله

- ‌علي بن محمد بن أبي بكر

- ‌علي بن محمد بن جعفر

- ‌علي بن محمد بن محمود

- ‌علي بن محمد بن خطاب

- ‌علي بن محمد بن عبد الله

- ‌علي بن محمد بن سلمان بن حمائل

- ‌‌‌‌‌علي بن محمد بن علي

- ‌‌‌علي بن محمد بن علي

- ‌علي بن محمد بن علي

- ‌علي بن محمد بن علي بن أبي القاسم

- ‌علي بن محمد بن عمر

- ‌علي بن محمد بن غالب بن مري

- ‌علي بن محمد بن فرحون

- ‌علي بن محمد بن قلاوون

- ‌علي بن محمد بن بن محمد نصر الله

- ‌علي بن محمد بن محمد

- ‌علي بن محمد بن ممدود

- ‌علي بن محمد بن نبهان

- ‌علي بن محمد بن هارون

- ‌علي بن محمد بن علي بن عبد القادر

- ‌علي بن محمد

- ‌علي بن محمد بن عبد العزيز بن فتوح

- ‌علي بن محمد

- ‌علي بن محمد بن يوسف الموصلي

- ‌علي بن محمد بن عبد القادر

- ‌علي بن محمدابن الكلاس

- ‌علي بن محمد بن أحمد

- ‌علي بن محمود بن إسماعيل بن معيد

- ‌علي بن محمود بن حميد

- ‌علي بن محمود بن إبراهيم

- ‌علي بن مخلوف

- ‌علي بن مسعود بن نفيس بن عبد الله

- ‌علي بن المظفر

- ‌علي بن معالي

- ‌علي بن مقاتل

- ‌علي بن مقلد

- ‌علي بن منجا

- ‌علي بن منصور بن محمد بن المبارك

- ‌علي بن نصر الله

- ‌علي بن هبة الله

- ‌‌‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يحيى بن عثمان

- ‌علي بن يحيى بن إسماعيل بن القيسراني

- ‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يعقوب بن أحمد

- ‌علي بن يعقوب بن جبريل

- ‌علي بن يوسف بن حريز

- ‌علي بن يوسف بن الحسن

- ‌علي بن يوسف

- ‌علي بن يوسف أمير علي بن أمير

- ‌الألقاب والأنساب

- ‌عمر بن إبراهيم

- ‌عمر بن إبراهيم بن عمران

- ‌‌‌‌‌عمر بن أحمد

- ‌‌‌عمر بن أحمد

- ‌عمر بن أحمد

- ‌عمر بن أحمد بن أحمد بن مهدي

- ‌عمر بن أحمد بن عبد الدائم

- ‌عمر بن آقوش

- ‌عمر بن أبي الحرم

- ‌عمر بن حسن بن عمر بن حبيب

- ‌عمر بن داود بن هارون بن يوسف

- ‌عمر بن سعد الله

- ‌عمر بن طيدمر ككز

- ‌عمر بن عبد الله بن عمر بن عوض

- ‌عمر بن عبد الله بن عبد الأحد

- ‌عمر بن عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عمر بن عبد الرحيم بن يحيى

- ‌عمر بن عبد العزيز بن الحسن

- ‌عمر بن عبد العزيز بن الحسين بن عتيق

- ‌عمر بن عبد العزيز بن عبد الرحمن

- ‌عمر بن عبد المنعم بن عمر

- ‌عمر بن عبد النصير بن محمد

- ‌عمر بن عبد الله بن أبي عمر

- ‌عمر بن عبد الوهاب بن ذؤيب

- ‌عمر بن علي

- ‌عمر بن علي بن سالم بن صدقة

- ‌عمر بن عوض

- ‌عمر بن عيس بن نصر

- ‌عمر بن عيسى بن مسعود

- ‌عمر بن أبي القاسم بن عبد المنعم

- ‌عمر بن كثير بن ضوء بن كثير

- ‌عمر بن محمد بن عمر

- ‌عمر بن محمد بن يحيى بن عثمان

- ‌عمر بن محمد بن سليمان

- ‌عمر بن محمد بن عثمان

- ‌عمر بن محمد بن عمر بن محمد

- ‌عمر بن محمد بن عمر

- ‌عمر بن محمد بن ماو

- ‌عمر بن محمد بن عبد الحاكم

- ‌عمر بن محمد بن عثمان بن عبد الله

- ‌عمر بن محمد بن سلمان

- ‌عمر بن محمد بن عثمان

- ‌عمر بن محمود

- ‌عمر بن مسعود بن عمر

- ‌عمر بن مظفر

- ‌عمر بن ناصر بن نصار العرضي

- ‌عمر بن يوسف

- ‌عمر بن سراج الدين

- ‌الألقاب والنسبابن عمرون

- ‌العنبري ظهير الدين

- ‌عوض بن نصر

- ‌عيسى بن أحمد بن مسعود بن خلف

- ‌عيسى بن إسماعيل بن عيسى

- ‌عيسى بن ثروان بن محمد

- ‌عيسى بن داود

- ‌عيسى بن داود

- ‌عيسى بن عبد الرحمن

- ‌عيسى بن عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عيسى بن علي الأندلسي الدمشقي

- ‌عيسى بن عمر بن خالد

- ‌عيسى بن عمر بن عيسى

- ‌عيسى بن فضل بن عيسى

- ‌عيسى بن المحب

- ‌عيسى بن محمد

- ‌عيسى بن محمد بن محمد

- ‌عيسى الشيخ الكبير

- ‌عيسى بن أبي محمد

- ‌عيسى بن مسعود

- ‌عيسى بن موسى

- ‌عيسى بن يحيى

- ‌الألقاب والأنسابابن أبي العيش

- ‌عين بصل

الفصل: ‌علي بن الحسين بن محمد بن عدنان

فإن لم يكن فاجعله حيث ظننته

فأنت على قلب الحقائق أقدر

‌علي بن الحسين بن علي بن بشارة

الفاضل علاء الدين أبو الحسن الشبلي، بالشين المعجمة والباء الموحدة واللام، الدمشقي الحنفي.

سمع كثيراً من اليونيني، وسمع بنفسه، وكتب، وأعاد، وتأهل للإفتاء.

وتوفي رحمه الله تعالى في شعبان سنة أربع وثلاثين وسبع مئة.

ومولده سنة تسعين وست مئة في غالب الظن.

وولي إعادة المدرسة الشبلية. قال شيخنا علم الدين البرزالي: سمع معنا كثيراً، ورافقته في الحج رحمه الله تعالى.

‌علي بن الحسين بن محمد بن عدنان

السيد الشريف علاء الدين بن الشريف زين الدين بن الشريف محيي الدين بن أبي الجن الحسيني.

كان أولاً خليعاًن ظريفاً خريعاً، فيه دماثة أخلاق، وسعة صدر في حالتي يسر وإملاق. قل أن يرى إلا وهو يضحك، ولسلامة صدره يعتقد ودك ونصحك. وكان الناس يتطفلون على عشرته، ويعتقدون وده لعدم شرته، ولم يكن في باطنه حقد، وخيره دون شره نقد. إلا أنه لسلامة باطنة يتظاهر بمذهب الاعتزال، وإذا أنكرنا عليه حاله في الوقت زال. ومع ذلك فكان عامياً خالياً من العلم، قد ملئ باطنه وظاهره من الحلم.

ص: 349

ولم يزل على حاله إلى أن طفئت شعلته، وراح إلى الله تعالى ومعه نحلته.

وتوفي رحمه الله تعالى في سلخ شعبان سنة سبع وأربعين وسبع مئة.

وكان قد ابتلي بحمى الربع وطالت به مدة سنتين، ثم إنه راح إلى الربوة، وأكل سمكاً ولبناً، وربما أنه نزل في النهر، فمات رحمه الله تعالى.

وكان أولاً بيده شهادة المواريث الحشرية، وله فيها أخبار.

وكنت قد كتبت له توقيعاً بنقابة الأشراف بدمشق في شهر رجب الفرد سنة تسع وثلاثين وسبع مئة، وهو: الحمد لله الذي زان أشراف هذه الأمة بعليها، وجعله من الذرية المنسوبة إلى نبيها، ورفع شأنها إلى رتب تحف الملائكة بناديها والملوك بنديها، وقمع من شأنها برفع لوائها في آفاق الفخار إلى غاية لا يترجل علوي عن علويها، نحمده على نعمه التي لا تزال تجود وليها بجود وليها، ومننه التي طاب عرف رياها، وطار عرف ريها، وأياديه التي بلغت النفوس آمالها بماليها خيراً ومليها، وعوارفها التي نأت عن لحاق الشكر فيما نجد عبارة، وفيها حق وفيها.

ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة يلمع الإيمان من محيا ألمعيها، وتميس أعطاف قائلها تحت اللواء المعقود في حلالها وحليها، وترد نفس معتقديها الحوض المورود، فتبل غلتها بشهي كوثريها.

ص: 350

ونشهد أن سيدنا محمداً عبده الذي ابتعثه من سادة لم يلو المجد عن لؤيها، ولا أقصى الله المحامد عن قصيها، ورسوله الذي انتخبه من أنجاب كم أنجاب الظلام بسنا السنان من سمهريها وخفية الذي انتفاه من أمجاد لم تستقم طرق النجابة حتى شقها سنبك أعوجيها. صلى الله عليه وآله وصحابته الذين هم خير جماعة، ركبت إلى الشرف مطامطيها، وأعز فئة لم تخط غرض الصواب سهام قسيها، وأفضل زمرة تفرق الأبطال إذا انحسر فوق كميها، وأشرف سادة عاد غنيها على فقيرها، وعاذ فقيرها بغنيها.

صلاة ترفل الأقلام من الطروس في سندسيها، وتبسم شفاه الطروس اللعس عن جوهري كلمها ولؤلؤيها، وشرف ومجد وكرم.

وبعد، فإن أولى النسب بأن ترعى له الأقلام حدوداً، وترفعه إلى غاية تعقد له على السماك ألوية تخفق عذباتها وبنوداً، وتودع في غاب متى دخله دعي داخله الخوف مما ملئ أساود وأسودا، وينتهي إلى محل إذا سرحت العيون في أفيائه لم تلق إلا نعمة وحسوداً.

نسب كأن عليه من شمس الضحى

نوراً ونم فلق الصباح عمودا

فهو بيت النبوة الذي أذهب الله عنه الرجس وطهره، وأعلاه على كل ذي شرف باذخ، وأظهره، وفرعه من شجرة أصلها ثابت من أبي القاسم، كما حرره النقل

ص: 351

والنقد، وحبره، وفرعها في السماء، تتشعب غصونه من التبول وحيدره، ولم تزل نقابة الطالبيين تساهمهم الخلافة العباسية في المناصب، وتزاحمهم في كواكب المواكب بالمناكب، وتشركهم في كل عقد وحل، وتجاذبهم سقيا رياضهم بكل وابل وطل، وقد قال الشريف الرضي للطائع، وما استحيا، مهلاً أمير المؤمنين فإننا لم نتفرق في درجة العليا.

ولما خلت الآن هذه الوظيفة السنية، والرتبة العلية العلوية، من النقيب عماد الدين موسى بن جعفر، قدس الله روحه تطاول كل عرابة لتلقي راية مجدها بيمينه، ونظر بعين صلفه، وخطر بعطف شرفه، وشمم عرنينه، واحتاجت العصبة الطاهرة، والأنجم التي كل منها نير فكلها بحمد الله تعالى زاهرة إلى من يسد مسده، ويبلغ أشده الذي لا يبلغ الوصف حده أجمعوا رأيهم على من عقدوا عليه الخناصر، وحكموا بأن الأحق لما حواه من كرم الأصول، وطيب العناصر، واتفقت كلمتهم عليه بمجلس الحكم العزيز الشافعي زاده الله علواً، وأفاد أحكامه رفعة وسمعوا، وقال لسان حاله لما ولي:

لا سيف إلا ذو الفقار

ولا فتى إلا علي

ولما كان الجناب العلالي الأميري العلائي أدام الله عزي شرفه، ونفع ببركة سلفه هو الذي أسر القلم ضميره، وحكم الفكر فيه بصفاء السريرة، وأشارت الصفات إليه،

ص: 352

وكادت سماته الصادقة تدل الرائد عليه. فلذلك رسم بالأمر العالي المولوي السلطاني الملكي الناصري، ولا زال الشرف بأوامره المطاعة يزيد علاء، ويفوق على مدى الأيام سناً وسناء أن يغوص إليه نقابة الطالبيين بدمشق المحروسة على عادة من تقدمه بحكم رضى السادة الأشراف به، لما حازه من مفاخرة التي تبتلج بها الوجه الوضاء، ومآثره التي يترنم بها الركبان على ذات الأضاء، ومناقبة التي انساقت إليه من الحسين إلى زين العابدين إلى محمد الباقر إلى جعفر الصادق إلى موسى الكاظم إلى علي الرضى، إلى محمد الجواد، وهلم جرا، حتى انتهى صباح ذلك إليه فأسفر بمساعيه وأضا، ولأنه من بيت أحياه محييه، وزاده زيناً، وجعل رئاسته، أعزه الله تعالى، في ذمة الزمان إلى هذا الوقت ديناً، وسماه علياً تفاؤلاً بعلوه، ولذلك جعل أول اسمه عيناً، فليفخر بهذا النسب الذي أضحى على هامة الجوزاء مرخى الذوائب والبيت الذي علت شرفات شرفه، فكأنما تحاول ثأراً عند بعض الكواكب، والمكارم التي شرح الجود بها التباس المذاهب، وليجمع السادة الأشراف عليه بأحسانه، ويودع كبيرهم وصغيرهم من الحنو والرأفة سرادق أجفانه، وينشر عليهم ملاءة عارفته وعرفانه، ويعاملهم بالبر والتقوى حتى يروا طرف الزمان الذي عمه عمه، كيف من الله علي بإنسانه. وليحفظ عليهم أنسابهم المتصلة، ويضبط ما تفرع من أغصانه المتهدلة، حتى لا تشذ شذرة من مكانها، ولا تتركب حبة مع غير جمانها، ولينزهم عن مناكحة غيرهم من الأجانب، ومخالطة من لا يعادلهم في الدرج والمراتب، فقبيح بالجواهر أن ينخرط الجزع في أسلاكها، وغير لائق بالدراري أن لا تدور في غير أفلاكها، وليصنهم عن التبذل في اكتساب المعاش، والتظاهر بغير ما ألفوه من زينة اللباس والرياش.

ص: 353

وليمنعهم من التحاكم إلا إليه، والوقوف في التنازع إلا بين يديه، ولا يدعهم يتبذلون فإنهم سادة من فاه أو تكلم، وأشرف من تكرم أو تحلم، وبقية قوم إذا غضبوا غضبة مضرية قطر السيف دماء وتثلم، وإذا أعاروا ذرى المنابر سيداً صلى عليهم وسلم، وليأمرهم بالاتضاع لمن دونهم في المحافل والمجامع، والانقياد في الخير، فإن الناس يدخلون معهم في النسب الواسع، وليستوق المباشرين في تحصيل ما لهم وصرفه، وإنفاقه في طبقاته حين جناه وقطفه، وليحذرهم كل الحذر من الخوض فيما شجر بين الصحابة، ومن القول إنه كان الخطأ مع هذا، ومع ذلك الإصابة، فإنه لم يخرج أحد منهم عن الكتاب والسنة، والقاتل والمقتول بين علي ومعاوية من أهل الجنة، وكل منهم اجتهد فيما ترك وأخذ، وأنعم النظر فيما تناول ونبذ، والمجتهد يخطئ تارة ويصيب، وله من الأجر على كل حال نصيب، ولكن كان الحق مع علي يدور كيف دار، ويسير مع مقاصد كيفما سار.

وأما المقالات المبتدعة، والضلالات التي خاب من شام برقها وانتجعة، فليزجرهم عن الخوض في باطلها الذي لا يعلم، ويكن عليهم في مثل ذلك قاسياً، ومن كان حازماً فليقس أحياناً على من يرحم، فقد دون أهل الباطل مقالات ابتدعوها، وزخارف لا يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم من تلك العقائد التي زرعوها.

ص: 354

أما أمر الخلافة فإنه ثابت الأساس، واضح القياس، مأمون الالتباس، لقوله صلى الله عليه وسلم فيما نهى وأمر:" اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر "، وقد ماتا قبل علي، فلو تولى الخلافة قبلهما لما صح إخبار هذا الخبر، ولا كان له من المعجزات أثر، وقد بايع علي أبا بكر فيما بعد مجتهداً، ولو كانت خلافته غير صحيحة لما سوغ نكاح الحنفية حتى أولدها محمداً، والحجج في هذا الباب كثيرة، والأدلة فيها قاطعة عند أولي البصيرة، وأنت أيها السيد أعلى الله قدرك أدرى بهذه الأمور، لأنك جهينة أخبارها، وحقيبة أسرارها التي توجد عند أخيارها دون أشرارها، فبصرهم المحجة، ولقنهم الحجة، وأقل الأقسام الإمساك عما لا عاصروه، ولا عالجوا جرحه المؤلم، ولا شاهدوا فتنة التي كانت كقطع الليل المظلم.

وأما العقائد فحذرهم من الخوض في أخطار لجتها، والركوب على ظهر محجتها، كالقول بأنه الكسف الساقط، أو أنه يأتي " في ظلل من الغمام " والرعد الضاغط، ولهذا يسلمون على ما يزمجر من السحاب، ويخالون أن الأبرق سوطه المتألق بالتهاب، أو أنه اشتبه بغيره اشتباه الغراب، واعترفوا بهذا الباطل ودانوا، وغلطوا جبريل في الوحي، فمالوا عن الهدى ومالوا أو أنه الضوء من الضوء، يعنون أنه لا فرق إلا أن أحدهما أسبق، فافترى القائل بهذا وحاد عن الحق ولم يلحق، أو أن العصمة للأئمة والمعصية جائزة على الأنبياء، فإن القائل بهذا من أكبر الضلال والأشقياء، أو أن الإمام الظاهر حجته مسورة. والمستور حجته ظاهرة، فإن ذلك

ص: 355