المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌عمر بن أبي الحرم - أعيان العصر وأعوان النصر - جـ ٣

[الصفدي]

فهرس الكتاب

- ‌عبد الله بن يوسف بن أحمد بن هشام

- ‌عبد الله بن أبي الوليد محمد

- ‌عبد الله الفاتولة

- ‌عبد الله الحاجب

- ‌عبد الأحد بن أبي القاسم

- ‌عبد الأحد بن سعد الله

- ‌عبد الأحد بن يوسف بن الرزيز

- ‌عبد الباري بن أبي علي الحسين

- ‌عبد الباقي بن عبد الحميد

- ‌عبد الحافظ بن عبد المنعم

- ‌عبد الحافظ بن بدران

- ‌عبد الحق بن محمد

- ‌عبد الحق بن أبي علي

- ‌عبد الحميد بن منصور

- ‌عبد الحميد بن عبد الرحيم

- ‌عبد الخالق بن عبد السلام

- ‌عبد الخالق بن أبي علي

- ‌عبد الرحمن بن إبراهيم

- ‌عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عبد الرحمن بن أيوب

- ‌‌‌عبد الرحمن بن أبي بكر

- ‌عبد الرحمن بن أبي بكر

- ‌عبد الرحمن بن الحسن

- ‌عبد الرحمن بن رواحة

- ‌عبد الرحمن بن عبد الرحيم

- ‌عبد الرحمن بن عبد اللطيف

- ‌عبد الرحمن بن عبد المحسن

- ‌عبد الرحمن بن عبد المحسن بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن عبد المولى بن إبراهيم

- ‌عبد الرحمن بن عبد العزيز

- ‌عبد الرحمن بن عبد الوهاب

- ‌عبد الرحمن بن علي

- ‌عبد الرحمن بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن علي

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن صومع الدير قانوني

- ‌عبد الرحمن بن عمر بن الحسن

- ‌‌‌عبد الرحمن بن محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن عسكر

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن

- ‌‌‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن علي

- ‌عبد الرحمن بن أبي محمد

- ‌عبد الرحمن بن محمد بن إسماعيل

- ‌عبد الرحمن بن محمود

- ‌عبد الرحمن بن مخلوف

- ‌عبد الرحمن بن مسعود بن أحمد

- ‌عبد الرحمن بن موسى

- ‌عبد الرحمن بن موسى بن عمر

- ‌عبد الرحمن بن نصر

- ‌عبد الرحمن بن يوسف

- ‌عبد الرحيم بن إبراهيم

- ‌عبد الرحيم بن إبراهيم بن هبة الله

- ‌عبد الرحيم بن أبي بكر

- ‌عبد الرحيم بن عبد الرحمن

- ‌عبد الرحيم بن عبد العليم

- ‌عبد الرحيم بن عبد المنعم

- ‌عبد الرحيم بن علي

- ‌عبد الرحيم بن علي بن الحسن

- ‌عبد الرحيم بن محمد

- ‌عبد الرحيم بن محمد بن عبد الرحيم

- ‌عبد الرحيم بن محمد بن عبد الرحمن

- ‌عبد الرحيم بن علي

- ‌عبد الرحيم بن يحيى

- ‌عبد الرزاق بن أحمد

- ‌عبد الرزاق بن أحمد بن عبد الله

- ‌عبد الرزاق بن علي

- ‌عبد السلام بن محمد

- ‌‌‌الألقاب والنسب

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبد السيد بن إسحاق بن يحيى

- ‌عبد الصمد بن عبد اللطيف

- ‌عبد العزيز بن أحمد

- ‌عبد العزيز بن أحمد بن شيخ السلامية

- ‌عبد العزيز بن إدريس

- ‌عبد العزيز بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن سرايا

- ‌عبد العزيز بن عبد الجليل

- ‌عبد العزيز بن عبد الغني

- ‌عبد العزيز بن عبد القادر

- ‌عبد العزيز بن أبي القاسم

- ‌عبد العزيز بن محمد

- ‌‌‌عبد العزيز بن محمد بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن محمد بن عبد الحق

- ‌عبد العزيز بن محمد بن أحمد

- ‌عبد العزيز بن محمد بن علي الطوسي

- ‌عبد العزيز بن منصور

- ‌‌‌عبد العزيزبن يحيى بن محمد

- ‌عبد العزيز

- ‌عبد العظيم بن عبد المؤمن

- ‌عبد الغالب بن محمد

- ‌عبد الغفار بن محمد

- ‌عبد الغفار بن أحمد

- ‌عبد الغفار

- ‌عبد الغني بن يحيى

- ‌عبد الغني بن محمد بن عبد الواحد

- ‌عبد الغني بن منصور

- ‌عبد الغني بن عروة

- ‌عبد القادر بن عبد العزيز

- ‌عبد القادر بن محمد

- ‌عبد القادر بن محمد بن تميم

- ‌عبد القادر بن أبي القاسم

- ‌عبد القادر بن بركات

- ‌عبد القادر بن يوسف

- ‌عبد القادر بن أحمد

- ‌عبد القادر بن مهذب

- ‌عبد القاهر بن محمد

- ‌عبد القوي بن عبد الكريم

- ‌عبد القوي بن محمد

- ‌عبد الكافي بن عثمان

- ‌عبد الكافي بن علي

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبد الكريم بن حسن

- ‌عبد الكريم بن يحيى

- ‌عبد الكريم بن عبد الرحمن

- ‌عبد الكريم بن عبد النور

- ‌عبد الكريم بن علي الشهرزوري

- ‌عبد الكريم بن علي بن عمر

- ‌عبد الكريم بن أبي الفرج

- ‌عبد الكريم بن محمد

- ‌عبد الكريم بن هبة الله

- ‌عبد اللطيف بن بلبان

- ‌عبد اللطيف بن خليفة

- ‌عبد اللطيف بن ممد بن سند

- ‌عبد اللطيف بن أحمد

- ‌‌‌عبد اللطيف بن عبد العزيز

- ‌عبد اللطيف بن عبد العزيز

- ‌عبد اللطيف بن محمد

- ‌‌‌عبد اللطيف

- ‌عبد اللطيف

- ‌عبد اللطيف بن نصر

- ‌عبد المحسن بن حسن

- ‌عبد المحسن بن أحمد

- ‌عبد المحسن بن عبد اللطيف

- ‌عبد المحمود بن عبد الرحمن

- ‌عبد المحمود بن عبد السلام

- ‌عبد الملك بن أحمد

- ‌عبد الملك بن الأعز

- ‌عبد الملك بن عبد الرحمن

- ‌عبد المؤمن بن خلف

- ‌عبد المؤمن بن عبد الحق

- ‌عبد المؤمن بن عبد الرحمن

- ‌عبد المؤمن

- ‌عبد الواحد بن منصور

- ‌عبد الواحد بن عبد الحميد

- ‌عبد الواحد بن علي

- ‌عبد الواحد القيرواني

- ‌‌‌عبد الوهاب بن عمر

- ‌عبد الوهاب بن عمر

- ‌عبد الوهاب بن فضل الله

- ‌عبد الوهاب بن فضل الله

- ‌عبد الوهاب بن محمد

- ‌عبد الوهاب بن أحمد

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عبيد الله بن محمد

- ‌عبيد الله بن علم الدين

- ‌الألقاب والنسب

- ‌عتيق بن عبد الرحمن

- ‌عتيق بن محمد

- ‌‌‌عثمان بن إبراهيم

- ‌عثمان بن إبراهيم

- ‌عثمان بن أحمد

- ‌عثمان بن أحمد بن عمر

- ‌عثمان بن أحمد بن عثمان

- ‌عثمان بن إدريس

- ‌عثمان بن إسماعيل

- ‌‌‌عثمان بن أيوب

- ‌عثمان بن أيوب

- ‌عثمان بن أبي بكر

- ‌عثمان بن بلبان

- ‌عثمان بن عبد الصمد

- ‌عثمان بن علي

- ‌عثمان بن علي بن إسماعيل

- ‌عثمان بن عمرو

- ‌عثمان بن محمد

- ‌عثمان بن محمد بن عثمان

- ‌عثمان بن محمد

- ‌عثمان بن محمد بن علي

- ‌عثمان بن محمد بن عبد الملك

- ‌عثمان بن محمد لؤلؤ

- ‌عثمان بن يعقوب

- ‌عثمان بن يوسف

- ‌عثمان أبو عمرو

- ‌عثمان بن أبي النوق

- ‌عثمانالمعروف بالدكاليبضم الدال المهملة، وكاف بعدها ألف، ولام، الصوفي، من فقراء الشميساطية

- ‌عثمان المعروف بابن علم

- ‌عثمان المعروف بالقريري

- ‌الألقاب والأنساب

- ‌عدنان بن جعفر

- ‌الأنساب والألقاب

- ‌عضد

- ‌عطاء الله بن علي

- ‌‌‌الألقاب

- ‌الألقاب

- ‌علي بن إبراهيم

- ‌ابن عطاء السكندري

- ‌ابن عطايا

- ‌الشريف عطوف محمد بن علي.ابن عطية‌‌عطية بن إسماعيل

- ‌عطية بن إسماعيل

- ‌علي بن إبراهيم بن داود

- ‌علي بن إبراهيم التجاني البجلي

- ‌علي بن إبراهيم بن عبد المحسن

- ‌علي بن إبراهيم بن علي

- ‌علي بن إبراهيم بن عبد الكريم

- ‌علي بن إبراهيم بن خالد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الدائم

- ‌علي بن أحمد بن عبد المحسن

- ‌علي بن أحمد بن جعفر

- ‌علي بن أحمد بن الحسين

- ‌علي بن أحمد بن يوسف بن الخضر

- ‌علي بن أحمد بن سعيد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الواحد

- ‌علي بن أحمد بن زفر

- ‌علي بن أحمد بن محمد

- ‌علي بن أحمد بن عبد الرحمن

- ‌علي بن أحمد بن محمد الأمير

- ‌علي بن أحمد بن أسد

- ‌علي بن أرقطاي

- ‌علي بن إسحاق

- ‌علي بن إسماعيل بن إبراهيم

- ‌علي بن إسماعيل بن أبي العلاء

- ‌علي بن إسماعيل بن يوسف

- ‌علي بن إسماعيل بن إبراهيم

- ‌علي بن إسماعيل

- ‌علي بن إسماعيل بن جعفر

- ‌علي بن أسمح

- ‌علي بن أغرلو

- ‌علي بن ألدمر

- ‌علي بن أيبك

- ‌علي بن أيوب بن منصور

- ‌علي بن شاه بن أبي بكر

- ‌‌‌علي بن أبي بكر

- ‌علي بن أبي بكر

- ‌علي بن بكتمر

- ‌علي بن بلبان

- ‌علي بن بلبان

- ‌علي بن بهادر آص

- ‌علي بن بيبرس

- ‌علي بن تنكز

- ‌علي بن جابر بن علي بن موسى

- ‌‌‌علي بن الحسن

- ‌علي بن الحسن

- ‌علي بن الحسن بن علي بن أبي نصر

- ‌علي بن حسن

- ‌علي بن حسن

- ‌علي بن الحسن بن علي

- ‌علي بن حسن بن أبي الفضل

- ‌علي بن حسن بن صبح

- ‌علي بن الحسن بن محمد بن الحسين

- ‌علي بن الحسين بن قاسم بن منصور بن علي

- ‌علي بن الحسين بن علي بن بشارة

- ‌علي بن الحسين بن محمد بن عدنان

- ‌علي بن داود

- ‌علي بن رزق الله بن منصور

- ‌علي بن سالم بن عبد الناصر

- ‌علي بن سعيد بن سالم

- ‌علي بن سليم بن ربيعة

- ‌علي بن سليمان بن أحمد

- ‌علي بن سنجر

- ‌علي بن طرنطاي

- ‌علي بن طغريل

- ‌علي بن طيدمر ككز

- ‌علي بن طنبغا قوين باشي

- ‌علي بن عثمان

- ‌عبد الله ووليه

- ‌علي بن عبد الله بن ريان

- ‌علي بن عبد الله بن عمر

- ‌علي بن عبد الله بن عمر

- ‌علي بن عبد الله بن أبي الحسن

- ‌علي بن عبد الله بن عبد القوي

- ‌علي بن عبد الله بن مالك

- ‌علي بن عبد الحميد بن محمد بن وفاء

- ‌‌‌علي بن عبد الرحمن

- ‌علي بن عبد الرحمن

- ‌علي بن عبد الرحمن بن أبي بكر الواني

- ‌علي بن عبد الرحيم

- ‌علي بن عبد الرحيم بن مراجل

- ‌علي بن عبد العزيز

- ‌علي بن عبد الغني

- ‌علي بن عبد الكافي

- ‌علي بن عبد الكريم

- ‌علي بن عبد الكريم بن أبي العدائر

- ‌علي بن عبد الملك

- ‌علي بن عبد المؤمن بن عبد العزيز

- ‌علي بن عبد النصير

- ‌علي بن عبد الواحد بن الخضر

- ‌علي بن عبد الوهاب

- ‌علي بن عتيق

- ‌‌‌علي بن عثمان

- ‌علي بن عثمان

- ‌علي بن عثمان بن عبد الواحد

- ‌علي بن عثمان بن محاسن

- ‌علي بن عثمان بن إبراهيم

- ‌علي بن عثمان بن أحمد

- ‌‌‌علي بن علي

- ‌علي بن علي

- ‌علي بن عمر بن أبي بكر

- ‌علي بن عمر بن أحمد بن عمر

- ‌علي بن عمر بن عبد الله

- ‌علي بن عيسى

- ‌علي بن عيسى بن المظفر

- ‌علي بن عيسى بن داود

- ‌علي بن أبي القاسم

- ‌علي بن قراسنقر

- ‌علي بن قيران

- ‌علي بن محمد بن إبراهيم

- ‌علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله

- ‌علي بن محمد بن أبي بكر

- ‌علي بن محمد بن جعفر

- ‌علي بن محمد بن محمود

- ‌علي بن محمد بن خطاب

- ‌علي بن محمد بن عبد الله

- ‌علي بن محمد بن سلمان بن حمائل

- ‌‌‌‌‌علي بن محمد بن علي

- ‌‌‌علي بن محمد بن علي

- ‌علي بن محمد بن علي

- ‌علي بن محمد بن علي بن أبي القاسم

- ‌علي بن محمد بن عمر

- ‌علي بن محمد بن غالب بن مري

- ‌علي بن محمد بن فرحون

- ‌علي بن محمد بن قلاوون

- ‌علي بن محمد بن بن محمد نصر الله

- ‌علي بن محمد بن محمد

- ‌علي بن محمد بن ممدود

- ‌علي بن محمد بن نبهان

- ‌علي بن محمد بن هارون

- ‌علي بن محمد بن علي بن عبد القادر

- ‌علي بن محمد

- ‌علي بن محمد بن عبد العزيز بن فتوح

- ‌علي بن محمد

- ‌علي بن محمد بن يوسف الموصلي

- ‌علي بن محمد بن عبد القادر

- ‌علي بن محمدابن الكلاس

- ‌علي بن محمد بن أحمد

- ‌علي بن محمود بن إسماعيل بن معيد

- ‌علي بن محمود بن حميد

- ‌علي بن محمود بن إبراهيم

- ‌علي بن مخلوف

- ‌علي بن مسعود بن نفيس بن عبد الله

- ‌علي بن المظفر

- ‌علي بن معالي

- ‌علي بن مقاتل

- ‌علي بن مقلد

- ‌علي بن منجا

- ‌علي بن منصور بن محمد بن المبارك

- ‌علي بن نصر الله

- ‌علي بن هبة الله

- ‌‌‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يحيى بن عثمان

- ‌علي بن يحيى بن إسماعيل بن القيسراني

- ‌علي بن يحيى

- ‌علي بن يعقوب بن أحمد

- ‌علي بن يعقوب بن جبريل

- ‌علي بن يوسف بن حريز

- ‌علي بن يوسف بن الحسن

- ‌علي بن يوسف

- ‌علي بن يوسف أمير علي بن أمير

- ‌الألقاب والأنساب

- ‌عمر بن إبراهيم

- ‌عمر بن إبراهيم بن عمران

- ‌‌‌‌‌عمر بن أحمد

- ‌‌‌عمر بن أحمد

- ‌عمر بن أحمد

- ‌عمر بن أحمد بن أحمد بن مهدي

- ‌عمر بن أحمد بن عبد الدائم

- ‌عمر بن آقوش

- ‌عمر بن أبي الحرم

- ‌عمر بن حسن بن عمر بن حبيب

- ‌عمر بن داود بن هارون بن يوسف

- ‌عمر بن سعد الله

- ‌عمر بن طيدمر ككز

- ‌عمر بن عبد الله بن عمر بن عوض

- ‌عمر بن عبد الله بن عبد الأحد

- ‌عمر بن عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عمر بن عبد الرحيم بن يحيى

- ‌عمر بن عبد العزيز بن الحسن

- ‌عمر بن عبد العزيز بن الحسين بن عتيق

- ‌عمر بن عبد العزيز بن عبد الرحمن

- ‌عمر بن عبد المنعم بن عمر

- ‌عمر بن عبد النصير بن محمد

- ‌عمر بن عبد الله بن أبي عمر

- ‌عمر بن عبد الوهاب بن ذؤيب

- ‌عمر بن علي

- ‌عمر بن علي بن سالم بن صدقة

- ‌عمر بن عوض

- ‌عمر بن عيس بن نصر

- ‌عمر بن عيسى بن مسعود

- ‌عمر بن أبي القاسم بن عبد المنعم

- ‌عمر بن كثير بن ضوء بن كثير

- ‌عمر بن محمد بن عمر

- ‌عمر بن محمد بن يحيى بن عثمان

- ‌عمر بن محمد بن سليمان

- ‌عمر بن محمد بن عثمان

- ‌عمر بن محمد بن عمر بن محمد

- ‌عمر بن محمد بن عمر

- ‌عمر بن محمد بن ماو

- ‌عمر بن محمد بن عبد الحاكم

- ‌عمر بن محمد بن عثمان بن عبد الله

- ‌عمر بن محمد بن سلمان

- ‌عمر بن محمد بن عثمان

- ‌عمر بن محمود

- ‌عمر بن مسعود بن عمر

- ‌عمر بن مظفر

- ‌عمر بن ناصر بن نصار العرضي

- ‌عمر بن يوسف

- ‌عمر بن سراج الدين

- ‌الألقاب والنسبابن عمرون

- ‌العنبري ظهير الدين

- ‌عوض بن نصر

- ‌عيسى بن أحمد بن مسعود بن خلف

- ‌عيسى بن إسماعيل بن عيسى

- ‌عيسى بن ثروان بن محمد

- ‌عيسى بن داود

- ‌عيسى بن داود

- ‌عيسى بن عبد الرحمن

- ‌عيسى بن عبد الرحمن بن أحمد

- ‌عيسى بن علي الأندلسي الدمشقي

- ‌عيسى بن عمر بن خالد

- ‌عيسى بن عمر بن عيسى

- ‌عيسى بن فضل بن عيسى

- ‌عيسى بن المحب

- ‌عيسى بن محمد

- ‌عيسى بن محمد بن محمد

- ‌عيسى الشيخ الكبير

- ‌عيسى بن أبي محمد

- ‌عيسى بن مسعود

- ‌عيسى بن موسى

- ‌عيسى بن يحيى

- ‌الألقاب والأنسابابن أبي العيش

- ‌عين بصل

الفصل: ‌عمر بن أبي الحرم

وأنشدني من لفظه لنفسه:

إذا أضمر المحبوب هجري وجفوتي

وعاد ولم يجز المحبة بالبغض

أقول له أحسنت فيما فعلته

حنانيك بعض الشر أهون من بعض

‌عمر بن أبي الحرم

ابن عبد الرحمن بن يونس، الشيخ الإمام العلامة شيخ الشافعية زين الدين أبو حفص الدمشقي المعروف بابن الكتاني..

حدث عن ابن عبد الدائم بالإجازة.

وسمع إسماعيل بن أبي اليسر، وإسماعيل بن المظفر، وعمر بن حامد القوصي، وإسرائيل بن أحمد، ومظفر بن أبي الدل الصالحي، والقاضي حسين بن علي القرشي وغيرهم.

تفقه وناظر، وبرع في الأصول والفروع، وذاكر وحاضر، وتحول من دمشق إلى مصر بعلم جم، وورد القاهرة، فأخجل اليم الذي ثم، وحل بأفقها فاستحيا من كماله البدر الذي تم.

ص: 601

وكان جيد الذهن كثير النقل لمذهبه، بارعاً في التفقه، لا يثبت له أحد إن ناظره أو تمسك بسببه، مائلاً إلى الدليل والحجة، قائلاً بالبحث لا يرى التقليد من عظيم المحجة، يوهي بعض المسائل لضعف دليلها، وخفاء صحتها، وظهور عليلها، يلقي دروساً مفيدة، ويأتي بأشياء فوائدها عتيدة، لا يحتمل أن أحداً يعارضه أو يراسله أو يقارضه، فينفر فيه ويزبره، يكسره بالقول ولا يجبره.

وكان في خلقه زعارة وشراسة، وحدة لا ينكس الكبر لها رأسه، لا يخضع لأمير ولا لقاض، ولا ينفعل لإبرام ولا لانتقاض، وله في ذلك حكايات مشهروة، ووقائع بين أهل مصر مأثورة، إلا أنه فرط في علم الحديث من حيث الرواية، وأهمل أمره، ولم يكن له فيه عناية، فكان صغار الطلبة يحضرونه دروسه، ويعيبونه عليه كثرة تصحيفه، وما يقع له من الخلل في أسماء الرجال، ولا يجسرون على تعنيفه، وكان به وسواس في تكبيره الإحرام، وتطويل حتى يفوته بالركون الإمام.

ولم يزل على حاله إلى أن دخل في العدم، وكثر عليه التأسف والندم.

وتوفي رحمه الله تعالى في سادس عشر شهر رمضان سنة ثمان وثلاثين وسبع مئة بالقاهرة.

مولده سنة ثلاث وخمسين وست مئة.

وكان قد اشتغل بالفقه والأصولين على ابن أبي الثنا محمود بن عبيد الله المراغي، والعلامة الشيخ تاج الدين الفزاري، وغيرهما.

ص: 602

ودخل إلى مصر، فولاه قاضي القضاة ابن بنت الأعز قضاء الحكر مدة، ثم استنابه العلامة ابن دقيق العيد في مصر، وولاه دمياط الشرقية، ثم استنابه في القاهرة، ثم إن قاضي القضاة بدر الدين بن جماعة ولاه الغربية، ثم إنه وقعت له بالمحلة واقعة، فعزل نفسه، وأقام بالقاهرة، وترك الاجتماع بقاضي القضاة ابن جماعة، وصار يتكلم فيه ويأسى إليه، وصارت الإساءة له عادة، فاستعملها مطلقاً، وتعدى إلى الأموات، ونفر الناس منه.

وتصدر بالجامع الأموي الحاكمي مدة، وأعاد بالقراسنقرية، ثم ولي تدريس المنكوتمرية.

ولما مات أبو الحسن بن جابر ولاه الأمير جمال الدين أقوش نائب الكرك درس الحديث بالقبة المنصورية، وذلك في شهر رجب سنة خمسة وعشرين وسبع مئة، فتكلم الناس في ذلك. وكان الطلبة الصغار يضحكون منه، ويجيؤون إلى العلامة شيخنا أبي الفتح، ويقولون: صحف اليوم في كذا. وهم في كذا، وقال في ذلك الفاضل كمال الدين الأدفوي:

بالجاه تبلغ ما تريد فإن ترد

رتب المعالي فليكن لك جاه

أوما ترى الزين الدمشقي قد ولي

درس الحديث وليس يدري ما هو

وولي مشيخة خانقاه طيبرس التي على البحر، وشكا منه بعض أولاد الواقف إلى الحاجب، فعزل منها، وكان وقد فهم من الناس هذا الحال، فيقول: ولونا ما يضحك فيه الصبيان علينا، ومنعونا ما نضحك فيه على الأشياخ.

ص: 603

وكان شيخنا فتح الدين إذا ذكروا أمر وسوسته يقول: هذا تصنع. ولما ولي خطابة جامع الصالح برا باب زويلة ترك الوسوسة ضرورة.

وكان في القضاء محمود السيرة، ظاهر العفة، طاهر الكف، وكان كثير الاشتغال، دائم المطالعة، وأولع في آخر عمره بمناقشة الشيخ محيي الدين النووي رحمه الله تعالى، وكتب على الروضة حواشي، ولما وقف عليها شيخنا العلامة قاضي القضاة تقي الدين السبكي رحمه الله تعالى أجاب عما وقف عليه من ذلك قال الشيخ محيي الدين النووي رحمه الله تعالى في الروضة: وإذا وقعت في الماء القليل نجاسة. وشك هل هو قلتان أو لا، الذي جزم به صاحب الحاوي وآخرون أنه نجس، لتحقق النجاسة، ولإمام الحرمين فيه احتمالان والمختار، بل الصواب الجزم بطهارته، لأن الأصل طهارته وشككنا في نجاسة منجسه، ولا يلزم من النجاسة التنجيس.

قال الشيخ زين الدين الكتاني رحمه الله تعالى: وإذا وقع في الماء القليل نجاسة وشك هل هو قلتان أو لا لفظ متناقض، وحكمه بالطهارة باطل إذ فرض الماء قليلاً، والقليل دون القلتين، وإلا فإن كان قلتين فهو كثير، وإن كان الماء دون القلتين وحصل فيه نجاسة غير معفو عنها فهو نجسن لا خلاف فيه، فعلم من هذا ا، قوله: الصواب الجزم بطهارته باطل، وكان صوابه أن يقول: ما شك في كثرته ووقعت النجاسة فيه، ولو فرضه لذلك، وهو مراده بحكمه بأن الصواب الجزم بطهارته غير صواب، بل الصواب: الحكم بالنجاسة، لأن النجاسة محققة، وبلوغ الماء قلتين الأصل عدمه، ولا يجوز للآخذ بالاستصحاب مع نفس ما يعارضه، وهو نفس وقوع

ص: 604

النجاسة، إذاً لا خلاف في أن شرط الاستصحاب عند القائلين به أن لا يقطع بوجود المنافي له.

وقوله: لا يلزم من النجاسة التنجيس، إنما هو في نجاسة معفو عنها لاقت ماء كثيراً، ولم يتغير، وليس الكلام في ذلك إذ كثرة هذا الماء مشكوك فيها، بل ملاقاة النجاسة سبب للتنجيس، وقضية السبب إعماله إلا لمانع والأصل عدم المانع، وهو الكثرة، فصار في جانب التنجيس أصلان: عدم بلوغ الماء قلتين، وإعمال السبب الثاني الذي هو النجاسة، ومن جانب الطهارة أصل مستصحب مع يقين ما يعارضه، واستصحاب مثل هذا ممنوع، فصار الظاهر الحكم بالنجاسة وملاقاة النجاسة محسوسة، فتصير هذه الصورة كالغدير مع الظبية التي بالت فيه، ووجد الماء متغيراً، واحتمل التغير بول الظبية، وطول المكث، وقد نص الشافعي على نجاسته، وقطع به جمهور الأصحاب، ومع هذا البحث الراجح الواضح كيف يقول: الصواب الجزم بالطهارة، فلا الصواب الجزم بالطهارة، ولا الظاهر، فضلاً عن الجزم، وقد قال الغزالي في الوسيط: الأصل بقاء النجاسة إلى أن يتبين الكثرة الدافعة، أو يقال الأصل طهارة الماء إلى أن يستيقن الصنان.

والاحتمال الأول أظهر، فلو أصاب النووي لم يعتقد الجزم بالطهارة؛ بل لو تردد معذوراً مع أن الصواب الجزم بالنجاسة؛ لكنه وقف به نظره أو وقفه، وإنما بسطت وأسهبت لئلا يغلو فيه غر.

قال شيخنا العلامة شيخ الإسلام قاضي القضاة تقي الدين السبكي، رحمه الله

ص: 605

تعالى: أما المناقشة في لفظ قليل فصحيحة، وكان الأولى حذفها، لكنه تجوز فيها، واستصحب اسم القليل مع الشك، أو لأنه يعد في العرف قليلاً وإن لم يكن في الشرع كذلك، والإمعان في الحكم بنجاسته إذا كان قليلاً لا معنى له، إذ لا نزاع فيه، وليس بمراد، وأما كون الصواب الحكم بنجاسته ما شك في كثرته فيرد عليه أنه حكم بالنجاسة مع الشك إذ الأصلان متعارضان، وهما طهارة الماء وقتله المقتضية للتنجيس، وهنا إذا تعارض أمران متضادان وجب التوقف، فكيف والقلة ليست مضادة للطهارة؛ بل مقتضية لضدها في هذه الصورة، وهذا معنى يصلح لترجح الطهارة، لأن المعارض لها أضعف منها، لكونه مقتضياً للضد لا نفس الضد، وإنما كان أضعف لكون المقتضي قد يتخلف المقتضى.

وقوله: إن أصل الطهراة تيقناً ما يعارضه مع يقين ما يعارضه ممنوع إذ الغرض الشك، ومع الشك كيف يدعي اليقين.

وقوله: في جانب الطهارة أصل مستصحب مع يقين ما يعارضه، إن أراد ما يرفعه ممنوع، وإن أراد ما يعارضه ويقاومه فيحصل الشك ويمتنع الحكم بالنجاسة، على خلاف غرضه، فإنه متى تقاومت المعارضة لا يجوز الحكم بالنجاسة، ويبقى الحال على ما كان عليه من الطهارة.

وقوله: في جانب التنجيس أصلان، عدم بلوغ الماء قلتين، وإعمال السبب الذي هو النجاسة، أعلم أن عدم بلوغ قلتين وحده ليس بأصل معارض للطهارة بل بما ضم إليه من السبب، والسبب وحده لا يسمى أصلاً، وإنما يسمى ظاهراً، فإما أن يجعله مع عدم بلوغ الماء قلتين سبباً واحداً في التنجيس، وحينئذ يعارضه أصل الطهارة، وإما أن يجعله سبباً، والقلة شرط أو الكثرة مانعة وحينئذ يقال: إن الشرط

ص: 606

أو انتقاء المانع يكتفي فيه بالأصل إذا لم يعارضه أصل آخر وهنا عارضه أصل آخر، والسبب وحده بدون شرطه أو انتفاء مانعه لا يعمل، وإما أن يجعل وقوع النجاسة محل الحكم ويقاوم، عليها أمران: أحدهم يقتضي التنجيس، والآخر ضده، فيقف الحكم. وعلى كل تقدير فيجب أن لا يحكم بالنجاسة، فخرج من هذا أن دعواه في جانب التنجيس أصلان ليس بصحيح، ولو قال: أصل وظاهر لكان أصح في العبارة، ويتوجه عليه المنع بأن ذلك إنما يكون في أصل مستقل بظاهر مستقل، وليس هنا كذلك؛ لأن القلة ليست بأصل، بل بما ضم إليها، على ما تبين.

وأما مسألة الظبية فإنما حمنا بالنجاسة لأن بول الظبية محقق، واستناد التغيير إليه ظاهر مستقل، لأن الأصل المعارض له معارض بالأصل النافي لطول المكث، ولا لما يقاوم الأصل إن علمنا بالسبب الظاهر المجرد الذي لا معارض له، فأين هذه المسألة من تلك، وقد جزم الصميري بالتنجيس متمسكاً بأن الأصل القلة، وسبق الغزالي دعوى ظهور التنجيس لتمسك بالقلة للتنجيس إمام الحرمي، فاقتصار الكتاني على كلام الغزالي دليل على أنه لم يقف على غيره.

قال كمال الدين جعفر الأدفوي: كان منازعة في النقل، قلت له يوماً: قال الرافعي إن أكثر الأصحاب على جواز النظر إلى الأجنبية في الوجه والكفين إذا أمن الفتنة، فأنكر ذلك، ثم اجتمعت به ثاني يوم بالمدرسة القراسنقرية، فقال: الرافعي قال ما قلت، ولكن من أين للرافعي هذا، وشرع يغالب ويتغلب. قال: وقلت له يوماً: قال النووي: الأصح العفو عن الكثير من دم البراغيث، ونحوها مطلقاً فنازع، وحضر منهاج النووي فرآه، فشرع يؤول.

ص: 607

وكان بعض الطلبة يقرأ عليه يوماً في أن المعير إذا رجع والذرع قائم، ولم يكن يحصد قصيلاً فإ (نه يبقى إلى الحصاد، فقال هو: واختلف ههنا: هل عليه الأجرة، وما قالوا بمثل ذلك فيما إذا باع مالك الأرض وفيها زرع فإنه يبقى ولا أجرة، وطلب الفرق. فقلت: الفرق أن البائع لما زرع تصرف في ملكه، والمشتري دخل على الإبقاء، والتصرف كان في الملك، فلا يناسب أجره، والمستعير تصرف في ملك غيره، والمالك بصدد الرجوع في كل وقت، لكن التصرف كان الإذن، فلا يناسب قلع الزرع وضياعه، ولا إشغال أرض المالك مجاناً، فجمعنا بني المصلحتين، فأبقيناه حتى لا يفسد، وألزمناه الأجرة حتى لا يشغل أرضه مجاناً، فنازع نزاعاً طويلاً، لا بالرد النظري، إلا بالإساءة. قال: فتركت الاجتماع به. ومع ذلك فكان محققاً مدققاً كثير النقل، يستحضر النظائر والأشباه، لم يكن في الفقه في زمنه مثله، انتهى.

قلت: ما صنف شيئاً ولا انتفع به أحد من الطلبة، وكان قل أن يفتي أحداً، ويقول لمن يأتيه بالفتوى: أنا ما أكتب لك عليها، روح إلى القضاة والى الذين لهم في الشهر من المعلوم كذا وكذا، وربما تحيل عليه بعض الناس فيما يرومه منه بأن يستصحب معه شاباً حسن الصورة فإنه كان يميل إلى ذلك لكن مع دين وعفاف وتصون كثير.

ولما دخلت إلى الديار المصرية قلت للأمير ناصر الدين محمد بن جنكلي رحمه الله تعالى: أريد أن أرى الشيخ زين الدين، وأجتمع به، فقال لي: ما تنتفع به ولا تنال منه مقصودك، ولكن اصبر، أنا أروح معك إليه، فتوجهنا إليه إلى داخل باب السعادة إلى دار الفارقاني، فصعد بي في سلم حجر أعلاه طبقة، فطرق الباب، فقال من؟ قال: محمد بن حنكلي فقال: ومليحك معك؟ قال: نعم، فقام، وفتح الباب، وبش بنا وأجلسنا، وانشرح، وأحضر شراب ليمون، وفيه قلب فستق،

ص: 608